Ziad
16-05-2002, 02:00 AM
محمد حسن أحمد، الشهير بـ شمشـون 28 سنة.. ظاهرة تستحق التوقف والدراسة، فقد أعطاه الله قوة ربانية.. حيث يستطيع تشكيل الحديد بيديه كما يريد، ويستطيع أن يرفع إحدى سيارات النقل العملاقة ويجرها للأمام.. ثم يقتلع إحدى الأشجار بكل سهولة.. ثم يقوم بثني العملات بأسنانه وحاجبه
وعن ذلك يقول: عندما كنت طفلا صغيرا أتذكر جيدا أنني كنت أكسر ألعابي بشهوانية لا أستطيع الآن وصفها، وأذكر أنني وقعت من بالكونة شقتي دون أن يحدث لي أذى ولم أضع الأمر في اعتباري ولكن نبهتني والدتي بعدم اللعب مع أحد
ولم تكن هذه القوة مصدر سعادة بالنسبة له، حيث يقول: لا أخفي أنني عندما أحسست بالقوة الخارقة انتابتني حالة نفسية سيئة أعطتني الإحساس أن الموت قريب مني وعلي الفور ذهبت إلى أحد أصدقائي المقربين فدعاني للذهاب في المسجد إلى البداية ترددت ولكن الخوف من المجهول دفعني لدخول المسجد بعدها أحسست براحة نفسية لا أستطيع وصفها ويومها أخذت عهدا على نفسي ألا أوظف قوتي الخارقة إلا في الخير والتي أشعر أنها تزداد بذكر الله
وعن محاولة معرفة سر هذه القوة يقول: ببساطة هي قدرة من عند الله، فلقد عرضت نفسي على أطباء كثيرين خارج وداخل مصر وجلست مع علماء والكل أكد لي أنها قوة خارقة من عند الله
ويؤكد أنه قليلا جدا ما يفقد أعصابه، ويذكر أن ثلاثة شباب يركبون سيارة تطاولوا عليه مرة وهو في فرح لقريبة له، وعندما تكلم إليهم قام أحدهم بدخول السيارة ليحضر شيئا يضربني به فقمت برفع السيارة إلى أعلى وقلبها.. ومن يومها لم أرتكب مثل هذه الحماقة ولكني كنت أحس أنني أدافع عن نفسي
وعن قوته يقول: قوة يدي الواحدة تعادل 175 حصانا، لهذا فعند قيامي بمصافحة أي شخص بيدي لا أغلقها على يده حتى لا أصيبه بأذى
يضيف: أستعد حاليا للدخول في موسوعة الأرقام العالمية جيز روكر بعد أن أبلغتهم بمدى قوتي الخارقة
وعن ذلك يقول: عندما كنت طفلا صغيرا أتذكر جيدا أنني كنت أكسر ألعابي بشهوانية لا أستطيع الآن وصفها، وأذكر أنني وقعت من بالكونة شقتي دون أن يحدث لي أذى ولم أضع الأمر في اعتباري ولكن نبهتني والدتي بعدم اللعب مع أحد
ولم تكن هذه القوة مصدر سعادة بالنسبة له، حيث يقول: لا أخفي أنني عندما أحسست بالقوة الخارقة انتابتني حالة نفسية سيئة أعطتني الإحساس أن الموت قريب مني وعلي الفور ذهبت إلى أحد أصدقائي المقربين فدعاني للذهاب في المسجد إلى البداية ترددت ولكن الخوف من المجهول دفعني لدخول المسجد بعدها أحسست براحة نفسية لا أستطيع وصفها ويومها أخذت عهدا على نفسي ألا أوظف قوتي الخارقة إلا في الخير والتي أشعر أنها تزداد بذكر الله
وعن محاولة معرفة سر هذه القوة يقول: ببساطة هي قدرة من عند الله، فلقد عرضت نفسي على أطباء كثيرين خارج وداخل مصر وجلست مع علماء والكل أكد لي أنها قوة خارقة من عند الله
ويؤكد أنه قليلا جدا ما يفقد أعصابه، ويذكر أن ثلاثة شباب يركبون سيارة تطاولوا عليه مرة وهو في فرح لقريبة له، وعندما تكلم إليهم قام أحدهم بدخول السيارة ليحضر شيئا يضربني به فقمت برفع السيارة إلى أعلى وقلبها.. ومن يومها لم أرتكب مثل هذه الحماقة ولكني كنت أحس أنني أدافع عن نفسي
وعن قوته يقول: قوة يدي الواحدة تعادل 175 حصانا، لهذا فعند قيامي بمصافحة أي شخص بيدي لا أغلقها على يده حتى لا أصيبه بأذى
يضيف: أستعد حاليا للدخول في موسوعة الأرقام العالمية جيز روكر بعد أن أبلغتهم بمدى قوتي الخارقة