Zuluf
22-06-2002, 08:03 PM
الثقة شيء مهم و عظيم إذا كانت في محلها ، و الإنسان في هذا
الوقت لا يستطيع أن يمنحها لأي أحد ، و القصة التي سوف أرويها لكم
لفتاة في عمر الزهور حدثت لها هذه حادثة مأساوية يتقطع لأجلها
القلب و تغرق في محيطها العيون ، بدأت قصة الفتاة عندما انتقلت إلى
المرحلة الثانوية ، عندما التقت بزميلة لها كانت معها بالمرحلة
المتوسطة ، وواعدتها بأن تزورها في المنزل ة المسكينة وافقت [أن
تستقبل زميلتها في منزلها دون أن تعلم ما تخفي لها من نوايا خبيثة
، و بدأت تزورها باستمرار و لهدف تعميق العلاقة و توطيدها ، و ذات يوم
واعدتها بأن تمر عليها وتخرجان سوياً ، هي في البداية رفضت لكن
زميلتها المخلصة أصرت عليها بالخروج ، و في أحد أيام الأربعاء عصراً
مرت على الفتاة المسكينة مع شخص بسيارته على أساس أنه
شقيقها ، ثم أتلفتت هذه المخادعة على الفتاة المسكينة و أعطتها
ألبوم صور لكي تتفرج عليه ، و تفاجأ بأن من في الصور هي زميلتها مع
الشاب الذي يقود السيارة و هي في وضع مخل و بملابس شفافة ، و
لما قالت لها أن هذا الفعل محرم و عيب ، ردت بكل انحطاط و قالت :
نحن متعودون منذ الصغر أن نلبس هذه الملابس أمام إخواننا في المنزل
، و هو في حقيقة الأمر ليس بأخيها ، ثم و صلوا إلى عمارة و طلبت
المخادعة من تلك الفتاة المسكينة بأن تنزل معها على أساس أن
زميلاتهم في المدرسة مجتمعين في إحدى شقق زميلة لهم في هذه
العمارة ، ثم صعدوا إلى أحد الدوار و طرقوا الباب ، و تفاجأن بأن من
يفتح الباب هي إحدى مدرساتها في المدرسة ، ثم ردت بارتباك : إحنا
آسفين غلطانين في الشقة ، فردت المدرسة و الدهاء واضح في
عينيها : لا .. لستم غلطانين ، تفضلوا ، فسحبتها من يدها و أدخلتها
الشقة ، و تفاجأن بوجود رجال داخل الشقة بالإضافة إلى مجموعة
فتيات من زميلاتها في المدرسة ، وهم منهمكين في الفرجة على
أفلام ساقطة و منحلّة ، و قام أحد هؤلاء السفلة و حاول أن يمس
شرف هذه البريئة ، لكنها منعته و بدأت بالصراخ ، لكن هؤلاء السفلة
محتاطين و مجهزين بكافة أدوات جرائهم التي يرتكبونها ، فأعطوها
حقنة أفقدتها الوعي ، و لما صحت من غشيتها ، رأت نفسها في
غرفة نوم وفي وضع مخل ، و خرجت من هذه الغرفة و شاهدت هؤلاء
السفلة يتفرجون عليها بالفيديو و هي عارية وهم يتناوبون عليها الواحد
تلو الآخر بدون شفقة ولا رحمة وبلا خوف من الله أو من عاقبته ، و لما
رأت هذا المشهد المريب ، أغمى عليها ، و أيقظوها ومن ثم أوصلتها
زميلتها النذلة مع من أتوا معه سابقاً إلى منزلها ، و واعداها بأن تأتي
معهم الأربعاء القادم ، لكنها رفضت ، فهددوها بشريط الفيديو الذي
صوروها فيه و بالصور الفوتوغرافية التي التقطوها لها ، لما نزلت
المسكينة إلى بيتهم غرقت في بحر عميق من الحيرة و الهم و التفكير و
الحزن ، فكرت أن تخبر والدها لكنها خافت ، و جاء يوم الموعد وهو
الأربعاء ، و اتصلت بها زميلتها الخائنة على الموعد ، لكنها رفضت الخروج
، و استمرت بتهديدها بما يمسكونه عليها من صور و شريط فيديو حتى
خرجت معها ، و استمرت المسكينة راضخة لرغبتهم لفترة طويلة و هم
يفعلون بها ما يريدون ، حتى جاء يوم و طلبت من أحد هؤلاء الأنذال أن
