happy aid
30-07-2002, 04:37 AM
قتل مسلحون فلسطينيون أربعة من المستوطنين اليهود في خربة زيف جنوب شرق مدينة الخليل بالضفة الغربية.
وقد أعلنت كتائب شهداء الأقصى المنبثقة عن حركة فتح مسؤوليتها عن الهجومين.
وذكرت الإذاعة الإسرائيلية أن سيارتين هوجمتا في حادثين منفصلتين، وقتل طفل ووالداه في أحد هذين الهجومين، بينما قتل رجل في الهجوم الثاني.
وتقوم القوات الاسرائيلية بدفع تعزيزات كبيرة في المنطقة وتقوم بعمليات تمشيط واسعة النطاق في محيط قرية يطا المجاورة.
وقد حمّل مسؤول بمكتب رئيس الوزراء الإسرائيلي ارييل شارون السلطة الوطنية الفلسطينية المسؤولية عن الهجومين.
ويأتي الهجومان في أعقاب الغارة التي شنتها طائرة حربية إسرائيلية من طراز إف-16 يوم الاثنين الماضي على مدينة غزة.
وقد أطلقت الطائرة صاروخاً دمّر بناية سكنية، وأسفر الهجوم عن مقتل صلاح شحادة، قائد الجناح العسكري لحركة المقاومة الإسلامية حماس، وحارسه الشخصي وأربعة عشر مدنياً من بينهم تسعة أطفال.
كما يأتي حادثا مقتل المستوطنين اليهود بعد مضي يوم واحد على مقتل حاخام إسرائيلي في كمين نصب له أثناء قيادته سيارته على أحد الطرق بشمالي الضفة الغربية.
قائد جديد
وهددت جماعات مسلحة فلسطينية بشن المزيد من الهجمات ضد أهداف إسرائيلية انتقاماً لضحايا غارة غزة.
يذكر أن قوات الشرطة والجيش الإسرائيلية قد وضعت في حالة تأهب لمواجهة محاولات شن الهجمات الانتقامية
وكان مسؤولون أمنيون فلسطينيون قد أعلنوا اليوم الجمعة عن مقتل رجل فلسطيني برصاص القوات الإسرائيلية في مدينة قلقيلية بالضفة الغربية
وأوضحوا أن جنوداً إسرائيليين أطلقوا نيران بنادقهم أثناء قيامهم بتفتيش منازل في المنطقة، وأن القتيل أصيب في رأسه أثناء جلوسه داخل مطبخ داره.
واكتفى الجيش الإسرائيلي بالقول إن تحقيقاً يجري حول الحادث.
يذكر أن تحقيقات الجيش الإسرائيلي في مثل تلك الحوادث لا تفضي في العادة إلى أي نتائج.
وقد أعلنت حركة حماس يوم الجمعة أن قائداً جديداً قد اختير لجناحها المسلح خلفاً لصلاح شحادة.
وقد صرح بذلك متحدث باسم حماس أثناء اجتماع عام عقد في مخيم جباليا بقطاع غزة.
لكنه لم يكشف عن اسم القائد الجديد.
وقد أعلنت كتائب شهداء الأقصى المنبثقة عن حركة فتح مسؤوليتها عن الهجومين.
وذكرت الإذاعة الإسرائيلية أن سيارتين هوجمتا في حادثين منفصلتين، وقتل طفل ووالداه في أحد هذين الهجومين، بينما قتل رجل في الهجوم الثاني.
وتقوم القوات الاسرائيلية بدفع تعزيزات كبيرة في المنطقة وتقوم بعمليات تمشيط واسعة النطاق في محيط قرية يطا المجاورة.
وقد حمّل مسؤول بمكتب رئيس الوزراء الإسرائيلي ارييل شارون السلطة الوطنية الفلسطينية المسؤولية عن الهجومين.
ويأتي الهجومان في أعقاب الغارة التي شنتها طائرة حربية إسرائيلية من طراز إف-16 يوم الاثنين الماضي على مدينة غزة.
وقد أطلقت الطائرة صاروخاً دمّر بناية سكنية، وأسفر الهجوم عن مقتل صلاح شحادة، قائد الجناح العسكري لحركة المقاومة الإسلامية حماس، وحارسه الشخصي وأربعة عشر مدنياً من بينهم تسعة أطفال.
كما يأتي حادثا مقتل المستوطنين اليهود بعد مضي يوم واحد على مقتل حاخام إسرائيلي في كمين نصب له أثناء قيادته سيارته على أحد الطرق بشمالي الضفة الغربية.
قائد جديد
وهددت جماعات مسلحة فلسطينية بشن المزيد من الهجمات ضد أهداف إسرائيلية انتقاماً لضحايا غارة غزة.
يذكر أن قوات الشرطة والجيش الإسرائيلية قد وضعت في حالة تأهب لمواجهة محاولات شن الهجمات الانتقامية
وكان مسؤولون أمنيون فلسطينيون قد أعلنوا اليوم الجمعة عن مقتل رجل فلسطيني برصاص القوات الإسرائيلية في مدينة قلقيلية بالضفة الغربية
وأوضحوا أن جنوداً إسرائيليين أطلقوا نيران بنادقهم أثناء قيامهم بتفتيش منازل في المنطقة، وأن القتيل أصيب في رأسه أثناء جلوسه داخل مطبخ داره.
واكتفى الجيش الإسرائيلي بالقول إن تحقيقاً يجري حول الحادث.
يذكر أن تحقيقات الجيش الإسرائيلي في مثل تلك الحوادث لا تفضي في العادة إلى أي نتائج.
وقد أعلنت حركة حماس يوم الجمعة أن قائداً جديداً قد اختير لجناحها المسلح خلفاً لصلاح شحادة.
وقد صرح بذلك متحدث باسم حماس أثناء اجتماع عام عقد في مخيم جباليا بقطاع غزة.
لكنه لم يكشف عن اسم القائد الجديد.