مهندس 2000
09-06-2002, 07:10 PM
بعد فضائح الرشوة التي يطلق عليها في التلفزيون المصري تعبير "الزيس"، وإحالة رئيس إحدى القنوات وعدد من العاملين إلى النيابة العامة، تكشفت فضيحة جديدة داخل اتحاد الإذاعة والتليفزيون المصري ..أبطال الفضيحة مخرجة شهيرة في التليفزيون، وعشيق لها يعمل طبيباً في التلفزيون، ومهندس صوت "زوج المخرجة" حيث قام الأخير بتسجيل 19 شريط كاسيت بواسطة جهاز تنصت تفضح العلاقة غير الشرعية التي جمعت بين زوجته المخرجة وصديقها الطبيب وقدم هذه الأشرطة، واستند إلى أحكام صادرة عن محكمة النقض تقضي بأنه يجوز للزوج الذي يشك في سلوك زوجته أن يسجل لها ما يؤكد خيانتها دون الحصول على إذن مسبق من النيابة العامة.
وتعود وقائع القضية إلى نحو عام مضى، حينما بدأ الزوج الذي يعمل مهندسا للصوت باتحاد الإذاعة والتليفزيون يلاحظ تغيرات في سلوك زوجته المخرجة وطريقة معاملتها له حيث بدأت تهجره في الفراش وترفض الحديث معه عن أسباب ذلك كما تلاحظ له انشغالها الدائم عنه وعن المنزل واهتمامها الزائد بالتليفون والخروج لفترات طويلة عقب انتهاء عملها وتواجدها المستمر مع طبيب بالرعاية الطبية في التلفزيون.
فقرر الزوج مراقبة سلوك زوجته وتصرفاتها وتأكد له أنها تخونه وتمارس الجنس مع الطبيب الشاب وتذهب إلية في شقته ويقابلها في أوقت مختلفة خارج وداخل مبنى التليفزيون فقام الزوج وحسب طبيعة عمله بالحصول على جهاز تنصت قام بتوصيله بسلك تليفون شقته من الخارج.
ويقوم هذا الجهاز بتسجيل المكالمة اوتوماتيكيا بمجرد رفع السماعة ودون علم زوجته راح يرصد مكالماتها مع صديقها الطبيب خلال أيام شهر رمضان الماضي وبعده وقام بتسجيل 19 شريطا تحتوي على أحاديث ساخنة بين المخرجة الشابة وصديقها الطبيب وتتضمن كلاما عن الجنس الصريح واللقاءات المحرمة التي تتم بينها وبينه في شقته وانها لا تطيق زوجها وترفض الاستجابة له في الفراش.
والغريب والمثير كما جاء في المكالمات بعد تفريغها أن الطبيب كان يتصل بالزوجة قبل مدفع الإفطار في رمضان وكانت تتسم المكالمة بالأدب نسبيا وعدم الخوض في المسائل الجنسية والاكتفاء بتحديد موعد للمقابلة أما بعد الافطار فيكون الحديث مختلفا تماما حيث يخوض معها في أحاديث جنسية صريحة.
أما الأكثر غرابة فهو أن المخرجة كانت تنهي معه كل مكالمة بكلمة لا إله إلا الله ويرد الطبيب محمد رسول الله.
تقدم الزوج بشكوى عما يحدث بين زوجته وصديقها الطبيب وأرفق معها 19 شريط تحوي تفاصيل هذه العلاقة من أحكام محكمة النقض تؤكد أنه يحق للزوج أن يسجل لزوجته دون استئذان النيابة وأن هذه التسجيلات يعتد بها وتمثل قرينة لصالحه إذا كانت تؤيد ما يدعيه على زوجته وقد تم فسخ عقد التعاقد بين الطبيب واتحاد الإذاعة والتليفزيون المصري بمجرد بدء التحقيق في شكوى الزوج .
وتعود وقائع القضية إلى نحو عام مضى، حينما بدأ الزوج الذي يعمل مهندسا للصوت باتحاد الإذاعة والتليفزيون يلاحظ تغيرات في سلوك زوجته المخرجة وطريقة معاملتها له حيث بدأت تهجره في الفراش وترفض الحديث معه عن أسباب ذلك كما تلاحظ له انشغالها الدائم عنه وعن المنزل واهتمامها الزائد بالتليفون والخروج لفترات طويلة عقب انتهاء عملها وتواجدها المستمر مع طبيب بالرعاية الطبية في التلفزيون.
فقرر الزوج مراقبة سلوك زوجته وتصرفاتها وتأكد له أنها تخونه وتمارس الجنس مع الطبيب الشاب وتذهب إلية في شقته ويقابلها في أوقت مختلفة خارج وداخل مبنى التليفزيون فقام الزوج وحسب طبيعة عمله بالحصول على جهاز تنصت قام بتوصيله بسلك تليفون شقته من الخارج.
ويقوم هذا الجهاز بتسجيل المكالمة اوتوماتيكيا بمجرد رفع السماعة ودون علم زوجته راح يرصد مكالماتها مع صديقها الطبيب خلال أيام شهر رمضان الماضي وبعده وقام بتسجيل 19 شريطا تحتوي على أحاديث ساخنة بين المخرجة الشابة وصديقها الطبيب وتتضمن كلاما عن الجنس الصريح واللقاءات المحرمة التي تتم بينها وبينه في شقته وانها لا تطيق زوجها وترفض الاستجابة له في الفراش.
والغريب والمثير كما جاء في المكالمات بعد تفريغها أن الطبيب كان يتصل بالزوجة قبل مدفع الإفطار في رمضان وكانت تتسم المكالمة بالأدب نسبيا وعدم الخوض في المسائل الجنسية والاكتفاء بتحديد موعد للمقابلة أما بعد الافطار فيكون الحديث مختلفا تماما حيث يخوض معها في أحاديث جنسية صريحة.
أما الأكثر غرابة فهو أن المخرجة كانت تنهي معه كل مكالمة بكلمة لا إله إلا الله ويرد الطبيب محمد رسول الله.
تقدم الزوج بشكوى عما يحدث بين زوجته وصديقها الطبيب وأرفق معها 19 شريط تحوي تفاصيل هذه العلاقة من أحكام محكمة النقض تؤكد أنه يحق للزوج أن يسجل لزوجته دون استئذان النيابة وأن هذه التسجيلات يعتد بها وتمثل قرينة لصالحه إذا كانت تؤيد ما يدعيه على زوجته وقد تم فسخ عقد التعاقد بين الطبيب واتحاد الإذاعة والتليفزيون المصري بمجرد بدء التحقيق في شكوى الزوج .