يذهب بها إلى طبيب خوفاً منها تكون أصيبت بحمل ، و رضخ لرغبتها و
ذهب معها إلى طبيب يعرفه ، وبعدما كشف عليها طلب منها الانتظار
في الخارج ، وبينما الطبيب يتحدث مع هذا النذل هي كانت تسمع ما
يدور بينهما من حوار ، فقال الطبيب له : أنت كنت تعرف بأنك مصاب
بالإيدز فلماذا كنت تعاشرها ؟ رد النذل بكل سقط و وحشية قائلاً :
عليّ و على أعدائي ، لا يهمك منها ، و لما خرج من عند الطبيب انهالت
عليه باللعن و الشتائم و أخذت تدعو عليه ، ولما ذهبوا إلى شقة
الدعارة ، قال الحقير لشلته : لا أحد يمس هذه الحشرة بعد اليوم ، فقد
أصيبت بالإيدز ، و بعدما ابتليت هذه المسكينة في شرفها أولاً و في
صحتها ثانياً بسبب هؤلاء الأنذال ، أعطوها صورها و كل ما يخصها لديهم
لأنها لم تعد تلزمهم ، فقد أخذوا مبتغاهم منها و رموها رمية الكلاب ، و
مع مرور الأيام اشتدت عليها الآلام و ظهرت عليها بعض أعراض المرض
، و طلب منها و والدها أن يذهب بها إلى طبيب لكنها كانت ترفض ، و
بعد إصراره عليها وافقت ، لكنها طلبت منه أن يذهب بها إلى نفس
الطبيب الذي كشف عن مرضها ، و ذهب بها إلى الطبيب ، و قد أخبر
الطبيب والدها بالقصة كاملة ، وخرج الوالد منهار ، و أخذ يضربها ، وبينما
هو في السيارة معها ، فقد مروا على مقبرة ، و والدها : يأنبها و يقول :
فضحتيني و سودتي وجهي ، فقالت : اقتلني و ادفني ، فنزل الوالد من
السيارة و الغضب يملأه ، و اخرج أداة حديدية من السيارة ، و حاول أن
يضرب أبنته بها ، لكنه لم يقدر ، فرمى نفسه على الأرض و أخذ يبكي و
أحتضن أبنته و هي تبكي معه .
:" :" :( :( :"
الوقت لا يستطيع أن يمنحها لأي أحد ، و القصة التي سوف أرويها لكم
لفتاة في عمر الزهور حدثت لها هذه حادثة مأساوية يتقطع لأجلها
القلب و تغرق في محيطها العيون ، بدأت قصة الفتاة عندما انتقلت إلى
المرحلة الثانوية ، عندما التقت بزميلة لها كانت معها بالمرحلة
المتوسطة ، وواعدتها بأن تزورها في المنزل ة المسكينة وافقت [أن
تستقبل زميلتها في منزلها دون أن تعلم ما تخفي لها من نوايا خبيثة
، و بدأت تزورها باستمرار و لهدف تعميق العلاقة و توطيدها ، و ذات يوم
واعدتها بأن تمر عليها وتخرجان سوياً ، هي في البداية رفضت لكن
زميلتها المخلصة أصرت عليها بالخروج ، و في أحد أيام الأربعاء عصراً
مرت على الفتاة المسكينة مع شخص بسيارته على أساس أنه
شقيقها ، ثم أتلفتت هذه المخادعة على الفتاة المسكينة و أعطتها
ألبوم صور لكي تتفرج عليه ، و تفاجأ بأن من في الصور هي زميلتها مع
الشاب الذي يقود السيارة و هي في وضع مخل و بملابس شفافة ، و
لما قالت لها أن هذا الفعل محرم و عيب ، ردت بكل انحطاط و قالت :
نحن متعودون منذ الصغر أن نلبس هذه الملابس أمام إخواننا في المنزل
، و هو في حقيقة الأمر ليس بأخيها ، ثم و صلوا إلى عمارة و طلبت
المخادعة من تلك الفتاة المسكينة بأن تنزل معها على أساس أن
زميلاتهم في المدرسة مجتمعين في إحدى شقق زميلة لهم في هذه
العمارة ، ثم صعدوا إلى أحد الدوار و طرقوا الباب ، و تفاجأن بأن من
يفتح الباب هي إحدى مدرساتها في المدرسة ، ثم ردت بارتباك : إحنا
