المساعد الشخصي الرقمي

مشاهدة النسخة كاملة : أخبار سياسية اخبار امارة افغانستان الاسلامية ليوم السبت 6/3/1423هـ



waleed700
19-05-2002, 01:20 AM
نقلا من الجهاد اون لاين www.jehad.net


أحد قادة المجاهدين العرب يؤكد في حوار جديد أجري معه في أفغانستان : إن الأيام القادمة ستثبت أن كل ما تردد عن القضاء على المجاهدين العرب والطالبان لا أساس له
شبكة الجهاد أون لاين /
توعد الأخ عبدالعظيم المهاجر في مقابلة مع صحيفة الشرق الاوسط الصادرة في لندن بأن المجاهدون العرب في القاعدة سيوجهون للاميركيين "ضربة جديدة أكثر إيلاما" من أحداث 11 سبتمبر وفي موعد لن يتأخر، وقال أن مجاهدوالقاعدة وطالبان قطعوا "شوطا بعيدا" في التحضير لجولة قتالية قريبة بأسلحة ملائمة ضد الطيران الصليبي .

ووصفت الصحيفة المهاجر بأنه الرجل "الذي يقود الجانب الأهم من حرب العصابات التي بدأها المجاهدون في أفغانستان"، وأن مراسلها قام برحلة في سيارة جيب استغرقت 12 ساعة في الجبال للقائه.

وقال المهاجر "أكذوبة، القول أن طالبان انتهت وأن القاعدة انتهت وأن المجاهدين العرب انتهوا.. ما زلنا والحمد لله نواصل القتال، أرض أفغانستان تشهد أن معاركنا ضد الاميركيين لا تزال قائمة".

وأضاف "طالبان لها انتشار في عمق الشرعية الافغانية الأهم، أي شريحة طلبة العلم والعلماء، وعلى مستوى الاراضي الافغانية كلها، وحتى الان لا يزال أمير المؤمنين الملا محمد عمر مجاهد حفظه الله تعالى يباشر القتال بشخصه لولا أن المقربين منه يمنعونه من ذلك حفاظا عليه".

وردا على سؤال حول مستقبل الصراع مع الاميركان، قال المهاجر "إن أحداث 11 سبتمبر تجيب عن هذا السؤال.. إن سقوط البرجين واحتراق البنتاغون يبينان ماهية تنظيم القاعدة وقدرته على اختراق الأمن الاميركي، هذا الاختراق من خلال عصبة محددة العدد يدل على أن التنظيم ليس محصوراً ببقعة جغرافية معينة، وإنما هو موزع في أصقاع الارض".

وأضاف "أما القضاء على تنظيم القاعدة فكلام يصلح للاستهلاك الاعلامي، فأمير هذا التنظيم الشيخ أسامة بن لادن موجود وأعماله ماثلة للعيان.

إن عملية ضرب المعبد اليهودي في تونس (جربة) نفذها إخوان في تنظيم القاعدة، والاخبار التي تحملها الايام المقبلة سوف تؤكد مرة أخرى استمرارية هذا التنظيم وصلابته وإصراره على تطوير نفسه، في هذا السياق أؤكد أن منفذ العملية نزار سيف الدين التونسي هو أحد مجاهدي القاعدة واسمه الحركي سيف".

وقال المهاجر أن كثافة القصف الاميركي والخسائر الكبيرة في صفوف المدنيين هي التي حملت الملا عمر على "إصدار تعليماته إلى القادة العسكريين بالانسحاب .. لعدم تكافؤ الأسلحة".

وتحدث عن "خسائر جسيمة" بين الاميركيين في منطقة شايكوك شرقي أفغانستان، حيث قال أن قوات مجاهدي القاعدة وطالبان تخوض حرب عصابات ضد القوات الحليفة وهي "في وضع أفضل للتعامل مع السلاح الجوي".

وأضاف "ما حدث في أفغانستان كان انتقالا من حرب مستحيلة بأسلحة غير متكافئة إلى حرب ممكنة نقرر نحن مكانها وزمانها على طول الاراضي الأفغانية والجولة الاولى ليست بالضرورة الجولة الأخيرة".

