RIVALDO10
27-05-2002, 08:52 AM
السلام عليكم
اذا كان المنتخب الفرنسي بدون نجمه زين الدين زيدان غير قادر على الفوز بسهولة كبلد صغير مثل أندور المنطقة الحرة بين اسبانيا وفرنسا، فان التساؤلات تتردد حول تطلعات وامكانيات المنتخب الفرنسي بالفوز في نهائيات كأس العالم، التي ستبدأ صافرتها يوم الجمعة المقبل في المباراة الافتتاحية التي ستخوضها فرنسا حاملة اللقب للدفاع عنه بنجمها زين الدين زيدان امام السنغال.
وتقول الاحصائية الكروية الفرنسية في جوانبها ان وجود النجم الفرنسي يؤكد الفوز الفرنسي الذي اعتاد عليه منتخب فرنسا منذ مشاركته معه منذ عام 1994.
وحول مشاركة زيدان مع منتخب بلده تشير الاحصائية بأرقامها الدقيقة الى انه منذ عام 1994 لعب زيدان مع منتخب بلده فرنسا مباراة مع المنتخب الفرنسي 73 مباراة، فاز في 50 منها، وتعادل في 19 وخسر المنتخب مع نجمه فقط في اربع مباريات.
اما عن المباريات التي لعبها المنتخب الفرنسي ولم يشارك فيها زيدان فقد وصلت الى 25 مباراة في الاعوام ذاته، فازت فرنسا في 13 منها، وتعادلت في سبع، وخسرت خمس مباريات.. مما يعني ان نسبة الفوز بدون زيدان تصل الى 52 في المائة، بدل 68 في المائة مع زيدان، ونسبة الخسارة مع زيدان تتعدى 5 في المائة، في الوقت الذي وصلت فيه الى عشرين في المائة بدونه.
وتذهب الاحصائية الكروية الجادة والدقيقة الى أبعد من ذلك، وتبين تطور النجم الفرنسي بعد كأس 1998، وتقول ان زيدان لعب مع المنتخب الفرنسي 30 مباراة بعد عام 1999، فاز في 23 منها، وتعادل في خمس، وخسر اثنتين لا غير، هذا في الوقت الذي لم يشارك منتخب بلده فرنسا منذ العام ذاته في 15 مباراة جاءت نتائجها بالفوز في ثماني، والتعادل في ثلاث، والخسارة في اربع مباريات. وهذا يعني تفوق المنتخب الفرنسي بدون جدل مع كبير نجومه زيدان بنسبة الفوز التي تصل هذه المرة الى 76.0 في المائة على 53.3 في المائة بدونه، اما الخسارة فان نسبتها لا تتعدى في فريق يضم زيدان 6.6 في المائة ، في الوقت الذي يمكن ان تصل الى 6.26 في المائة بدونه.
وتورد الاحصائية من خلال شفافية هذه الارقام الدقيقة ان زيدان ليس نجماً على البساط الكروي الاخضر فقط كما يعرف عنه، بل حتى في الارقام العلمية التي تقف الى جانبه كما تبين الاحصائية الرصينة.. فهل يحمل زيدان مرة ثانية هذه الكأس؟
اذا كان المنتخب الفرنسي بدون نجمه زين الدين زيدان غير قادر على الفوز بسهولة كبلد صغير مثل أندور المنطقة الحرة بين اسبانيا وفرنسا، فان التساؤلات تتردد حول تطلعات وامكانيات المنتخب الفرنسي بالفوز في نهائيات كأس العالم، التي ستبدأ صافرتها يوم الجمعة المقبل في المباراة الافتتاحية التي ستخوضها فرنسا حاملة اللقب للدفاع عنه بنجمها زين الدين زيدان امام السنغال.
وتقول الاحصائية الكروية الفرنسية في جوانبها ان وجود النجم الفرنسي يؤكد الفوز الفرنسي الذي اعتاد عليه منتخب فرنسا منذ مشاركته معه منذ عام 1994.
وحول مشاركة زيدان مع منتخب بلده تشير الاحصائية بأرقامها الدقيقة الى انه منذ عام 1994 لعب زيدان مع منتخب بلده فرنسا مباراة مع المنتخب الفرنسي 73 مباراة، فاز في 50 منها، وتعادل في 19 وخسر المنتخب مع نجمه فقط في اربع مباريات.
اما عن المباريات التي لعبها المنتخب الفرنسي ولم يشارك فيها زيدان فقد وصلت الى 25 مباراة في الاعوام ذاته، فازت فرنسا في 13 منها، وتعادلت في سبع، وخسرت خمس مباريات.. مما يعني ان نسبة الفوز بدون زيدان تصل الى 52 في المائة، بدل 68 في المائة مع زيدان، ونسبة الخسارة مع زيدان تتعدى 5 في المائة، في الوقت الذي وصلت فيه الى عشرين في المائة بدونه.
وتذهب الاحصائية الكروية الجادة والدقيقة الى أبعد من ذلك، وتبين تطور النجم الفرنسي بعد كأس 1998، وتقول ان زيدان لعب مع المنتخب الفرنسي 30 مباراة بعد عام 1999، فاز في 23 منها، وتعادل في خمس، وخسر اثنتين لا غير، هذا في الوقت الذي لم يشارك منتخب بلده فرنسا منذ العام ذاته في 15 مباراة جاءت نتائجها بالفوز في ثماني، والتعادل في ثلاث، والخسارة في اربع مباريات. وهذا يعني تفوق المنتخب الفرنسي بدون جدل مع كبير نجومه زيدان بنسبة الفوز التي تصل هذه المرة الى 76.0 في المائة على 53.3 في المائة بدونه، اما الخسارة فان نسبتها لا تتعدى في فريق يضم زيدان 6.6 في المائة ، في الوقت الذي يمكن ان تصل الى 6.26 في المائة بدونه.
وتورد الاحصائية من خلال شفافية هذه الارقام الدقيقة ان زيدان ليس نجماً على البساط الكروي الاخضر فقط كما يعرف عنه، بل حتى في الارقام العلمية التي تقف الى جانبه كما تبين الاحصائية الرصينة.. فهل يحمل زيدان مرة ثانية هذه الكأس؟