هيكارو
23-05-2002, 06:02 AM
باريس , 22 مايو ( وكالة الأنباء الفرنسية ) - سمع الحكاية حارس المرمى الويلزيّ , مدافعان إسكتلنديّان , عبقريّان إفريقيّان , ألستيرمان مكسور , مستقلّ فرنسيّ و نجم نجوم يابانيّ ؟
إنّه أفضل فريق كأس العالم ذلك أبدًا - كلّ اللّاعبين أنكروا فرصتهم للإبراز في المرحلة الكبيرة عادةً خلال عجز بلادهم الخاصّة لعمله خلال المؤهّلين .
هنا وكالة الأنباء الفرنسية تقدّم فصيلة متعدّدة الجنسيّات لبعض من أفضل لاعبين أبدًا لقد إبراز في كأس العالم نهائيّ :
نيفيل سوثول ( واليز )
حارس المرمى الذي فاز ب92 قبّعة دوليّة , سجلّ لبلده . لعب في لقب دوريّ إفيرتون المزدوج يفوز بفريق ال1980s وأيضًا بطولة أوروبّا لأبطال الكأس في 1985 . بالرّغم من وجود هيوز مارك مضربون الطّبقة العالميّ و إيان يسرع , النّدبات لم تكن قادرة أن تصعد تحدّيًا خطيرًا على الجبهة الدّوليّة أبدًا .
تومي جيميل ( إسكتلندا )
جيميل , ظهير ممتلئ محارب , معروف لتسجيل أحد الأهداف بالدّاخل سلتي هو 1967 نصر مباراة نهائيّة أوربّيّة . 18 قبّعة مفوزة لإسكتلندا أثناء فترة عندما فشل البلد أن يؤهّل للامتحانات النّهائيّة . لعب 400 مرّات للفوز بستّة ألقاب دوريّ سلتي .
جون جرييج ( إسكتلندا )
لعب مدافع الحرّاس 44 مرّات لإسكتلندا و سكيبيرد كلا ناديه و الجانب القوميّ . لعب 496 مرّات لجيرز و قادهم إلى نهائيّهم الأوربّيّ الأوّل في 1967 . حبّ جيميل , في قمّة طاقاته عندما كان الفريق القوميّ في الأعماق .كان ولز اللّحظة الدّوليّ الأفضل يقود الاسكتلندي إلى 3-2 فوز على إنجلترا أبطال عالميّة في ومبلي في 1967 مشهور
مارك لورينسون ( جمهوريّة أيرلندا )
لعب 39 مرّات للأيرلنديّ في قلب دفاعهم في ال1980s لكنّ خسر عندما أحدث جاك تشارلتون مؤهّل كأس العالم لإيطاليا في 1990 . لها بقلب ليفربول يدعّم أربعة و فاز بألقاب الدّوريّ في خمسة مواسم وأيضًا كأس 1984 الأوربّيّة . المهنة أُوقِفَتْ بضرر أتشيليز في 1988 .
بيل فولكيز ( إنجلترا )
نصف المركز المؤثّر , بسبي باب الذي نجا الكارثة الجوّيّة لميونيخ و استمتع بمهنة لمدّة 20 سنة بعد الانضمام إلى مانشيستر متّحدة في 1950 . استمرّ أن يعمل كعامل منجم فحم حتّى استدعى بإنجلترا , لكنه وحيد لعب نظير واحد للفريق القوميّ . أربعة ألقاب دوريّ مفوزة مع متّحد و ميدالية كأس أوربّيّة في 1968 لكنّ بشكل غير معقول لعب فقط مرّة لإنجلترا .
جيم باكستر ( إسكتلندا )
كرّم لاعب خط وسط 34 مرّات و نجم كبير في جلاسجوو حيث كان القلب الإبداعيّ للفريق و ساعد فريق إيبروكس إلى بطولة أوروبّا لأبطال الكأس سنة 1960 نهائيّ حيث هُزِمُوا بفيورينتينا . بين مظاهره الدّوليّة نصران على إنجلترا في ومبلي التي سيطر فيها . في 1963 و 1967 . تقاعد في 1970 . مات من السّرطان في 2001 .
ليام برادي ( جمهوريّة أيرلندا )
لاعب خط وسط الأنيق الذي لعب 72 مرّات للأيرلنديّ . تألّق في قلب فريق التّرسانة لل1970s و 1980s قبل اللّعب في إيطاليا مع سامبدوريا و أسكولي . انتهت المهنة الدّوليّة قبل مؤهّل كأس العالم سنة 1990 تحت جاك تشارلتون .
