مهندس 2000
25-06-2002, 07:20 PM
بدأت تظهر في السعودية أصوات نسائية تطالب بوضع اشتراطات جديدة وغريبة لاتمام عقد زواجهن تعدت المطالب التقليدية المعروفة والمتمثلة بالسماح للزوجة باكمال تعليمها أو وضع مسكن خاص مستقل لها بعيد عن أهل الزوج. وكان ابرز هذه الاشتراطات هو أن تكون العصمة بيد الزوجة مع وضع مبلغ مالي يتجاوز في بعضها المليون ريال كمؤخر صداق منعا لاقدام الزوج على تطليق الزوجة لأي سبب ولو كان تافها. وقال سعيد .م والمتزوج منذ ما يقارب 3 شهور ويعمل موظفا في إحدى الدوائر الحكومية عندما تقدمت للزواج من إحدى الفتيات في مدينتنا فوجئت قبل عقد القران باشتراط أهل الفتاة أن تكون عصمة الطلاق في يد ابنتهم مقابل تأمينهم للسكن وتحمل الإنفاق، فاعترضت على شرطهم وتخليت عن الارتباط بفتاتهم مضيفا انه قام بالبحث عن فتاة لا تضع شروطا تعجيزية وتم له ذلك مع زوجته الحالية.
واشار محمد احمد 32 سنه أن أهل زوجته اشترطوا في عقد الزواج ان يحصل والدها على كل مرتبها الذي تتقاضاه من عملها كمعلمة، مشيرا إلى انه وافق على هذا الشرط حتى لا يظن انه يطمع في هذا المرتب.
ومن جانبه قال ناصر علي إن عقد زواجه الحالي تضمن شرطا وضعته الزوجة وهو أن تسكن بجوار أهلها رغم إنه يعمل في مدينة أخرى تبعد ما يقارب 150 كلم، وقد تسبب هذا الشرط في حدوث مشاكل عائلية مشيرا إلى انه رغم مضي ما يقارب أربعة أعوام على زواجه فهو لا يشعر بالسعادة من هذا الزواج.
واشار ن ـ غ الموظف في إحدى الدوائر الحكومية أن زوجته اشترطت عليه لاتمام الزواج أن يمنحها "شيكا على بياض".
وذكر ح. الزهراني انه وافق مكرها على عقد زواجه الذي ينص أحد بنوده على أن تكون العصمة في يد زوجته. وكشف ناصر .س "أن زوجته اشترطت في عقد الزواج تقديم مهر مليون ونصف المليون ريال. وقد وافق على ذلك".
وبين علي .ز أن أهل زوجته قاموا بتضمين شرط في عقد الزواج يسمح لابنتهم فور انتهاء الدراسة بزيارتهم والبقاء لديهم مدة الاجازة الصيفية. في حين ذكر احمد ناصر 32 سنة أن عقد زواجه تضمن بندا بعدم إدخال القنوات الفضائية إلى منزله أو سماع الموسيقى مشيرا إلى انه يضطر لقضاء 6 ساعات يوميا عند أهله لمشاهدة القنوات الفضائية.
وكشف بدر العلي أن عقد زواجه تضمن بندا بعدم السفر خارج بلاده سواء بمفرده أو مع زوجته مع ضرورة أن ينهي عمله قبل الخامسة مساء.
واشار محمد احمد 32 سنه أن أهل زوجته اشترطوا في عقد الزواج ان يحصل والدها على كل مرتبها الذي تتقاضاه من عملها كمعلمة، مشيرا إلى انه وافق على هذا الشرط حتى لا يظن انه يطمع في هذا المرتب.
ومن جانبه قال ناصر علي إن عقد زواجه الحالي تضمن شرطا وضعته الزوجة وهو أن تسكن بجوار أهلها رغم إنه يعمل في مدينة أخرى تبعد ما يقارب 150 كلم، وقد تسبب هذا الشرط في حدوث مشاكل عائلية مشيرا إلى انه رغم مضي ما يقارب أربعة أعوام على زواجه فهو لا يشعر بالسعادة من هذا الزواج.
واشار ن ـ غ الموظف في إحدى الدوائر الحكومية أن زوجته اشترطت عليه لاتمام الزواج أن يمنحها "شيكا على بياض".
وذكر ح. الزهراني انه وافق مكرها على عقد زواجه الذي ينص أحد بنوده على أن تكون العصمة في يد زوجته. وكشف ناصر .س "أن زوجته اشترطت في عقد الزواج تقديم مهر مليون ونصف المليون ريال. وقد وافق على ذلك".
وبين علي .ز أن أهل زوجته قاموا بتضمين شرط في عقد الزواج يسمح لابنتهم فور انتهاء الدراسة بزيارتهم والبقاء لديهم مدة الاجازة الصيفية. في حين ذكر احمد ناصر 32 سنة أن عقد زواجه تضمن بندا بعدم إدخال القنوات الفضائية إلى منزله أو سماع الموسيقى مشيرا إلى انه يضطر لقضاء 6 ساعات يوميا عند أهله لمشاهدة القنوات الفضائية.
وكشف بدر العلي أن عقد زواجه تضمن بندا بعدم السفر خارج بلاده سواء بمفرده أو مع زوجته مع ضرورة أن ينهي عمله قبل الخامسة مساء.