سيف الحق
06-06-2002, 04:25 AM
اقرأ الاخبار التي تحدث بأمريكا تعرف ان نصر الله قريب
لقد اقسم الشيخ المجاهد اسامة بن لادن بأن لن تنعم امريكا بالامن والامان مالم تنعم به فلسطين وهذه الاخبار تثبت ان الله مع المؤمنين والقادم على اعداء الله ..إنشاء الله اشد واقوى وادهى ....
الاخبار نقلا عن موقع www.alneda.net النداء
عاصفة عاتية تدمر مدينة الملاهي بنسلفانيا ..وتسفر عن مقتل شخص و47 جريح
وإعصار في نيويورك يتلف فندقًا ودارًا للسينما .. وأسماك القرش تبدأ في إلتهام الأمريكيين
ويست ميفلين , بنسلفانيا ( أسوشيتد برس ) – عاصفة تجتاح ولاية بنسلفانيا ، بسرعة80 كم في الساعة ، وقد أتت العاصفة القوية على مدينة للملاهي ، مما أسفر عن قتيل ، و47 جريح ، تم نقلهم إلى المستشفيات ، وقد مزقت العاصفة الهيكل الحديدي لدار المناسبات للملهى ، مما أدى إلى انهيار سقفه .
كما حكى بعض الناجين أنهم رأوا الأشجار تقتلع من مكنها ، كما شاهدوا أجزاء من مباني البلدة وهي تتطاير في الهواء
وقال شهود عيان أن الجميع كان يبكي ويصرخ ، من شدة ما شاهدوه ، وقد تسبب الحطام المتطاير بإصابة العديد من الناس
وقد أصيب البعض بكسور في الرقبة ، والبعض بنزيف داخلي ، والبعض بجروح كبيرة وغائرة ، وآخرون بكسور في الجمجمة والكثير منهم أصيبوا بكسور في الساق .
كما . ضرب إعصار جونستاون مدينة نيويورك , وقد قالت هيئة الأرصاد القومية : أنه أتلف فندقًا ودارا للسّينما
أسماك القرش تبدأ في إلتهام الأمريكيين
ستنسون بيتش، كاليفورنيا(CNN)--هاجمت سمكة قرش متزلج على الأمواج في شواطيء ستنسون بيتش شمال غربي سان فرانسيسكو وأصابته بجراح خطيرة.وقال شهود عيان القرش قد جذبت أن لي فونتان الذي قاوم بضربها بلوحة التزلج ونقل بواسطة متزلجين أخرين إلى الشاطيء.واُصيب فونتان بجراح خطيرة في قدمه ويديه اليسرى وأدخل إلى غرفة العناية المركزة نسبة لحالته الحرجة.
و توقع مختصون أن يتعرض الملايين من الأمريكيين إلى هجوم أسماك القرش أثناء قضاء إجازاتهم الصيفية على شواطئ المحيطات . وقال روبرت هوتر المختص بمعمل الكائنات البحرية إن أسماك القرش ستهاجم بكثرة هذا الصيف.
وكانت هجمات أسماك القرش قد سجلت زيادة واضحة في الأعوام الأخيرة بالتوازي مع زيادة أعداد مرتادي شواطئ المحيطات ، حسب ما ذكر جورج بيرجس من متحف فلوريدا للتاريخ الطبيعي ، ووفقا لما بثته وكالة AP .
وقد اجتذبت هجمات أسماك القرش الأنظار العام الماضي بعد عدة حوادث دامية منها قضم ذراع أحد المصطافين.
العالم بيرجس حذر قائلا " كل مرة نسبح فيها يجب أن نفهم أن خبرة متوحشة في انتظارنا."وينصح خبراء اسماك القرش هواة السباحة بتفادي نزول الماء عند نزفهم لدماء ، والسباحة في مجموعات ، وعدم ارتداء مجوهرات لامعة أثناء السباحة ، وتجنب المياه التي تكثر فيهات الأسماك.
ذعر في أمريكا بعد نجاح القاعدة في ادخال صواريخ مضادة للطائرات
واشنطن-محيط: وجهت الحكومة الامريكية تحذيرات الي شركات الطيران والاجهزة الامنية من ان تنظيم القاعدة تمكن من ادخال صواريخ مضادة للطائرات الي الولايات المتحدة. وافادت تقارير مخابراتية تم تداولها بين كبار مساعدي الرئيس جورج بوش خلال الاسبوعين الماضيين ان الصواريخ التي يمكن اطلاقها من علي الكتف باتجاه الطائرات، اصبحت في متناول "ارهابيين" داخل الاراضي الامريكية، وانها من طراز ستينجر الامريكي الصنع او Sa-7 ارض ـ جو الروسية الصنع. وقال مسؤول امني رفيع لصحيفة واشنطن تايمز ان السلطات الامريكية تشن حاليا حملة تفتيش عن الصواريخ. ويصل مدي الصواريخ الروسية الي ثلاثة اميال، ويمكنها اصابة طائرة علي ارتفاع 13.500 قدم. اما الامريكية فيبلغ مداها خمسة اميال ويمكنها اسقاط طائرة علي ارتفاع عشرة الاف قدم. واصدر مكتب التحقيقات الفيدرالية (اف بي اي) تحذيرات قبل اسبوعين من امكانية استخدام الصواريخ ضد طائرات ركاب في الولايات المتحدة. ولكن لم تتوفر معلومات لدي المكتب حول وجود تهديد محدد بهذأ الشأن. وقال مسؤول في المكتب ان الهدف من ارسال التحذيرات كان ابقاء الجهات المعنية في حالة استنفار وترقب.
