Pure Muslim
08-06-2002, 10:48 PM
مفكرة الإسلام: فيما تعتبر محاولة أمريكية معهودة لتحريض الرئيس الباكستاني مشرف على الإسلاميين في باكستان ذكرت صحيفة الواشنطن تايمز الأمريكية أن وكالات المخابرات الأمريكية توصلت إلى معلومات تبين أن عناصر القاعدة يخطّطون لاغتيال برويز مشرف رئيس باكستان.
وتقول الصحيفة الأمريكية: أنه لم يتأكد تقرير المخابرات الذي جاء من جنوب غرب آسيا، والذي جاء فيه أن عناصر القاعدة كانوا يحاولون تنفيذ الاغتيال لتعجيل الصّراع بين باكستان والهند.
وتضيف الصحيفة قائلة: إن تنظيم القاعدة يرى في الصراع بين باكستان والهند أمرًا جيدًا للتنظيم، حيث ستجعل الحرب من الصعب أن تتعاون باكستان عسكريًا مع الولايات المتّحدة، كما أن قوات المخابرات التي تبحث حاليًا عن عناصر القاعدة في أفغانستان وباكستان ستتوقف عن عمليات البحث.
هذا وعلى صعيد آخر صدر للكاتب الأمريكي جيه دينيس أنتوني ـ مؤلف كتاب "صعود الإمبراطورية الإسلاميّة وتّهديد الغرب " ـ صدر له كتاب جديد بعنوان "أسامة بن لادن: بورتريه سياسي وسيكولوجي " ، حيث يقول في كتابه هذا أن أسامة بن لادن يعتبر نموذجًا للشخصية السياسية الجديدة في القرن الحادي والعشرين عند كثير من المسلمين.
وأشار الكاتب إلى أن الكثير من الشعوب في أفغانستان وباكستان والبلاد المسلمة التقليديّة الأخرى يسمون أولادهم حديثي الولادة حاليًا باسم »أسامة«.
ويقول الكاتب: أن أسامة بن لادن أصبح لدى الكثير من المسلمين مثل القائد صلاح الدين العظيم الذي قاد المسلمين إلى الانتصار على الصليبيين المسيحيّين أثناء العصور الوسطى.
http://www.islammemo.com
Pure Muslim
وتقول الصحيفة الأمريكية: أنه لم يتأكد تقرير المخابرات الذي جاء من جنوب غرب آسيا، والذي جاء فيه أن عناصر القاعدة كانوا يحاولون تنفيذ الاغتيال لتعجيل الصّراع بين باكستان والهند.
وتضيف الصحيفة قائلة: إن تنظيم القاعدة يرى في الصراع بين باكستان والهند أمرًا جيدًا للتنظيم، حيث ستجعل الحرب من الصعب أن تتعاون باكستان عسكريًا مع الولايات المتّحدة، كما أن قوات المخابرات التي تبحث حاليًا عن عناصر القاعدة في أفغانستان وباكستان ستتوقف عن عمليات البحث.
هذا وعلى صعيد آخر صدر للكاتب الأمريكي جيه دينيس أنتوني ـ مؤلف كتاب "صعود الإمبراطورية الإسلاميّة وتّهديد الغرب " ـ صدر له كتاب جديد بعنوان "أسامة بن لادن: بورتريه سياسي وسيكولوجي " ، حيث يقول في كتابه هذا أن أسامة بن لادن يعتبر نموذجًا للشخصية السياسية الجديدة في القرن الحادي والعشرين عند كثير من المسلمين.
وأشار الكاتب إلى أن الكثير من الشعوب في أفغانستان وباكستان والبلاد المسلمة التقليديّة الأخرى يسمون أولادهم حديثي الولادة حاليًا باسم »أسامة«.
ويقول الكاتب: أن أسامة بن لادن أصبح لدى الكثير من المسلمين مثل القائد صلاح الدين العظيم الذي قاد المسلمين إلى الانتصار على الصليبيين المسيحيّين أثناء العصور الوسطى.
http://www.islammemo.com
Pure Muslim