معارك بين المجاهدين والقوات الصليبية شرقي أفغانستان اليوم الجمعه ... ومقتل 10 وإصابة العشرات في قصف أمريكي جاء إثر إطلاق قرويين النار في حفل عرس .. !
شبكة الجهاد أون لاين /
أعلن ضابط رفيع المستوى في قوات التحالف اليوم الجمعة أن قوات التحالف تخوض معركة ضد المجاهدين العرب والطالبان في ولاية باكتيا شرق أفغانستان.

وقال الجنرال روجر لين في مؤتمر عقده في قاعدة باغرام الجوية ان "عملية جديدة تدور حاليا ضد قوات القاعدة وتشارك فيها قوات بريطانية واسترالية".

واضاف الجنرال أن قوات "التحالف في اشتباك مع العدو. وبعض (الاعداء) قد قتلوا". لكنه كالعادة لم يشر الى سقوط ضحايا في صفوف قوات التحالف .. !

واوضح لين أن المعارك تدور "في منطقة معروفة تاريخيا باستعمالها من طرف عناصر المجاهدين العرب والطالبان".

واضاف "انتشرت قوات بريطانية مدعومة بقوات من التحالف جنوب شرق أفغانستان لمساعدة القوات الاسترالية المشاركة في المعركة وتم شن عدد محدد من الهجمات الجوية في هذه المواجهة ".

على صعيد آخر أكدت وكالة الانباء الاسلامية الافغانية (اسلاميك برس) الموجودة في باكستان اليوم الجمعة مقتل عشرة أشخاص على الاقل واصابة عدد كبير آخر بجروح من المدنيين عند قيام طائرة اميركية بقصف قرية قريبة من اقليم خوست المجاور لباكتيا.

ونقلت مصادر محلية عن الوكالة أن القصف حدث ليلا في قرية بال خل في منطقة صباري على بعد 30 كلم شمال شرق خوست.

وحسب المصدر ذاته فان قرويين قاموا باطلاق النار في الهواء بمناسبة احتفالهم بعرس في القرية لحظة تحليق مروحيات اميركية في المنطقة والتي قد تكون فسرت الطلقات النارية بانها موجهة ضدها من العدو فقامت طائرة بقصف المنطقة لساعات عدة !


أمير المؤمنين الملا محمد عمر حفظه يقول : نيراننا ستصل إلى البيت الأبيض ...
شبكة الجهاد أون لاين /
توعد المؤمنين الملا محمد عمر زعيم حركة طالبان بأن «نيران» الحرب في أفغانستان ستصل الى البيت الابيض، معتبرا أن هذه الحرب لم تنته وانما «بدأت». ووصف هجمات 11 سبتمبر الماضي البطولية في نيويورك وواشنطن بأنها «اعمال عظيمة». وأكد أن الشيخ أسامة بن لادن لا يزل حياً.

وقال الملا عمر «نحن لا نعتبر أن المعركة انتهت في افغانستان أو حتى في فلسطين أو غير ذلك من بلاد المسلمين. أما بخصوص أفغانستان فأقول ان المعركة بدأت وسعرت نيرانها وستصل الى البيت الأبيض لأنه مقر الظلم والاستبداد، حيث شنوا حربا ضد الاسلام والمسلمين من دون مبرر شرعي أو دولي.وأقول هذا واثقا بنصر الله العظيم».

ورداً على سؤال عن مدى علاقة الشيخ ابن لادن بهجمات سبتمبر الماضي قال الملا عمر «ان الهجمات التي حدثت في أميركا لا شك في انها من الأحداث المهمة في التاريخ. لقد كان لهذه الهجمات دور كبير في تقليب أوراق السياسة العالمية».

واضاف «هناك أسباب لهذه الأعمال العظيمة، فلتعمل أميركا على إزالة تلك الاسباب ـ وهي تعرفها جيدا ـ حتى لا تتكرر فيها هذه الحوادث». وشدد على أن «مستقبل أميركا في أفغانستان نار وجحيم وخسران مبين ان شاء الله، كما كان لمن سبقها من الاتحاد السوفياتي ومن قبله الاستعمار البريطاني».

وبخصوص مصير الشيخ ابن لادن قال: «الحمد لله فما زال الشيخ أسامة على قيد الحياة، وهذا الأمر صار حسرة في قلب بوش الذي يعد شعبه بقتل أسامة وهو لا يعلم أن الأعمار بيد الله تعالى، فهو الذي يحيي ويميت».

