مهندس 2000
21-06-2002, 02:44 AM
دعا أكثر من 120 شخصية شيعية عراقية يقيم معظمها في المنفى بالغرب، إلى "إلغاء التمييز" ضد طائفتهم وإعادة بناء الدولة العراقية التي يهيمن عليها السنة سياسيا.
وفي وثيقة تحمل عنوان "إعلان شيعة العراق" وصلت نسخة منها إلى وكالة فرانس برس اليوم الخميس، أعربت هذه الشخصيات عن الأمل في "قيام نظام نيابي يحول دون استبداد طائفة او قومية على حساب الطوائف والقوميات الأخرى".
واعربت الوثيقة التي صدرت في لندن ووقعتها 122 شخصية سياسية وجامعية ودينية ومن قدامى العسكريين، عن الأمل في "اعتماد النظام اللامركزي واحترام مبادىء حقوق الإنسان والحفاظ على الهوية الثقافية الإسلامية للمجتمع العراقي".
ودعت الوثيقة إلى إقرار "الحقوق السياسية والمدنية" للشيعة في إطار عراق موحد والى ان ينص الدستور العراقي على ان "اغلبية الشعب العراقي هم من الشيعة".
وأكدت الوثيقة على ضرورة "ترسيخ وحدة العراق أرضا وشعبا وسيادة وكيانا ضمن التعدد المذهبي والديني والقومي والسياسي"، وشددت على وقف "التمييز" ضد الشيعة داعية إلى احترام "الهوية القومية والدينية والمذهبية للعراقيين كافة".
وأعربت الوثيقة عن الأسف "لاضطهاد" الشيعة الذين يشكلون كما تفيد مختلف المصادر ما بين 55 و65 في المائة من السكان، وعزت تلك الاضطهادات إلى النظام "الديكتاتوري" القائم في العراق.
وقد صدرت الوثيقة بعد التهديدات بتوجيه ضربات عسكرية أميركية ضد العراق لإطاحة نظام الرئيس صدام حسين.
( عليهم من الله ما يستحقون فلماذا لا يدعون الى الغاء التمييز الطائفى ضد السنة فى ايران )
حسنة صدام الوحيدة هى اضطهاد الشيعة
وفي وثيقة تحمل عنوان "إعلان شيعة العراق" وصلت نسخة منها إلى وكالة فرانس برس اليوم الخميس، أعربت هذه الشخصيات عن الأمل في "قيام نظام نيابي يحول دون استبداد طائفة او قومية على حساب الطوائف والقوميات الأخرى".
واعربت الوثيقة التي صدرت في لندن ووقعتها 122 شخصية سياسية وجامعية ودينية ومن قدامى العسكريين، عن الأمل في "اعتماد النظام اللامركزي واحترام مبادىء حقوق الإنسان والحفاظ على الهوية الثقافية الإسلامية للمجتمع العراقي".
ودعت الوثيقة إلى إقرار "الحقوق السياسية والمدنية" للشيعة في إطار عراق موحد والى ان ينص الدستور العراقي على ان "اغلبية الشعب العراقي هم من الشيعة".
وأكدت الوثيقة على ضرورة "ترسيخ وحدة العراق أرضا وشعبا وسيادة وكيانا ضمن التعدد المذهبي والديني والقومي والسياسي"، وشددت على وقف "التمييز" ضد الشيعة داعية إلى احترام "الهوية القومية والدينية والمذهبية للعراقيين كافة".
وأعربت الوثيقة عن الأسف "لاضطهاد" الشيعة الذين يشكلون كما تفيد مختلف المصادر ما بين 55 و65 في المائة من السكان، وعزت تلك الاضطهادات إلى النظام "الديكتاتوري" القائم في العراق.
وقد صدرت الوثيقة بعد التهديدات بتوجيه ضربات عسكرية أميركية ضد العراق لإطاحة نظام الرئيس صدام حسين.
( عليهم من الله ما يستحقون فلماذا لا يدعون الى الغاء التمييز الطائفى ضد السنة فى ايران )
حسنة صدام الوحيدة هى اضطهاد الشيعة