واشارت الصحيفة الي ان مسؤولا رفيعا في البنتاجون قد اطلع علي التقارير حول التهديدات المتمثلة في نجاح القاعدة بادخال الصواريخ الي الارض الامريكية. وادت معلومات ادلي بها ابو زبيدة الذي تستجوبه السلطات الامريكية منذ اعتقاله في باكستان في شهر مارس الماضي، الي زيادة مصداقية التقارير المخابراتية حول قواعد الصواريخ. ونقلت جريدة القدس العربي اللندنية عن الجنرال بيتر بيس نائب رئيس هيئة الاركان المشتركة الامريكية قوله انه تم وضع القوات الامريكية في حال تأهب تحسبا لهجمات بصواريخ محمولة علي الكتف.
واوضح اننا نأخذ علي محمل الجد حقيقة ان خصومنا يملكون صواريخ ارض ـ جو يمكن حملها واطلاقها من علي الكتف، ونأخذ كل الاحتياطيات الممكنة علي الارض وفي الجو كلما هبطت او اقلعت احدي طائراتنا .
بسبب الانهيار الاقتصادي : بوش يدعو الى جيش متطوعين للاستجابة للحالات الطارئة
واشنطن - محيط : دعا الرئيس الامريكي جورج بوش اليوم الى اقامة جيش من المتقاعدين من ضباط الشرطة والاطباء والعاملين في مرافق الخدمات للاستجابة للحالات الطارئة في مجتمعاتهم.
ونقلت وكالة رويترز عن بوش اقتراحه وهو يطرق على مشاعر الوطنية التي خلقتها هجمات سبتمبرتوسعات لم يسبق لها مثيل في برامج المتطوعين بما في ذلك فيلق المواطنين الجديد للمساعدة في مكافحة الارهاب على المستوى المحلي وتوسيع فيلق السلام للخدمة في الخارج وفيلق كبار المواطنين للامريكيين المسنين.
واشنطن تبحث عن يمنى يشتبه فى علاقته بأحداث سبتمبر
بروكسل- محيط : يبحث المحققون فى مجال مكافغحة الارهاب فى ثلاثة قارات عن شخص يمنى تم العثور على شرائط له سجلت قبل احدث 11 سبتمبر ب13 شهر يتحدث خلالها عن هجوم جوى يشبه ما حدث لبرجى التجارة والبنتاجون.
وكان عبد السلام على عبد الرحمن والذى يعتبر لغزا حتى الان كما ذكرت صحيفة لوس انجلوس تايمز الامريكية قد ذكر فى الشريط الذى سجلته له الشرطة الايطالية ان هناك هجوم جوى سيصنع تاريخا.
ويبحث المحققون الايطاليون والامريكيون عن مدى علم عبد السلام باحداث 11 سبتمبر ام لا وطبقا لمصادر مخابراتية مصرية فان عبد الرحمن 42 عام له علاقة بتنظيم القاعدة بينما يحمل جواز سفر دبلوماسى يمنى ويدعى رئاسته لاحد اقسام المخابرات اليمنية بينما انكرت السلطات اليمنية انتمائه لاجهزتها .
قالت إنها لن تستهدفها وحدها .. واشنطن تحذر العالم من هجمات أسوأ
وكالات: حذر مسؤول أميركي كبير من هجمات جديدة قال إنها ستكون أسوأ من هجمات الحادي عشر من سبتمبر/ أيلول الماضي، والتي قصدت أهدافا اقتصادية وعسكرية أميركية في مدينتي نيويورك وواشنطن.
وقال مساعد وزير الدفاع الأميركي بول وولفوفيتز في سنغافورة أثناء مؤتمر يضم وزراء الدفاع في دول منطقة آسيا والباسيفيك وأميركا الشمالية وأوروبا إن تحذيرات وجهت، و"بما أن الإرهابيين يواصلون قتل أبرياء, فإن وسائلهم ستكون أكثر دموية"، وحسب المسؤول الأميركي فإنه "سيكون من الخطأ الاعتقاد بأن ما شهدناه كان آخر وأسوأ الاعتداءات".
وأضاف وولفوفيتز في تحذير لحلفاء بلاده "سيكون من الخطأ الاعتقاد بأنهم لن يضربوا إلا الولايات المتحدة في المستقبل"، وتحاول الولايات المتحدة الإبقاء على تحالفها الذي أقامته لمكافحة ما تعتبره إرهابا في مناطق متفرقة من العالم.
لكن عددا من حلفاء واشنطن أعربوا عن قلقهم من خطط توسيع الحملة خارج أفغانستان التي اعتبرت على الدوام مركز تنظيم القاعدة الذي تتهمه الولايات المتحدة بالمسؤولية عن هجمات الحادي عشر من سبتمبر/ أيلول.
