شموع لا تنطفئ
14-05-2002, 03:20 PM
رووا عن أبى الحسن الأول – الأمام السابع عند القوم- أنه قال:
النظر إلى الوجه الحسن يجلى البصر" كتاب الخصال ج1 ص92
و رووا عن أبيه أنه قال :
أربعة لا يشبعن من أربعة, الأرض من المطر, و العين من النظر , و الأنثى من الذكر" أيضا ج1ص221
و أيضا رووا عنه قال : النشوة في عشرة أشياء..... في الأكل و الشرب و النظر إلى المرآة الحسناء و الجماع" أيضا باب العشرة ج2 ص 443
و لا تدري ما علاقة أئمة القوم بمثل هذه المسائل, و ما الحكمة من بيانها؟
ثم رأى دين هذا الذي يأمر أتباعه بالنظر إلى الحسناوات. و تشديد الذكر , والترغيب في الأكل و الشرب و الجماع و غير ذلك من الخرافات التي يأبى الإنسان العادي أن يذكرها دون الأئمة و الثقاة حسب زعم القوم.
و من الأمور الغريبة العجيبة أيضا
أنهم شددوا الى أن قالوا: نهى الرسول صلى الله عليه وعلى آله عن أكل لحم الفحل وقت اغتلامه"- أي وقت شهوته" الفروع من الكافي –كتاب الأطعمة ج 6 ص 260
و هذا تكليف ما لا يطاق لأنه لا يدري أحد أن كان الفحل الذبوح في الشهوة أم لا ؟
و من أكاذيبهم المضحكة المبكية أنهم يروون عن جعفر أنه قال:
لما ولد النبي صلى الله عليه و آله مكث أياما ليس له لبن, فألقاه أبو طالب على ثدي نفسه, فأنزل الله فيه لبنا, فرضع منه أياما حتى وقع أبو طالب على حليمة السعدية فدفعه إليها" " الأصول من الكافي" كتاب الحجة ج1 ص 458 ط طهران. الأصول من الكافي ج1 ص
465
النظر إلى الوجه الحسن يجلى البصر" كتاب الخصال ج1 ص92
و رووا عن أبيه أنه قال :
أربعة لا يشبعن من أربعة, الأرض من المطر, و العين من النظر , و الأنثى من الذكر" أيضا ج1ص221
و أيضا رووا عنه قال : النشوة في عشرة أشياء..... في الأكل و الشرب و النظر إلى المرآة الحسناء و الجماع" أيضا باب العشرة ج2 ص 443
و لا تدري ما علاقة أئمة القوم بمثل هذه المسائل, و ما الحكمة من بيانها؟
ثم رأى دين هذا الذي يأمر أتباعه بالنظر إلى الحسناوات. و تشديد الذكر , والترغيب في الأكل و الشرب و الجماع و غير ذلك من الخرافات التي يأبى الإنسان العادي أن يذكرها دون الأئمة و الثقاة حسب زعم القوم.
و من الأمور الغريبة العجيبة أيضا
أنهم شددوا الى أن قالوا: نهى الرسول صلى الله عليه وعلى آله عن أكل لحم الفحل وقت اغتلامه"- أي وقت شهوته" الفروع من الكافي –كتاب الأطعمة ج 6 ص 260
و هذا تكليف ما لا يطاق لأنه لا يدري أحد أن كان الفحل الذبوح في الشهوة أم لا ؟
و من أكاذيبهم المضحكة المبكية أنهم يروون عن جعفر أنه قال:
لما ولد النبي صلى الله عليه و آله مكث أياما ليس له لبن, فألقاه أبو طالب على ثدي نفسه, فأنزل الله فيه لبنا, فرضع منه أياما حتى وقع أبو طالب على حليمة السعدية فدفعه إليها" " الأصول من الكافي" كتاب الحجة ج1 ص 458 ط طهران. الأصول من الكافي ج1 ص
465