ياويلي منهم؟؟
05-07-2002, 03:40 AM
الثقة شيء مهم و عظيم إذا كانت في محلها ، و الإنسان في هذا الوقت لا
يستطيع أن يمنحها لأي أحد ، و القصة التي سوف أرويها لكم لفتاة في عمر
الزهور حدثت لها هذه حادثة مأساوية يتقطع لأجلها القلب و تغرق في محيطها
العيون ، بدأت قصة الفتاة عندما انتقلت إلى المرحلة الثانوية ، عندما
التقت بزميلة لها كانت معها بالمرحلة المتوسطة ، وواعدتها بأن تزورها في
المنزل ة المسكينة وافقت أن تستقبل زميلتها في منزلها دون أن تعلم ما
تخفي لها من نوايا خبيثة ، و بدأت تزورها باستمرار و لهدف تعميق العلاقة
و توطيدها ، و ذات يوم واعدتها بأن تمر عليها وتخرجان سوياً ، هي في
البداية رفضت لكن زميلتها المخلصة أصرت عليها بالخروج ، و في أحد أيام
الأربعاء عصراً مرت على الفتاة المسكينة مع شخص بسيارته على أساس أنه
شقيقها ، ثم أتلفتت هذه المخادعة على الفتاة المسكينة و أعطتها ألبوم
صور لكي تتفرج عليه ، و تفاجأ بأن من في الصور هي زميلتها مع الشاب الذي
يقود السيارة و هي في وضع مخل و بملابس شفافة ، و لما قالت لها أن هذا
الفعل محرم و عيب ، ردت بكل انحطاط و قالت : نحن متعودون منذ الصغر أن
نلبس هذه الملابس أمام إخواننا في المنزل ، و هو في حقيقة الأمر ليس
بأخيها ، ثم و صلوا إلى عمارة و طلبت المخادعة من تلك الفتاة المسكينة
بأن تنزل معها على أساس أن زميلاتهم في المدرسة مجتمعين في إحدى شقق
زميلة لهم في هذه العمارة ، ثم صعدوا إلى أحد الدوار و طرقوا الباب ، و
تفاجأن بأن من يفتح الباب هي إحدى مدرساتها في المدرسة ، ثم ردت
بارتباك : إحنا آسفين غلطانين في الشقة ، فردت المدرسة و الدهاء واضح في
عينيها : لا .. لستم غلطانين ، تفضلوا ، فسحبتها من يدها و أدخلتها الشقة
، و تفاجأن بوجود رجال داخل الشقة بالإضافة إلى مجموعة فتيات من زميلاتها
في المدرسة ، وهم منهمكين في الفرجة على أفلام ساقطة و منحلّة ، و قام أحد
هؤلاء السفلة و حاول أن يمس شرف هذه البريئة ، لكنها منعته و بدأت
بالصراخ ، لكن هؤلاء السفلة محتاطين و مجهزين بكافة أدوات جرائهم التي
يرتكبونها ، فأعطوها حقنة أفقدتها الوعي ، و لما صحت من غشيتها ، رأت
نفسها في غرفة نوم وفي وضع مخل ، و خرجت من هذه الغرفة و شاهدت هؤلاء
السفلة يتفرجون عليها بالفيديو و هي عارية وهم يتناوبون عليها الواحد
تلو الآخر بدون شفقة ولا رحمة وبلا خوف من الله أو من عاقبته ، و لما رأت هذا
المشهد المريب ، أغمى عليها ، و أيقظوها ومن ثم أوصلتها زميلتها النذلة
مع من أتوا معه سابقاً إلى منزلها ، و واعداها بأن تأتي معهم الأربعاء
القادم ، لكنها رفضت ، فهددوها بشريط الفيديو الذي صوروها فيه و بالصور
الفوتوغرافية التي التقطوها لها ، لما نزلت المسكينة إلى بيتهم غرقت في
بحر عميق من الحيرة و الهم و التفكير و الحزن ، فكرت أن تخبر والدها
لكنها خافت ، و جاء يوم الموعد وهو الأربعاء ، و اتصلت بها زميلتها
الخائنة على الموعد ، لكنها رفضت الخروج ، و استمرت بتهديدها بما
يمسكونه عليها من صور و شريط فيديو حتى خرجت معها ، و استمرت المسكينة
راضخة لرغبتهم لفترة طويلة و هم يفعلون بها ما يريدون ، حتى جاء يوم و
طلبت من أحد هؤلاء الأنذال أن يذهب بها إلى طبيب خوفاً منها تكون أصيبت
