aslam
23-07-2002, 03:03 AM
اطلقت طائرة حربية اسرائيلية، يرجح أن تكون من طراز أف/16، صاروخا على الاقل على بنايات في مدينة غزة، مما أدى وقوع عشرة قتلى على الاقل من بينهم صلاح شحادة أحد قادة كتائب عز الدين القسام، الجناح العسكري لحركة حماس في غزة وزوجته وأطفاله، وسقوط ما يزيد على تسعين جريحا.
كما أن هناك عدد من الاشخاص مازالوا تحت انقاض البنايات ومنها بناية ضربت مكونة من طابقين في حي سكني شرقي ملعب اليرموك شرقي غزة.
"""""""""""""""""""""""""""""""""""""""""
مقاتلة إسرائيلية تغير على بناية سكنية مكتظة بالمدنيين شرقي ملعب اليرموك في غزة فتقتل عشرة وتجرح حوالي مائة آخرين
الرنتيسي يتعهد بتصعيد العمليات المسلحة ضد إسرائيل وملاحقة الإسرائيليين في بيوتهم
قال مراسل الجزيرة في فلسطين إن عشرة فلسطينيين استشهدوا وجرح نحو مائة آخرين في غارة شنتها مقاتلة إسرائيلية مساء الاثنين من طراز إف 16 على بناية سكنية في مدينة غزة. وأضاف المراسل أن بين القتلى زعيم كتائب عز الدين القسام الشيخ صلاح شحادة.
وقال المراسل إن القصف الإسرائيلي الذي استهدف بناية سكنية من أربعة طوابق مكتظة بالمدنيين شرقي ملعب اليرموك بمدينة حول الشهداء وبينهم أطفال إلى أشلاء ممزقة.
وقد تعهد أحد زعماء حركة حماس في غزة عبد العزيز الرنتيسي بالرد بقوة على الغارة الإسرائيلية، قائلا "لن يكون هناك هدوء أو راحة وسنلاحق الإسرائيليين في بيوتهم". مشيرا إلى أن القصف طال الشيخ صلاح شحادة وزوجته وثلاثة من أبناءه.
وقد أدت الجريمة الإسرائيلية إلى استنكار واسع في صفوف الفلسطينيين الذي توقع كثير منهم أن بداية مرحلة جديدة من التصعيد مع قوات الاحتلال الإسرائيلي.
كما أن هناك عدد من الاشخاص مازالوا تحت انقاض البنايات ومنها بناية ضربت مكونة من طابقين في حي سكني شرقي ملعب اليرموك شرقي غزة.
"""""""""""""""""""""""""""""""""""""""""
مقاتلة إسرائيلية تغير على بناية سكنية مكتظة بالمدنيين شرقي ملعب اليرموك في غزة فتقتل عشرة وتجرح حوالي مائة آخرين
الرنتيسي يتعهد بتصعيد العمليات المسلحة ضد إسرائيل وملاحقة الإسرائيليين في بيوتهم
قال مراسل الجزيرة في فلسطين إن عشرة فلسطينيين استشهدوا وجرح نحو مائة آخرين في غارة شنتها مقاتلة إسرائيلية مساء الاثنين من طراز إف 16 على بناية سكنية في مدينة غزة. وأضاف المراسل أن بين القتلى زعيم كتائب عز الدين القسام الشيخ صلاح شحادة.
وقال المراسل إن القصف الإسرائيلي الذي استهدف بناية سكنية من أربعة طوابق مكتظة بالمدنيين شرقي ملعب اليرموك بمدينة حول الشهداء وبينهم أطفال إلى أشلاء ممزقة.
وقد تعهد أحد زعماء حركة حماس في غزة عبد العزيز الرنتيسي بالرد بقوة على الغارة الإسرائيلية، قائلا "لن يكون هناك هدوء أو راحة وسنلاحق الإسرائيليين في بيوتهم". مشيرا إلى أن القصف طال الشيخ صلاح شحادة وزوجته وثلاثة من أبناءه.
وقد أدت الجريمة الإسرائيلية إلى استنكار واسع في صفوف الفلسطينيين الذي توقع كثير منهم أن بداية مرحلة جديدة من التصعيد مع قوات الاحتلال الإسرائيلي.