هيكارو
18-05-2002, 03:02 PM
باريس , 18 مايو ( وكالة الأنباء الفرنسية ) - أكبر من خوزيه لوس تشيلافيرت كابتن باراجواي حياة ربّما مرّتين صُوِّتَ أفضل حارس مرمى في العالم لكنه مشهور بأهدافه , المعارك و التّعليقات المخزية بالتّساوي .
سيتفرّج تشيلافيرت على مباراة كأس العالم الأوّل باراجواي لإكمال ,وقفه الأخير , أربعة مباريات متتالية من قبل الفيفا بعد أن بصق في وجه روبيرتو كارلوس بعد أن هزمت البرازيل باراجواي 2-0 في التّأهّل .
قائمة اشتباكاته الكبيرة تتضمّن مرّة لكم صحفيّ الأرجنتينيّ الذي اقترح أنه قد سمن , القتال كابتن أرجنتينيّ سابق أوسكار رجيري و فوستينو أسبريلا المهاجم الكولومبيّ .
بالكاد أفضل سجلّ تاريخيّ للرّجل الذي قد قال أنه يريد أن يكون رئيس باراجواي عندما يعلّق أحذيته أخيرًا .
الرشيق لكنّ الحارس المتقلّب صُوِّتَ كافضل لاعب أمريكا الجنوبيّة للسّنة في 1998 , الحارس العالميّ للسّنة في 1995 و 1997 .
و حتّى إذا قد تدهورت قدرة جولكيبينج ه في السّنوات الحديثة يبقى شخصيّة كبيرة على الملعب .
جاء أعظم أداؤه الدّوليّ منذ أربعة سنوات في فرنسا 1998 عندما تنازل فقط هدفين في أربعة مباريات بينما (كما) أخطأت باراجواي أرباع النّهائيّ بالكاد , تخسر 1-0 في الوقت الإضافيّ من فرنسا بفضل هدف ذهب من لورينت بلانك في تعادل جولتهم الثّاني .
في 36 سوف تقريبًا بالتّأكيد تكون 2002 كأس العالم أغنية بجعة تشيلافيرت . لعب بي مجموعة باراجواي في كوريا حيث سيعيّنون جنوب أفريقيا , أسبانيا و سلوفانيا .
كان الحارس الجدليّ سريعًا أن يثير الضّغينة ضدّ الفريق سيكون ملمس كثير منافسو مجموعة باراجواي الرّئيسيّون , مع ذلك الرّجل الكبير نفسه إفييدينتلي يتسوّل للاختلاف .
إذا قد لعبت أسبانيا في المؤهّلين أمريكا الجنوبيّة , أنا متأكّد أنهم لم يكن من الممكن أن يذهبوا إلى كأس العالم , تشيلافيرت أخبر محطّة إذاعة بورجوايي في رحلة حديثة هناك .
إنّه سهل فعلاً أن ينفق من جانب لآخر إذا تلعب فرق حبّ أندورا , ليتشينشتاين أو إسرائيل , أضاف .
أيضًا يأمل تشيلافيرت أن يزيد رصيد أهدافه ذو ال50 إضافة المتكدّس من العقوبات و الضّربات الحرّة خلال مهنته . الأخير المجيء ضدّ بوليفيا في مجموعة أمريكا الجنوبيّة تتأهّل مباراة .
إذا هو هل سيكون الحارس الأوّلاً على الإطلاق لعمل هذا بالدّاخل مباراة نهائيّ كأس العالم .
أعمل أكثر من 120 ضربة حرّة يوميًّا , ادّعى حديثًا .
كشف تشيلافيرت فريق ألطف إلى طبيعته عندما تجوّل في المدينة اليابانيّة ماتسموتو الشّهر الماضي لتمهيد طريقًا للبلد من أمريكا اللّاتينيّة لإنشاء معسكر قاعدتهم ما قبل كأس العالم .
أعطى محاضرة لقرابة 400 طالب في مدرسة إعداديّة في المدينة , يخبرهم : اعمل أفضل ما عندك في الدّراسات و الرّياضات , و تذكّر طفولته عندما كانت عائلته فقيرةً جدًّا لتحمّل زوج من أحذية كرة القدم .
