allooy
09-06-2002, 11:03 AM
ضمن المنتخب البرازيلي تأهله (نظريا) للدور الثاني بعد ان حقق فوزا كبيرا على نظيره الصيني بنتيجة 4/صفر ليتصدر المجموعة برصيد ست نقاط وظل المنتخب الصيني دون رصيد. سجل اهداف البرازيل روبرتو كارلوس (15)، ريفالدو (32)، رونالدينيو (44) من ضربة جزاء، رونالدو (55).
جاء الشوط الاول سريعا وحماسيا وسرعان ما تسيد البرازيليون المباراة وافتتحوا الشباك الصينية في ربع الساعة الاولى ليتفنن راقصو السامبا في الاداء المميز وفككوا الحصار الصيني الذي فرض عليهم بعد ان تحرروا من الرقابة بفضل التحركات النشطة التي قادها الظهيران المتقدمان روبرتو كارلوس وكافو والطلعات الهجومية للاعبي الوسط ريفالدو وجيلبرتو وجونينيو الذين احدثوا خلخلة في وسط ودفاع الصين وهددوا مرماه طوال مجريات الشوط.
كانت البداية البرازيلية من صاروخ أرض جو اطلقه روبرتو كارلوس الا ان البرازيليون لم يكتفوا بذلك بعد ان نجح ريفالدو في اضافة الهدف الثاني اثر تقدمه للمساندة الهجومية ويضيف النشط رونالدينيو الهدف الثالث من ضربة جزاء.
ولعب المنتخب البرازيلي بالاسلوب السهل معتمدا على التنوع في تمرير الكرة وسط الملعب ونقلها للهجوم بأقصر وقت واستغلوا مهاراتهم في التمويه والاختراق في كسر الرقابة اللصيقة التي فرضت عليهم في بداية اللقاء.
أما المنتخب الصيني فجاءت بدايته سريعة وشن هجمات عدة محاولا تسجيل هدف السبق وتمكنوا من الوصول الى منطقة جزاء البرازيل لكنهم لم ينجحوا في تهديد المرمى بعد ان احبط الدفاع البرازيلي جميع هجماتهم وسرعان ما تراجع لاعبو الصين معتمدين على الهجمات المرتدة لكن ذلك التراجع كلفهم اهتزاز شباكهم بالاهداف الثلاثة.
هدأ لاعبو البرازيل في الشوط الثاني خاصة بعد هدف رونالدو الرابع الذي جاء بعد عشر دقائق، واكتفوا بالرباعية التي كفلت لهم الفوز، ورغبة من مدربهم بعدم المزيد من كشف الاوراق، وان اضاع المهاجمون بعض الفرص السهلة اثر تسديدة كافو (59) ابعدها الحارس وتبعه رونالدو بكرة اصطدت بجسم الحارس (71) وتسديدة قوية من جيلبرتو مسها حارس المرمى (80) وبذلك سوف يلعب البرازيليون لقاءهم المقبل مع كوستاريكا.
اما المنتخب الصيني فمن الصعب عليه تعويض الاهداف التي منيت بها شباكهم وكانت لهم محاولات خجولة لم يكتب لها النجاح اخطرها تسديدة هاو هايدونغ بالقائم الايسر، عدا ذلك لم ينجح الصينيون في تهديد المرمى، وودع الصينيون المونديال بعد خسارتين ولهم لقاء اخير مع تركيا سيكون تحصيل حاصل.
جاء الشوط الاول سريعا وحماسيا وسرعان ما تسيد البرازيليون المباراة وافتتحوا الشباك الصينية في ربع الساعة الاولى ليتفنن راقصو السامبا في الاداء المميز وفككوا الحصار الصيني الذي فرض عليهم بعد ان تحرروا من الرقابة بفضل التحركات النشطة التي قادها الظهيران المتقدمان روبرتو كارلوس وكافو والطلعات الهجومية للاعبي الوسط ريفالدو وجيلبرتو وجونينيو الذين احدثوا خلخلة في وسط ودفاع الصين وهددوا مرماه طوال مجريات الشوط.
كانت البداية البرازيلية من صاروخ أرض جو اطلقه روبرتو كارلوس الا ان البرازيليون لم يكتفوا بذلك بعد ان نجح ريفالدو في اضافة الهدف الثاني اثر تقدمه للمساندة الهجومية ويضيف النشط رونالدينيو الهدف الثالث من ضربة جزاء.
ولعب المنتخب البرازيلي بالاسلوب السهل معتمدا على التنوع في تمرير الكرة وسط الملعب ونقلها للهجوم بأقصر وقت واستغلوا مهاراتهم في التمويه والاختراق في كسر الرقابة اللصيقة التي فرضت عليهم في بداية اللقاء.
أما المنتخب الصيني فجاءت بدايته سريعة وشن هجمات عدة محاولا تسجيل هدف السبق وتمكنوا من الوصول الى منطقة جزاء البرازيل لكنهم لم ينجحوا في تهديد المرمى بعد ان احبط الدفاع البرازيلي جميع هجماتهم وسرعان ما تراجع لاعبو الصين معتمدين على الهجمات المرتدة لكن ذلك التراجع كلفهم اهتزاز شباكهم بالاهداف الثلاثة.
هدأ لاعبو البرازيل في الشوط الثاني خاصة بعد هدف رونالدو الرابع الذي جاء بعد عشر دقائق، واكتفوا بالرباعية التي كفلت لهم الفوز، ورغبة من مدربهم بعدم المزيد من كشف الاوراق، وان اضاع المهاجمون بعض الفرص السهلة اثر تسديدة كافو (59) ابعدها الحارس وتبعه رونالدو بكرة اصطدت بجسم الحارس (71) وتسديدة قوية من جيلبرتو مسها حارس المرمى (80) وبذلك سوف يلعب البرازيليون لقاءهم المقبل مع كوستاريكا.
اما المنتخب الصيني فمن الصعب عليه تعويض الاهداف التي منيت بها شباكهم وكانت لهم محاولات خجولة لم يكتب لها النجاح اخطرها تسديدة هاو هايدونغ بالقائم الايسر، عدا ذلك لم ينجح الصينيون في تهديد المرمى، وودع الصينيون المونديال بعد خسارتين ولهم لقاء اخير مع تركيا سيكون تحصيل حاصل.