ahmed hussien
22-05-2002, 12:42 AM
يقول البروفيسور (Mardo) الأستاذ الفرنسي المتخصص في التاريخ المصري القديم "أنا واثق تماماً من أن القدماء المصريين توصلوا الي طريقة يستطيعون بها إشاعة جو ديناميكي حول المومياء بالاعتماد على الطقوس السحرية"
كما يقول أن فوق رأس الملك توت عنخ آمون كتبت هذه العبارة " ترديد اسم الميت يبعث فيه الحياة مرة اخرى "
ونحن ومع إيماننا الشديد بأن الميت لا يعود إلى الحياة مرة أخرى إلا يوم الدين لكننا نتساءل...
ما سر لعنة الفراعنة ...!!!
اقرأ هذه القصة ....ويوجد غيرها الكثير حول هذا الموضوع وحاول معي ان تعرف السر.... في لعنة الفراعنة....
بعد اكتشاف مقبرة توت عنخ آمون عام 1922 على يد (هيوارد كارتر) قامت السيدة (جوديث بيكل) بصحبة صديقتين لها بزيارة المقبرة' وكانت هذه الزيارة هي قمة الرحلة لمصر لأن المقبرة كانت بنفس الحالة التي تم اكتشافها عليها.
وعلى ضوء مصباح الغاز ذو الشعلة الضعيفة تطلعت السيدات الثلاثة إلى تقاسيم وجه الفرعون الصغير وحدقت جوديث كالمنومة في القناع الذهبي للملك تقول هي عن هذه اللحظة "احسست وكأنني قد بددت السلام الذي كان يرقد فية جثمان الفرعون وبعد ما هبطنا الدرج الحجري الذي يفصل عالم الإحياء عن الاموات بعد أن ظلت المقبرة مغلقة 3265 سنة.
عادت جوديث إلى بلدها وبدأت العنه تطاردها.
البداية كانت مرض والدها مرضاً خطيراً بعد أن كان بصحة وعافية ثم مات والدها ثم مات كلب الأسرة ثم سرقت سيارتها واقتحم اللصوص منزلها وسرقوا مجوهراتها.
كانت جوديث قد حملت معها بعض القطع التذكارية من المقبرة فجمعتها وألقت بها إلى النهر وجاءت المعجزة ...
فقد نعمت جوديتا بحياة هادئة بعد ذلك لمدة خمس سنوات ولكن...
عادت بعد ذلك اللعنة تطاردها ...
فتعرضت لحادث تصادم بسيارتها ثم توفي والدها ثم اشتعلت النيران في منزلها والغريب إنه لم ينج من هذا الحريق إلا صورة ملونة كبيرة لمقبرة الفرعون الصغير توت عنخ آمون ثم توفي اثنان من الأقارب على غير توقع ثم خسارة ماله فادحه ثم تدهورت صحتها وراحت تشكو من الام الرأس والبدن بدون أي تفسير طبي.
فهل كل هذه الأحداث المتلاحقة جاءت بالمصادفة أم أن هناك ما يسمى لعنة الفراعنة!! وهل تؤمن أنت بوجودها ... وما تفسيرك لذلك؟؟
كما يقول أن فوق رأس الملك توت عنخ آمون كتبت هذه العبارة " ترديد اسم الميت يبعث فيه الحياة مرة اخرى "
ونحن ومع إيماننا الشديد بأن الميت لا يعود إلى الحياة مرة أخرى إلا يوم الدين لكننا نتساءل...
ما سر لعنة الفراعنة ...!!!
اقرأ هذه القصة ....ويوجد غيرها الكثير حول هذا الموضوع وحاول معي ان تعرف السر.... في لعنة الفراعنة....
بعد اكتشاف مقبرة توت عنخ آمون عام 1922 على يد (هيوارد كارتر) قامت السيدة (جوديث بيكل) بصحبة صديقتين لها بزيارة المقبرة' وكانت هذه الزيارة هي قمة الرحلة لمصر لأن المقبرة كانت بنفس الحالة التي تم اكتشافها عليها.
وعلى ضوء مصباح الغاز ذو الشعلة الضعيفة تطلعت السيدات الثلاثة إلى تقاسيم وجه الفرعون الصغير وحدقت جوديث كالمنومة في القناع الذهبي للملك تقول هي عن هذه اللحظة "احسست وكأنني قد بددت السلام الذي كان يرقد فية جثمان الفرعون وبعد ما هبطنا الدرج الحجري الذي يفصل عالم الإحياء عن الاموات بعد أن ظلت المقبرة مغلقة 3265 سنة.
عادت جوديث إلى بلدها وبدأت العنه تطاردها.
البداية كانت مرض والدها مرضاً خطيراً بعد أن كان بصحة وعافية ثم مات والدها ثم مات كلب الأسرة ثم سرقت سيارتها واقتحم اللصوص منزلها وسرقوا مجوهراتها.
كانت جوديث قد حملت معها بعض القطع التذكارية من المقبرة فجمعتها وألقت بها إلى النهر وجاءت المعجزة ...
فقد نعمت جوديتا بحياة هادئة بعد ذلك لمدة خمس سنوات ولكن...
عادت بعد ذلك اللعنة تطاردها ...
فتعرضت لحادث تصادم بسيارتها ثم توفي والدها ثم اشتعلت النيران في منزلها والغريب إنه لم ينج من هذا الحريق إلا صورة ملونة كبيرة لمقبرة الفرعون الصغير توت عنخ آمون ثم توفي اثنان من الأقارب على غير توقع ثم خسارة ماله فادحه ثم تدهورت صحتها وراحت تشكو من الام الرأس والبدن بدون أي تفسير طبي.
فهل كل هذه الأحداث المتلاحقة جاءت بالمصادفة أم أن هناك ما يسمى لعنة الفراعنة!! وهل تؤمن أنت بوجودها ... وما تفسيرك لذلك؟؟