Ronaldo 9
12-06-2002, 03:49 PM
أكد روجيه لومير المدير الفنى للمنتخب الفرنسى أن فريقه استحق الخروج من الدور الأول لنهائيات كأس العالم بكوريا الجنوبية واليابان رغم كونه حاملا للقب لأنه "لم يكن فى المستوى المطلوب للبطولة".
وأضاف لومير فى المؤتمر الصحفى الذى عقد بعد اللقاء أن ماحدث أمر متوقع فى الرياضة ، وتابع: "يجب أن نضع الأمور فى محلها. كان الأمل موجودا لكن المهم الآن هو أن نتطلع إلى المستقبل لأن لدينا جيلا جديدا يستطيع أن يحمل الراية".
وكانت فرنسا قد خرجت من الدور الأول بعد أن تذيل الفريق المجموعة الأولى برصيد نقطة واحدة جمعها من تعادل سلبى مع الأوروجواى ، فى حين خسر مباراته الافتتاحية أمام السنغال بهدف نظيف ، وخسر لقاءه الأخير أمام الدنمارك بهدفين للاشئ ، علما بأنه كان يتعين عليه الفوز بالنتيجة ذاتها أن هو أراد التأهل.
وتأثرت فرنسا بغياب صانع ألعاب الفريق وعقله المفكر زين الدين زيدان فى أول مباراتين بداعى الإصابة ، قبل أن يشارك فى اللقاء الثالث ويحصل على لقب أحسن لاعب فى المباراة دون أن يحول ذلك دون خروج المنتخب الفرنسى.
لومير صرح أنه لم يفكر بعد إن كان سيستمر على رأس الجهاز الفنى للمنتخب بعد الخروج ، لكنه أضاف أنه سيدرس مع الاتحاد الفرنسى لكرة القدم عند عودته الأسباب التى أدت للخروج المبكر وغير المتوقع.
وكان لومير مساعدا لإيميه جاكيه فى كأس العالم عام 1998 التى فازت لها فرنسا على أرضها ، قبل أن يتولى تدريب المنتخب ويقوده للفوز ببطولة كأس الأمم الأوروبية عام 2000 بهولندا وبلجيكا ، وبطولة كأس العالم للقارات عام 2001 بكوريا الجنوبية.
أما مورتن أولسن المدير الفنى للدنمارك فقد أكد أن فريقه لعب اللقاء بثقة كبيرة وكان أكثر تنظيما وأفضل من ناحية التحركات. وأضاف: "كان زيدان نشيطا فى وسط فرنسا بيد أننا راقبناه جيدا. الهدف الأول تدربنا على قبل اللقاء والهدف الثانى جاء من لعبة جماعية رائعة".
واحتلت الدنمارك رأس المجموعة برصيد سبع نقاط ، وهى ستواجه الفريق صاحب المركز الثانى فى المجموعة السادسة والتى تضم إنجلترا والسويد والأرجنتين ونيجيريا.
وأضاف لومير فى المؤتمر الصحفى الذى عقد بعد اللقاء أن ماحدث أمر متوقع فى الرياضة ، وتابع: "يجب أن نضع الأمور فى محلها. كان الأمل موجودا لكن المهم الآن هو أن نتطلع إلى المستقبل لأن لدينا جيلا جديدا يستطيع أن يحمل الراية".
وكانت فرنسا قد خرجت من الدور الأول بعد أن تذيل الفريق المجموعة الأولى برصيد نقطة واحدة جمعها من تعادل سلبى مع الأوروجواى ، فى حين خسر مباراته الافتتاحية أمام السنغال بهدف نظيف ، وخسر لقاءه الأخير أمام الدنمارك بهدفين للاشئ ، علما بأنه كان يتعين عليه الفوز بالنتيجة ذاتها أن هو أراد التأهل.
وتأثرت فرنسا بغياب صانع ألعاب الفريق وعقله المفكر زين الدين زيدان فى أول مباراتين بداعى الإصابة ، قبل أن يشارك فى اللقاء الثالث ويحصل على لقب أحسن لاعب فى المباراة دون أن يحول ذلك دون خروج المنتخب الفرنسى.
لومير صرح أنه لم يفكر بعد إن كان سيستمر على رأس الجهاز الفنى للمنتخب بعد الخروج ، لكنه أضاف أنه سيدرس مع الاتحاد الفرنسى لكرة القدم عند عودته الأسباب التى أدت للخروج المبكر وغير المتوقع.
وكان لومير مساعدا لإيميه جاكيه فى كأس العالم عام 1998 التى فازت لها فرنسا على أرضها ، قبل أن يتولى تدريب المنتخب ويقوده للفوز ببطولة كأس الأمم الأوروبية عام 2000 بهولندا وبلجيكا ، وبطولة كأس العالم للقارات عام 2001 بكوريا الجنوبية.
أما مورتن أولسن المدير الفنى للدنمارك فقد أكد أن فريقه لعب اللقاء بثقة كبيرة وكان أكثر تنظيما وأفضل من ناحية التحركات. وأضاف: "كان زيدان نشيطا فى وسط فرنسا بيد أننا راقبناه جيدا. الهدف الأول تدربنا على قبل اللقاء والهدف الثانى جاء من لعبة جماعية رائعة".
واحتلت الدنمارك رأس المجموعة برصيد سبع نقاط ، وهى ستواجه الفريق صاحب المركز الثانى فى المجموعة السادسة والتى تضم إنجلترا والسويد والأرجنتين ونيجيريا.