kont drakula1
28-04-2002, 09:32 PM
الهندوس يشترطون توقف مسلمي الهند عن تناول لحوم الابقار للعيش بسلام !
طالب زعماء الهندوس المتطرفون مواطنيهم المسلمين في الهند بالتوقف عن تناول لحوم البقر كشرط مسبق للتعايش السلمي مع الأغلبية الهندوسية في البلاد. وقال جيريراج كيشور، زعيم المجلس الهندوسي العالمي امس الاول: «هناك حيوانات كثيرة يمكن اكل لحومها. فلماذا يصر المسلمون على تناول لحوم الابقار التي يبجلها الهندوس؟». ويشكل المسلمون 12 بالمئة من سكان الهند الذين تجاوزوا المليار، في حين يشكل الهندوس الذين يقدسون البقر 82 بالمئة من السكان.
ويقود المجلس ايضاً حملة لبناء معبد لإله الهندوس المزعوم راما في موقع مسجد ايوديا بابري المهدوم في ولاية جوجارات شمال الهند، حيث يعتقد الهندوس انه مكان ولادة راما. وكان تدمير المسجد الذي يعود تاريخه للقرن السادس عشر على ايدي الهندوس قبل حوالي عشر سنوات قد ادى الى موجة من العنف قتل فيها اكثر من 2000 شخص وتجددت في الاسابيع الاخيرة على خلفية محاولة الهندوس بناء المعبد على انقاض المسجد.
والهندوس بشكل عام نباتيون، ولكن بالنسبة لأولئك الذين ليسوا كذلك، يحرم عليهم تناول لحم البقر بشكل خاص، لأن عبادة البقر جزء من ديانتهم. وينحاز المجلس لنصرة الائتلاف الحكومي الفدرالي بقيادة الحزب الهندوسي الوطني والذي يواصل الضغط من اجل انشاء وكالة فدرالية لحماية الابقار. وتوجد هذه الوكالة الان في ولايات راجستان، ماديا براديش واوتار براديش.
المنسيون دومًا .......... مسلمو الهند يطالبون بتوفير الحماية لهم
مراقبون : 150 مليون مسلم هندي مهددون بالحرق بنيران الهندوس..وخطة لتحويل ألفي مسجد إلى معابد
الإسلام اليوم / إسلام اباد
لا يزال مسلسل اعمال القتل والنهب وانتهاك الاعراض ضد المسلمين مستمر على يد المتطرفين الهندوس وقد طالبت باكستان الحكومة الهندية توفير الحماية للمسلمين في الهند وانتقدت ما يتعرضون له من ابادة جماعية من قبل المتطرفين الهندوس تحت مرأى ومسمع الحكومة الهندية ، كما شجبت باكستان اتهامات الحكومة الهندية بان لها ضلع في تلك الاحداث ، عمليات القتل المستمرة لا تجد كذلك تنديداً من قبل المجتمع الدولي خاصة ان الاوضاع مأساوية حيث يوميا يقتل عشرات المسلمين وتحرق بيوتهم ومتاجرهم ، مسلمي الهند والذين يعتبرون الاقل تنظيما في البلاد واقل نفوذا يقفون موقف المتفرج على الاوضاع وحقوقهم مهضومة رغم انهم اقلية لكن عددهم كبير ويصل الى 150 مليون نسمة وليس لهم تاثير ولا وزن في الحياةالسياسية ومنقسمون على انفسهم بين الاحزاب الهندية الاخرى المتفرقة ، هذا الاوضاع الصعبة جعلت بعض القيادات الاسلامية الشعبية بالظهور وابرزها الشيخ احمد بخاري الذي حذر الحكومة الهندية من حدوث حرب طائفية واهلية في الهند وتحدث امام حشد كبير من المسلمين مطالباً الحكومة معاقبة من وقف وراء اضطهاد المسلمين وعلى رئسهم رئيس وزراء اقليم كجرات نارريندرا ن كما طالب حزب جاناتا بهاراتا الحكم الهندوسي للتدخل لوقف الظلم الذي يمارس ضدالمسلمين ، المسلمون في الهند ابتدأوا بعض الخطوات السياسية عبر القيام بحملة دفاع سياسي عن المسلمين في كجرات واحمد اباد وقاموا بالعديد من المظاهرات ضد سياسة الحكومة السلبية واحرقوا دمية تمثل رئيس وزراء اقليم كجرات ، المراقبون يرون ان هذه الاحداث فتحت اعين المسلمين في الهند وستدفعهم الى التكاتف والتفكير بأيجاد نفوذ لهم في الحياة السياسية ، التقارير الواردة من المناطق المنكوبة كجرات واحمد اباد تؤكد مقتل اضعاف ما اعلنت الحكومة الهندية عنه حيث تدعي الحكومة الهندية مقتل قرابة 800 من المسلمين لكن المراقبون والصحفيون اكدوا مقتل ما لا يقل عن الفين من المسلمين وللاسف الشديدما زال مسلسل قتل المسلمين مستمر وذا لمتتدارك الحكومة الهندية الامر فان المراقبون يرون الهند ستدخل في حرب داخلية لان مثل هذه الاجواء ستشجع المسلمين للعمل على انشاء تنظيمات مسلحة تدافع عن نفسها لانها لم تجد من يحميهم ويافع عن حقوقهم.
