Ronaldo 9
26-06-2002, 01:50 AM
أنقرة - الوكالات: تحت عنوان تركيا الأعظم تباهت الصحف التركية أمس بفوز تركيا على السنغال بما يجعلها تلعب أمام البرازيل في الدور قبل النهائي بكأس العالم· وقالت صحيفة صباح: جعلنا من الأسد الأفريقي قطة· والدور عليكم أيها البرازيليون·
وغطى اللون الأحمر على الصفحات الأولى للصحف وهو لون العلم الوطني لتركيا· وقد بعث الفوز 1/صفر على السنغال في دور الثمانية أول من أمس ثقة في أنه يمكن لتركيا أن تفوز حتى بكأس العالم·
وقالت صحيفة الجمهورية في عنوانها الرئيسي: نحن في الدور قبل النهائي·
هدفنا هو الكأس، وصاحبته صورة للاعبي منتخب تركيا وهم مرتمون فوق بعضهم البعض احتفالاً بالهدف والمدافع الباي أوزالان يرفع ذراعيه في الهواء احتفالاً بالفوز·
وقالت صحيفة فوتوماك الرياضية التي نشرت على صفحتها الثانية صورة للاعب ايهان مانشيز فرحاً بالهدف متداخلة مع صورة العلم الوطني تمريرة من أوميد دوالا وتسديدة من ايهان مانشيز، ويأتي الهدف الذهبي لتخرج أمة بأكملها الى الشوارع·
كما نشرت صحيفة فاناتك صورة لإيهان وهو يحرز هدف الفوز على الصفحة الأولى بالكامل·
وقدمت عرضاً مفصلاً للتحركات التي أدت الى هدف الفوز في الدقيقة 94 كما كتبت كلمة هدف على الصفحتين الثانية والثالثة فوق صورة لحارس مرمى السنغال يراقب الكرة وهي تسكن مرماه·
وهذه ثاني مشاركة فقط لتركيا في كأس العالم وكانت المشاركة الأولى قبل 48 عاماً· وبعد النجاحات التي حققتها تركيا في بطولة أوروبا كان اللاعبون يأملون في الوصول الى دور الثمانية في كأس العالم ولم يحلموا بالوصول الى الدور قبل النهائي·
أما صحيفة حريت فأشارت الى احتفالات الاتراك في العالم بأسره من لندن الى أذربيجان قائلة: كتبنا اسم تركيا على كرة القدم العالمية· وأضافت حان وقت السامبا وقالت: إن الأوان قد آن للثأر من البرازيل بعد مباراة الدور الأول المثيرة للجدل والتي خسرتها تركيا 1/2 بعد ركلة جزاء مشكوك فيها·
وكتبت حريت على خمسة أعمدة في صفحتها الأولى الأكبر، هي تركيا، وأضافت ان تركيا لعبت أجمل مباراة في البطولة·
وخصصت الصحيفة 11 صفحة لتغطية الحدث والفرحة في المدن التركية وفي أماكن مختلفة من العالم·
ونشرت الزمان مع صورة لمسجل الهدف الذهبي أولهان مانسير شباب من ذهب قادوا تركيا الى هذا الدور في المشاركة الثانية في النهائيات·
من جهتها، غيرت صحيفة فوتوماتش التقليد فنشرت صورة كبيرة للاعبين على صفحة باللون الأحمر من دون أي تعليق عليها وعمت تركيا فرحة عارمة وجنونية بعد تأهل منتخب بلادها للمرة الأولى في تاريخه وفي ثاني مشاركة له الى الدور نصف النهائي لمونديال 2002 بفوزه على نظيره السنغالي بالهدف الذهبي 1/صفر· وقال الرئيس التركي نجدت سيزر في تصريح له من أشبيلية (اسبانيا) حيث يمثل بلاده في قمة الاتحاد الأوروبي انها المرة الأولى التي نكون فيها بين الأربعة الأوائل، وفي أسوأ الحالات سنحتل المركز الرابع·
من جهته، هنأ نائب رئيس مجلس الوزراء دولة بهجلي لاعبي المنتخب على هذا الإنجاز وقال: كان أفضل رمز للنجاح وروح الاتحاد والوحدة وهو بين أن البلاد قادرة على بلوغ أهدافها في القرن الحادي والعشرين·
وانطلق آلاف من المشجعين في مختلف شوارع العاصمة وأطلقوا العنان لأبواق سياراتهم متشحين بلوني العلم التركي الأحمر والأبيض وهم ينشدون أغاني الفرح بتأهل منتخبهم الى نصف النهائي للمرة الأولى في تاريخه في مشاركته الثانية في النهائيات بعد عام ·1954
وأطلق الأتراك رصاصات نارية في الهواء ومن النوافذ احتفالاً بالفوز وأدى ذلك الى إصابة 18 شخصاً إصابات طفيفة، فيما توفي أحد المشجعين إثر نوبة قلبية مباشرة بعد الهدف الذهبي·
وقال عمر (40 عاماً) وهو سائق سيارة أجرة في اسطنبول تابع مجريات المباراة على أمواج الإذاعة بكل بساطة إنه إنجاز رائع، إننا في نصف النهائي·