ورأى وولفوفيتز أن التهديد الإرهابي شامل "ويعرض للخطر ملايين المسلمين المعتدلين في شرق آسيا الذين يعتبرون بين الأهداف الرئيسية للإرهابيين".
واعترف وولفوفيتز بصعوبة القضاء على المجموعات التي تعتبرها أميركا إرهابية، وقال إنه لا يمكن "استئصال التهديد الذي يوجهه أولئك الذين صمموا على الانتحار لقتل أناس آخرين بشكل نهائي", لكنه أكد أنه يمكن القيام بكثير من الأمور لتفادي أعمالهم حسب تعبيره
FBI يتحول للتجسس على الأميركيين
الجزيرة: بدأ مكتب التحقيقات الفدرالي الأميركي (FBI) في تسخير كل طاقاته لمواجهة تحدي الإرهاب, واختار التحول إلى التجسس ومراقبة الأميركيين والأجانب في الولايات المتحدة بشكل أكثر دقة وفاعلية. وتعيد توجهات المكتب الجديدة إلى أذهان الأميركيين الحقبة المكارثية التي وجهت في ذلك الوقت ضد الشيوعيين.
وكما كان الحال في الخمسينيات والسبعينيات, سيتسلل عناصر الـ (FBI) من الآن فصاعدا إلى ميادين السياسة والدين والحياة الخاصة وحرية التعبير, وهي ميادين شديدة الدقة والحساسية. ويتسلح عناصر المكتب في خطوتهم هذه بمبرر هجمات الحادي عشر من سبتمبر/ أيلول الماضي التي استوجبت إجراء إصلاح عميق داخله.
ويتضمن الشق الرئيسي من هذا الإصلاح إنشاء جهاز استخبارات داخل مكتب التحقيقات الفدرالي يعمل بشكل مستقل, وذلك للمرة الأولى في تاريخ المكتب. ويشبه هذا الجهاز الذي سيطلق عليه اسم "مكتب الاستخبارات", إدارة مراقبة الأراضي الفرنسي لمكافحة التجسس أو جهاز الأمن الداخلي الإسرائيلي (شين بيت). وسيتولى إدارة الجهاز مسؤول سابق في وكالة الاستخبارات المركزية (C.I.A).
ومكتب التحقيقات الفدرالي مخول اليوم عمليا بمراقبة الاجتماعات السياسية والتجمعات الدينية ومنتديات المناقشة عبر الإنترنت. وسيتم تجهيز عناصره بوسائل تقنية شديدة التطور تمكنهم من دخول بنك المعلوماتية المخصص حتى الآن للمستهلكين ورجال الأعمال والعلماء, من أجل رصد أي دليل يشير إلى نشاط إرهابي. وقال آشكروفت باختصار في سياق عرض تعليماته "إن كان هناك مكان يستقبل الجمهور, وكان الجمهور موضع ترحيب فيه, فأن الـ (FBI) سيكون أيضا موضع ترحيب فيه".
ولن يكون عمل عناصر المكتب بعد الآن مقيدا كما كان الحال في السابق بوجوب الحصول على مذكرة من قاض تسمح لهم بدخول مسجد أو احتفال ديني أو اجتماع سياسي أو بفرض تنصت هاتفي أو معلوماتي على شخص ما. وأوضح آشكروفت أنه "ينبغي السماح للعناصر على الأرض بهامش مبادرة أكبر, ولا سيما في مجال تدارك الأمور, ما يمنحهم قدرة أكبر على جمع معلومات حول جرائم لم ترتكب بعد".
وأثار الغموض الذي يلف تعريف السلطات لـ"النشاط الإرهابي" قلق أنصار الحريات الفردية الذين يخشون من حصول تجاوزات. وقال وزير العدل إن "معظم الناس يعتقدون أن قوة تمارس بشكل اعتباطي وغير شرعي بهدف إثارة الفوضى في البلاد وبلبلة نظامها السياسي وقدرتها على اتخاذ قرارات هي من العناصر الرئيسية للإرهاب", لكنه أقر بأن "هناك أكثر من تحديد للإرهاب".
وبرز (FBI) بعد الحرب العالمية الثانية وحتى السبعينيات من خلال مراقبته المتواصلة لشخصيات سياسية وثقافية, في إطار الحملة التي شنها السيناتور جوزف مكارثي على الشيوعيين. واكتشف الأميركيون في الستينيات أن مكتب التحقيقات الفدرالي كان يراقب القس مارتن لوثر كينغ وحركات الراديكاليين السود مثل حركة "بلاك بانترز" (الفهود السود).