مطامع الهندوس الداخلية:
أعلنت المنظمات الهندوسية المتطرفة مراراً أنها تنوي بناء معابد هندوسية على أنقاض ألفي مسجد وثلاثمائة كنيسة وخمس وثلاثين معبداً سيخياً، وتطالب بإغلاق نحو25 ألف مدرسة دينية إسلامية في الهند وتزعم أن المعلمين في هذه المدارس يفسدون الطلاب الدارسين وهي بدورها فتحت معاهد تأهيلية وتدريبية للمعلمين ونحو 18ألف مدرس تخرج منها، وخمسة آلاف منهم قد حصلوا على وظائف حكومية في مدارس رسمية وتنوي تدريب مليوني مدرس على أفكارها.
مطامعها الخارجية:
يعلن قادة المنظمات الهندوسية المتطرفة بأن باكستان وبنغلاديش ونيبال وبهوتان وبورما وسرىلانكا لا بد أن تنضم إلى الهند وأنها تعمل وتستعد لأجل ذلك. ولتحقيق هذا الهدف استأجرت خدمات الضباط المتقاعدين لتدريب نحو 50ألف شاب في 18إقليماً هندياً. كما أن المنظمة تورطت في كثير من أعمال إرهابية وتفجير القنابل في الدول المجاورة وخاصة في باكستان.كماان الاحداث والاعتداءات الدامية على المسلمين في كجرات واحمد اباد ومحاولة الهندوس اعادة بناء معبدهم المزعوم على انقاض المسجد البابري الذي هدم بأيديهم يظهر مدى خطر المنظمات الهندوسية المتطرفة على مسلمي الهند.
:p :p :p :غضب: :غضب: :غضب: :غضب: :غضب:
طالب زعماء الهندوس المتطرفون مواطنيهم المسلمين في الهند بالتوقف عن تناول لحوم البقر كشرط مسبق للتعايش السلمي مع الأغلبية الهندوسية في البلاد. وقال جيريراج كيشور، زعيم المجلس الهندوسي العالمي امس الاول: «هناك حيوانات كثيرة يمكن اكل لحومها. فلماذا يصر المسلمون على تناول لحوم الابقار التي يبجلها الهندوس؟». ويشكل المسلمون 12 بالمئة من سكان الهند الذين تجاوزوا المليار، في حين يشكل الهندوس الذين يقدسون البقر 82 بالمئة من السكان.
ويقود المجلس ايضاً حملة لبناء معبد لإله الهندوس المزعوم راما في موقع مسجد ايوديا بابري المهدوم في ولاية جوجارات شمال الهند، حيث يعتقد الهندوس انه مكان ولادة راما. وكان تدمير المسجد الذي يعود تاريخه للقرن السادس عشر على ايدي الهندوس قبل حوالي عشر سنوات قد ادى الى موجة من العنف قتل فيها اكثر من 2000 شخص وتجددت في الاسابيع الاخيرة على خلفية محاولة الهندوس بناء المعبد على انقاض المسجد.
والهندوس بشكل عام نباتيون، ولكن بالنسبة لأولئك الذين ليسوا كذلك، يحرم عليهم تناول لحم البقر بشكل خاص، لأن عبادة البقر جزء من ديانتهم. وينحاز المجلس لنصرة الائتلاف الحكومي الفدرالي بقيادة الحزب الهندوسي الوطني والذي يواصل الضغط من اجل انشاء وكالة فدرالية لحماية الابقار. وتوجد هذه الوكالة الان في ولايات راجستان، ماديا براديش واوتار براديش.
