مستور
05-05-2002, 01:33 PM
السلام عليكم ورحمة الله،،،،
هل يمكن فعلا أن تساعد المرأة الرجل على ظلم أختها المرأة بدون أن تقصد وتزيد من معاناة المرأة من تعسف الرجل .
سأقوم بسرد بعض الحالات الحقيقية والواقعية والتي أعرف أطرافها شخصيا ، وقد يكون بعض منا يعايشها أو ما يشبهها يوميا .
سأسرد هذه الحالات واحدة تلو الأخرى حتى تكون منطلقا للحوار .
أخبرني أحد الزملاء أن زوجته تغضب كثيرا وتعاقب أبنتها إذا ضربت أحد إخوانها الذكور وتوضح لها أن هذا من قلة الأدب وعدم التربية . ولكن إذا حدث العكس فإن الغضب ليس بالدرجة نفسها بل وتقول لبنتها "معليش هذا أخوك ويجب أن تتحمليه فقصدة مصلحتك"
يقول زميلي أنه عندما ناقشت زوجتي بذلك قالت لي بالحرف الواحد " الولد ولد والبنت بنت ،
ولازم تعلم البنت أنه من قلة الأدب أن تتعدى على أخوها"
نقاط الحوار:
هل أخطأت الأم؟ وسيكون نتيجة لذلك تكوين رجل متعسف وأمرأة ضعيفة.
هل أخطأ الزوج؟ لأن ماقامت به الأم سيجعل من البنت زوجة مطيعة مستقبلا وبالتالي ضمان لإستمرار الحياة الزوجية.
هل تشكل هذه الحالة ظاهرة أم أن طرحها يعتبر نوع من المبالغة؟
و سؤال خاص " هل تودون أن أستمر ، أم أن الموضوع ثقيل دم أنتم في غنى عنه؟"
وإلى حالة أخرى في رسالة أخرى إذا وافقتم عل الاستمرار.
هل يمكن فعلا أن تساعد المرأة الرجل على ظلم أختها المرأة بدون أن تقصد وتزيد من معاناة المرأة من تعسف الرجل .
سأقوم بسرد بعض الحالات الحقيقية والواقعية والتي أعرف أطرافها شخصيا ، وقد يكون بعض منا يعايشها أو ما يشبهها يوميا .
سأسرد هذه الحالات واحدة تلو الأخرى حتى تكون منطلقا للحوار .
أخبرني أحد الزملاء أن زوجته تغضب كثيرا وتعاقب أبنتها إذا ضربت أحد إخوانها الذكور وتوضح لها أن هذا من قلة الأدب وعدم التربية . ولكن إذا حدث العكس فإن الغضب ليس بالدرجة نفسها بل وتقول لبنتها "معليش هذا أخوك ويجب أن تتحمليه فقصدة مصلحتك"
يقول زميلي أنه عندما ناقشت زوجتي بذلك قالت لي بالحرف الواحد " الولد ولد والبنت بنت ،
ولازم تعلم البنت أنه من قلة الأدب أن تتعدى على أخوها"
نقاط الحوار:
هل أخطأت الأم؟ وسيكون نتيجة لذلك تكوين رجل متعسف وأمرأة ضعيفة.
هل أخطأ الزوج؟ لأن ماقامت به الأم سيجعل من البنت زوجة مطيعة مستقبلا وبالتالي ضمان لإستمرار الحياة الزوجية.
هل تشكل هذه الحالة ظاهرة أم أن طرحها يعتبر نوع من المبالغة؟
و سؤال خاص " هل تودون أن أستمر ، أم أن الموضوع ثقيل دم أنتم في غنى عنه؟"
وإلى حالة أخرى في رسالة أخرى إذا وافقتم عل الاستمرار.