MandN
04-05-2002, 03:33 PM
http://www.islammemo.com/news/arab/4_5_02/15.htm1.jpg
قام مراسل جريدة الشرق الأوسط بسرقة ملف " خطاب: ميلاده وجهاده واستشهاده" من موقع مفكرة الإسلام؛ حيث قام بنقل ما فيه مع تغيير في العبارات، ثم جعله على هيئة أسئلة لعائلة خطاب، وحتى نضع النقاط على الحروف فقد جاء مراسل الشرق الأوسط "موفق النويصر" لعائلة خطاب طالباً لقاء صحافياً وذلك يوم الثلاثاء الماضي إلا أن العائلة رفضت ذلك، وقال له أحد إخوة خطاب: إن كل ما لدينا قد وضعناه في موقع "مفكرة الإسلام" وهي في ملف متكامل نزل يوم الاثنين الموافق 16/2/1423هـ، فإن شئت فخذ منها؛ ولكن انسبها إلى الموقع المذكور لأن الأمانة العلمية تقتضي هذه النسبة وكان هذا بوجود مشرف موقع "مفكرة الإسلام"، ولكن المراسل المذكور أصر على اللقاء فأصر أخو خطاب على عدم إجراء أي مقابلة معه، وطلب أخو خطاب من مشرف موقع مفكرة الإسلام أن يعطيه قرصاً مضغوطاً فيه الملف كاملاً، وفعلاً أحضر مسئول المفكرة ذلك القرص المضغوط بعد إصرار أحد إخوة خطاب، ثم أخذ المراسل "موفق النويصر" القرص وطبعه، وحضر في اليوم التالي إلى أهل خطاب من أجل شطب ما يريدون شطبه من أجل الاختصار، وأكدوا عليه بوجوب نسبته إلى مصدره، وتعهد بذلك بقوله: إن المؤمن على وعده، ولكن حصلت المفاجأة وهي ليست مفاجأة على من هم من أمثاله، فقد نزل الملف كاملاً يوم الخميس الموافق 19/2/1423هـ على هيئة لقاء صحفي لم يتم أصلاً إلا من خلال التزوير، ثم كلمنا مراسلهم على هاتف جوال 054682155 وسألناه أين الاتفاق الذي تم بيننا؟ فقال : إن الصفحة لم تتسع أن تأخذ ذكر المصدر، فقلنا له: ولكن المصدر لن يأخذ إلا سطرين فقط فكيف لم تتسع ، فقال لنا عذراً آخر بأنه نسي ، وسوف ينزل يوم السبت اعتذار وتنبيهاً ، وبما أن الجريدة صدرت اليوم ولم ينزل فيها أي اعتذار ، وإنما بقيت السرقة سرقة عند ذلك قررنا إنزال هذا التوضيح والبيان لحفظ الحقوق لأصحابها . مع العلم أننا والله لم يكن لنا رغبة بأي حال من الأحوال أن نتعاون معهم بأي شيء ؛ ولكن رضخنا لرغبة أهل خطاب .
وقد نقلت بعض المواقع والوكالات من جريدة الشرق الأوسط ولهم العذر في ذلك لعدم معرفة بعضها بموقع جديد على الساحة كالمفكرة ، ولكن الذي يحز في النفس كثيراً أن ملفنا شاهدته كل المواقع الإسلامية التي تعتني بالأخبار ، ومع ذلك تعمدت بعض تلك المواقع عدم نقله من مصدره الحقيقي ونسبته إلى تلك الجريدة .
www.islammemo.com (http://www.islammemo.com/news/arab/4_5_02/15.htm)
قام مراسل جريدة الشرق الأوسط بسرقة ملف " خطاب: ميلاده وجهاده واستشهاده" من موقع مفكرة الإسلام؛ حيث قام بنقل ما فيه مع تغيير في العبارات، ثم جعله على هيئة أسئلة لعائلة خطاب، وحتى نضع النقاط على الحروف فقد جاء مراسل الشرق الأوسط "موفق النويصر" لعائلة خطاب طالباً لقاء صحافياً وذلك يوم الثلاثاء الماضي إلا أن العائلة رفضت ذلك، وقال له أحد إخوة خطاب: إن كل ما لدينا قد وضعناه في موقع "مفكرة الإسلام" وهي في ملف متكامل نزل يوم الاثنين الموافق 16/2/1423هـ، فإن شئت فخذ منها؛ ولكن انسبها إلى الموقع المذكور لأن الأمانة العلمية تقتضي هذه النسبة وكان هذا بوجود مشرف موقع "مفكرة الإسلام"، ولكن المراسل المذكور أصر على اللقاء فأصر أخو خطاب على عدم إجراء أي مقابلة معه، وطلب أخو خطاب من مشرف موقع مفكرة الإسلام أن يعطيه قرصاً مضغوطاً فيه الملف كاملاً، وفعلاً أحضر مسئول المفكرة ذلك القرص المضغوط بعد إصرار أحد إخوة خطاب، ثم أخذ المراسل "موفق النويصر" القرص وطبعه، وحضر في اليوم التالي إلى أهل خطاب من أجل شطب ما يريدون شطبه من أجل الاختصار، وأكدوا عليه بوجوب نسبته إلى مصدره، وتعهد بذلك بقوله: إن المؤمن على وعده، ولكن حصلت المفاجأة وهي ليست مفاجأة على من هم من أمثاله، فقد نزل الملف كاملاً يوم الخميس الموافق 19/2/1423هـ على هيئة لقاء صحفي لم يتم أصلاً إلا من خلال التزوير، ثم كلمنا مراسلهم على هاتف جوال 054682155 وسألناه أين الاتفاق الذي تم بيننا؟ فقال : إن الصفحة لم تتسع أن تأخذ ذكر المصدر، فقلنا له: ولكن المصدر لن يأخذ إلا سطرين فقط فكيف لم تتسع ، فقال لنا عذراً آخر بأنه نسي ، وسوف ينزل يوم السبت اعتذار وتنبيهاً ، وبما أن الجريدة صدرت اليوم ولم ينزل فيها أي اعتذار ، وإنما بقيت السرقة سرقة عند ذلك قررنا إنزال هذا التوضيح والبيان لحفظ الحقوق لأصحابها . مع العلم أننا والله لم يكن لنا رغبة بأي حال من الأحوال أن نتعاون معهم بأي شيء ؛ ولكن رضخنا لرغبة أهل خطاب .
وقد نقلت بعض المواقع والوكالات من جريدة الشرق الأوسط ولهم العذر في ذلك لعدم معرفة بعضها بموقع جديد على الساحة كالمفكرة ، ولكن الذي يحز في النفس كثيراً أن ملفنا شاهدته كل المواقع الإسلامية التي تعتني بالأخبار ، ومع ذلك تعمدت بعض تلك المواقع عدم نقله من مصدره الحقيقي ونسبته إلى تلك الجريدة .
www.islammemo.com (http://www.islammemo.com/news/arab/4_5_02/15.htm)