رونـــــالــدو
01-07-2002, 02:50 PM
مزجت الصحف الالمانية في أعداد يوم الاثنين انتقاد حارس مرمى المنتخب الالماني لكرة القدم اوليفر كان بالاشادة بالمنتخب الذي لم يكن احد يتوقع منه الوصول لنهائي كأس العالم.
وفي الأعداد الصباحية ألقت معظم الصحف باللوم على كان بعد ان اخطأ ووقعت الكرة من يديه بعد قذيفة لعبها مهاجم البرازيل ريفالدو ليلحق بها هداف كأس العالم البرازيلي رونالدو ويسجل الهدف الاول لفريقه في الدقيقة ٦٧ من مباراة الدور النهائي بكأس العالم يوم الاحد.
وقالت صحيفة سوديتشه زايتونج التي تصدر في ميونيخ في عنوان "خطأ واحد يعد خطأ كبيرا".
وكانت البرازيل قد فازت بكأس العالم للمرة الخامسة في تاريخها يوم الأحد بتغلبها على المنتخب الالماني ٢/صفر بهدفين للنجم رونالدو.
ومضت الصحيفة تقول "كان الذي يعد على الارجح أفضل حارس مرمى في التاريخ ارتكب الخطأ الذي يتعرض له العديد من حراس المرمى في شتى انحاء العالم."
اما صحيفة فرانكفورتر المانيه زايتونج فلخصت في صفحتها الاولى الاستياء الذي شعر به الالمان حتى بعد ان وصل فريقهم الى الدور النهائي في البطولة على عكس التوقعات.
وكتبت في عنوان في الصفحة الاولى "لم يكن هذا هو الهدف المرجو.. البرازيل تهزم المانيا.."
وفي صفحة الرياضة ألقت الصحيفة ايضا باللوم على كان في الهزيمة.
ومضت تقول "فتح كان الابواب امام البرازيل لتصبح بطل العالم لكرة القدم للمرة الخامسة."
وفي تعليق أصرت الصحيفة على ان المانيا كانت الفريق الافضل بالرغم من العديد من الفرص الجيدة التي لاحت للبرازيل.
وكتبت صحيفة فاز "البرازيل هي بطل العالم والمانيا هي أفضل فريق في العالم."
وألقت صحيفة بيلد وهي اكثر الصحف مبيعا في اوروبا اذ تبيع اكثر من اربعة ملايين نسخة يوميا اللوم على كان وقالت في صفحتها الاولى "خطأ كان الفادح" رغم انه نفس حارس المرمى الذي حظي بالمديح والاشادة وتصدرت صوره واخباره الصحف خلال الاسابيع الاربعة الماضية.
واشادت الصحيفة ايضا برودي فولر المدير الفني للمنتخب الذي تولى مهامه مع الفريق منذ عامين بعد ثلاث هزائم مخزية في بطولة كأس الامم الاوروبية عام ٢٠٠٠ وتكهنت بفوز المانيا ببطولة كأس العالم المقبلة التي تستضيفها على ارضها عام ٢٠٠٦ .
واضافت "شكرا يا رودي لقد جعلت متابعة كرة القدم متعة من جديد. ارفعوا رؤوسكم يا اولاد علينا الان ان نفوز بكأس العالم ٢٠٠٦ ."
اما صحيفة مورجنبوست فقالت "بصراحة نشعر بالاستياء. كنا نسير في صحراء الفشل لاعوام وشعرنا بالامل ان تتغلب طريقتنا العملية في اللعب على اللمسات الفنية للبرازيل."
وقالت صحيفة دير تاجشبيجل التي تصدر في برلين في عنوانها "المانيا .. يا للعار .. رونالدو يتفوق على كان."
ومضت تقول في تعليق "فاز راقصو البرازيل.. كانت المانيا جديرة بالفوز ايضا. ربما يختلف معنا في الرأي الهولنديون والفرنسيون والاسبان ومن المرجح انهم يشعرون بالراحة لعدم حدوث أسوأ سيناريو لهم .. فوز المانيا بكأس العالم."
http://www.arabia.com/getimage/0,4918,331888,00.jpg
اوليفر كان يجلس مسندا ظهره على قائم مرماه وعلى وجهه آثار الهزيمة بعد انتهاء مباراة المانيا والبرازيل يوم الأحد .