كما عمد المكتب في تلك الحقبة إلى التسلل إلى صفوف هذه الحركات لمحاولة القضاء عليها من الداخل, مثلما سعى للسيطرة على الحركات المعارضة لمواصلة حرب فيتنام, ومن ثم تلك المعارضة للسياسة الأميركية في أميركا الوسطى. وقال بيتر كوزنيك مؤرخ حركة الحريات الفردية بدهشة إن "الأميركيين نسوا تاريخهم، إهم يضحون بحريتهم من أل أمنهم". ورأى أنه إن تعرضت الولايات المتحدة لاعتداء إرهابي ضخم جديد, عندها "ستكون الديمقراطية الأميركية برمتها في خطر
مراهق نمساوي يصل لوثيقة امريكية عبر موقع البنتاجون
الإسلام اليوم / كونا: تمكن شاب نمساوي من الاطلاع على وثيقة استراتيجية أمريكية مهمة تتعلق بتفاصيل سرية للاتفاقية الاخيرة بين الولايات المتحدة وروسيا حول خفض اعداد الرؤوس النوويية فى ترسانة البلدين. ونقلت صحيفة (كرونن تسايتونغ) المحلية في قصة تنشرها فى عددها ليوم غد السبت ان الشاب البالغ من العمر 17 عاما استطاع فتح وثيقة مشفرة للقيادة العسكرية الامريكية تتعلق بالصواريخ النووية مما اثار الهلع داخل الاجهزة الاستخبارية الامريكية. وحسب ما اوردته الصحيفة تمكن الشاب الذى لم تعلن هويته حتى الان من الوصول الى تفاصيل سرية عن الاتفاقيات التي وقعها الرئيس الامريكي جورج بوش ونظيره الروسي فلاديمير بوتين فى قمتهما الاخيرة حول خفض عدد الرؤوس النووية في ترسانة البلدين. ونقلت الصحيفة عن الشاب نفسه قوله لاحد مصادرها انه تلقى مكالمة عاجلة من مكتب التحقيقات الفيدرالي (اف بي اي) من واشنطن بعد دقائق معدودة من اكتشافه الجديد حيث طلب منه محدثه على الفور ابلاغه بالكيفية التي توصل بها الى اطلاع على تلك الوثيقة المهمة. واضافت ان الشاب بعدها قام بابلاغ السلطات بتفاصيل ماحدث حيث حضر اثنان من جهاز الاستخبارات النمساوية الى منزله الواقع في فيينا لاستجوابه كما تمت إحاطة جهاز المخابرات العسكرية النمساوية بهذا الموضوع. واوضح الشاب للصحيفة انه مولع بمتابعة الاخبار العسكرية السرية في العالم وقال بانه لم يصدق عينيه عندما ظهرت هذه الوثيقة السرية على شاشة الكمبيوتر الخاص به أثناء رحلته اليومية عبر شبكة الانترنت للبحث عن الاسرار العسكرية لكنه ناقض نفسه بعد ذلك بقوله انه ليس خبيرا فى شؤون الحواسيب وانه توصل الى الوثيقة العسكرية الخطيرة بمحض الصدفة
الإيطاليّون على خطى واشنطن : الشرطة تداهم مؤسسة إسلامية بباليرمو وتعتقل موظفيها
باليرمو- محيط : قامت الشرطة الإيطالية بالإغارة على مركز ثقافي إسلامي بمدينة باليرمو ، واستولت على المستندات الموجودة به وأشرطة الفيديو وألقت القبض على حوالي 12 شخص. وادعت الشرطة الإيطالية أن لديها شكوكا حول علاقة المركز بـ " المتطرفين " المسلمين على حد زعم مصادر الشرطة . وتحاول الشرطة معرفة جنسية الأشخاص الذين تم القبض عليهم ووضعهم القانوني بإيطاليا على الرغم من إطلاق سراحهم بعد القبض عليهم بفترة قصيرة وسيتم فحص المستندات التي حصلوا عليها من المركز وذكرموقع ورلد نت دييلي على الإنترنت أن إيطاليا كانت دوما في وضع استعداد خاصة بعد أحداث 11 سبتمبر وفي العام الماضي حيث أغلقت السفارة الأمريكية في روما أبوابها لمدة ثلاثة أيام بسبب مخاوف من هجمات إرهابية محتملة وكانت الولايات المتحدة قد أطلقت على مسجد ميلانو والمركز الثقافي الإسلامي المركز الرئيسي لتنظيم القاعدة في أوربا. وفي نفس الوقت ذكر مسئول تركي أن تركيا وافقت على طلب الولايات المتحدة بشأن التعاون بينهم في مجال مكافحة الإرهاب عن طريق البحر. وأضاف المسئول بالخارجية التركية والذي طلب عدم ذكر اسمه أن الولايات المتحدة طلبت من تركيا بالإضافة لحلفائها الآخرين على البحر المتوسط المساندة الإضافية لقواتها فيما يتعلق بالعمليات البحرية التي ستجرى ضد المنظمات " الإرهابية " خاصة القاعدة وطالبان . وفي الإطار ذاته وافقت تركيا على طلب الولايات المتحدة للقيام بعمليات تفتيش في عرض البحر تستهدف أية سفينة يشتبه في تورطها في نشاطات " إرهابية " . وأوضح دبلوماسي تركي لوكالة الأنباء الفرنسية أن الطلب الأميركي يندرج في إطار العملية الدولية لمكافحة ما يسمى بالإرهاب ، وهي عملية نعلق عليها أهمية كبرى " . وقال إن تركيا ستتعاون في هذا المجال مع الولايات المتحدة التي " أقمنا معها دائما علاقات ممتازة " . وكانت واشنطن طلبت كذلك من دول مثل اليونان وفرنسا وإيطاليا وأسبانيا والبرتغال والنرويج، السماح لها بإجراء عمليات تفتيش من طرف واحد لسفن في مياهها الإقليمية وبالتحرك بدون الحصول على الضوء الأخضر من سلطات البلد المعني. ورفضت اليونان هذا الطلب.
