nemsis2
04-05-2002, 11:24 AM
مبيعات الاجهزة من الCNN .......
تطلق شركة نينتاندو لعبة إلكترونية جديدة في الأسواق الأوروبية تسمى GameCube ابتداء من الجمعة بعد أن كانت قد أنزلتها في الأسواق اليابانية والأمريكية منذ فترة قصيرة.
الأسواق الأوروبية ستكون امتحانا ليس بالسهل على شركة نينتاندو لقياس مدى نجاحها في هذه الأسواق في ظل المنافسة الشديدة التي يشهدها قطاع هذه الصناعة.
وقد شهدت أسواق الألعاب الإلكترونية مؤخرا حرب أسعار حقيقية بين أكبر ثلاث شركات وهي سوني اليابانية ولعبة بلاي ستايشن 2 ، وشركة مايكروسوفت ولعبتها أكس بوكس، ونينتاندو بلعبة GameCube حيث تحاول كل واحدة من الشركات المذكورة السيطرة على سوق يدخل سنويا 20 مليار دولار.
وكانت مايكروسوفت قد قامت قبل أقل من شهر بتخفيض سعر لعبة أكس بوكس بعد تعثر مبيعاتها في الأسواق الأوروبية إلى 299 يورو لتتساوى مع سعر بلاي ستايشن 2 اليابانية، مما دفع بشركة نينتاندو إلى تخفيض سعر غايم كيوب في الأسواق الأوروبية من 250 يورو إلى 199 يورو قبل إطلاقها في هذه الأسواق.
وقد باعت شركة نينتاندو أكثر من 2.5 مليون وحدة من الغايم كيوب في الأسواق اليابانية والأمريكية، وترى أن تعديل الأسعار قد يساعد على رفع المبيعات في الأسواق الأوروبية.
ويرى مراقبون أن تخفيض أسعار اللعبة من قبل شركة نينتاندو قبل نزولها إلى الأسواق أفضل بكثير من تعديلها بعد إنزالها كما فعلت شركة مايكروسوفت، للحصول على إقبال كثيف من المستهلك خاصة وأن عناوين اللعبة الجديدة التي تدور حول شخصيتي لويغي وماريو المشهورتين في لعبة النينتاندو سيكون من الصعب مقاومتها.
وتشّكل الأسواق الأوروبية نسبة 20 % من مبيعات نينتاندو في العالم، وبعكس اليابان فإن أوروبا تمتاز بهرم سكاني فتي.
أعلنت شركة سوني اليابانية العملاقة في صناعة الالكترونيات أنها تتوقع أن ترتفع أرباح مجموعتها بنسبة 108 % إلى 280 مليار ين (2.16 مليار دولار) خلال سنتها المالية حتى مارس / آذار المقبل.
وأضافت الشركة أن الارتفاع المسجّل يعود إلى نجاح مبيعات لعبة بلاي ستيشن 2 وأيضا لعملية إعادة هيكلة قطاع الالكترونيات في المجموعة.
وأعلنت شركة سوني الأكبر عالميا في صناعات أدوات المرئي والمسموع الالكترونية أنها تنوي تخفيض رأسمال انفاق المجموعة بنسبة 14 % في سنتها المالية التي بدأت في الأول من ابريل / نيسان الماضي إلى 280 مليار ين (2.16 مليار دولار).
وأوردت وكالة رويترز أن النظرة التفاؤلية لمستقبل سوني يأتي بعد أنخفاض في أرباحها وصل إلى نسبة 40 % أو 134.63 مليار ين ( 1.03 مليار دولار) للسنة المنتهية في اواخر مارس / آذار الماضي والذي يعود إلى ركود قطاع صناعة المعلوماتية والتكنولوجيا.
وأشارت شركة سوني أن قسم الالكترونيات سجل خسائر بقيمة 53.09 مليار ين (409.5 مليون دولار) في الربع الواقع بين يناير / كانون الثاني إلى مارس / آذار من العام 2002.
وسجل قسم الشركة الالعاب الالكترونية أرباحا وصلت إلى 15.56 مليار ين في الربع الواقع بين يناير ومارس من العام 2002 مقارنة مع خسائر سجلت لنفس الفترت من العام الماضي بقيمة 16.23 مليار ين.
أعلنت شركة مايكروسوفت العملاقة أنها ستخّفض سعر اللعبة الالكترونية Xbox التي أنزلتها قبل فترة في الأسواق، في كل من أوستراليا وبريطانيا وأوروبا في خطوة لرفع مبيعاتها.
