متصفح
28-07-2002, 04:58 AM
"يا ضفدع يا بنت الضفدعين، نقي لا تنقين
عنوان هذا الموضوع هو من محاولات مسيلمة الكذاب لعنة الله عليه لتقليد القرآن الكريم
ومن كلامه أيضا
"والليل الأضخم، والذئب الأدلم، والجذع الأزلم، ما انتهكت أسيد من محرم"
"والليل الدامس، والذئب الهامس، ما قطعت أسيد من رطب ولا يابس"
"والفيل، وما أدراك ما الفيل، له جسم كبير، وذيل وبيل، وخرطوم طويل"
"والشاة وألوانها، وأعجبها السود وألبانها، والشاة السوداء، واللبن الأبيض، إنه لعجب محض، وقد حرم المذق، فما لكم لا تجتمعون؟"
"يا ضفدع يا بنت الضفدعين، نقي لا تنقين، أعلاك في الماء وأسفلك في الطين؟، لا الشارب تمنعين ولا الماء تكدرين.. لنا نصف الأرض ولقريش نصفها، ولكن قريشا قوما يعتدون"
"والمبديات زرعا، فالحاصدات حصدا، فالذاريات قمحا، فالطاحنات طحنا، فالخابزات خبزا، والثاردات ثردا، واللاقمات لقما، إهالة وسمنا، لقد فضلتم على أهل الوبر، وما سبقكم أهل المدر، ضيفكم فامنعوه، والمعتر فآووه، والباغي فناوءوه"
هل رأيتم الفرق بين كلام الله سبحانه وتعالى وكلام هذا الدجال ؟؟؟؟؟
كلام مهزلة وسخافة مفرطه
فكما تعلمون اخواني فى الله لقد تحدى الله سبحانه وتعالى قريشا والعرب بأن يأتوا بمثل القرآن الكريم وتحداهم فى ذلك على مراحل :
اولا قال سبحانه وتعالى :
"فأتوا بكتاب من عند الله هو أهدى منهما اتبعه" (سورة القصص، 49)
فعجز الكفار عن ذلك
ثم خفف عنهم الله سبحانه وتعالى
"فأتوا بعشر سور مثله مفتريات" (سورة هود، 13)
فعجزوا ايضا عن ذلك وتحداهم سبحانه بأن يأتوا بآية واحدة !!!
"فأتوا بسورة من مثله" (سورة البقرة، 23)
فلم يستطيعوا فأثبت الله سبحانه وتعالى عجزهم بهذه الآية:
"قل لئن اجتمعت الإنس والجن على أن يأتوا بمثل هذا القرآن لا يأتون بمثله ولو كان بعضهم لبعض ظهيرا" (سورة الإسراء، 88)
فسبحان الله ومازال التحدي قائما وما زال العجز قائما
ومازالت معجزة القرآن قائمة
والسلام عليكم
عنوان هذا الموضوع هو من محاولات مسيلمة الكذاب لعنة الله عليه لتقليد القرآن الكريم
ومن كلامه أيضا
"والليل الأضخم، والذئب الأدلم، والجذع الأزلم، ما انتهكت أسيد من محرم"
"والليل الدامس، والذئب الهامس، ما قطعت أسيد من رطب ولا يابس"
"والفيل، وما أدراك ما الفيل، له جسم كبير، وذيل وبيل، وخرطوم طويل"
"والشاة وألوانها، وأعجبها السود وألبانها، والشاة السوداء، واللبن الأبيض، إنه لعجب محض، وقد حرم المذق، فما لكم لا تجتمعون؟"
"يا ضفدع يا بنت الضفدعين، نقي لا تنقين، أعلاك في الماء وأسفلك في الطين؟، لا الشارب تمنعين ولا الماء تكدرين.. لنا نصف الأرض ولقريش نصفها، ولكن قريشا قوما يعتدون"
"والمبديات زرعا، فالحاصدات حصدا، فالذاريات قمحا، فالطاحنات طحنا، فالخابزات خبزا، والثاردات ثردا، واللاقمات لقما، إهالة وسمنا، لقد فضلتم على أهل الوبر، وما سبقكم أهل المدر، ضيفكم فامنعوه، والمعتر فآووه، والباغي فناوءوه"
هل رأيتم الفرق بين كلام الله سبحانه وتعالى وكلام هذا الدجال ؟؟؟؟؟
كلام مهزلة وسخافة مفرطه
فكما تعلمون اخواني فى الله لقد تحدى الله سبحانه وتعالى قريشا والعرب بأن يأتوا بمثل القرآن الكريم وتحداهم فى ذلك على مراحل :
اولا قال سبحانه وتعالى :
"فأتوا بكتاب من عند الله هو أهدى منهما اتبعه" (سورة القصص، 49)
فعجز الكفار عن ذلك
ثم خفف عنهم الله سبحانه وتعالى
"فأتوا بعشر سور مثله مفتريات" (سورة هود، 13)
فعجزوا ايضا عن ذلك وتحداهم سبحانه بأن يأتوا بآية واحدة !!!
"فأتوا بسورة من مثله" (سورة البقرة، 23)
فلم يستطيعوا فأثبت الله سبحانه وتعالى عجزهم بهذه الآية:
"قل لئن اجتمعت الإنس والجن على أن يأتوا بمثل هذا القرآن لا يأتون بمثله ولو كان بعضهم لبعض ظهيرا" (سورة الإسراء، 88)
فسبحان الله ومازال التحدي قائما وما زال العجز قائما
ومازالت معجزة القرآن قائمة
والسلام عليكم