آسفين غلطانين في الشقة ، فردت المدرسة و الدهاء واضح في
عينيها : لا .. لستم غلطانين ، تفضلوا ، فسحبتها من يدها و أدخلتها
الشقة ، و تفاجأن بوجود رجال داخل الشقة بالإضافة إلى مجموعة
فتيات من زميلاتها في المدرسة ، وهم منهمكين في الفرجة على
أفلام ساقطة و منحلّة ، و قام أحد هؤلاء السفلة و حاول أن يمس
شرف هذه البريئة ، لكنها منعته و بدأت بالصراخ ، لكن هؤلاء السفلة
محتاطين و مجهزين بكافة أدوات جرائهم التي يرتكبونها ، فأعطوها
حقنة أفقدتها الوعي ، و لما صحت من غشيتها ، رأت نفسها في
غرفة نوم وفي وضع مخل ، و خرجت من هذه الغرفة و شاهدت هؤلاء
السفلة يتفرجون عليها بالفيديو و هي عارية وهم يتناوبون عليها الواحد
تلو الآخر بدون شفقة ولا رحمة وبلا خوف من الله أو من عاقبته ، و لما
رأت هذا المشهد المريب ، أغمى عليها ، و أيقظوها ومن ثم أوصلتها
زميلتها النذلة مع من أتوا معه سابقاً إلى منزلها ، و واعداها بأن تأتي
معهم الأربعاء القادم ، لكنها رفضت ، فهددوها بشريط الفيديو الذي
صوروها فيه و بالصور الفوتوغرافية التي التقطوها لها ، لما نزلت
المسكينة إلى بيتهم غرقت في بحر عميق من الحيرة و الهم و التفكير و
الحزن ، فكرت أن تخبر والدها لكنها خافت ، و جاء يوم الموعد وهو
الأربعاء ، و اتصلت بها زميلتها الخائنة على الموعد ، لكنها رفضت الخروج
، و استمرت بتهديدها بما يمسكونه عليها من صور و شريط فيديو حتى
خرجت معها ، و استمرت المسكينة راضخة لرغبتهم لفترة طويلة و هم
يفعلون بها ما يريدون ، حتى جاء يوم و طلبت من أحد هؤلاء الأنذال أن
يذهب بها إلى طبيب خوفاً منها تكون أصيبت بحمل ، و رضخ لرغبتها و
ذهب معها إلى طبيب يعرفه ، وبعدما كشف عليها طلب منها الانتظار
في الخارج ، وبينما الطبيب يتحدث مع هذا النذل هي كانت تسمع ما
يدور بينهما من حوار ، فقال الطبيب له : أنت كنت تعرف بأنك مصاب
بالإيدز فلماذا كنت تعاشرها ؟ رد النذل بكل سقط و وحشية قائلاً :
عليّ و على أعدائي ، لا يهمك منها ، و لما خرج من عند الطبيب انهالت
عليه باللعن و الشتائم و أخذت تدعو عليه ، ولما ذهبوا إلى شقة
الدعارة ، قال الحقير لشلته : لا أحد يمس هذه الحشرة بعد اليوم ، فقد
أصيبت بالإيدز ، و بعدما ابتليت هذه المسكينة في شرفها أولاً و في
صحتها ثانياً بسبب هؤلاء الأنذال ، أعطوها صورها و كل ما يخصها لديهم
لأنها لم تعد تلزمهم ، فقد أخذوا مبتغاهم منها و رموها رمية الكلاب ، و
مع مرور الأيام اشتدت عليها الآلام و ظهرت عليها بعض أعراض المرض
، و طلب منها و والدها أن يذهب بها إلى طبيب لكنها كانت ترفض ، و
بعد إصراره عليها وافقت ، لكنها طلبت منه أن يذهب بها إلى نفس
الطبيب الذي كشف عن مرضها ، و ذهب بها إلى الطبيب ، و قد أخبر
الطبيب والدها بالقصة كاملة ، وخرج الوالد منهار ، و أخذ يضربها ، وبينما
هو في السيارة معها ، فقد مروا على مقبرة ، و والدها : يأنبها و يقول :
فضحتيني و سودتي وجهي ، فقالت : اقتلني و ادفني ، فنزل الوالد من
السيارة و الغضب يملأه ، و اخرج أداة حديدية من السيارة ، و حاول أن
يضرب أبنته بها ، لكنه لم يقدر ، فرمى نفسه على الأرض و أخذ يبكي و
أحتضن أبنته و هي تبكي معه .
:" :" :( :( :"