مسكين يا اوليفر ما تستاهل :( :(
وفي الأعداد الصباحية ألقت معظم الصحف باللوم على كان بعد ان اخطأ ووقعت الكرة من يديه بعد قذيفة لعبها مهاجم البرازيل ريفالدو ليلحق بها هداف كأس العالم البرازيلي رونالدو ويسجل الهدف الاول لفريقه في الدقيقة ٦٧ من مباراة الدور النهائي بكأس العالم يوم الاحد.
وقالت صحيفة سوديتشه زايتونج التي تصدر في ميونيخ في عنوان "خطأ واحد يعد خطأ كبيرا".
وكانت البرازيل قد فازت بكأس العالم للمرة الخامسة في تاريخها يوم الأحد بتغلبها على المنتخب الالماني ٢/صفر بهدفين للنجم رونالدو.
ومضت الصحيفة تقول "كان الذي يعد على الارجح أفضل حارس مرمى في التاريخ ارتكب الخطأ الذي يتعرض له العديد من حراس المرمى في شتى انحاء العالم."
اما صحيفة فرانكفورتر المانيه زايتونج فلخصت في صفحتها الاولى الاستياء الذي شعر به الالمان حتى بعد ان وصل فريقهم الى الدور النهائي في البطولة على عكس التوقعات.
وكتبت في عنوان في الصفحة الاولى "لم يكن هذا هو الهدف المرجو.. البرازيل تهزم المانيا.."
وفي صفحة الرياضة ألقت الصحيفة ايضا باللوم على كان في الهزيمة.
ومضت تقول "فتح كان الابواب امام البرازيل لتصبح بطل العالم لكرة القدم للمرة الخامسة."
وفي تعليق أصرت الصحيفة على ان المانيا كانت الفريق الافضل بالرغم من العديد من الفرص الجيدة التي لاحت للبرازيل.
وكتبت صحيفة فاز "البرازيل هي بطل العالم والمانيا هي أفضل فريق في العالم."
وألقت صحيفة بيلد وهي اكثر الصحف مبيعا في اوروبا اذ تبيع اكثر من اربعة ملايين نسخة يوميا اللوم على كان وقالت في صفحتها الاولى "خطأ كان الفادح" رغم انه نفس حارس المرمى الذي حظي بالمديح والاشادة وتصدرت صوره واخباره الصحف خلال الاسابيع الاربعة الماضية.
واشادت الصحيفة ايضا برودي فولر المدير الفني للمنتخب الذي تولى مهامه مع الفريق منذ عامين بعد ثلاث هزائم مخزية في بطولة كأس الامم الاوروبية عام ٢٠٠٠ وتكهنت بفوز المانيا ببطولة كأس العالم المقبلة التي تستضيفها على ارضها عام ٢٠٠٦ .
واضافت "شكرا يا رودي لقد جعلت متابعة كرة القدم متعة من جديد. ارفعوا رؤوسكم يا اولاد علينا الان ان نفوز بكأس العالم ٢٠٠٦ ."
اما صحيفة مورجنبوست فقالت "بصراحة نشعر بالاستياء. كنا نسير في صحراء الفشل لاعوام وشعرنا بالامل ان تتغلب طريقتنا العملية في اللعب على اللمسات الفنية للبرازيل."
وقالت صحيفة دير تاجشبيجل التي تصدر في برلين في عنوانها "المانيا .. يا للعار .. رونالدو يتفوق على كان."
ومضت تقول في تعليق "فاز راقصو البرازيل.. كانت المانيا جديرة بالفوز ايضا. ربما يختلف معنا في الرأي الهولنديون والفرنسيون والاسبان ومن المرجح انهم يشعرون بالراحة لعدم حدوث أسوأ سيناريو لهم .. فوز المانيا بكأس العالم."
http://www.arabia.com/getimage/0,4918,331888,00.jpg
اوليفر كان يجلس مسندا ظهره على قائم مرماه وعلى وجهه آثار الهزيمة بعد انتهاء مباراة المانيا والبرازيل يوم الأحد .
مسكين يا اوليفر ما تستاهل :( :(