مهند الريس
27-05-2002, 12:11 AM
يا للهول
نعم الخبر صحيح 100%
حدث هذا يوم الجمعة الماضى وقد يحدث ايضا الجمعة القادمة
او ربما فى أحد ايام الاسبوع الاخر
هى إمرأة سعودية
مقيمة فى لندن
إن شئتم سأنشر صورتها ( إن سمح لى بهذا )
خلعت ملابسها بالكامل وقت صلاة الجمعة عند أكبر ميدان فى لندن
وإليكم التفاصيل
كانت تسكن فى شقة عند هذا الميدان ( إن شئتم سأذكر العنوان فيما بعد )
وقبل أن تبدأ بخلع ملابسها
قالت :
بسم الله
وأغلقت باب الحمام
فى الشقة التى كانت تقيم بها
مع زوجها
الذى ذهب لصلاة الجمعة
كانت تتبع سنة نبوية بالغسل فى يوم الجمعة
_ _ _ _ إنتهت الإثـــارة
فلنبلع الريق ! ! !
ونبدأ الدرس
لماذا التهافت على مثل هذا العنوان ؟
للدفاع عن حرمات الاسلام ....
سنفترض أن هذا صحيح
لستر عورة هذه المرأة ربما .....
ولكن بعد التأكد من أنها فعلا عورة بالفحص والمعاينة
ومواضيع الفضائح والفتن هى الاخرى تستهوينا أيضا
خاصة إن كانت نادرة
فلو كان العنوان عن إمرأة روسية أو سويدية لما كان له نفس الوقع
لماذا صارت الانترنت كأنها إثارة نت ؟
إن اول حروف انترنت هى انت
أنت الذى تضيع وقتك وراء الفتن وتتبع العورات
أنت الذى سيسأل
وأنت الذى سيحاسب
إن خير فخير
وإن شرا فشر
لقد نشرت هذا الموضوع لاثبت لكم الى اى مدى وصلنا بهذه المنتديات
صحيح أن فيها الكثير من المواضيع القيمة ولكن نحتاج للمزيد
نحتاج الى توحيد جهودنا
وتنظيم انفسنا
والتعاون فيما بيننا لتحقيق أهداف محددة
الموضوع كبير
ويحتاج للتفكير
فرأيت ان أبدأه بهذه المداعبة !!
فمعذرة لمن فزع
ولمن خاب مسعاه
ولمن إشتط بعد ذلك غضبا
الذى جعلنى أفعل هذا هو ما قرأت عنه من حملة منظمة ضد شبكة إيشلون التجسسية
ونشرت موضوعا هنا بشأنها
إبنغازى "يا للعجب: أحد مواضيع هذه الساحة يتحول الى حملة عالمية منظمة" 26/05/02 14:11
الحق أقول أنه حز فى نفسى ان تطرح مواضيع جيدة وأفكار نيرة ولا تجد لها صدى
ويذهب أصحابها بها بعيدا عنا لتعود إلينا فى ثوب جديد
هناك موضوع آخر كنا قد تابعناه لنفس الكاتب عن تدمير العمارات الاسرائلية
إندثر هذا الموضوع هو الآخر خلف مواضيع الثرثرة والفتن
ومن يدرى فلربما يصل يوما الى ثوار التاميل فى سيريلانكا ويعرفوا قيمته وينفذوه
ويصبحون هم اصحاب الفكرة
وإن إقتنعنا نحن بعدها بجدواها
فسنكون مجرد تابعين
لا متبوعين
ومنذ سنتين تقريبا قرأنا هنا بهذه الساحات عن إختراع عربى جديد لمحرك يعمل بالجاذبية
تحمس للموضوع بعض الشباب وسخر منه آخرون وذهب صاحب الفكرة
وبدأ يتحدث عنها فى المجموعات الاخبارية العالمية
ثم لم نسمع عنها شيئا
ولكن الافكار لا تموت
هى كالهواء
يمر على كل الناس
يستنشقوه ويخرجوه
بعضهم يستفيد منه
وبعضهم يلوثه ويخلطه بهواء فاسد
نعم الخبر صحيح 100%
حدث هذا يوم الجمعة الماضى وقد يحدث ايضا الجمعة القادمة
او ربما فى أحد ايام الاسبوع الاخر
هى إمرأة سعودية
مقيمة فى لندن
إن شئتم سأنشر صورتها ( إن سمح لى بهذا )
خلعت ملابسها بالكامل وقت صلاة الجمعة عند أكبر ميدان فى لندن
وإليكم التفاصيل
كانت تسكن فى شقة عند هذا الميدان ( إن شئتم سأذكر العنوان فيما بعد )
وقبل أن تبدأ بخلع ملابسها
قالت :
بسم الله
وأغلقت باب الحمام
فى الشقة التى كانت تقيم بها
مع زوجها
الذى ذهب لصلاة الجمعة
كانت تتبع سنة نبوية بالغسل فى يوم الجمعة
_ _ _ _ إنتهت الإثـــارة
فلنبلع الريق ! ! !