بحمل ، و رضخ لرغبتها و ذهب معها إلى طبيب يعرفه ، وبعدما كشف عليها طلب
منها الانتظار في الخارج ، وبينما الطبيب يتحدث مع هذا النذل هي كانت
تسمع ما يدور بينهما من حوار ، فقال الطبيب له : أنت كنت تعرف بأنك مصاب
بالإيدز فلماذا كنت تعاشرها ؟ رد النذل بكل سقط و وحشية قائلاً : عليّ و على
أعدائي ، لا يهمك منها ، و لما خرج من عند الطبيب انهالت عليه باللعن و
الشتائم و أخذت تدعو عليه ، ولما ذهبوا إلى شقة الدعارة ، قال الحقير
لشلته : لا أحد يمس هذه الحشرة بعد اليوم ، فقد أصيبت بالإيدز ، و بعدما
ابتليت هذه المسكينة في شرفها أولاً و في صحتها ثانياً بسبب هؤلاء الأنذال ،
أعطوها صورها و كل ما يخصها لديهم لأنها لم تعد تلزمهم ، فقد أخذوا
مبتغاهم منها و رموها رمية الكلاب ، و مع مرور الأيام اشتدت عليها الآلام و
ظهرت عليها بعض أعراض المرض ، و طلب منها و والدها أن يذهب بها إلى طبيب
لكنها كانت ترفض ، و بعد إصراره عليها وافقت ، لكنها طلبت منه أن يذهب
بها إلى نفس الطبيب الذي كشف عن مرضها ، و ذهب بها إلى الطبيب ، و قد
أخبر الطبيب والدها بالقصة كاملة ، وخرج الوالد منهار ، و أخذ يضربها ،
وبينما هو في السيارة معها ، فقد مروا على مقبرة ، و والدها : يأنبها و
يقول : فضحتيني و سودتي وجهي ، فقالت : اقتلني و ادفني ، فنزل الوالد من
السيارة و الغضب يملأه ، و اخرج أداة حديدية من السيارة ، و حاول أن يضرب
أبنته بها ، لكنه لم يقدر ، فرمى نفسه على الأرض و أخذ يبكي و أحتضن
أبنته و هي تبكي معه .
===============================================
:( :( :(
المخلص: لهيب الحب
يستطيع أن يمنحها لأي أحد ، و القصة التي سوف أرويها لكم لفتاة في عمر
الزهور حدثت لها هذه حادثة مأساوية يتقطع لأجلها القلب و تغرق في محيطها
العيون ، بدأت قصة الفتاة عندما انتقلت إلى المرحلة الثانوية ، عندما
التقت بزميلة لها كانت معها بالمرحلة المتوسطة ، وواعدتها بأن تزورها في
المنزل ة المسكينة وافقت أن تستقبل زميلتها في منزلها دون أن تعلم ما
تخفي لها من نوايا خبيثة ، و بدأت تزورها باستمرار و لهدف تعميق العلاقة
و توطيدها ، و ذات يوم واعدتها بأن تمر عليها وتخرجان سوياً ، هي في
البداية رفضت لكن زميلتها المخلصة أصرت عليها بالخروج ، و في أحد أيام
الأربعاء عصراً مرت على الفتاة المسكينة مع شخص بسيارته على أساس أنه
شقيقها ، ثم أتلفتت هذه المخادعة على الفتاة المسكينة و أعطتها ألبوم
صور لكي تتفرج عليه ، و تفاجأ بأن من في الصور هي زميلتها مع الشاب الذي
يقود السيارة و هي في وضع مخل و بملابس شفافة ، و لما قالت لها أن هذا
الفعل محرم و عيب ، ردت بكل انحطاط و قالت : نحن متعودون منذ الصغر أن
نلبس هذه الملابس أمام إخواننا في المنزل ، و هو في حقيقة الأمر ليس
بأخيها ، ثم و صلوا إلى عمارة و طلبت المخادعة من تلك الفتاة المسكينة
بأن تنزل معها على أساس أن زميلاتهم في المدرسة مجتمعين في إحدى شقق
زميلة لهم في هذه العمارة ، ثم صعدوا إلى أحد الدوار و طرقوا الباب ، و
تفاجأن بأن من يفتح الباب هي إحدى مدرساتها في المدرسة ، ثم ردت
بارتباك : إحنا آسفين غلطانين في الشقة ، فردت المدرسة و الدهاء واضح في