وتمّ تخفيض معدّل نسبة سعر لعبة Xbox في الأسواق الأسترالية بـ 38.5 % وفي أوروبا بنسبة 37.5 % وفي بريطانيا بنسبة 33.5 % .
وستباع اللعبة في الأسواق الأوروبية بقيمة 266 دولار (299 يورو) بعد أن كان سعرها 479 يورو. وفي بريطانيا أصبح سعرها 199 جنيه إسترليني (288 دولار) بعد أن كان سعرها 300 جنيه إسترليني، في حين سينخفض سعرها في أستراليا إلى 399 دولار أسترالي ( 211 دولار أمريكي) بعد أن كان 649 دولار أسترالي.
وسيبدأ العمل بالاسعار الجديدة ابتداء من السادس والعشرين من أبريل / نيسان الحالي، لتتنافس مع لعبة بلاي ستايشن 2 من إنتاج سوني.
وكانت لعبة Xbox الألكترونية قد سجلت بداية مبيعات متعثرة منذ إنزالها إلى الأسواق اليابانية في فبراير / شباط الماضي حيث تمّ بيع 190 ألف وحدة فقط مقارنة مع بلاي ستايشن 2 من إنتاج شركة سوني التي بيع منها مليوني وحدة في أول ثلاثة أيام من إنزالها إلى الأسواق اليابانية في مارس / آذار من العام الماضي .
وتضع شركة مايكروسوفت على لائحة أعمالها شحن ما يقارب ستة ملايين وحدة إلى الأسواق اليابانية قبل نهاية يونيو / حزيران االمقبل، لكن مع ما هو مسجّل من نسبة مبيعات خلال شهرين من إنزالها سيشكل نكسة كبير لشركة مايكروسوفت كما سيعرضها لخسارة دعم الصناعة اليابانية في تطوير برامج الألعاب الإلكترونية .
وتباع لعبة Xbox في أسواق التجزئة اليابانية بـ 34.800 ألف ين وذلك أغلى من بلاي ستيشن 2 و النينتاندو بدون تبرير ذلك لمحبي هذه الألعاب.
***تحياتي***
تطلق شركة نينتاندو لعبة إلكترونية جديدة في الأسواق الأوروبية تسمى GameCube ابتداء من الجمعة بعد أن كانت قد أنزلتها في الأسواق اليابانية والأمريكية منذ فترة قصيرة.
الأسواق الأوروبية ستكون امتحانا ليس بالسهل على شركة نينتاندو لقياس مدى نجاحها في هذه الأسواق في ظل المنافسة الشديدة التي يشهدها قطاع هذه الصناعة.
وقد شهدت أسواق الألعاب الإلكترونية مؤخرا حرب أسعار حقيقية بين أكبر ثلاث شركات وهي سوني اليابانية ولعبة بلاي ستايشن 2 ، وشركة مايكروسوفت ولعبتها أكس بوكس، ونينتاندو بلعبة GameCube حيث تحاول كل واحدة من الشركات المذكورة السيطرة على سوق يدخل سنويا 20 مليار دولار.
وكانت مايكروسوفت قد قامت قبل أقل من شهر بتخفيض سعر لعبة أكس بوكس بعد تعثر مبيعاتها في الأسواق الأوروبية إلى 299 يورو لتتساوى مع سعر بلاي ستايشن 2 اليابانية، مما دفع بشركة نينتاندو إلى تخفيض سعر غايم كيوب في الأسواق الأوروبية من 250 يورو إلى 199 يورو قبل إطلاقها في هذه الأسواق.
وقد باعت شركة نينتاندو أكثر من 2.5 مليون وحدة من الغايم كيوب في الأسواق اليابانية والأمريكية، وترى أن تعديل الأسعار قد يساعد على رفع المبيعات في الأسواق الأوروبية.
ويرى مراقبون أن تخفيض أسعار اللعبة من قبل شركة نينتاندو قبل نزولها إلى الأسواق أفضل بكثير من تعديلها بعد إنزالها كما فعلت شركة مايكروسوفت، للحصول على إقبال كثيف من المستهلك خاصة وأن عناوين اللعبة الجديدة التي تدور حول شخصيتي لويغي وماريو المشهورتين في لعبة النينتاندو سيكون من الصعب مقاومتها.