أبيدي بيل ( غانا )
لاعب خط وسط الذي كان مرّتين لاعب إفريقيّ للسّنة و قوّة رئيسيّة في كأس مارسيليا الأوربّيّة تفوز بجانب 1993 قبل التّحرّك إلى تورينو و ليون . كبالغ من العمر 17 سنة , ساعد غانا تفوز بكأس الأمم الأفريقيّة 1982 . بالرّغم من نجاحاتهم في إفريقيا , غانا لم تعمله لنهائيّ كأس العالم أبدًا .
إيريك كانتونا ( فرنسا )
المهاجم الجدليّ و المتقلّب الذي لعب 45 مرّات للفريق الفرنسيّ لكنّ تخلّص بالمرّة من كأس العالم 1998 المؤتاة . ولد سيّئ لكرة القدم الفرنسيّة , هو كان مساعدًا في عصر نهضة مانشيستر متّحد كقوّة رئيسيّة بالدّاخل إنجليزيّ و كرة قدم نادي يوروبينا . مستوي اهتمّ بالعمل في نهاية مهنته .
جورج ويه ( ليبيريا )
توقّف عن كرة قدم دوليّة في نهاية كأس الأمم الأفريقيّة في مالي في فبراير بعد حملة المفسدة من قبل صفوف على المكافآت . المضرب البالغ من العمر 35 سنة , الأوّل إفريقيّ للفوز باللّاعب العالميّ للفيفا لجائزة السّنة في 1995 , استمتع بأجود سنواته في ميلان إيه سي العمالقة الإيطاليّة , قبل أن يتهجّى الاختصاص في تشيلسي جوانب إنجليزيّ و مدينة مانشيستر .
هو بعد ذلك أنقذ مارسيليا من الإنزال عندما أمّنت أهدافه النّقاط القليلة الفريق اختزن نحو النّهاية للموسم الماضي .
بيرند سكستير ( ألمانيا )
لاعب خط وسط مسافر على نطاق واسع الذي لعب للفريق القوميّ في عمر 21 في بطولات 1980 الأوربّيّة في إيطاليا أوّلاً . انتقل من الكولونيا إلى برشلونة حيث قضى سنوات إاي يفوز بالدّوريّ و بطولة أوروبّا لأبطال الكأس . قرّر في 23 أبدًا للعب للفريق القوميّ ثانيةً و ذهب إلى ريال مدريد , أتليتيكو مادريد و ثمّ باير ليفركوزين قبل الاتّجاه نحو المكسيك ترك مهنة نقاشات مع المدرّبين المتنوّعين خلفه .
جورج الأفضل ( أيرلندا نورثيره )
أحد المواهب المخفقة العظيمة . جزء من مانشيستر 1968 كأس أوربّيّة تفوز بفريق متّحدة , الأفضل عمل أوّل ظهور أيرلندا نوتهيرن ه في 1964 ضدّ واليز و ضدّ إنجلترا في بلفاست في 1967 , أظهر موهبته للمتقلّب عندما ركل الكرة بوقاحة من أيدي بنوك غوردن للتّسجيل وحيد للحكم لاستبعاده . دخلت المهنة في الهبوط الحرّ كالأفضل حارب الزّجاجة بالرّغم من أنّ ذلك لم يوقف نداءات لتذكّره إلى فريق أيرلندا الشّماليّة لنهائيّ كأس العالم 1982 .
ألفريد دي ستيفانو ( الأرجنتين )
مرّتين لاعب كرة أوربّيّ للسّنة , طبق النهر السّابق , برشلونة و ريال مدريد كان رجل لكلّ الأوضاع لكنّ معروف جيّدًا لقدراته المدهشة و الإينسبيراتيين خلف خمسة انتصارات كأس أوربّيّة للريال التي تسجّل هدف في كلّ من النهائيّ الأربعة الأولى و ثلاث أهداف في الخامس الذي تسبّب في 7-3 فوز على إينتراتشت فرانكفرت . لعب دي ستيفانو كرة القدم الدّوليّة لكلا الأرجنتين و أسبانيا , لكنّ لم يعمله لنهائيّ كأس العالم خلال الإصابة , أبدًا .
كازويوشي ميرا ( اليابان )
سجّل كازو 14 هدف في التّأهّل عندما وصلت اليابان إلى نهائيّ الخاصّة بهم الأولى على الإطلاق في فرنسا في 1998 . 86 مرّات , هو مكرّم اليابان في المرتبة الثّانية بدرجة كبيرة كرّم اللّاعب و محرز الهدف العالي الثّاني مع/ب 54 هدف . لكنه كان تخفيض من الفريق النّهائيّ كحبيب شوجي , في 22 كازو لمدّة تسع سنوات أصغر , فُضِّلَ في اللّائحة النّهائيّة .