وأكدت زينب (32 عاماً)، وهي مشجعة لنادي غلطة سراي الذي يشكل لاعبوه العمود الفقري للمنتخب سنحتفل بالفوز حتى الصباح، مضيفة: لقد لعبوا جيداً، كان أداء هاكان سوكور سيئاً، وكان تغييره بايسهان مانسيز في محله لأنه سجل الهدف الذهبي·
وغطى اللون الأحمر على الصفحات الأولى للصحف وهو لون العلم الوطني لتركيا· وقد بعث الفوز 1/صفر على السنغال في دور الثمانية أول من أمس ثقة في أنه يمكن لتركيا أن تفوز حتى بكأس العالم·
وقالت صحيفة الجمهورية في عنوانها الرئيسي: نحن في الدور قبل النهائي·
هدفنا هو الكأس، وصاحبته صورة للاعبي منتخب تركيا وهم مرتمون فوق بعضهم البعض احتفالاً بالهدف والمدافع الباي أوزالان يرفع ذراعيه في الهواء احتفالاً بالفوز·
وقالت صحيفة فوتوماك الرياضية التي نشرت على صفحتها الثانية صورة للاعب ايهان مانشيز فرحاً بالهدف متداخلة مع صورة العلم الوطني تمريرة من أوميد دوالا وتسديدة من ايهان مانشيز، ويأتي الهدف الذهبي لتخرج أمة بأكملها الى الشوارع·
كما نشرت صحيفة فاناتك صورة لإيهان وهو يحرز هدف الفوز على الصفحة الأولى بالكامل·
وقدمت عرضاً مفصلاً للتحركات التي أدت الى هدف الفوز في الدقيقة 94 كما كتبت كلمة هدف على الصفحتين الثانية والثالثة فوق صورة لحارس مرمى السنغال يراقب الكرة وهي تسكن مرماه·
وهذه ثاني مشاركة فقط لتركيا في كأس العالم وكانت المشاركة الأولى قبل 48 عاماً· وبعد النجاحات التي حققتها تركيا في بطولة أوروبا كان اللاعبون يأملون في الوصول الى دور الثمانية في كأس العالم ولم يحلموا بالوصول الى الدور قبل النهائي·
أما صحيفة حريت فأشارت الى احتفالات الاتراك في العالم بأسره من لندن الى أذربيجان قائلة: كتبنا اسم تركيا على كرة القدم العالمية· وأضافت حان وقت السامبا وقالت: إن الأوان قد آن للثأر من البرازيل بعد مباراة الدور الأول المثيرة للجدل والتي خسرتها تركيا 1/2 بعد ركلة جزاء مشكوك فيها·
وكتبت حريت على خمسة أعمدة في صفحتها الأولى الأكبر، هي تركيا، وأضافت ان تركيا لعبت أجمل مباراة في البطولة·
وخصصت الصحيفة 11 صفحة لتغطية الحدث والفرحة في المدن التركية وفي أماكن مختلفة من العالم·
ونشرت الزمان مع صورة لمسجل الهدف الذهبي أولهان مانسير شباب من ذهب قادوا تركيا الى هذا الدور في المشاركة الثانية في النهائيات·
من جهتها، غيرت صحيفة فوتوماتش التقليد فنشرت صورة كبيرة للاعبين على صفحة باللون الأحمر من دون أي تعليق عليها وعمت تركيا فرحة عارمة وجنونية بعد تأهل منتخب بلادها للمرة الأولى في تاريخه وفي ثاني مشاركة له الى الدور نصف النهائي لمونديال 2002 بفوزه على نظيره السنغالي بالهدف الذهبي 1/صفر· وقال الرئيس التركي نجدت سيزر في تصريح له من أشبيلية (اسبانيا) حيث يمثل بلاده في قمة الاتحاد الأوروبي انها المرة الأولى التي نكون فيها بين الأربعة الأوائل، وفي أسوأ الحالات سنحتل المركز الرابع·
من جهته، هنأ نائب رئيس مجلس الوزراء دولة بهجلي لاعبي المنتخب على هذا الإنجاز وقال: كان أفضل رمز للنجاح وروح الاتحاد والوحدة وهو بين أن البلاد قادرة على بلوغ أهدافها في القرن الحادي والعشرين·
وانطلق آلاف من المشجعين في مختلف شوارع العاصمة وأطلقوا العنان لأبواق سياراتهم متشحين بلوني العلم التركي الأحمر والأبيض وهم ينشدون أغاني الفرح بتأهل منتخبهم الى نصف النهائي للمرة الأولى في تاريخه في مشاركته الثانية في النهائيات بعد عام ·1954
وأطلق الأتراك رصاصات نارية في الهواء ومن النوافذ احتفالاً بالفوز وأدى ذلك الى إصابة 18 شخصاً إصابات طفيفة، فيما توفي أحد المشجعين إثر نوبة قلبية مباشرة بعد الهدف الذهبي·
وقال عمر (40 عاماً) وهو سائق سيارة أجرة في اسطنبول تابع مجريات المباراة على أمواج الإذاعة بكل بساطة إنه إنجاز رائع، إننا في نصف النهائي·
وأكدت زينب (32 عاماً)، وهي مشجعة لنادي غلطة سراي الذي يشكل لاعبوه العمود الفقري للمنتخب سنحتفل بالفوز حتى الصباح، مضيفة: لقد لعبوا جيداً، كان أداء هاكان سوكور سيئاً، وكان تغييره بايسهان مانسيز في محله لأنه سجل الهدف الذهبي·