لقد اقسم الشيخ المجاهد اسامة بن لادن بأن لن تنعم امريكا بالامن والامان مالم تنعم به فلسطين وهذه الاخبار تثبت ان الله مع المؤمنين والقادم على اعداء الله ..إنشاء الله اشد واقوى وادهى ....
الاخبار نقلا عن موقع www.alneda.net النداء
عاصفة عاتية تدمر مدينة الملاهي بنسلفانيا ..وتسفر عن مقتل شخص و47 جريح
وإعصار في نيويورك يتلف فندقًا ودارًا للسينما .. وأسماك القرش تبدأ في إلتهام الأمريكيين
ويست ميفلين , بنسلفانيا ( أسوشيتد برس ) – عاصفة تجتاح ولاية بنسلفانيا ، بسرعة80 كم في الساعة ، وقد أتت العاصفة القوية على مدينة للملاهي ، مما أسفر عن قتيل ، و47 جريح ، تم نقلهم إلى المستشفيات ، وقد مزقت العاصفة الهيكل الحديدي لدار المناسبات للملهى ، مما أدى إلى انهيار سقفه .
كما حكى بعض الناجين أنهم رأوا الأشجار تقتلع من مكنها ، كما شاهدوا أجزاء من مباني البلدة وهي تتطاير في الهواء
وقال شهود عيان أن الجميع كان يبكي ويصرخ ، من شدة ما شاهدوه ، وقد تسبب الحطام المتطاير بإصابة العديد من الناس
وقد أصيب البعض بكسور في الرقبة ، والبعض بنزيف داخلي ، والبعض بجروح كبيرة وغائرة ، وآخرون بكسور في الجمجمة والكثير منهم أصيبوا بكسور في الساق .
كما . ضرب إعصار جونستاون مدينة نيويورك , وقد قالت هيئة الأرصاد القومية : أنه أتلف فندقًا ودارا للسّينما
أسماك القرش تبدأ في إلتهام الأمريكيين
ستنسون بيتش، كاليفورنيا(CNN)--هاجمت سمكة قرش متزلج على الأمواج في شواطيء ستنسون بيتش شمال غربي سان فرانسيسكو وأصابته بجراح خطيرة.وقال شهود عيان القرش قد جذبت أن لي فونتان الذي قاوم بضربها بلوحة التزلج ونقل بواسطة متزلجين أخرين إلى الشاطيء.واُصيب فونتان بجراح خطيرة في قدمه ويديه اليسرى وأدخل إلى غرفة العناية المركزة نسبة لحالته الحرجة.
و توقع مختصون أن يتعرض الملايين من الأمريكيين إلى هجوم أسماك القرش أثناء قضاء إجازاتهم الصيفية على شواطئ المحيطات . وقال روبرت هوتر المختص بمعمل الكائنات البحرية إن أسماك القرش ستهاجم بكثرة هذا الصيف.
وكانت هجمات أسماك القرش قد سجلت زيادة واضحة في الأعوام الأخيرة بالتوازي مع زيادة أعداد مرتادي شواطئ المحيطات ، حسب ما ذكر جورج بيرجس من متحف فلوريدا للتاريخ الطبيعي ، ووفقا لما بثته وكالة AP .
وقد اجتذبت هجمات أسماك القرش الأنظار العام الماضي بعد عدة حوادث دامية منها قضم ذراع أحد المصطافين.
العالم بيرجس حذر قائلا " كل مرة نسبح فيها يجب أن نفهم أن خبرة متوحشة في انتظارنا."وينصح خبراء اسماك القرش هواة السباحة بتفادي نزول الماء عند نزفهم لدماء ، والسباحة في مجموعات ، وعدم ارتداء مجوهرات لامعة أثناء السباحة ، وتجنب المياه التي تكثر فيهات الأسماك.
ذعر في أمريكا بعد نجاح القاعدة في ادخال صواريخ مضادة للطائرات
واشنطن-محيط: وجهت الحكومة الامريكية تحذيرات الي شركات الطيران والاجهزة الامنية من ان تنظيم القاعدة تمكن من ادخال صواريخ مضادة للطائرات الي الولايات المتحدة. وافادت تقارير مخابراتية تم تداولها بين كبار مساعدي الرئيس جورج بوش خلال الاسبوعين الماضيين ان الصواريخ التي يمكن اطلاقها من علي الكتف باتجاه الطائرات، اصبحت في متناول "ارهابيين" داخل الاراضي الامريكية، وانها من طراز ستينجر الامريكي الصنع او Sa-7 ارض ـ جو الروسية الصنع. وقال مسؤول امني رفيع لصحيفة واشنطن تايمز ان السلطات الامريكية تشن حاليا حملة تفتيش عن الصواريخ. ويصل مدي الصواريخ الروسية الي ثلاثة اميال، ويمكنها اصابة طائرة علي ارتفاع 13.500 قدم. اما الامريكية فيبلغ مداها خمسة اميال ويمكنها اسقاط طائرة علي ارتفاع عشرة الاف قدم. واصدر مكتب التحقيقات الفيدرالية (اف بي اي) تحذيرات قبل اسبوعين من امكانية استخدام الصواريخ ضد طائرات ركاب في الولايات المتحدة. ولكن لم تتوفر معلومات لدي المكتب حول وجود تهديد محدد بهذأ الشأن. وقال مسؤول في المكتب ان الهدف من ارسال التحذيرات كان ابقاء الجهات المعنية في حالة استنفار وترقب.
