المساعد الشخصي الرقمي

مشاهدة النسخة كاملة : أخبار سياسية نجوى كرم..تشهر اسلامها !



MandN
24-05-2002, 07:42 PM
سوف تشهرالمطربة اللبنانية الشهيرة نجوى كرم إسلامها فى مشيخة الأزهر بالقاهرة،خلال الأيام القليلة المقبلة وسوف تختار العاصمة المصرية مكاناً دائماً لإقامتها الشخصية ولنشاطها الفنى .
والقرار بالنسبة للمطربة الكبيرة دخل حيز التنفيذ أو يكاد، فلقد امتنعت منذ الآن عن ارتداء الملابس العارية، التزاماً بالزى الشرعى الإسلامى، والحشمة التى يتطلبها الدين الحنيف.. كما توقفت تماماً عن أكل لحم الخنزير الذى يحرمه الإسلام، واستعدت نفسياً ومعنوياً للدخول فى الدين الحق .
وهذا الخبر الذى ننفرد به فى سوف يكون هو خبر الموسم فى مصر ولبنان وربما فى أرجاء العالم العربى كله.. ونحن ننشر "الخبر. العاصفة" على مسؤوليتنا لنكون أول من يعلنه، بالضبط كما كنا نحن أول من أعلن للدنيا كلها نبأ إسلام المطربة اللبنانية ديانا حداد .
والواقع أن إسلام نجوى كرم وإقامتها فى القاهرة يأتى كتطور طبيعى جداً للفصول المثيرة من حياتها الشخصية والفنية، منذ بدأت فتاة صغيرة تنشد التراتيل الكنسية فى زحلة إلى أن أصبحت مطربة شهيرة جداً على مستوى العالم العربى كله.. وبعبارة أخرى، فإن هذا الذى حدث .أو سيحدث. هو النتيجة المنطقية لمقدمات كثيرة ،كان لابد أن تنتهى كلها إلى إسلام نجوى كرم وإقامتها فى مصر .
لقد عاشت نجوى كرم حياة عاصفة، وهى حياة حافلة بفصولها الدرامية التى تصلح لعمل فيلم عربى حافل بمشاهد الدم والدموع، كما هو حافل بمشاهد الصعود للمجد .
ولكننا لن نبدأ القصة من أولها، بل سنبدأها من نهايتها.. من الفصل الأخير تحديداً يوم أعلنت نجوى كرم عن زواجها .وهى المسيحية المتزمتة. من رجل كردى لبنانى مسلم هو يوسف حرب وكان أغرب ما فى هذا الزواج أن "يوسف" كان ولايزال متزوجاً من زوجة أخرى. وله منها ثلاثة أولاد.. أى أن "نجوى" اختارت ورضيت بأن تكون زوجة ثانية، أو مجرد "ضرة" على الزوجة الأولى، وهو وضع غير مستحب إجمالاً، كما أن المجتمع الشرقى المحافظ قد لا يقبله، أو هو بالتأكيد لا يقبله .
وأغرب من هذا أن نجوى كرم قد تزوجت من يوسف حرب سراً، ثم أعلنت زواجها منه بعد ذلك ووقفت ضد كل من اعترض على هذا الزواج، وكان أول المعترضين هو أسرتها كلها.. ولكنها ضربت بهذا كله عرض الحائط، واستمرت فى زواجها، بل إنها سافرت مع زوجها إلى كندا حيث يقيم ويعمل .
وتوقع الجميع أن يفشل هذا الزواج، وقال هؤلاء وهؤلاء إنه زواج مصلحة، فالزوج الجديد بحاجة إلى شهرة وأموال زوجته الشهيرة، كما أن "نجوى" بحاجة إلى حماية رجل قوى كهذا تغيظ به أسرتها التى تبتزها وتناصبها العداء، وأولهم على صدر القائمة شقيقها "نيقولا" الذى سار معها وإلى جانبها خطوة بخطوة باعتباره مديراً لأعمالها .