وكانت هذه الكلمات من ضمن حديث صحفي - ذكرت - صحيفة الشرق الأوسط أن مراسلها قد أجرى لقاء مع أمير المؤمنين قبل عدة أيام ، وننقل لكم الحديث كاملا كما أوردته الصحيفة في موقعها على شبكة الانترنت .

*هل تعتبرون أن المعركة انتهت في أفغانستان بعدما قامت حكومة جديدة وبعد هزيمة طالبان وسيطرة الأميركيين على الأرض؟

اللهم لك الحمد في بلائك وصنيعك الى خلقك، ولك الحمد في بلائك وصنيعك الى اهل بيوتنا، ولك الحمد بما سترتنا، ولك الحمد بالقرآن، ولك الحمد بالأهل والمال، ولك الحمد بالمعافاة، ولك الحمد حتى ترضى، ولك الحمد اذا رضيت، يا أهل التقوى والمغفرة وصلى الله وسلم على آله وصحبه اجمعين. وبعد، نحن لا نعتبر ان المعركة انتهت في أفغانستان او حتى في فلسطين او غير ذلك من بلاد المسلمين.

أما بخصوص أفغانستان فأقول ان المعركة بدأت وسعرت نيرانها وستصل نيرانها الى البيت الابيض لانه مقر الظلم والاستبداد، حيث شنوا حربا ضد الاسلام والمسلمين من دون مبرر شرعي او دولي. وأنا اقول هذا واثقا بنصر الله العظيم. وكما شاهدتم في المعركة، وشاهدتم في وسائل الاعلام، لقد كثر القتل من افراد الشعب المظلوم فقررنا ان ننسحب من البلاد ونبدأ مرحلة حرب العصابات في الجبال حتى نحافظ على حياة الناس والشعب المسكين المجاهد.

*سبق ان قلتم أن لا علاقة لأسامة بن لادن بتفجيرات نيويورك وواشنطن.. هل ما زلتم على هذا الموقف، خصوصا بعد مباركته بنفسه هذا العمل وظهور بعض الشباب الذين نفذوا العملية معترفين بذلك؟

ان الهجمات التي حدثت في أميركا لا شك في انها من الاحداث المهمة في التاريخ. لقد كان لهذه الهجمات دور كبير في تقليب اوراق السياسة العالمية، ويفترض بكل فرد في المجتمع البشري ان يتأمل فيها.

وعندي ان الذين قاموا بهذا العمل شأنهم واضح، وكان لهم هدف واضح، وهذا الهدف كان اغلى عليهم من انفسهم وحياتهم وقد وصلوا اليه، والسؤال عنهم لا جدوى فيه. الاهم اليوم ان نفكر كلنا، واميركا بصورة خاصة، لماذا فعل هؤلاء الشباب ما فعلوه؟ ما هي اسبابه ولماذا اميركا بالذات من دون غيرها من الدول.

اذاً هناك اسباب لهذه الاعمال العظيمة، فلتعمل اميركا على ازالة تلك الاسباب ـ وهي تعرفها جيدا ـ حتى لا تتكرر لها هذه الحوادث. هل من فعل هذا العمل مجرم ام لا؟ ان هذا عائد الى الاحكام الشرعية، فالاسلام من الاساسيات المهمة عند الشعب الافغاني، ومن لا يوفر هذا الامر ويعترف بهذا الواقع فلن يستقر في افغانستان، وستكون حاله حال الهرج والمرج مثلما هو الآن.

وأما مستقبل اميركا في افغانستان فهو نار وجحيم وخسران مبين ان شاء الله، كما كان لمن سبقهم من الاتحاد السوفياتي ومن قبله الاستعمار البريطاني.

*هل ستواصلون العمل من خلال حركة طالبان؟

نعم ان شاء الله تعالى، كما اوضحنا مرارا. ان جهادنا سيستمر ان شاء الله حتى يأتي بأمر من عنده او فتح مبين.

*هل أسامة بن لادن على قيد الحياة، وكيف تقيمون مستقبله ومستقبل القاعدة؟

الحمد لله ما زال الشيخ اسامة على قيد الحياة وهذا الامر صار حسرة في قلب بوش الذي يعد شعبه بقتل اسامة وهو لا يعلم ان الاعمار في يد الله تعالى، فهو الذي يحيي ويميت.