واشارت الصحيفة الي ان مسؤولا رفيعا في البنتاجون قد اطلع علي التقارير حول التهديدات المتمثلة في نجاح القاعدة بادخال الصواريخ الي الارض الامريكية. وادت معلومات ادلي بها ابو زبيدة الذي تستجوبه السلطات الامريكية منذ اعتقاله في باكستان في شهر مارس الماضي، الي زيادة مصداقية التقارير المخابراتية حول قواعد الصواريخ. ونقلت جريدة القدس العربي اللندنية عن الجنرال بيتر بيس نائب رئيس هيئة الاركان المشتركة الامريكية قوله انه تم وضع القوات الامريكية في حال تأهب تحسبا لهجمات بصواريخ محمولة علي الكتف.
واوضح اننا نأخذ علي محمل الجد حقيقة ان خصومنا يملكون صواريخ ارض ـ جو يمكن حملها واطلاقها من علي الكتف، ونأخذ كل الاحتياطيات الممكنة علي الارض وفي الجو كلما هبطت او اقلعت احدي طائراتنا .
بسبب الانهيار الاقتصادي : بوش يدعو الى جيش متطوعين للاستجابة للحالات الطارئة
واشنطن - محيط : دعا الرئيس الامريكي جورج بوش اليوم الى اقامة جيش من المتقاعدين من ضباط الشرطة والاطباء والعاملين في مرافق الخدمات للاستجابة للحالات الطارئة في مجتمعاتهم.
ونقلت وكالة رويترز عن بوش اقتراحه وهو يطرق على مشاعر الوطنية التي خلقتها هجمات سبتمبرتوسعات لم يسبق لها مثيل في برامج المتطوعين بما في ذلك فيلق المواطنين الجديد للمساعدة في مكافحة الارهاب على المستوى المحلي وتوسيع فيلق السلام للخدمة في الخارج وفيلق كبار المواطنين للامريكيين المسنين.
واشنطن تبحث عن يمنى يشتبه فى علاقته بأحداث سبتمبر
بروكسل- محيط : يبحث المحققون فى مجال مكافغحة الارهاب فى ثلاثة قارات عن شخص يمنى تم العثور على شرائط له سجلت قبل احدث 11 سبتمبر ب13 شهر يتحدث خلالها عن هجوم جوى يشبه ما حدث لبرجى التجارة والبنتاجون.
وكان عبد السلام على عبد الرحمن والذى يعتبر لغزا حتى الان كما ذكرت صحيفة لوس انجلوس تايمز الامريكية قد ذكر فى الشريط الذى سجلته له الشرطة الايطالية ان هناك هجوم جوى سيصنع تاريخا.
ويبحث المحققون الايطاليون والامريكيون عن مدى علم عبد السلام باحداث 11 سبتمبر ام لا وطبقا لمصادر مخابراتية مصرية فان عبد الرحمن 42 عام له علاقة بتنظيم القاعدة بينما يحمل جواز سفر دبلوماسى يمنى ويدعى رئاسته لاحد اقسام المخابرات اليمنية بينما انكرت السلطات اليمنية انتمائه لاجهزتها .
قالت إنها لن تستهدفها وحدها .. واشنطن تحذر العالم من هجمات أسوأ
وكالات: حذر مسؤول أميركي كبير من هجمات جديدة قال إنها ستكون أسوأ من هجمات الحادي عشر من سبتمبر/ أيلول الماضي، والتي قصدت أهدافا اقتصادية وعسكرية أميركية في مدينتي نيويورك وواشنطن.
وقال مساعد وزير الدفاع الأميركي بول وولفوفيتز في سنغافورة أثناء مؤتمر يضم وزراء الدفاع في دول منطقة آسيا والباسيفيك وأميركا الشمالية وأوروبا إن تحذيرات وجهت، و"بما أن الإرهابيين يواصلون قتل أبرياء, فإن وسائلهم ستكون أكثر دموية"، وحسب المسؤول الأميركي فإنه "سيكون من الخطأ الاعتقاد بأن ما شهدناه كان آخر وأسوأ الاعتداءات".
وأضاف وولفوفيتز في تحذير لحلفاء بلاده "سيكون من الخطأ الاعتقاد بأنهم لن يضربوا إلا الولايات المتحدة في المستقبل"، وتحاول الولايات المتحدة الإبقاء على تحالفها الذي أقامته لمكافحة ما تعتبره إرهابا في مناطق متفرقة من العالم.
لكن عددا من حلفاء واشنطن أعربوا عن قلقهم من خطط توسيع الحملة خارج أفغانستان التي اعتبرت على الدوام مركز تنظيم القاعدة الذي تتهمه الولايات المتحدة بالمسؤولية عن هجمات الحادي عشر من سبتمبر/ أيلول.
ورأى وولفوفيتز أن التهديد الإرهابي شامل "ويعرض للخطر ملايين المسلمين المعتدلين في شرق آسيا الذين يعتبرون بين الأهداف الرئيسية للإرهابيين".