وقّع التّوقيعات , أخذ وضع معيّن للصّور و درّب لاعبين صغار على سيلان لعابه و المرور في الأرض متحفّظة أيضًا لفريق كأس العالم باراجواي .
سيتفرّج تشيلافيرت على مباراة كأس العالم الأوّل باراجواي لإكمال ,وقفه الأخير , أربعة مباريات متتالية من قبل الفيفا بعد أن بصق في وجه روبيرتو كارلوس بعد أن هزمت البرازيل باراجواي 2-0 في التّأهّل .
قائمة اشتباكاته الكبيرة تتضمّن مرّة لكم صحفيّ الأرجنتينيّ الذي اقترح أنه قد سمن , القتال كابتن أرجنتينيّ سابق أوسكار رجيري و فوستينو أسبريلا المهاجم الكولومبيّ .
بالكاد أفضل سجلّ تاريخيّ للرّجل الذي قد قال أنه يريد أن يكون رئيس باراجواي عندما يعلّق أحذيته أخيرًا .
الرشيق لكنّ الحارس المتقلّب صُوِّتَ كافضل لاعب أمريكا الجنوبيّة للسّنة في 1998 , الحارس العالميّ للسّنة في 1995 و 1997 .
و حتّى إذا قد تدهورت قدرة جولكيبينج ه في السّنوات الحديثة يبقى شخصيّة كبيرة على الملعب .
جاء أعظم أداؤه الدّوليّ منذ أربعة سنوات في فرنسا 1998 عندما تنازل فقط هدفين في أربعة مباريات بينما (كما) أخطأت باراجواي أرباع النّهائيّ بالكاد , تخسر 1-0 في الوقت الإضافيّ من فرنسا بفضل هدف ذهب من لورينت بلانك في تعادل جولتهم الثّاني .
في 36 سوف تقريبًا بالتّأكيد تكون 2002 كأس العالم أغنية بجعة تشيلافيرت . لعب بي مجموعة باراجواي في كوريا حيث سيعيّنون جنوب أفريقيا , أسبانيا و سلوفانيا .
كان الحارس الجدليّ سريعًا أن يثير الضّغينة ضدّ الفريق سيكون ملمس كثير منافسو مجموعة باراجواي الرّئيسيّون , مع ذلك الرّجل الكبير نفسه إفييدينتلي يتسوّل للاختلاف .
إذا قد لعبت أسبانيا في المؤهّلين أمريكا الجنوبيّة , أنا متأكّد أنهم لم يكن من الممكن أن يذهبوا إلى كأس العالم , تشيلافيرت أخبر محطّة إذاعة بورجوايي في رحلة حديثة هناك .
إنّه سهل فعلاً أن ينفق من جانب لآخر إذا تلعب فرق حبّ أندورا , ليتشينشتاين أو إسرائيل , أضاف .
أيضًا يأمل تشيلافيرت أن يزيد رصيد أهدافه ذو ال50 إضافة المتكدّس من العقوبات و الضّربات الحرّة خلال مهنته . الأخير المجيء ضدّ بوليفيا في مجموعة أمريكا الجنوبيّة تتأهّل مباراة .
إذا هو هل سيكون الحارس الأوّلاً على الإطلاق لعمل هذا بالدّاخل مباراة نهائيّ كأس العالم .
أعمل أكثر من 120 ضربة حرّة يوميًّا , ادّعى حديثًا .
كشف تشيلافيرت فريق ألطف إلى طبيعته عندما تجوّل في المدينة اليابانيّة ماتسموتو الشّهر الماضي لتمهيد طريقًا للبلد من أمريكا اللّاتينيّة لإنشاء معسكر قاعدتهم ما قبل كأس العالم .
أعطى محاضرة لقرابة 400 طالب في مدرسة إعداديّة في المدينة , يخبرهم : اعمل أفضل ما عندك في الدّراسات و الرّياضات , و تذكّر طفولته عندما كانت عائلته فقيرةً جدًّا لتحمّل زوج من أحذية كرة القدم .
وقّع التّوقيعات , أخذ وضع معيّن للصّور و درّب لاعبين صغار على سيلان لعابه و المرور في الأرض متحفّظة أيضًا لفريق كأس العالم باراجواي .