وبرغم كل ألوان الرفض، والقضايا التى مازال بعضها معروضاً على المحاكم، فقد استمر هذا الزواج، والمؤكد أنه سوف يستمر، وخصوصاً بعد إسلام نجوى كرم.. فلقد أصبح الزوج والزوجة لآن مسلمين حنيفين، وسوف يقرب الدين بينهما أكثر وأكثر.. ولعلنا نعتقد أن تأثير يوسف حرب الزوج المسلم على زوجته المسيحية كان تأثيراً كبيراً جداً، فلقد وجدت لديه الحنان والحب والرحمة التى يطالب بها الإسلام..وتلك هى حكمة الله تعالى فى إباحة زواج الرجل المسلم من المرأة غير المسلمة، شريطة أن تكون كتابية ?أى يهودية أو نصرانية? بمعنى أنه لا يحق للمسلم أن يتزوج من كافرة أو ملحدة أو امرأة بلا دين.. وفى ظل عش الزوجية بين الاثنين يمكن أن تكتشف الزوجة سماحة الإسلام، وحنو الرجل المسلم، الذى يخاف الله، على زوجته.. ويكون هذا هو المدخل الطبيعى إلى التدين والإسلا .
وهناك حالات كثيرة جداً فى التاريخ القريب والبعيد أسلمت فيها زوجات غير مسلمات بعد أن تزوجن من رجال مسلمين، وأقرب مثال على هذا هو إسلام ابنة واحد من أكبر أثرياء إنجلترا، وهى جيمانا جولد سميث، بعد أن تزوجت من لاعب الكريكت الباكستانى المسلم عمران خان.. وهذا هو الذى جعل قصر باكينجهام يخشى إلى درجة الموت من زواج دودى الفايد من الأميرة ديانا، لأن هذا الزواج كان سيسفر عن أولاد مسلمين بحكم ديانة الأب، كما أنه كان سيؤدى إلى إسلام ديانا نفسها، ولهذا تدخلت الأجهزة السرية فوراً وأجهضت هذا الزواج بقتل العروسين معاً فى حادث مأساوى مروع .
إننا نعتقد أن نجوى كرم قد اتجهت إلى الإسلام بقلبها بعد أن عاشرت وأحبت زوجها المسلم، لأن تأثير الزوج هنا يكون طاغياً، فضلاً عن أن الإنسان يولد على الفطرة والفطرة الإنسانية تتجه بطبيعتها إلى الإسلام، لأن الله تعالى يقول فى كتابه العظيم"إنك لا تهدى من أحببت ولكن الله يهدى من يشاء ".
هذا فى ظننا هو السبب الأول فى إسلام نجوى كرم، وهو زواجها من رجل مسلم وجدت عنده الحب والحنان والروح الإسلامية السمحة برغم كل ما يشاع عن هذا الزواج .
أما السبب الثانى فى قرار نجوى كرم بإشهار إسلامها وإقامتها فى القاهرة مع زوجها بصفة دائمة فهو إعلان سيف التحدى فى وجه أسرتها التى تناصبها العداء طول الوقت، وتحاربها طول الوقت، وتبتزها طول الوقت?? فلقد عانت نجوى كرم أولاً من أسرتها الزحلاوية المتزمتة، كما عانت من أهل زحلة أنفسهم الذين شعروا أن ابنتهم قد علت عليهم، وأنها حين أصبحت نجمة قد تنكرت لهم، وأنها لم تعط لبلدها شيئاً مما أعطاه لها هذا البلد..وعلى مسؤولية اللبنانيين أنفسهم فقد تكاثرت الأخبار وتضخمت الاجتهادات وصار كل يغنى على ليلاه ويتناقل الأخبار على هواه، بما تقتضيه مصلحته الشخصية وعواطفه وأغراضه.. فبعض المطبلين دأب على القول إن نجوى تزوجت من يوسف كى تهرب من جور والديها وظلم إخوتها وطمعهم، لأنها كانت بالنسبة إليهم كمزراب ذهب يدفق عليهم المال، وكانوا يستغلونها فى كل الظروف والأوقات.. كل ما تنتجه كان يدخل خزائنهم دون التفكير ولو للحظة واحدة بمتطلباتها الشخصية، ومنهم من قال إن رصيدها فاق السبعة عشر مليون دولار، ومنهم من قدره بحوالى مليونى دولار. وأما البعض الثانى، فقال إن آخر الزنطرة هى الشك على الرأس، مضيفاً أنها كانت على علاقة غرامية سابقة مع يوسف وأن أغلب أغنياتها كانت ترمى له .
