سهل بن شديد
13-06-2002, 08:00 PM
سأسرد لكم بعض النقاط بالحال الذي وصلت اليه ثقافتنا العربية من تناقضات ( وكما عودتكم لن أبرز لكم بعض النقاط المتناقضة ان لم تكن أصبحت ظاهرة )
1- ثقافتنا الآن أصبحت مزيجة بثقافات أخرى مما تؤدي الى فقدان هويتها .
2- من أعظم مانتفوق بع عن الثقافات الأخرى أدبنا العربي ومع ذلك نجد بعض كتابنا يترجمون ويقتبسون من الآداب الغربية .
3 - كتاب القصص يقتبسون من القصص الغربية أو يميلون الى القصص الخيالية مع أننا أمما مليئة بالقصص الواقعية ... الغريبة والفكاهية والمحزنة والمفجعة ..فتاريخ العرب ملئ بالحروب والعدالة والظلم بالأوضاع المادية الصعبة والمنفرجة... بالحرمان والفقدان وغير لك .. حتى لدرجة بأن من سيقرأ هذه المقالة لو كتب قصة حياته الواقعية لأخذت جائزة أجمل قصة في مهرجان كان .
4 - بعض الكتاب الصحفيين الذي هم مثقفينا لا تعرف لهم منهجية فتارة مع التيار اليميني وتارة مع التيار الأيسر وكثير من الأحيان دون أي وجه حق ومثال ذلك داود الشريان تارة يمدح المقاومة الفلسطينية وتارة يرفض العمليات الأستشهادية .. يقف ضد أمريكا وسياستها وتارة يلعن أسامة بن لادن وطالبان .. ضد الوزراء ومع الحكومة الرشيدة . وأمثاله كثر .
5 - أصبحت القراءة معدومة ولكن التطور المعلوماتي مستمر.
6 - أفضل كتاب عندنا القرآن ولكننا لا نقرأه الا من خلال شهر واحد دون تدبره .
7 - أصبح بعض مثقفينا يضربون أمثلتهم العليا بكتاب أجانب .
8 - الأتجاه الى العامية وترك اللغة العربية .
9 - أصبح غير المثقفين لهم الأمجاد والقدوة مثل المغنيين والممثلين ومن يغلط على دينه يحصد الجوائز العالمية من مخرجين وأدباء بينما النقاد الذين يغارون على دينهم وشعوبهم لا شيء لهم بل أحيانا لهم الويل والثبور .
10 - عدم تقبل النقد البناء فأن انتقد فنانا أو كاتبا بسوء ما صنعه شن عيك كل اللعنات بينما لو قلت عنه ما ليس به رفع ذكرك .
11 - أصبحت الكتب والمجلدات في المنزل زينة حتى يشار لصاحب المنزل أنه مثقف .
12 - التعمد بكتابة ما يتناقض مع رأي الجمهور ورأي الشرع لأكتساب الشهرة والمال .
ا
1- ثقافتنا الآن أصبحت مزيجة بثقافات أخرى مما تؤدي الى فقدان هويتها .
2- من أعظم مانتفوق بع عن الثقافات الأخرى أدبنا العربي ومع ذلك نجد بعض كتابنا يترجمون ويقتبسون من الآداب الغربية .
3 - كتاب القصص يقتبسون من القصص الغربية أو يميلون الى القصص الخيالية مع أننا أمما مليئة بالقصص الواقعية ... الغريبة والفكاهية والمحزنة والمفجعة ..فتاريخ العرب ملئ بالحروب والعدالة والظلم بالأوضاع المادية الصعبة والمنفرجة... بالحرمان والفقدان وغير لك .. حتى لدرجة بأن من سيقرأ هذه المقالة لو كتب قصة حياته الواقعية لأخذت جائزة أجمل قصة في مهرجان كان .
4 - بعض الكتاب الصحفيين الذي هم مثقفينا لا تعرف لهم منهجية فتارة مع التيار اليميني وتارة مع التيار الأيسر وكثير من الأحيان دون أي وجه حق ومثال ذلك داود الشريان تارة يمدح المقاومة الفلسطينية وتارة يرفض العمليات الأستشهادية .. يقف ضد أمريكا وسياستها وتارة يلعن أسامة بن لادن وطالبان .. ضد الوزراء ومع الحكومة الرشيدة . وأمثاله كثر .
5 - أصبحت القراءة معدومة ولكن التطور المعلوماتي مستمر.
6 - أفضل كتاب عندنا القرآن ولكننا لا نقرأه الا من خلال شهر واحد دون تدبره .
7 - أصبح بعض مثقفينا يضربون أمثلتهم العليا بكتاب أجانب .
8 - الأتجاه الى العامية وترك اللغة العربية .
9 - أصبح غير المثقفين لهم الأمجاد والقدوة مثل المغنيين والممثلين ومن يغلط على دينه يحصد الجوائز العالمية من مخرجين وأدباء بينما النقاد الذين يغارون على دينهم وشعوبهم لا شيء لهم بل أحيانا لهم الويل والثبور .
10 - عدم تقبل النقد البناء فأن انتقد فنانا أو كاتبا بسوء ما صنعه شن عيك كل اللعنات بينما لو قلت عنه ما ليس به رفع ذكرك .
11 - أصبحت الكتب والمجلدات في المنزل زينة حتى يشار لصاحب المنزل أنه مثقف .
12 - التعمد بكتابة ما يتناقض مع رأي الجمهور ورأي الشرع لأكتساب الشهرة والمال .
ا