إنّه أفضل فريق كأس العالم ذلك أبدًا - كلّ اللّاعبين أنكروا فرصتهم للإبراز في المرحلة الكبيرة عادةً خلال عجز بلادهم الخاصّة لعمله خلال المؤهّلين .
هنا وكالة الأنباء الفرنسية تقدّم فصيلة متعدّدة الجنسيّات لبعض من أفضل لاعبين أبدًا لقد إبراز في كأس العالم نهائيّ :
نيفيل سوثول ( واليز )
حارس المرمى الذي فاز ب92 قبّعة دوليّة , سجلّ لبلده . لعب في لقب دوريّ إفيرتون المزدوج يفوز بفريق ال1980s وأيضًا بطولة أوروبّا لأبطال الكأس في 1985 . بالرّغم من وجود هيوز مارك مضربون الطّبقة العالميّ و إيان يسرع , النّدبات لم تكن قادرة أن تصعد تحدّيًا خطيرًا على الجبهة الدّوليّة أبدًا .
تومي جيميل ( إسكتلندا )
جيميل , ظهير ممتلئ محارب , معروف لتسجيل أحد الأهداف بالدّاخل سلتي هو 1967 نصر مباراة نهائيّة أوربّيّة . 18 قبّعة مفوزة لإسكتلندا أثناء فترة عندما فشل البلد أن يؤهّل للامتحانات النّهائيّة . لعب 400 مرّات للفوز بستّة ألقاب دوريّ سلتي .
جون جرييج ( إسكتلندا )
لعب مدافع الحرّاس 44 مرّات لإسكتلندا و سكيبيرد كلا ناديه و الجانب القوميّ . لعب 496 مرّات لجيرز و قادهم إلى نهائيّهم الأوربّيّ الأوّل في 1967 . حبّ جيميل , في قمّة طاقاته عندما كان الفريق القوميّ في الأعماق .كان ولز اللّحظة الدّوليّ الأفضل يقود الاسكتلندي إلى 3-2 فوز على إنجلترا أبطال عالميّة في ومبلي في 1967 مشهور
مارك لورينسون ( جمهوريّة أيرلندا )
لعب 39 مرّات للأيرلنديّ في قلب دفاعهم في ال1980s لكنّ خسر عندما أحدث جاك تشارلتون مؤهّل كأس العالم لإيطاليا في 1990 . لها بقلب ليفربول يدعّم أربعة و فاز بألقاب الدّوريّ في خمسة مواسم وأيضًا كأس 1984 الأوربّيّة . المهنة أُوقِفَتْ بضرر أتشيليز في 1988 .
بيل فولكيز ( إنجلترا )
نصف المركز المؤثّر , بسبي باب الذي نجا الكارثة الجوّيّة لميونيخ و استمتع بمهنة لمدّة 20 سنة بعد الانضمام إلى مانشيستر متّحدة في 1950 . استمرّ أن يعمل كعامل منجم فحم حتّى استدعى بإنجلترا , لكنه وحيد لعب نظير واحد للفريق القوميّ . أربعة ألقاب دوريّ مفوزة مع متّحد و ميدالية كأس أوربّيّة في 1968 لكنّ بشكل غير معقول لعب فقط مرّة لإنجلترا .
جيم باكستر ( إسكتلندا )
كرّم لاعب خط وسط 34 مرّات و نجم كبير في جلاسجوو حيث كان القلب الإبداعيّ للفريق و ساعد فريق إيبروكس إلى بطولة أوروبّا لأبطال الكأس سنة 1960 نهائيّ حيث هُزِمُوا بفيورينتينا . بين مظاهره الدّوليّة نصران على إنجلترا في ومبلي التي سيطر فيها . في 1963 و 1967 . تقاعد في 1970 . مات من السّرطان في 2001 .
ليام برادي ( جمهوريّة أيرلندا )
لاعب خط وسط الأنيق الذي لعب 72 مرّات للأيرلنديّ . تألّق في قلب فريق التّرسانة لل1970s و 1980s قبل اللّعب في إيطاليا مع سامبدوريا و أسكولي . انتهت المهنة الدّوليّة قبل مؤهّل كأس العالم سنة 1990 تحت جاك تشارلتون .