*هل لكم ان تكشفوا لنا بعض الحقائق عن علاقتكم السابقة مع المملكة العربية السعودية، وهل لنا ان نعرف ماذا جرى بينكم وبين الأمير تركي الفيصل رئيس الاستخبارات السعودية السابق؟

كان بيننا وبين المملكة العربية السعودية علاقات حسنة، علاقات احترام، ونحن وهم حريصون على قضايا المسلمين بصورة خاصة.

*هل تعتبرون انكم تعرضتم للخيانة من جانب بعض العلماء؟

لا بحمد الله، فالعلماء الراسخون في العلم قلما يخونون دينهم.

*هل من رسالة توجهونها؟

اقول لإخواني في فلسطين أن يصبروا ويستمروا في جهادهم المبارك، وان النصر آت ان شاء الله، وان التقوى هي من اسباب النصر. وقاتلوا اعداء الله، فالجهاد فريضة علينا جميعا، ونحن لسنا غافلين عنكم بل ما زلنا نداوي جرحا آخر اصاب الامة الاسلامية وهو احتلال ارضنا من قبل الاميركيين.

وان معركتنا ومعركتكم واحدة وطريقنا واحد. واذكر حكام المسلمين بقول الله تعالى : يا أيها الذين آمنوا لا تتخذوا بطانة من دونكم لا يألونكم خبالاً ودوا ما عنتم قد بدت البغضاء من أفواههم وما تخفي صدورهم أكبر. وأقول للمسلمين عامة لا تنسوا اخوانكم المجاهدين وادعوا لهم وتعاونوا على البر والتقوى معهم ولا تنسوا حظكم من الجهاد في سبيل الله، والسلام عليكم ورحمة الله وبركاته.


رجال القبائل الباكستانيون يتعاونون مع السلطات ويشترطون إبعاد القوات الأمريكية عن مناطقهم ... واعتقال قيادي باكستاني بارز موالي للمجاهدين الطالبان في كراتشي
شبكة الجهاد أون لاين /
قرر شيوخ القبائل الباكستانية بعد اجتماع ساخن وضغوط حكومية عنيفة، السماح للقوات الباكستانية بعمليات تفتيش للمناطق الحدودية خاصة المدارس والمؤسسات الدينية واشترطوا مرافقة علماء الدين لهم أثناء حملة التفتيش لضمان عدم وجود قوات أمريكية بين القوات الباكستانية كما ابدوا استعداداً لجمع السلاح من منطقة ميران شاه الحدودية وعدم الظهور بالمظاهر المسلحة .

وطالب شيوخ القبائل بخروج القوات الأمريكية من المنطقة لتخفيف حدة الاحتقان في المنطقة. وجاءت التطورات الجديدة بعد مباحثات مطولة بين الحكومة الباكستانية وشيوخ القبائل، وقيام الحكومة الباكستانية بحملة اعتقالات في مناطق القبائل شملت المئات ممن تعتقد انهم مؤيدون لمجاهدي القاعدة والطالبان.

الحكومة الباكستانية وعدت من جهتها تقديم المساعدات الاقتصادية وإنشاء المشاريع التنموية لمناطق القبائل خاصة في مجال الصحة والمياه والتعليم.

وطالبت الحكومة الباكستانية من جهتها واشنطن بإبعاد القوات الأمريكية من المناطق الحدودية وذلك لحساسية الموقف وخطورته في المناطق القبائلية وأكدت قدرتها على المتابعة والتفتيش والمراقبة والبحث عن أعضاء القاعدة وطالبان وذلك من خلال التنسيق مع سكان المناطق الحدودية.

وقامت إسلام أباد بنقل هذه الرسالة للإدارة الأمريكية أثناء زيارة كريستينا روكا مساعدة وزير الخارجية لشؤون جنوب آسيا، لإسلام أباد، أمس.

على صعيد آخر اعتقلت قوات الأمن الباكستانية القيادي البارز مولوي أسد الله وهو من الموالين للمجاهدين الطالبان في مدينة كراتشي وقالت قوات الأمن الباكستانية إنه كان يشرف على إرسال المتطوعين للقتال في صفوف المجاهدين الطالبان ويقوم بترتب عمليات التدريب لهم، كما أكدت اعترافه بمحاولة إطلاق صواريخ على مطار كراتشي ومحاولته قصف أحد مباني المطار التي تواجد فيها قوات أمريكية.