المساعد الشخصي الرقمي

مشاهدة النسخة كاملة : اي هو بيتك؟؟؟؟؟؟



sky_rose
21-07-2002, 03:50 PM
هل تعلمون اي همو بيوتكم؟؟؟؟؟
-------------------------------------------
http://www.dotbint.net/come/dood1.gif هذا هو بيتك
-------------------
هي حفرة إما أن تكون روضة من رياض الجنة أو حفرة من حفر النار
http://www.dotbint.net/come/dood3.gif
------------------
كل صغير و كبير و غني و فقير و حاكم و ذليل داخلها داخلها

إما عذاب و إما نعيم

إما منزلتك في الجنة و إما منزلتك في النار


http://www.dotbint.net/come/gboor.jpg ااااااااه لو اعرف هل انا في شقاء او نعيم؟؟؟؟؟؟؟
-------------------

يتبع>>>>>>

sky_rose
21-07-2002, 04:02 PM
http://www.dotbint.net/come/gpr.GIF كفى بالموت واعظا

ألم يقشعر بدنك ؟

ألا تخاف من الموت ؟

ألا تخاف من حفرة النار ؟

ألا تريد روضة الجنة ؟

ألا تريد الحور العين ؟

و الحياة الجميلة ؟

ألا تريد الجنة ؟

ألا تخاف من النار ؟

حتى متى حتى متى

حتى متى نحن مقصرون ؟


http://www.saaid.net/Images/4a.jpg

http://www.saaid.net/Images/5a.jpg

------------------
يتبع (عذاب القبر)

sky_rose
21-07-2002, 04:06 PM
أخي اختي ..

ماذا عساي ان أقول .. والأيام تطوى .. والساعات تنقضي سراعا .. وهذه الدنيا تمضي لحظاتها .. ولم يبقى سوى أنفاس تتلاحق .. فلا تجد نفسك إلا وقد حملت على الرقاب ، وفارقت الاهل والأصحاب .. وصلي عليك .. ( وإن لم تصل لم يصلّ عليك ) فتنبه ولات ساعة مندم .. ثم توضع في بيت جديد .. ليس كبيوت الدنيا .. بل روضة من رياض الجنة او حفرة من حفر النار ..ثم يغلق عليك ، ويودعك أهل وخلانك الوداع الاخير حتى انك لتسمع قرع نعالهم .. فتخيل نفسك في تلك اللحظات .. ما الذي تود أن تقوله لهم .. أن تناديهم به . تتمنى لو تسبيحة واحدة .. استغفار واحد .. لكن محال لك ذلك .. ليت شعري بأي أعمالك ، وبأي أحوالك اغتبطت ..
فيأتيانك الملكان ( منكر ونكير ) أعينهما مثل قدور النحاس وأنيابهما مثل صياصي البقر وأصواتهما مثل الرعد ، يجلسانك ليسألانك فيقولان لك: من ربك ؟ ما دينك ؟ما هذا الرجل الذي بعث فيكم ؟ .. فإن كنت ممن آمن بالله وصدق برسوله وعمل صالحا .. فأبشر بالتثبيت من الله " يثبت الله الذين آمنوا بالقول الثابت في الحياة الدنيا وفي الآخرة ويضل الله الظالمين ويفعل الله ما يشاء " ، وقد ثبت في الصحيحين ان الآية نزلت في عذاب القبر .. حينها تقول : ربي الله ، وديني الإسلام ، وهذا الرجل هو محمد صلى الله عليه وسلم .. فينادي مناد من السماء أن صدق عبدي فافرشوه من الجنة وافتحوا له باباً إلى الجنة وألبسوه من الجنة .فيأتيك من روحها وطيبها ويفسح لك في قبرك مد بصرك.
واما إن كنت ساهٍ غافل منافق مرتاب أو كافر ، فتقول : آه لا ادري .. نعم كنت يا اخي تعرف من ربك ومن دينك ونبيك ، ولكن ! .. أين العمل والخوف من الله ؟ .. إذاً الجزاء من جنس العمل .. ( لا أدري ) .. هذا ما تملكه .. فينادي مناد من السماء أن كذب عبدي فافرشوه من النار وافتحوا له باباً إلى النار قال فيأتيك من حرها وسمومها ، ويضيق عليك قبرك حتى تختلف أضلاعك .
وفي رواية " يضر بمرزبة من حديد لو ضرب بها جبل لصار تراباً يسمعها ما بين المشرق والمغرب إلا الثقلين فيصير تراباً قال ثم يعاد فيه الروح " .. وجاء في الأخبار "ثم يضربانه بقامع حتى يتلجلج في الأرض السابعة ، ثم تنقضه الأرض في قبره . ثم يضربانه سبع مرات "
********

فيا هذا أين الذي جمعته من الأموال ، و أعددته للشدائد و الأهوال ، لقد أصبحت كفك منه عند الموت خالية صفراً ، و بدلت من بعد غناك و عزك ذلاً و فقراً ، فكيف أصبحت يا رهين أوزاره و يا من سلب من أهله و دياره ؟ ما كان أخفى عليك سبيل الرشاد ، و أقل اهتمامك لحمل الزاد ، إلى سفرك البعيد ، و موقفك الصعب الشديد ، أو ما علمت يا مغرور : أن لا بد من الارتحال ، إلى يوم شديد الأهوال ، و ليس ينفعك ثم قيل و لا قال ، بل يعد عليك بين يدي الملك الديان ، ما بطشت اليدان ، و مشت القدمان و نطق به اللسان ، و عملت الجوارح و الأركان ، فإن رحمك فإلى الجنان ، و إن كانت الأخرى فإلى النيران ، يا غافلاً عن هذه الأحوال . إلى كم هذه الغفلة و التوان ، أتحسب أن الأمر صغير . و تزعم أن الخطب يسير ؟ و تظن أن سينفعك حالك ، إذا آن ارتحالك ، أو ينقذك مالك ، حين توبقك أعمالك ، أو يغني عنك ندمك ، إذا زلت بك قدمك ، أو يعطف عليك معشرك ، حين يضمك محشرمك ، كلا و الله ساء ما تتوهم و لا بد لك أن ستعلم . لا بالكفاف تقنع ، و لا من الحرام تشبع ، ولا للعظاة تستمع ، و لا بالوعيد ترتدع ، دأبك أن تنقلب مع الأهواء ، و تخبط خبط العشواء ، يعجبك التكاثر بما لديك ، و لا تذكر ما بين يديك ، يا نائماً في غفلة و في خبطة يقظان ، إلى كم هذه الغفلة و التوان ، أتزعم أن سترك سدى ، و أن لا تحاسب غداً ، كلا و الله لن يدفع عنك الموت مال ولا بنون ، و لا ينفع أهل القبور إلا العمل المبرور ، فطوبى لمن سمع و وعى ، و حقق ما ادعى ، و نهى النفس عن الهوى ، و علم أن الفائز من ارعوى ، " و أن ليس للإنسان إلا ما سعى * و أن سعيه سوف يرى " فانتبه من هذه الرقدة ، و اجعل العمل الصالح لك عدة ، ولا تتمن منازل الأبرار ، و أنت مقيم على الأوزار عامل بعمل الفجار ، بل أكثر من الأعمال الصالحات ، و راقب الله في الخلوات . رب الأرض و السموات ، ولا يغرنك الأمل ، فتزهد عن العمل ، أو ماسمعت الرسول حيث يقول ، لما جلس على القبور : " يا إخواني ، لمثل هذا فأعدوا " ، أو ما سمعت الذي خلقك فسواك ، يقول : " وتزودوا ، فإن خير الزاد التقوى " .


إذا أنت لم ترحل بزاد من التقى
و لاقيت بعد الموت من قد تزودا
ندمت على أن لا تكون كمثله
و أنك لم ترصد كما كان أرصدا

كُلُّ نَفْسٍ ذَآئِقَةُ الْمَوْتِ وَإِنَّمَا تُوَفَّوْنَ أُجُورَكُمْ يَوْمَ الْقِيَامَةِ فَمَن زُحْزِحَ عَنِ النَّارِ وَأُدْخِلَ الْجَنَّةَ فَقَدْ فَازَ وَما



يا رب ابعدنا عن عذاب القبر يا رب



يتبع نعيم القبر

sky_rose
21-07-2002, 04:11 PM
نعيم البرزخ والجنة

أخي الحبيب أختي الحبيبة

ماذا أعددت لأول ليلة تبيتها في قبرك ؟ أما علمت أنها ليلة شديدة ، بكى منها العلماء وشكا منها الحكماء وشمّر لها الصالحون والأتقياء ؟ .

فارقت موضع مرقدي ####### يوماً ففارقني السكون

القبــر أول ليلــة ####### بالله قل لي مـا يكون

القبر وإن كان برزخا فإنه أول منازل الآخرة فقد يسعد فيه المؤمن فتكون روحه في الجنة تسرح حيث شاءت جزاء إيمانه وتقواه ، ويفسح له في قبره ويملأ عليه خضراً إلى يوم يبعثون ، وينور له فيه ، وينام نومة العروس الذي لا يوقظه إلا أحب أهله إليه ويفتح له باب إلى الجنة فيأتيه من روحها وريحانها وينظر إلى ما فيها ويلبس من الجنة ويفرش له منها ويمثل له عمله الصالح على هيئة رجل حسن الوجه يبشره بالذي يسرّه ويؤنسه في قبره .

أخي الحبيب : هل تطمع أن تكون ممن حازوا نعيم الدنيا والبرزخ وينتظرهم النعيم الأعظم في الآخرة ورؤية الله تعالى ونيل رضوانه .

إذا عليك أن تصلح حالك مع الله .

فهلم إلى الدخول على الله ومجاورته في دار السلام بلا نصب ولا عناء ولا تعب .

وأعلم رعاك الله إن نعيم الجنة يفوق الوصف ، ويقصر دونه الخيال ، ليس لنعيمها نظير فيما يعلمه أهل الدنيا ، فالجنة كما ورد في بعض الآثار لا مثل لها : ( هي نور يتلألأ وريحانة تهتز وقصر مشيد ، ونهر مطرد ، وفاكهة نضيجة ، وزوجة حسناء جميلة ، وحلل كثيره ، في مقام أبدا ، في حبرة ونضرة في دور عالية سليمة بهية ) .

وقد سأل الصحابة النبي صلى الله عليه وسلم عن بناء الجنة فقال : ( لبنة من ذهب ، ولبنة من فضة ، وملاطها المسك الأذفر ، وحصباؤها اللؤلؤ والياقوت ، وتربتها الزعفران ، من يدخلها ينعم ولا يبأس ، ويخلد ولا يموت ، ولا يبلى ثيابهم ، ولا يفنى شبابهم ) .

وصدق الله حيث يقول ( وإذا رأيت ثم رأيت نعيما وملكا كبيرا ) .

وما أخفاه الله عنّا من نعيم الجنة شيء عظيم لا تدركه العقول ولا تصل إلى كنهه الأفكار.

فتفكر في أهل الجنة ، وفي وجوههم نضرة النعيم ، يسقون من رحيق مختوم ، جالسين على منابر الياقوت الأحمر في خيام اللؤلؤ ، متكئين على الأرائك منصوبة على أطراف أنهار الخمر والعسل والماء واللبن محفوفة بالغلمان والولدان ، مزينة بالحور العين ، من الخيرات الحسان ، كأنهن الياقوت والمرجان ، لم يطمثهن إنس قبلهم ولا جان ، آمنات من الهرم والبؤس ، مقصورات في الخيام ، قاصرات الطرف عين ، ثم يطاف عليهم بأكواب وأباريق وكأس من معين ، بيضاء لذة للشاربين ، ويطوف عليهم ولدان كأمثال اللؤلؤ المكنون ، جزاء بما كانوا يعملون ، في مقام أمين ، في جنات ونهر ، في مقعد صدق عند مليك مقتدر ، ينظرون فيها إلى وجه الملك الكريم ، وقد أشرقت في وجوههم نضرة النعيم ، لا يرهقهم قتر ولا ذلة ، بل عباد مكرمون ، فيما اشتهت أنفسهم خالدون ، لا يخافون فيها ولا يحزنون ، فهم فيها يتنعمون ، ويأكلون من أطعمتها ويشربون من أنهارها ، أراضيها من فضة ، وحصباؤها مرجان ، وترابها المسك ، ونباتها الزعفران ، ويأتون بأكواب الرحيق المختوم ، ممزوج به السلسبيل العذب .

فيا عجبا لمن يؤمن بدار هذه صفاتها ويؤمن بأنه لا يموت أهلها ولا تحل الفجائع بمن نزل بفنائها ، ثم يأنس بدار قد أذن الله في خرابها وكيف يهنأ بعيش دونها وكان جديرا به أن يهجر الدنيا بسببها .



نعيم دائم ، سكون و راحة ، و كل ما تريد تجد

تقف مبهوراً أربعين سنةً إذا رأيت الحورية الواحدة

تجتمع مع أهلك و خلانك ، و تراهم في أجمل صورة و أحلى هيئة

نعيم لا شفاء ، خلود بلا موت ، فرح بلا حزن




ادعوا معي

يارب اجعلنا من سكان جناتك و ابعدا عن عذاب النار و ثبتنا على صراطك



آآآآآآآآآآآآميييييين



نصف منقول

ابتسامــــــه
22-07-2002, 07:18 AM
تعددت العناوين ...... والموضوع واحد








الموضوع مكرر اكثر من مره :D