واعترف وولفوفيتز بصعوبة القضاء على المجموعات التي تعتبرها أميركا إرهابية، وقال إنه لا يمكن "استئصال التهديد الذي يوجهه أولئك الذين صمموا على الانتحار لقتل أناس آخرين بشكل نهائي", لكنه أكد أنه يمكن القيام بكثير من الأمور لتفادي أعمالهم حسب تعبيره
FBI يتحول للتجسس على الأميركيين
الجزيرة: بدأ مكتب التحقيقات الفدرالي الأميركي (FBI) في تسخير كل طاقاته لمواجهة تحدي الإرهاب, واختار التحول إلى التجسس ومراقبة الأميركيين والأجانب في الولايات المتحدة بشكل أكثر دقة وفاعلية. وتعيد توجهات المكتب الجديدة إلى أذهان الأميركيين الحقبة المكارثية التي وجهت في ذلك الوقت ضد الشيوعيين.
وكما كان الحال في الخمسينيات والسبعينيات, سيتسلل عناصر الـ (FBI) من الآن فصاعدا إلى ميادين السياسة والدين والحياة الخاصة وحرية التعبير, وهي ميادين شديدة الدقة والحساسية. ويتسلح عناصر المكتب في خطوتهم هذه بمبرر هجمات الحادي عشر من سبتمبر/ أيلول الماضي التي استوجبت إجراء إصلاح عميق داخله.
ويتضمن الشق الرئيسي من هذا الإصلاح إنشاء جهاز استخبارات داخل مكتب التحقيقات الفدرالي يعمل بشكل مستقل, وذلك للمرة الأولى في تاريخ المكتب. ويشبه هذا الجهاز الذي سيطلق عليه اسم "مكتب الاستخبارات", إدارة مراقبة الأراضي الفرنسي لمكافحة التجسس أو جهاز الأمن الداخلي الإسرائيلي (شين بيت). وسيتولى إدارة الجهاز مسؤول سابق في وكالة الاستخبارات المركزية (C.I.A).
ومكتب التحقيقات الفدرالي مخول اليوم عمليا بمراقبة الاجتماعات السياسية والتجمعات الدينية ومنتديات المناقشة عبر الإنترنت. وسيتم تجهيز عناصره بوسائل تقنية شديدة التطور تمكنهم من دخول بنك المعلوماتية المخصص حتى الآن للمستهلكين ورجال الأعمال والعلماء, من أجل رصد أي دليل يشير إلى نشاط إرهابي. وقال آشكروفت باختصار في سياق عرض تعليماته "إن كان هناك مكان يستقبل الجمهور, وكان الجمهور موضع ترحيب فيه, فأن الـ (FBI) سيكون أيضا موضع ترحيب فيه".
ولن يكون عمل عناصر المكتب بعد الآن مقيدا كما كان الحال في السابق بوجوب الحصول على مذكرة من قاض تسمح لهم بدخول مسجد أو احتفال ديني أو اجتماع سياسي أو بفرض تنصت هاتفي أو معلوماتي على شخص ما. وأوضح آشكروفت أنه "ينبغي السماح للعناصر على الأرض بهامش مبادرة أكبر, ولا سيما في مجال تدارك الأمور, ما يمنحهم قدرة أكبر على جمع معلومات حول جرائم لم ترتكب بعد".
وأثار الغموض الذي يلف تعريف السلطات لـ"النشاط الإرهابي" قلق أنصار الحريات الفردية الذين يخشون من حصول تجاوزات. وقال وزير العدل إن "معظم الناس يعتقدون أن قوة تمارس بشكل اعتباطي وغير شرعي بهدف إثارة الفوضى في البلاد وبلبلة نظامها السياسي وقدرتها على اتخاذ قرارات هي من العناصر الرئيسية للإرهاب", لكنه أقر بأن "هناك أكثر من تحديد للإرهاب".
وبرز (FBI) بعد الحرب العالمية الثانية وحتى السبعينيات من خلال مراقبته المتواصلة لشخصيات سياسية وثقافية, في إطار الحملة التي شنها السيناتور جوزف مكارثي على الشيوعيين. واكتشف الأميركيون في الستينيات أن مكتب التحقيقات الفدرالي كان يراقب القس مارتن لوثر كينغ وحركات الراديكاليين السود مثل حركة "بلاك بانترز" (الفهود السود).