وكان آخر ما تناقلته هذه الأوساط قصة شبه كاملة ?ينقصها الكثير من الواقعية? تفيد أن نجوى تركت بيت أهلها على خلاف كبير معهم، وخصوصاً مع "نيقولا" شقيقها الذى أصبح كالإمبراطور ينفث السيجار بعنجهية تتعالى على عنجهية تشرشل، ويوظف فى مكتبه أكثر من ثلاث أو أربع سكرتيرات، آخر موديل، يتكبر على الناس، ولا يجيب إلا بفوقية أرستقراطية، هذا إذا تنازل وأجاب، وقد عاش كالآمر الناهى، يتصرف على هواه ومزاجيته بمال شقيقته، مما أثار حفيظتها فانتفضت بوجهه ووقع الشجار، فانحاز الجميع إلى صفه، مما دعاها إلى التفكير جدياً بترك المنزل.. والذى حدث هو أن نجوى قد تركت المنزل بعد ذلك بالفعل. واشترت شقة فاخرة فى بيروت الغربية ?حيث الأغلبية المسلمة. لتعيش فيها مع زوجها المسلم، وفى النصف الإسلامى من العاصمة اللبنانية .
ولم يقف الأمر عند هذا الحد بل إن نجوى تركت لبنان كله وأخذت طريقها مع زوجها إلى كندا فى فصل جديد من فصول القصة المثيرة، وهو فصل الهروب.. ويقول العارفون إن هذا الهروب من لبنان ومن الأسرة هو المقدمة الطبيعية لما حدث ويحدث الآن، وقد جاء هذا "الخروج" كتعبير عن الحالة النفسية التى تعيشها نجوى كرم وسط كل هذه الضغوط.. وكمثال على هذه الحالة يقال إن نجوى عندما كانت تسجل ألبومها الجديد فى إستوديو جوباروجيان كانت تنقطع حوالى نصف الساعة عن التسجيل بسبب البكاء الهادئ الذى ينتابها، وكانت تعلله بمشاكل شخصية، وخصوصاً عندما تغنى "شديت بإيدى الحقائب" وهذا يفسر ?حسب القصة طبعاً? بأن النية كانت موجودة عندها، والخطة التى رسمتها للهرب كانت عن سابق تصور وتصميم .
وتتابع القصة فصولها لتقول إن والدتها عندما علمت بهذا كله نقلت إلى المستشفى وهى بحالة سيئة، لأنها ما كانت تتصور أبداً أن يصل العناد والتحدى بنجوى ابنتها إلى حد أن تتزوج بهذه الطريقة، وخصوصاً من شاب مسلم وكردى أيضاً، ثم تنزل ضرة على غيرها.. كما أن الذهول قد أصاب الأب والأشقاء الذين أعلنوا عن وفاة نجوى بالنسبة إليهم .
وتسترسل القصة بخبر سعاة الخير الذين حاولوا إيجاد أفضل السبل للتقارب والتحاب، فأعلنوا بعد اتصالات عن إتمام المصالحة فى باريس وهى المصالحة التى لم تتم بسبب ما يقال عن تعنت نجوى بل وإصرارها على أنها سترد والدها إلى مهنة اللحام التى كان عليها، ويقال إنها أرسلت إلى شقيقها نيقولا تطلب منه إقفال مكتبها لتخليص المعاملات على المرفأ الذى يديره شخصياً، مصرة على عدم استخدام سياراتها وإلا تقدمت بشكوى قانونية ضده .
والذى حدث أن الشكاوى القانونية، بل القضايا نفسها قد حدثت، حيث نظرت المحاكم أكثر من قضية بين نجوى وزوجها من ناحية وأسرتها من ناحية أخرى.. ومازال بعض هذه القضايا مرفوعاً لم يبت فيه حتى الآن، وليس أدل على هذا من أن يوسف حرب زوج نجوى قد استطاع أن يدفع بأشقائها مرتين أمام النيابة العامة .