وتشّكل الأسواق الأوروبية نسبة 20 % من مبيعات نينتاندو في العالم، وبعكس اليابان فإن أوروبا تمتاز بهرم سكاني فتي.
أعلنت شركة سوني اليابانية العملاقة في صناعة الالكترونيات أنها تتوقع أن ترتفع أرباح مجموعتها بنسبة 108 % إلى 280 مليار ين (2.16 مليار دولار) خلال سنتها المالية حتى مارس / آذار المقبل.
وأضافت الشركة أن الارتفاع المسجّل يعود إلى نجاح مبيعات لعبة بلاي ستيشن 2 وأيضا لعملية إعادة هيكلة قطاع الالكترونيات في المجموعة.
وأعلنت شركة سوني الأكبر عالميا في صناعات أدوات المرئي والمسموع الالكترونية أنها تنوي تخفيض رأسمال انفاق المجموعة بنسبة 14 % في سنتها المالية التي بدأت في الأول من ابريل / نيسان الماضي إلى 280 مليار ين (2.16 مليار دولار).
وأوردت وكالة رويترز أن النظرة التفاؤلية لمستقبل سوني يأتي بعد أنخفاض في أرباحها وصل إلى نسبة 40 % أو 134.63 مليار ين ( 1.03 مليار دولار) للسنة المنتهية في اواخر مارس / آذار الماضي والذي يعود إلى ركود قطاع صناعة المعلوماتية والتكنولوجيا.
وأشارت شركة سوني أن قسم الالكترونيات سجل خسائر بقيمة 53.09 مليار ين (409.5 مليون دولار) في الربع الواقع بين يناير / كانون الثاني إلى مارس / آذار من العام 2002.
وسجل قسم الشركة الالعاب الالكترونية أرباحا وصلت إلى 15.56 مليار ين في الربع الواقع بين يناير ومارس من العام 2002 مقارنة مع خسائر سجلت لنفس الفترت من العام الماضي بقيمة 16.23 مليار ين.
أعلنت شركة مايكروسوفت العملاقة أنها ستخّفض سعر اللعبة الالكترونية Xbox التي أنزلتها قبل فترة في الأسواق، في كل من أوستراليا وبريطانيا وأوروبا في خطوة لرفع مبيعاتها.
وتمّ تخفيض معدّل نسبة سعر لعبة Xbox في الأسواق الأسترالية بـ 38.5 % وفي أوروبا بنسبة 37.5 % وفي بريطانيا بنسبة 33.5 % .
وستباع اللعبة في الأسواق الأوروبية بقيمة 266 دولار (299 يورو) بعد أن كان سعرها 479 يورو. وفي بريطانيا أصبح سعرها 199 جنيه إسترليني (288 دولار) بعد أن كان سعرها 300 جنيه إسترليني، في حين سينخفض سعرها في أستراليا إلى 399 دولار أسترالي ( 211 دولار أمريكي) بعد أن كان 649 دولار أسترالي.
وسيبدأ العمل بالاسعار الجديدة ابتداء من السادس والعشرين من أبريل / نيسان الحالي، لتتنافس مع لعبة بلاي ستايشن 2 من إنتاج سوني.
وكانت لعبة Xbox الألكترونية قد سجلت بداية مبيعات متعثرة منذ إنزالها إلى الأسواق اليابانية في فبراير / شباط الماضي حيث تمّ بيع 190 ألف وحدة فقط مقارنة مع بلاي ستايشن 2 من إنتاج شركة سوني التي بيع منها مليوني وحدة في أول ثلاثة أيام من إنزالها إلى الأسواق اليابانية في مارس / آذار من العام الماضي .
وتضع شركة مايكروسوفت على لائحة أعمالها شحن ما يقارب ستة ملايين وحدة إلى الأسواق اليابانية قبل نهاية يونيو / حزيران االمقبل، لكن مع ما هو مسجّل من نسبة مبيعات خلال شهرين من إنزالها سيشكل نكسة كبير لشركة مايكروسوفت كما سيعرضها لخسارة دعم الصناعة اليابانية في تطوير برامج الألعاب الإلكترونية .
وتباع لعبة Xbox في أسواق التجزئة اليابانية بـ 34.800 ألف ين وذلك أغلى من بلاي ستيشن 2 و النينتاندو بدون تبرير ذلك لمحبي هذه الألعاب.
***تحياتي***