Ronaldo 9
28-06-2002, 01:58 PM
اكد مهاجم منتخب البرازيلي لكرة القدم ريفالدو ان خطأ نهائي مونديال فرنسا عام 1998 لن يتكرر في نهائي مونديال 2002 في كوريا الجنوبية.
وخسرت البرازيل بطلة العالم اربع مرات (رقم قياسي) المباراة النهائية قبل اربعة اعوام امام اصحاب الارض صفر-3، وستلتقي مع المانيا في نهائي تاريخي الاحد المقبل في يوكوهاما في نهائي المونديال الحالي.
وكان ريفالدو (30 عاما) احد افراد المنتخب الذي عاش الكابوس في النهائي الفرنسي لكنه يعتبر ان الوضع مختلف تماما هذه المرة وان منتخب بلاده جاهز لمحو اثار تلك الذكرى الاليمة.
واختير ريفالدو افضل لاعب في ثلاث مباريات حتى الان ويحتل المركز الثاني في ترتيب الهدافين برصيد خمسة اهداف بالتساوي مع الالماني ميروسلاف كلوزه وبفارق هدف واحد خلف مواطنه رونالدو، ويعتبر ريفالدو مع رونالدو والحارس الالماني اوليفر كان ابرز مرشحين لجائزة افضل لاعب في المونديال.
وقال ريفالدو "خطأ 1998 يجب الا يتكرر ثانية. لقد تأهلنا الى النهائي بثقة اكبر مما كانت عليه الحال عام 98".
واضاف "فازت البرازيل بست مباريات واستعادت الان ثقتها السابقة، نعرف الان ماذا يجب ان نفعل بالكرة. فقبل بضعة اشهر، كان الكثيرون يشكون في قدرتنا على ذلك".
وارتفعت ثقة لاعبي المنتخب البرازيلي بانفسهم بتحقيقهم الفوز السادس على التوالي في البطولة حتى الان، خلافا لعام 98 حين خسر في الدور الاول امام النرويج قبل ان يصل الى النهائي.
وتابع صانع الالعاب والمهاجم في الوقت ذاته "عام 1998 كان مستوانا غير ثابت خلافا للبطولة الحالية حيث نلعب الان كما بدأنا البطولة".
وغالبا ما انتقد الجمهور البرازيلي ريفالدو على تذبذب مستواه مع المنتخب وانتظر وقتا طويلا لكي يسامحه على خطأه في اولمبياد اتلانتا عام 1996 الذي ادى الى هدف نيجيري اخرج البرازيل من نصف النهائي، لكنه اكد في النهائيات الحالية ثبات ادائه في المباريات الست التي خاضها.
ورغم احرازه لقب افضل لاعب في العالم عام 1999، بقيت الجماهير البرازيلية تعيب عليه انانيته وتفضيله فريقه برشلونة على منتخب بلاده لكن اهدافه الخمسة وخصوصا الهدفين الرائعين امام بلجيكا في الدور الثاني وانكلترا في ربع النهائي كانا كافيين لاسكات منتقديه.
وختم ريفالدو "انها نهاية رائعة لكأس العالم، فلم يسبق لنا ان لعبنا ضد المانيا في النهائيات من قبل. المنتخبان يملكان تاريخا كبيرا وسنحترم المنتخب الالماني كما احترمنا كل منتخب في هذه الدورة"، مضيفا "اذا ارادت البرازيل ان تكون بطلة، فعليها ان تحترم المانيا وليس ان تخافها".
وخسرت البرازيل بطلة العالم اربع مرات (رقم قياسي) المباراة النهائية قبل اربعة اعوام امام اصحاب الارض صفر-3، وستلتقي مع المانيا في نهائي تاريخي الاحد المقبل في يوكوهاما في نهائي المونديال الحالي.
وكان ريفالدو (30 عاما) احد افراد المنتخب الذي عاش الكابوس في النهائي الفرنسي لكنه يعتبر ان الوضع مختلف تماما هذه المرة وان منتخب بلاده جاهز لمحو اثار تلك الذكرى الاليمة.
واختير ريفالدو افضل لاعب في ثلاث مباريات حتى الان ويحتل المركز الثاني في ترتيب الهدافين برصيد خمسة اهداف بالتساوي مع الالماني ميروسلاف كلوزه وبفارق هدف واحد خلف مواطنه رونالدو، ويعتبر ريفالدو مع رونالدو والحارس الالماني اوليفر كان ابرز مرشحين لجائزة افضل لاعب في المونديال.
وقال ريفالدو "خطأ 1998 يجب الا يتكرر ثانية. لقد تأهلنا الى النهائي بثقة اكبر مما كانت عليه الحال عام 98".
واضاف "فازت البرازيل بست مباريات واستعادت الان ثقتها السابقة، نعرف الان ماذا يجب ان نفعل بالكرة. فقبل بضعة اشهر، كان الكثيرون يشكون في قدرتنا على ذلك".
وارتفعت ثقة لاعبي المنتخب البرازيلي بانفسهم بتحقيقهم الفوز السادس على التوالي في البطولة حتى الان، خلافا لعام 98 حين خسر في الدور الاول امام النرويج قبل ان يصل الى النهائي.
وتابع صانع الالعاب والمهاجم في الوقت ذاته "عام 1998 كان مستوانا غير ثابت خلافا للبطولة الحالية حيث نلعب الان كما بدأنا البطولة".
وغالبا ما انتقد الجمهور البرازيلي ريفالدو على تذبذب مستواه مع المنتخب وانتظر وقتا طويلا لكي يسامحه على خطأه في اولمبياد اتلانتا عام 1996 الذي ادى الى هدف نيجيري اخرج البرازيل من نصف النهائي، لكنه اكد في النهائيات الحالية ثبات ادائه في المباريات الست التي خاضها.
ورغم احرازه لقب افضل لاعب في العالم عام 1999، بقيت الجماهير البرازيلية تعيب عليه انانيته وتفضيله فريقه برشلونة على منتخب بلاده لكن اهدافه الخمسة وخصوصا الهدفين الرائعين امام بلجيكا في الدور الثاني وانكلترا في ربع النهائي كانا كافيين لاسكات منتقديه.
وختم ريفالدو "انها نهاية رائعة لكأس العالم، فلم يسبق لنا ان لعبنا ضد المانيا في النهائيات من قبل. المنتخبان يملكان تاريخا كبيرا وسنحترم المنتخب الالماني كما احترمنا كل منتخب في هذه الدورة"، مضيفا "اذا ارادت البرازيل ان تكون بطلة، فعليها ان تحترم المانيا وليس ان تخافها".