بو حمود 11
27-07-2002, 06:52 AM
يا أيها المسلمون:؛
لقد طال رقادكم واستنسر البغاة في أرضكم، وما أجمل أبيات الشاعر
طال المنام على الهوان فأين زمجرة الأسـود واستنسرت عصب البغاة ونحن في ذل العبيـد
قيد العبيد من الخنوع وليس من زرد الحديـد فمتى نثور على القيود متى نثور على القيـود
يا معشر النساء:؛
إياكن والترف، لأنَّ الترف عدو الجهاد، والترف تلف للنفوس البشرية، واحذرن الكماليات، واكتفين بالضروريات، وربين أبناءكنَّ على الخشونة والرجولة، وعلى البطولة والجهاد. لِتَكُنْ بيوتكن عَرِينا لأسود، وليس مزرعة للدجاج الذي يُسَمَّنُ ليذبحه الطغاة، اغرسن في أبنائكن حبَّ الجهاد، وميادين الفروسية، وساحات الوغى
وعِشْنَ مشاكل المسلمين، وحاولن أن تكن يوماً في الأسبوع على الأقل في حياة تشبه حياة المهاجرين والمجاهدين، حيث الخبز الجاف، ولا يتعدى الإدام جرعات من الشاي
يا أيها الأطفال:؛
تربوا على نغمات القذائف، ودويِّ المدافع، وأزيز الطائرات، وهدير الدبابات. وإيَّاكم وأنغام الناعمين، وموسيقى المترفين، وفراش المتخمين
رحمة الله عليك ياشيخ الجهاد
ورحم الله عبد الله بن المبارك إذ يرسل إلى الفضيل بن عياض
يا عابدَ الحرمينِ لَوْ أَبْصرتنا لعلمتَ أَنَّكَ بالعبــادة تلعبُ
مَنْ كان يَخْضُب خَدَّه بدموعه فنحورنا بدمائنــا تتخضب
لقد طال رقادكم واستنسر البغاة في أرضكم، وما أجمل أبيات الشاعر
طال المنام على الهوان فأين زمجرة الأسـود واستنسرت عصب البغاة ونحن في ذل العبيـد
قيد العبيد من الخنوع وليس من زرد الحديـد فمتى نثور على القيود متى نثور على القيـود
يا معشر النساء:؛
إياكن والترف، لأنَّ الترف عدو الجهاد، والترف تلف للنفوس البشرية، واحذرن الكماليات، واكتفين بالضروريات، وربين أبناءكنَّ على الخشونة والرجولة، وعلى البطولة والجهاد. لِتَكُنْ بيوتكن عَرِينا لأسود، وليس مزرعة للدجاج الذي يُسَمَّنُ ليذبحه الطغاة، اغرسن في أبنائكن حبَّ الجهاد، وميادين الفروسية، وساحات الوغى
وعِشْنَ مشاكل المسلمين، وحاولن أن تكن يوماً في الأسبوع على الأقل في حياة تشبه حياة المهاجرين والمجاهدين، حيث الخبز الجاف، ولا يتعدى الإدام جرعات من الشاي
يا أيها الأطفال:؛
تربوا على نغمات القذائف، ودويِّ المدافع، وأزيز الطائرات، وهدير الدبابات. وإيَّاكم وأنغام الناعمين، وموسيقى المترفين، وفراش المتخمين
رحمة الله عليك ياشيخ الجهاد
ورحم الله عبد الله بن المبارك إذ يرسل إلى الفضيل بن عياض
يا عابدَ الحرمينِ لَوْ أَبْصرتنا لعلمتَ أَنَّكَ بالعبــادة تلعبُ
مَنْ كان يَخْضُب خَدَّه بدموعه فنحورنا بدمائنــا تتخضب