عبد الله سلطان
11-05-2002, 06:34 PM
بسم الله الرحمن الرحيم
لم يكن يعلم أحمد ان يوم الجمعه الموافق الثالث من سبتمبرالجارى هو اخر ايامه فأ ثناء قضاء عطلة نهاية الاسبوع فى الشاليه
وتحديدا فجر يوم الجمعه حيث كانت عقارب الساعه تشير الى الرابعه والنصف صباحا جاء القاتل وطلب المرحوم لحل خلاف
بينهما وكانت المسأله تحديا بين شاب يبلغ من الغمر 17 سنه ورجل تجاوز عمره سن الرشد ركب القتيل مع القا تل مع اثنين
من اصحاب القا تل طبعا القا تل قبل ان ياتى اتصل بالضحيه وعندما سأله عن مكان ت تواجد الاخير اجا به انه قى الشاليه
فقال له انه القا تل انه قريب منه لوجوده غى احد الشاليهات بعدها اتجه القا تل بسرعه وانطلق منطقه التى هو فيها الى منطقة الشا ليهات
ولحق اصد قاء واقرباء الضحيه واوقفوه فى الطريق العام وطلبوا منه ان لايكون الحوار بمنطقه اخر وبعد ان نزت ا لضحيه من السياره
قال القا تل هذه الكلمات ومن ثم اسرع محركا0(لن اكتفى بطلقه او طلقتين وانا ساعود خلال ساعه او ساعتينمن الان.
طبعا لم يكن يتو قع ا كثرالمشائمين ان هذا الكلام سيؤخذ مأخذ الجد بعد عودة الضحيه الى المنطقه التى قضى غيهااجمل سنوات غمره
ال 17 حيث انه لمدة 15 سنه عاش فبها ثم انتقل الى منطقه اخرى وجاء الاتصا ل هاتفى من القا تل مساء الجمعه ليطلب منه ان
يتفاهما ويشربا الشاى فى الديوانيه. ذهب القتيل بصحبة احد اصد قائه الى منزل الفا تل وتفا جأ بوجود العديد من الاشخاص فى الديوانيه
الضحيه كان يرتدى لباس الشورت وهو زى لايليق بالدخول الى هناك فا عتذر عن الدخول فى الديوانيه والكلام على لسان عم الضحيه
محمد فأستأذن القا تل وغاب لفترة من الوقت حيث دخل المنزل وعلى ما يبدو اخذ سكين واتغق مع حميع افراد الديوانيه للذهاب الى
مكان معين ... وجاء معه احد أ صدقائه . القا تل يصف المكان لقائد السياره صديق الضحيه اللا ان وصلوا الى خلف احد البنوك التجاريه
وهناك رفع القاتل يده ليطعن الضحيه الا ان صديقه منعه واصيب بيده وحدث شحار فى السياره ... وفجأه ظهرت العد يد من السيارات
(افراد الديوانيه) التابعه للقا تل ... ونز شخص ضخم البنيه يجيد لعبة الجودو وانزل الضحيه من السياره وانهالوا عليه ضربا. وذهب
ثلاثه ليقيدوا صديق الضحيه وقدكان الضحيه شجاعا فأخذ يقاوم رغم صغر سنه. وهنا طعنه القا تل عدة طعنات وبنفس الوقت هرب
صديق الضحيه ليأخذ السياره لكى يستنحد برجال الشرطه فى المخفر القريب والذى يبعد حوالى 2 كيلو متر عن مكان الواقعه ...ذهب
ورجع مرة اخرى بصحبة الد وريه ولم يجدا أيا من الاشخاص سوى الضحيه مضرجا بدمائه وتم نقله على الفور اللى المستشفى. وفى يوم
السبت الموافق الرابع من سبتمبر انتقل الى رحمة الله تعالى وهو فى ريعان شبابه,.
هذه القصه حقيقيه وهو ابن اختى.
منقول من مجله الجريمه
لم يكن يعلم أحمد ان يوم الجمعه الموافق الثالث من سبتمبرالجارى هو اخر ايامه فأ ثناء قضاء عطلة نهاية الاسبوع فى الشاليه
وتحديدا فجر يوم الجمعه حيث كانت عقارب الساعه تشير الى الرابعه والنصف صباحا جاء القاتل وطلب المرحوم لحل خلاف
بينهما وكانت المسأله تحديا بين شاب يبلغ من الغمر 17 سنه ورجل تجاوز عمره سن الرشد ركب القتيل مع القا تل مع اثنين
من اصحاب القا تل طبعا القا تل قبل ان ياتى اتصل بالضحيه وعندما سأله عن مكان ت تواجد الاخير اجا به انه قى الشاليه
فقال له انه القا تل انه قريب منه لوجوده غى احد الشاليهات بعدها اتجه القا تل بسرعه وانطلق منطقه التى هو فيها الى منطقة الشا ليهات
ولحق اصد قاء واقرباء الضحيه واوقفوه فى الطريق العام وطلبوا منه ان لايكون الحوار بمنطقه اخر وبعد ان نزت ا لضحيه من السياره
قال القا تل هذه الكلمات ومن ثم اسرع محركا0(لن اكتفى بطلقه او طلقتين وانا ساعود خلال ساعه او ساعتينمن الان.
طبعا لم يكن يتو قع ا كثرالمشائمين ان هذا الكلام سيؤخذ مأخذ الجد بعد عودة الضحيه الى المنطقه التى قضى غيهااجمل سنوات غمره
ال 17 حيث انه لمدة 15 سنه عاش فبها ثم انتقل الى منطقه اخرى وجاء الاتصا ل هاتفى من القا تل مساء الجمعه ليطلب منه ان
يتفاهما ويشربا الشاى فى الديوانيه. ذهب القتيل بصحبة احد اصد قائه الى منزل الفا تل وتفا جأ بوجود العديد من الاشخاص فى الديوانيه
الضحيه كان يرتدى لباس الشورت وهو زى لايليق بالدخول الى هناك فا عتذر عن الدخول فى الديوانيه والكلام على لسان عم الضحيه
محمد فأستأذن القا تل وغاب لفترة من الوقت حيث دخل المنزل وعلى ما يبدو اخذ سكين واتغق مع حميع افراد الديوانيه للذهاب الى
مكان معين ... وجاء معه احد أ صدقائه . القا تل يصف المكان لقائد السياره صديق الضحيه اللا ان وصلوا الى خلف احد البنوك التجاريه
وهناك رفع القاتل يده ليطعن الضحيه الا ان صديقه منعه واصيب بيده وحدث شحار فى السياره ... وفجأه ظهرت العد يد من السيارات
(افراد الديوانيه) التابعه للقا تل ... ونز شخص ضخم البنيه يجيد لعبة الجودو وانزل الضحيه من السياره وانهالوا عليه ضربا. وذهب
ثلاثه ليقيدوا صديق الضحيه وقدكان الضحيه شجاعا فأخذ يقاوم رغم صغر سنه. وهنا طعنه القا تل عدة طعنات وبنفس الوقت هرب
صديق الضحيه ليأخذ السياره لكى يستنحد برجال الشرطه فى المخفر القريب والذى يبعد حوالى 2 كيلو متر عن مكان الواقعه ...ذهب
ورجع مرة اخرى بصحبة الد وريه ولم يجدا أيا من الاشخاص سوى الضحيه مضرجا بدمائه وتم نقله على الفور اللى المستشفى. وفى يوم
السبت الموافق الرابع من سبتمبر انتقل الى رحمة الله تعالى وهو فى ريعان شبابه,.
هذه القصه حقيقيه وهو ابن اختى.
منقول من مجله الجريمه