ونبدأ الدرس
لماذا التهافت على مثل هذا العنوان ؟
للدفاع عن حرمات الاسلام ....
سنفترض أن هذا صحيح
لستر عورة هذه المرأة ربما .....
ولكن بعد التأكد من أنها فعلا عورة بالفحص والمعاينة
ومواضيع الفضائح والفتن هى الاخرى تستهوينا أيضا
خاصة إن كانت نادرة
فلو كان العنوان عن إمرأة روسية أو سويدية لما كان له نفس الوقع
لماذا صارت الانترنت كأنها إثارة نت ؟
إن اول حروف انترنت هى انت
أنت الذى تضيع وقتك وراء الفتن وتتبع العورات
أنت الذى سيسأل
وأنت الذى سيحاسب
إن خير فخير
وإن شرا فشر
لقد نشرت هذا الموضوع لاثبت لكم الى اى مدى وصلنا بهذه المنتديات
صحيح أن فيها الكثير من المواضيع القيمة ولكن نحتاج للمزيد
نحتاج الى توحيد جهودنا
وتنظيم انفسنا
والتعاون فيما بيننا لتحقيق أهداف محددة
الموضوع كبير
ويحتاج للتفكير
فرأيت ان أبدأه بهذه المداعبة !!
فمعذرة لمن فزع
ولمن خاب مسعاه
ولمن إشتط بعد ذلك غضبا
الذى جعلنى أفعل هذا هو ما قرأت عنه من حملة منظمة ضد شبكة إيشلون التجسسية
ونشرت موضوعا هنا بشأنها
إبنغازى "يا للعجب: أحد مواضيع هذه الساحة يتحول الى حملة عالمية منظمة" 26/05/02 14:11
الحق أقول أنه حز فى نفسى ان تطرح مواضيع جيدة وأفكار نيرة ولا تجد لها صدى
ويذهب أصحابها بها بعيدا عنا لتعود إلينا فى ثوب جديد
هناك موضوع آخر كنا قد تابعناه لنفس الكاتب عن تدمير العمارات الاسرائلية
إندثر هذا الموضوع هو الآخر خلف مواضيع الثرثرة والفتن
ومن يدرى فلربما يصل يوما الى ثوار التاميل فى سيريلانكا ويعرفوا قيمته وينفذوه
ويصبحون هم اصحاب الفكرة
وإن إقتنعنا نحن بعدها بجدواها
فسنكون مجرد تابعين
لا متبوعين
ومنذ سنتين تقريبا قرأنا هنا بهذه الساحات عن إختراع عربى جديد لمحرك يعمل بالجاذبية
تحمس للموضوع بعض الشباب وسخر منه آخرون وذهب صاحب الفكرة
وبدأ يتحدث عنها فى المجموعات الاخبارية العالمية
ثم لم نسمع عنها شيئا
ولكن الافكار لا تموت
هى كالهواء
يمر على كل الناس
يستنشقوه ويخرجوه
بعضهم يستفيد منه
وبعضهم يلوثه ويخلطه بهواء فاسد