كما عمد المكتب في تلك الحقبة إلى التسلل إلى صفوف هذه الحركات لمحاولة القضاء عليها من الداخل, مثلما سعى للسيطرة على الحركات المعارضة لمواصلة حرب فيتنام, ومن ثم تلك المعارضة للسياسة الأميركية في أميركا الوسطى. وقال بيتر كوزنيك مؤرخ حركة الحريات الفردية بدهشة إن "الأميركيين نسوا تاريخهم، إهم يضحون بحريتهم من أل أمنهم". ورأى أنه إن تعرضت الولايات المتحدة لاعتداء إرهابي ضخم جديد, عندها "ستكون الديمقراطية الأميركية برمتها في خطر
مراهق نمساوي يصل لوثيقة امريكية عبر موقع البنتاجون
الإسلام اليوم / كونا: تمكن شاب نمساوي من الاطلاع على وثيقة استراتيجية أمريكية مهمة تتعلق بتفاصيل سرية للاتفاقية الاخيرة بين الولايات المتحدة وروسيا حول خفض اعداد الرؤوس النوويية فى ترسانة البلدين. ونقلت صحيفة (كرونن تسايتونغ) المحلية في قصة تنشرها فى عددها ليوم غد السبت ان الشاب البالغ من العمر 17 عاما استطاع فتح وثيقة مشفرة للقيادة العسكرية الامريكية تتعلق بالصواريخ النووية مما اثار الهلع داخل الاجهزة الاستخبارية الامريكية. وحسب ما اوردته الصحيفة تمكن الشاب الذى لم تعلن هويته حتى الان من الوصول الى تفاصيل سرية عن الاتفاقيات التي وقعها الرئيس الامريكي جورج بوش ونظيره الروسي فلاديمير بوتين فى قمتهما الاخيرة حول خفض عدد الرؤوس النووية في ترسانة البلدين. ونقلت الصحيفة عن الشاب نفسه قوله لاحد مصادرها انه تلقى مكالمة عاجلة من مكتب التحقيقات الفيدرالي (اف بي اي) من واشنطن بعد دقائق معدودة من اكتشافه الجديد حيث طلب منه محدثه على الفور ابلاغه بالكيفية التي توصل بها الى اطلاع على تلك الوثيقة المهمة. واضافت ان الشاب بعدها قام بابلاغ السلطات بتفاصيل ماحدث حيث حضر اثنان من جهاز الاستخبارات النمساوية الى منزله الواقع في فيينا لاستجوابه كما تمت إحاطة جهاز المخابرات العسكرية النمساوية بهذا الموضوع. واوضح الشاب للصحيفة انه مولع بمتابعة الاخبار العسكرية السرية في العالم وقال بانه لم يصدق عينيه عندما ظهرت هذه الوثيقة السرية على شاشة الكمبيوتر الخاص به أثناء رحلته اليومية عبر شبكة الانترنت للبحث عن الاسرار العسكرية لكنه ناقض نفسه بعد ذلك بقوله انه ليس خبيرا فى شؤون الحواسيب وانه توصل الى الوثيقة العسكرية الخطيرة بمحض الصدفة
الإيطاليّون على خطى واشنطن : الشرطة تداهم مؤسسة إسلامية بباليرمو وتعتقل موظفيها
باليرمو- محيط : قامت الشرطة الإيطالية بالإغارة على مركز ثقافي إسلامي بمدينة باليرمو ، واستولت على المستندات الموجودة به وأشرطة الفيديو وألقت القبض على حوالي 12 شخص. وادعت الشرطة الإيطالية أن لديها شكوكا حول علاقة المركز بـ " المتطرفين " المسلمين على حد زعم مصادر الشرطة . وتحاول الشرطة معرفة جنسية الأشخاص الذين تم القبض عليهم ووضعهم القانوني بإيطاليا على الرغم من إطلاق سراحهم بعد القبض عليهم بفترة قصيرة وسيتم فحص المستندات التي حصلوا عليها من المركز وذكرموقع ورلد نت دييلي على الإنترنت أن إيطاليا كانت دوما في وضع استعداد خاصة بعد أحداث 11 سبتمبر وفي العام الماضي حيث أغلقت السفارة الأمريكية في روما أبوابها لمدة ثلاثة أيام بسبب مخاوف من هجمات إرهابية محتملة وكانت الولايات المتحدة قد أطلقت على مسجد ميلانو والمركز الثقافي الإسلامي المركز الرئيسي لتنظيم القاعدة في أوربا. وفي نفس الوقت ذكر مسئول تركي أن تركيا وافقت على طلب الولايات المتحدة بشأن التعاون بينهم في مجال مكافحة الإرهاب عن طريق البحر. وأضاف المسئول بالخارجية التركية والذي طلب عدم ذكر اسمه أن الولايات المتحدة طلبت من تركيا بالإضافة لحلفائها الآخرين على البحر المتوسط المساندة الإضافية لقواتها فيما يتعلق بالعمليات البحرية التي ستجرى ضد المنظمات " الإرهابية " خاصة القاعدة وطالبان . وفي الإطار ذاته وافقت تركيا على طلب الولايات المتحدة للقيام بعمليات تفتيش في عرض البحر تستهدف أية سفينة يشتبه في تورطها في نشاطات " إرهابية " . وأوضح دبلوماسي تركي لوكالة الأنباء الفرنسية أن الطلب الأميركي يندرج في إطار العملية الدولية لمكافحة ما يسمى بالإرهاب ، وهي عملية نعلق عليها أهمية كبرى " . وقال إن تركيا ستتعاون في هذا المجال مع الولايات المتحدة التي " أقمنا معها دائما علاقات ممتازة " . وكانت واشنطن طلبت كذلك من دول مثل اليونان وفرنسا وإيطاليا وأسبانيا والبرتغال والنرويج، السماح لها بإجراء عمليات تفتيش من طرف واحد لسفن في مياهها الإقليمية وبالتحرك بدون الحصول على الضوء الأخضر من سلطات البلد المعني. ورفضت اليونان هذا الطلب.