المنسيون دومًا .......... مسلمو الهند يطالبون بتوفير الحماية لهم
مراقبون : 150 مليون مسلم هندي مهددون بالحرق بنيران الهندوس..وخطة لتحويل ألفي مسجد إلى معابد
الإسلام اليوم / إسلام اباد
لا يزال مسلسل اعمال القتل والنهب وانتهاك الاعراض ضد المسلمين مستمر على يد المتطرفين الهندوس وقد طالبت باكستان الحكومة الهندية توفير الحماية للمسلمين في الهند وانتقدت ما يتعرضون له من ابادة جماعية من قبل المتطرفين الهندوس تحت مرأى ومسمع الحكومة الهندية ، كما شجبت باكستان اتهامات الحكومة الهندية بان لها ضلع في تلك الاحداث ، عمليات القتل المستمرة لا تجد كذلك تنديداً من قبل المجتمع الدولي خاصة ان الاوضاع مأساوية حيث يوميا يقتل عشرات المسلمين وتحرق بيوتهم ومتاجرهم ، مسلمي الهند والذين يعتبرون الاقل تنظيما في البلاد واقل نفوذا يقفون موقف المتفرج على الاوضاع وحقوقهم مهضومة رغم انهم اقلية لكن عددهم كبير ويصل الى 150 مليون نسمة وليس لهم تاثير ولا وزن في الحياةالسياسية ومنقسمون على انفسهم بين الاحزاب الهندية الاخرى المتفرقة ، هذا الاوضاع الصعبة جعلت بعض القيادات الاسلامية الشعبية بالظهور وابرزها الشيخ احمد بخاري الذي حذر الحكومة الهندية من حدوث حرب طائفية واهلية في الهند وتحدث امام حشد كبير من المسلمين مطالباً الحكومة معاقبة من وقف وراء اضطهاد المسلمين وعلى رئسهم رئيس وزراء اقليم كجرات نارريندرا ن كما طالب حزب جاناتا بهاراتا الحكم الهندوسي للتدخل لوقف الظلم الذي يمارس ضدالمسلمين ، المسلمون في الهند ابتدأوا بعض الخطوات السياسية عبر القيام بحملة دفاع سياسي عن المسلمين في كجرات واحمد اباد وقاموا بالعديد من المظاهرات ضد سياسة الحكومة السلبية واحرقوا دمية تمثل رئيس وزراء اقليم كجرات ، المراقبون يرون ان هذه الاحداث فتحت اعين المسلمين في الهند وستدفعهم الى التكاتف والتفكير بأيجاد نفوذ لهم في الحياة السياسية ، التقارير الواردة من المناطق المنكوبة كجرات واحمد اباد تؤكد مقتل اضعاف ما اعلنت الحكومة الهندية عنه حيث تدعي الحكومة الهندية مقتل قرابة 800 من المسلمين لكن المراقبون والصحفيون اكدوا مقتل ما لا يقل عن الفين من المسلمين وللاسف الشديدما زال مسلسل قتل المسلمين مستمر وذا لمتتدارك الحكومة الهندية الامر فان المراقبون يرون الهند ستدخل في حرب داخلية لان مثل هذه الاجواء ستشجع المسلمين للعمل على انشاء تنظيمات مسلحة تدافع عن نفسها لانها لم تجد من يحميهم ويافع عن حقوقهم.
مطامع الهندوس الداخلية:
أعلنت المنظمات الهندوسية المتطرفة مراراً أنها تنوي بناء معابد هندوسية على أنقاض ألفي مسجد وثلاثمائة كنيسة وخمس وثلاثين معبداً سيخياً، وتطالب بإغلاق نحو25 ألف مدرسة دينية إسلامية في الهند وتزعم أن المعلمين في هذه المدارس يفسدون الطلاب الدارسين وهي بدورها فتحت معاهد تأهيلية وتدريبية للمعلمين ونحو 18ألف مدرس تخرج منها، وخمسة آلاف منهم قد حصلوا على وظائف حكومية في مدارس رسمية وتنوي تدريب مليوني مدرس على أفكارها.
مطامعها الخارجية:
يعلن قادة المنظمات الهندوسية المتطرفة بأن باكستان وبنغلاديش ونيبال وبهوتان وبورما وسرىلانكا لا بد أن تنضم إلى الهند وأنها تعمل وتستعد لأجل ذلك. ولتحقيق هذا الهدف استأجرت خدمات الضباط المتقاعدين لتدريب نحو 50ألف شاب في 18إقليماً هندياً. كما أن المنظمة تورطت في كثير من أعمال إرهابية وتفجير القنابل في الدول المجاورة وخاصة في باكستان.كماان الاحداث والاعتداءات الدامية على المسلمين في كجرات واحمد اباد ومحاولة الهندوس اعادة بناء معبدهم المزعوم على انقاض المسجد البابري الذي هدم بأيديهم يظهر مدى خطر المنظمات الهندوسية المتطرفة على مسلمي الهند.
:p :p :p :غضب: :غضب: :غضب: :غضب: :غضب: