MandN
25-05-2002, 04:46 PM
شب حريق هائل في أحد المجمعات السكنية الكبرى في ولاية "لوس أنجلوس" الأمريكية أسفر عن إصابة 3 أشخاص، أحدهم إصابته خطيرة.
وقالت قناة الجزيرة القطرية السبت 25-5-2002: إن الحريق وقع الجمعة 24-5-2002 عقب حدوث انفجار هائل، نتج عن تسرب في كميات الغاز المنزلي في المجمع.
وأضافت أن بعض التقارير الأولية كانت قد أشارت إلى احتمال أن يكون الحريق ناتجا عن عمل إرهابي، خاصة أنه يأتي بعد أسبوع واحد فقط من التحذيرات التي أطلقتها الإدارة الأمريكية عن نية بعض المنظمات القيام بأعمال إرهابية ضد الأماكن الحيوية في الولايات المتحدة، على غرار ما حدث في 11 سبتمبر 2001.
وقالت صحيفة "لوس أنجلوس تايمز" في موقعها على الإنترنت السبت 25-5-2002: إن الانفجار دمّر تماماً البناية المكونة من 3 طوابق، وغطت سحب الدخان المنطقة، إضافة إلى تدمير عدد من السيارات التي كانت موجودة تحت البناية.
وأضافت أن الشرطة طالبت سكان المنازل المجاورة بإخلاء المنطقة كإجراء روتيني، خوفاً من أن تكون هناك عمليات إرهابية.
على الجانب الآخر قالت "لورا بوسلي" الناطقة بلسان مكتب التحقيقات الفيدرالي في لوس أنجلوس: "لا يوجد لدينا أي دليل على أن الحادث ناتج عن عملية إرهابية".
يُشار إلى أن وزير الدفاع الأمريكي "دونالد رامسفيلد" أكد الثلاثاء 21-5-2002 أن السلطات الأمريكية تلقت معلومات حول احتمال تعرض نيويورك لهجمات إرهابية.
www.islamonline.net (http://www.islamonline.net/Arabic/news/2002-05/25/article09.shtml)
وقالت قناة الجزيرة القطرية السبت 25-5-2002: إن الحريق وقع الجمعة 24-5-2002 عقب حدوث انفجار هائل، نتج عن تسرب في كميات الغاز المنزلي في المجمع.
وأضافت أن بعض التقارير الأولية كانت قد أشارت إلى احتمال أن يكون الحريق ناتجا عن عمل إرهابي، خاصة أنه يأتي بعد أسبوع واحد فقط من التحذيرات التي أطلقتها الإدارة الأمريكية عن نية بعض المنظمات القيام بأعمال إرهابية ضد الأماكن الحيوية في الولايات المتحدة، على غرار ما حدث في 11 سبتمبر 2001.
وقالت صحيفة "لوس أنجلوس تايمز" في موقعها على الإنترنت السبت 25-5-2002: إن الانفجار دمّر تماماً البناية المكونة من 3 طوابق، وغطت سحب الدخان المنطقة، إضافة إلى تدمير عدد من السيارات التي كانت موجودة تحت البناية.
وأضافت أن الشرطة طالبت سكان المنازل المجاورة بإخلاء المنطقة كإجراء روتيني، خوفاً من أن تكون هناك عمليات إرهابية.
على الجانب الآخر قالت "لورا بوسلي" الناطقة بلسان مكتب التحقيقات الفيدرالي في لوس أنجلوس: "لا يوجد لدينا أي دليل على أن الحادث ناتج عن عملية إرهابية".
يُشار إلى أن وزير الدفاع الأمريكي "دونالد رامسفيلد" أكد الثلاثاء 21-5-2002 أن السلطات الأمريكية تلقت معلومات حول احتمال تعرض نيويورك لهجمات إرهابية.
www.islamonline.net (http://www.islamonline.net/Arabic/news/2002-05/25/article09.shtml)