وطوال فصول هذه القصة المثيرة حاول كثيرون إصلاح ذات البين، منهم العماد مصطفى طلاس وزوجته، وماجدة الرومى وزوجها أنطوان، حيث قضى هؤلاء وهؤلاء ساعات طويلة من أجل الصلح، ولكن كل طرف متمسك برأيه وموقفه.. والنتيجة مشكلة عائلية كبيرة أصبحت موضوعاً حرجاً أمام المحاكم وموضوعاً مثيراً على صفحات الجرائد والمجلات .
أما آخر الفصول، فقد تجسد فى قيام نجوى بسحب الوكالة من أخيها نيقولا كرم، وهو الذى أدار أعمالها طوال خمسة عشر عاماً كاملة، واستشاط الأخ غضباً فرفع دعوى على أخته يطالبها فيها بمبلغ مليون دولار كمكافأة له، ولكن الأصدقاء توسطوا من أجل أن يقبل بمبلغ "250"ألف دولار، ولكنه رفض، وقال إن المشكلة ليست فى الفلوس ولكن فى المبدأ نفسه .
يبقى بعد هذا أن نجوى كرم وزوجها يوسف حرب لا يستطيعان الإقامة فى كندا، وهى البلد التى يحمل الزوج جنسيتها، لأن القانون الكندى يمنع الجمع بين زوجتين، ومن المعروف أن "حرب" مازال يحتفظ بزوجته الأولى، وهو الأمر الذى قد يعرضه للمساءلة القانونية.. وبعد هذا فإن المطرب أو المطربة العربية لا مكان لها فى الحقيقة سوى أن تعيش فى عالمها الفنى وهو العالم العربى نفسه، إذ إن الفنان لا يستطيع أن يتحرك ويبدع إلا فى عالمه الحميم.. وبالنسبة لفنانة مثل نجوى فإنها لا تستطيع أن تعيش فى بلد أجنبى فى آخر الدنيا مثل كندا، وإلا حكمت على نفسها بالموت الفنى والمعنوى والأدبى جميعاً .
ومعنى هذا كله أن الطريق أصبح مسدوداً، أو يكاد أمام نجوى كرم، الريفية البسيطة، بنت زحلة، التى تتميز بصوت بقاعى جميل.. فالزحليون .عشائر وعائلات? قلما يتسامحون فى الخروج على إرادة الأهل، وهم لا يغفرون لنجوى، ولا لأية نجوى أخرى مهما علا شأنها، أن تتنكر للتقاليد الموروثة، وأن تختار زوجاً على طريقتها، ويقولون إن الأكراد أحرار فى أن يتزوجوا وفق قناعاتهم ومبادئهم، أما زحلة.. فشىء آخر .
وبعد زحلة.. هناك العائلة.. الأب والأم وخمسة أشقاء، يقفون جميعاً ضد هذه الابنة التى تفعل ما تريد وليس ما تريده العائلة..وقد بلغ بها التحدى أقصاه، فما كان من العائلة إلا أن أعلنت "موت" نجوى كرم .
وهكذا أصبح لبنان مقفولاً، وزحلة كارهة، والأسرة رافضة، وكندا لأسباب قانونية لا تتسع لها مع زوجها.. وهنا تتجمع المقدمات كلها لتفضى إلى النتائج الحتمية التى لابد أن تنتهى إليها .
نعم.. إن نجوى كرم سوف تحضر إلى القاهرة لتعيش فى عاصمة المعز لأسباب عديدة، هى أنها أنسب عاصمة عربية بالنسبة لها، فهنا مصنع الفن، وورشة الغناء، وأقرب بلد إلى جارة الوادى، وهنا الجمهور والحب.. والأزهر أيضاً .
وستعلن نجوى كرم إسلامها لهذه الأسباب نفسها، هى أن زوجها رجل مسلم، وأنها وجدت فى الإسلام الملاذ الأخير الذى يمكن أن يعصمها ويحميها من كل ما يحيط بها من مآس وحروب .
وفى القاهرة.. ومع الإسلام سوف تهدأ العواصف من حول نجوى كرم وفى داخلها.. ولا غرو، فالإسلام هو السلام.. سلام اليقين، وسلام النفس .
www.alqanat.com (http://www.alqanat.com/newstories/m2240501.shtml)