أبيدي بيل ( غانا )
لاعب خط وسط الذي كان مرّتين لاعب إفريقيّ للسّنة و قوّة رئيسيّة في كأس مارسيليا الأوربّيّة تفوز بجانب 1993 قبل التّحرّك إلى تورينو و ليون . كبالغ من العمر 17 سنة , ساعد غانا تفوز بكأس الأمم الأفريقيّة 1982 . بالرّغم من نجاحاتهم في إفريقيا , غانا لم تعمله لنهائيّ كأس العالم أبدًا .
إيريك كانتونا ( فرنسا )
المهاجم الجدليّ و المتقلّب الذي لعب 45 مرّات للفريق الفرنسيّ لكنّ تخلّص بالمرّة من كأس العالم 1998 المؤتاة . ولد سيّئ لكرة القدم الفرنسيّة , هو كان مساعدًا في عصر نهضة مانشيستر متّحد كقوّة رئيسيّة بالدّاخل إنجليزيّ و كرة قدم نادي يوروبينا . مستوي اهتمّ بالعمل في نهاية مهنته .
جورج ويه ( ليبيريا )
توقّف عن كرة قدم دوليّة في نهاية كأس الأمم الأفريقيّة في مالي في فبراير بعد حملة المفسدة من قبل صفوف على المكافآت . المضرب البالغ من العمر 35 سنة , الأوّل إفريقيّ للفوز باللّاعب العالميّ للفيفا لجائزة السّنة في 1995 , استمتع بأجود سنواته في ميلان إيه سي العمالقة الإيطاليّة , قبل أن يتهجّى الاختصاص في تشيلسي جوانب إنجليزيّ و مدينة مانشيستر .
هو بعد ذلك أنقذ مارسيليا من الإنزال عندما أمّنت أهدافه النّقاط القليلة الفريق اختزن نحو النّهاية للموسم الماضي .
بيرند سكستير ( ألمانيا )
لاعب خط وسط مسافر على نطاق واسع الذي لعب للفريق القوميّ في عمر 21 في بطولات 1980 الأوربّيّة في إيطاليا أوّلاً . انتقل من الكولونيا إلى برشلونة حيث قضى سنوات إاي يفوز بالدّوريّ و بطولة أوروبّا لأبطال الكأس . قرّر في 23 أبدًا للعب للفريق القوميّ ثانيةً و ذهب إلى ريال مدريد , أتليتيكو مادريد و ثمّ باير ليفركوزين قبل الاتّجاه نحو المكسيك ترك مهنة نقاشات مع المدرّبين المتنوّعين خلفه .
جورج الأفضل ( أيرلندا نورثيره )
أحد المواهب المخفقة العظيمة . جزء من مانشيستر 1968 كأس أوربّيّة تفوز بفريق متّحدة , الأفضل عمل أوّل ظهور أيرلندا نوتهيرن ه في 1964 ضدّ واليز و ضدّ إنجلترا في بلفاست في 1967 , أظهر موهبته للمتقلّب عندما ركل الكرة بوقاحة من أيدي بنوك غوردن للتّسجيل وحيد للحكم لاستبعاده . دخلت المهنة في الهبوط الحرّ كالأفضل حارب الزّجاجة بالرّغم من أنّ ذلك لم يوقف نداءات لتذكّره إلى فريق أيرلندا الشّماليّة لنهائيّ كأس العالم 1982 .
ألفريد دي ستيفانو ( الأرجنتين )
مرّتين لاعب كرة أوربّيّ للسّنة , طبق النهر السّابق , برشلونة و ريال مدريد كان رجل لكلّ الأوضاع لكنّ معروف جيّدًا لقدراته المدهشة و الإينسبيراتيين خلف خمسة انتصارات كأس أوربّيّة للريال التي تسجّل هدف في كلّ من النهائيّ الأربعة الأولى و ثلاث أهداف في الخامس الذي تسبّب في 7-3 فوز على إينتراتشت فرانكفرت . لعب دي ستيفانو كرة القدم الدّوليّة لكلا الأرجنتين و أسبانيا , لكنّ لم يعمله لنهائيّ كأس العالم خلال الإصابة , أبدًا .
كازويوشي ميرا ( اليابان )
سجّل كازو 14 هدف في التّأهّل عندما وصلت اليابان إلى نهائيّ الخاصّة بهم الأولى على الإطلاق في فرنسا في 1998 . 86 مرّات , هو مكرّم اليابان في المرتبة الثّانية بدرجة كبيرة كرّم اللّاعب و محرز الهدف العالي الثّاني مع/ب 54 هدف . لكنه كان تخفيض من الفريق النّهائيّ كحبيب شوجي , في 22 كازو لمدّة تسع سنوات أصغر , فُضِّلَ في اللّائحة النّهائيّة .