عينيها : لا .. لستم غلطانين ، تفضلوا ، فسحبتها من يدها و أدخلتها الشقة
، و تفاجأن بوجود رجال داخل الشقة بالإضافة إلى مجموعة فتيات من زميلاتها
في المدرسة ، وهم منهمكين في الفرجة على أفلام ساقطة و منحلّة ، و قام أحد
هؤلاء السفلة و حاول أن يمس شرف هذه البريئة ، لكنها منعته و بدأت
بالصراخ ، لكن هؤلاء السفلة محتاطين و مجهزين بكافة أدوات جرائهم التي
يرتكبونها ، فأعطوها حقنة أفقدتها الوعي ، و لما صحت من غشيتها ، رأت
نفسها في غرفة نوم وفي وضع مخل ، و خرجت من هذه الغرفة و شاهدت هؤلاء
السفلة يتفرجون عليها بالفيديو و هي عارية وهم يتناوبون عليها الواحد
تلو الآخر بدون شفقة ولا رحمة وبلا خوف من الله أو من عاقبته ، و لما رأت هذا
المشهد المريب ، أغمى عليها ، و أيقظوها ومن ثم أوصلتها زميلتها النذلة
مع من أتوا معه سابقاً إلى منزلها ، و واعداها بأن تأتي معهم الأربعاء
القادم ، لكنها رفضت ، فهددوها بشريط الفيديو الذي صوروها فيه و بالصور
الفوتوغرافية التي التقطوها لها ، لما نزلت المسكينة إلى بيتهم غرقت في
بحر عميق من الحيرة و الهم و التفكير و الحزن ، فكرت أن تخبر والدها
لكنها خافت ، و جاء يوم الموعد وهو الأربعاء ، و اتصلت بها زميلتها
الخائنة على الموعد ، لكنها رفضت الخروج ، و استمرت بتهديدها بما
يمسكونه عليها من صور و شريط فيديو حتى خرجت معها ، و استمرت المسكينة
راضخة لرغبتهم لفترة طويلة و هم يفعلون بها ما يريدون ، حتى جاء يوم و
طلبت من أحد هؤلاء الأنذال أن يذهب بها إلى طبيب خوفاً منها تكون أصيبت
بحمل ، و رضخ لرغبتها و ذهب معها إلى طبيب يعرفه ، وبعدما كشف عليها طلب
منها الانتظار في الخارج ، وبينما الطبيب يتحدث مع هذا النذل هي كانت
تسمع ما يدور بينهما من حوار ، فقال الطبيب له : أنت كنت تعرف بأنك مصاب
بالإيدز فلماذا كنت تعاشرها ؟ رد النذل بكل سقط و وحشية قائلاً : عليّ و على
أعدائي ، لا يهمك منها ، و لما خرج من عند الطبيب انهالت عليه باللعن و
الشتائم و أخذت تدعو عليه ، ولما ذهبوا إلى شقة الدعارة ، قال الحقير
لشلته : لا أحد يمس هذه الحشرة بعد اليوم ، فقد أصيبت بالإيدز ، و بعدما
ابتليت هذه المسكينة في شرفها أولاً و في صحتها ثانياً بسبب هؤلاء الأنذال ،
أعطوها صورها و كل ما يخصها لديهم لأنها لم تعد تلزمهم ، فقد أخذوا
مبتغاهم منها و رموها رمية الكلاب ، و مع مرور الأيام اشتدت عليها الآلام و
ظهرت عليها بعض أعراض المرض ، و طلب منها و والدها أن يذهب بها إلى طبيب
لكنها كانت ترفض ، و بعد إصراره عليها وافقت ، لكنها طلبت منه أن يذهب
بها إلى نفس الطبيب الذي كشف عن مرضها ، و ذهب بها إلى الطبيب ، و قد
أخبر الطبيب والدها بالقصة كاملة ، وخرج الوالد منهار ، و أخذ يضربها ،
وبينما هو في السيارة معها ، فقد مروا على مقبرة ، و والدها : يأنبها و
يقول : فضحتيني و سودتي وجهي ، فقالت : اقتلني و ادفني ، فنزل الوالد من
السيارة و الغضب يملأه ، و اخرج أداة حديدية من السيارة ، و حاول أن يضرب
أبنته بها ، لكنه لم يقدر ، فرمى نفسه على الأرض و أخذ يبكي و أحتضن
أبنته و هي تبكي معه .
===============================================
:( :( :(
المخلص: لهيب الحب