aslam
25-05-2002, 02:35 AM
السلام عليكم
جزيت خيرا أخي زيادي
تعليقي / ليس فخر للأسلام أن نجوى كرم ستنتسب إليه ، بل فخر لنجوى كرم أن تنتسب للإسلام وتتطهر من وحل الرذيله والخطايا ...قبل أن يفوت الأوان

امروءالقيس
25-05-2002, 09:04 AM
( لإقامتها الشخصية ولنشاطها الفنى ).

هل لاحظتم معي تلك الجملة !؟
انها اشارة فسق والله اعلم .. ارجوا ان لا تكون كما اعتقد .. فنجوى قررت الاسلام بمحض ارادتها ..نحسبها كذلك والله حسيبها ولم تصرح بمزاولة عفنها الفني فيه الذي قررت تركة .
لماذا تصر الصحافة المصريه على اهمية استمرار الفنان فيه .
حقيقة جملة شدتني بقوة .. وهذا ما أخشاه حول الاحبة اخواننا وأخواتنا الذين عادوا الى الله .
ارجوا ان تبتعد الصحافة العلمانية عن هؤلاء الاحبة .. واسلام نجوى وغيرها امر جيد ويستحق الاشادة ونشره امر فيه فائدة ولكن ليس بهذا الشكل يا مصريون .
الحمد لله رب العالمين سبحان الذي يغير ولا يتغير .
مبروك عليك الاسلام واهلا بك اختا كريمة والحمد لله الذي اخرجك من الظلمات الى النور . :-)

غيث الغيث
25-05-2002, 11:57 AM
والله كلاكما كلامكما عين العقل .... اخوي اسلام واخوي القيس ...لان الاسلام لا يحتاج نجوى كرم او غيرها بل هم الذين يحتاجون مكرمة الله تعالى عليهم بان من الله عليهم ان هداهم للاسلام ... وما كانوا ليهتدوا لولا ان هداهم ...


وان الصحافه وغيرها من الفاسقين يزينون المعصية ...كما يقولون للجدد في الاسلام انت التزمت ولكن ليس مرة واحدة فان الذي يلتزم بدينه مرة واحدة يرجع بسرعه البرق الى الخلف ..... وهذا ما نسمعه دائما من اخواننا الملتزمين الجدد والعائدون الى الله تعالى عندما يجدون من يضلهم من بعد هدايتهم ...


كثير من المطربات والممثلات وغيرهم من الفنانين يرجعون الى نصف الطريق ....لماذا ..؟؟ البيئة التعبانة ....


والتي تمثل الدور الكبير في حياة العايد الى الله


والجملة المكتوبة عن ( لإقامتها الشخصية ولنشاطها الفنى ) والله انها مقصودة

لان اكيد في محاولات كثيرة لافساد دينها الجديد ولكن ليس مرة واحدة بل على جرعات عدة لكي ينتشر السم ..... ويرجع الفساد والعياذبالله .... نسال الله ان يهدي كل ظال .... وان يهدي هذه الامة الى ما يرضى ويحب انه القادر عليه ...ولا حول ولا قوة الا بالله العلي العظيم ...

................

الغيث

aslam
26-05-2002, 01:02 AM
السلام عليكم ورحمة الله
أثابكما الله أخوي أمروء القيس وغيث الغيث وقد أضفتم تلك الإضافات المكمله والتي تهدف إلى النقد البناء نسأل الله الإخلاص والسداد ..