aslam
08-07-2002, 08:19 AM
مفكرة الإسلام : أكدت مصادر باكستانية خاصة أن القيادي في تنظيم القاعدة أبو زبيدة الفلسطيني الأصل ، و الذي قالت الأجهزة الأمنية الأميركية أنه تم اعتقاله في باكستان قبل أشهر ، قد مات متأثرا بجراح أصابته لدى محاولة اعتقاله ، و أنه وفاته جاءت بعد 35 ساعة فقط من إصابته ، مما يعني أن الإدعاءات الأميركية بوجوده لديها ، و كونه يخضع للعلاج ، و يدلي باعترافات هامة بين الحين و الآخر ، تنسبها إليه ، إنما هو محض افتراء و كذب ، فلا وجود للرجل لدى الأميركيين ، و ذكرت البيان الإماراتية أن راديو مونت كارلو نقل عن المصادر الباكستانية قولها أن أبو زبيدة توفى متأثرا بجراح اصيب بها بعيار نارى فى رقبته أثناء اعتقاله فى منزل كان يختبيء به فى مدينة فيصل اباد فى اقليم البنجاب مع مجموعة من تنظيم القاعدة خلال مداهمات قامت بها اجهزة الامن الباكستانية بمشاركة وحدات من مكتب التحقيقات الاميركي إف بى آى ..
و أشار راديو مونت كارلو إلى أن السلطات الأميركية اكدت اصابة ابو زبيدة وانه يخضع للعلاج ، و نسبت له اعترافات وصفتها بأنها مهمة للغاية ، وكانت صحيفة واشنطن بوست الاميركية قد ذكرت فى عددها الصادر يوم 27 مايو الماضى نقلا عن مصدر استخباراتى اميركي قوله ان ابو زبيدة أكد لعملاءهم أن القاعدة ناقشت ضمن عملياتها تفجير تمثال الحرية في نيويورك ، و رغم أ، الصحيفة قالت أن أبو زبيدة ربما يستهدف نشر الفزع بنشر مثل هذه الاعترافات الغامضة ، إلا أنها أكدت في الوقت نفسه أنه يدلي باعترافات هامة للغاية ، و هذا قبل أن تقول الإذاعة الفرنسية أنه مات قبل تسليمه للأميركيين ..
نقلا عن / مفكرة الإسلام
تعليق ( ألم أقل لكم أن أخينا أبا زبيدة هناك في أفغانستان وقد تمت مداواته ، ولكن عارضني بعض الأخوة وصدقوا أمريكا وأبواقها ، وهاهي الأيام تثبت ماقلنا سابقا ، ولكن أيضا ليس صحيح ماأدعته الأستخبارات الباكستانية أن أبازبيدة أستشهد عقب مرور 35 ساعة من أصابته ، ولازال خبر صحته وتحسنه من عدمها في علم الله ثم علم الأخوة هناك )
و أشار راديو مونت كارلو إلى أن السلطات الأميركية اكدت اصابة ابو زبيدة وانه يخضع للعلاج ، و نسبت له اعترافات وصفتها بأنها مهمة للغاية ، وكانت صحيفة واشنطن بوست الاميركية قد ذكرت فى عددها الصادر يوم 27 مايو الماضى نقلا عن مصدر استخباراتى اميركي قوله ان ابو زبيدة أكد لعملاءهم أن القاعدة ناقشت ضمن عملياتها تفجير تمثال الحرية في نيويورك ، و رغم أ، الصحيفة قالت أن أبو زبيدة ربما يستهدف نشر الفزع بنشر مثل هذه الاعترافات الغامضة ، إلا أنها أكدت في الوقت نفسه أنه يدلي باعترافات هامة للغاية ، و هذا قبل أن تقول الإذاعة الفرنسية أنه مات قبل تسليمه للأميركيين ..
نقلا عن / مفكرة الإسلام
تعليق ( ألم أقل لكم أن أخينا أبا زبيدة هناك في أفغانستان وقد تمت مداواته ، ولكن عارضني بعض الأخوة وصدقوا أمريكا وأبواقها ، وهاهي الأيام تثبت ماقلنا سابقا ، ولكن أيضا ليس صحيح ماأدعته الأستخبارات الباكستانية أن أبازبيدة أستشهد عقب مرور 35 ساعة من أصابته ، ولازال خبر صحته وتحسنه من عدمها في علم الله ثم علم الأخوة هناك )