جرح العيون
31-07-2002, 03:48 PM
قصة البنت اللي دفنتهاا امهااااااا خوفاً من؟؟؟؟؟؟
القصة واقعا مؤلما لحال أسرة في احد دول الخايج حيث باتت عادات الجاهلية
>الأولى تعود وبقوة
>
>تبدأ قصتنا بتلك المرأة هي وبناتها الثلاث. بسم الله نبدأ وبه نستعين :ـ
>
>اتصل عليها زوجها من خارج البلاد قائلا ( احذري ،فلو كان الذي في بطنك بنت
>فأنت طالق!! )
>
>فجعت الزوجة وهي على وشك الولادة ، فطفقت تذهب الى العرافين والسحرة
>والقارئين والأطباء محاولة إيجاد حل لهذه المعضلة، فكان لها أن تلد
>ولكنها وضعت
>أنثى
>
>ذهلت الزوجة فمستقبلها على وشك الانهيار والتدهور بسبب هذه الأنثى التي لا
>حول لها ولا قوة
>
>فكرت ، قررت ، وبحضرة إبليس اللعين أصدرت حكمها وهو وأد طفلتها.. ذهبت
>الى
>حديقة المنزل وحفرت بيديها قبر طفلتا، وبكل جفاف وضعتها وهي نائمة في
>الحفرة
>وردمت عليها التراب والدمعة حائرة في عيني الام
>
>اتصل الزوج يطمئن ، قالت له( لقد كان ذكرا ولكنه توفي )، ففرح الزوج قائلا
>
>( هذه علامة جيدة إذ يمكنك أن تضعي ذكرا في المستقبل )
>
>في المساء وبعد أن خلد الجميع للنوم،سمعت الزوجة صوتا يناديها باسمها،
>فقامت
>متفقدة بناتها ولكنهم نيام ( إذن من الذي يناديني ؟ ) هكذا باتت تتساءل
>،
>فتابعت الصوت إلى أن انتهى بها المطاف إلى القبر
>
>فجعت الام ( فلا يعقل أن يحدث ذلك...) وهكذا وبكل الرعب قررت نبش القبر.
>وإذا بها تفاجأ بابنتها حية ترزق صعقت الام لهول الحدث.. وصعقت اكثر عندما
>
>سمعتها وهي تتكلم.. نعم
>
>لقد تكلمت وهي في المهد.. قالت الطفلة بكل حزن وألم ( لماذا ؟ لماذا يا
>امي
>هكذا؟ الست ابنتك؟ ما ذنبي؟؟ ألست روحا ؟ ) وهكذا والأم تبكي بحرقة وبحسرة
>
>وهي تضم طفلتها إلي صدرها مقبلة إياها قبلا حارة ، وهي تقول ( إنه أبوك
>الذي وضع حياتي وحياة اخوتك مقابل أن أضحى بك ) فردت عليها ( وما ذنبي يا
>
>أماه )،وخرجت دموع من عيني الطفلة .. نعم بكت هذه الطفلة بدموع حقيقية
>
>فبكت معها الام قائله ( ماذا افعل ، كيف أتصرف ؟ ) . أشارت عليها الطفلة
>المعجزة بأن أمامها أحد حلين إما أن تدعها تعيش معها في نفس البيت أو أن
>تقوم الام بإرضاعها كل يوم واعادتها مرة أخرى للقبر
>
>فكرت الام بذلك فوجدت أن الحل الثاني هو الأنسب لهذا الوضع ، على الأقل في
>الوقت الراهن ، فاتفقتا ، وصارت الام ترضعها في كل ليلة و أهل البيت
>نيام . واستمرت على هذا الحال لمدة شهر... نعم شهر كامل ولم تتجرا الام
>على
>البوح بالسر العظيم...
>
>وفي يوم ومن شدة التعب نسيت الام أن تقوم بإرضاع طفلتها ، فعاد الصوت ذاته
>
>يناديها في ظلام الليل . ذعرت الام فهي تعتقد أن الجميع يسمع هذا الصوت...
>وفي الحقيقة هي وحدها من يستطيع سماعه... ذهبت الى القبر وكالعادة أخرجت
>طفلتها ولكنها هذه المرة لم ترضى أن ترضع من ثدي أمها ، ذهلت الام فحاولت
>في
>ابنتها فقد كانت الطفلة تبعد صدر أمهاعنها بقوة ، حاولت الام معرفة السبب
>من الطفلة ولكن عبثا فهي أي الطفلة لم تتحدث إلا في تلك المرة ولم تتكلم
>أبدا
>بعدها
>
>طفح الكيل بالأم فأرجعتها إلي الحفرة ، وهي في طريق عودتها الى الغرفة بدأ
>
>إبليس اللعين يوسوس لها ( لماذا هذا العناء؟ لماذا كل هذا الخوف؟؟)
>وهكذا حتى
>رأت أن في قتلها الحل الوحيد، فذهبت الى المطبخ محضرة السكين ومتجهة الى
>فلذة
>كبدها لتنهي حياتها!!!.
>
>وهكذا وبكل معنى القسوة نبشت القبر، فظهر لها وجه ابنتها وهي تنظر إليها
>ولم
>يرق قلبها حينها ، بل حملتها وأخرجتها من الحفرة تريد بذلك إنهاء ما سبق
>أن
>عزمت عليه.
>
>جحظت عيني الطفلة قائلة ( أمي!!؟ أتريدين قتلي ؟ أتريدين...( قطع عليها
>صوت أمها الذي لم يكن صوتها بل صوت الشيطان الذي بداخلها قائلة ( أخيرا
>تكلمتي ... لماذا لم تقبلي أن ترضعي؟؟ ما لذي جرى لك؟؟ ) قالت الطفلة (
>ألهذا السبب تريدين قتلي يا أماه؟؟ ) قالت الأم( لقد أتعبتني أيتها
>الصغيرة ، لماذا لا تريدين الرضاعة ألم تتصوري مقدار الذي أعانيه من أجلك؟
>
>
>اجابتهاالطفلة قائلة
>
>*********
>********
>*******
>******
>*****
>****
>***
>**
>*
>
>
>
>>>>>>>>>>>>>>>>>>>>>>>>
>*
>**
>***
>****
>*****
>******
>*******
>********
>*********
>.
>
>لانه خلاص مابي حليبك مليت منه ........................... نيدو طعمه اطيب
<<<<مالي شغل هههههه
خلااااااااص ماأتعودها0000
<<<<<<<مظلوم هو سامعها كذا يؤيؤيؤيؤيؤ
شفتو جريتكم مره ثانيه
ما ودك أزلقبك:D ":" :D
القصة واقعا مؤلما لحال أسرة في احد دول الخايج حيث باتت عادات الجاهلية
>الأولى تعود وبقوة
>
>تبدأ قصتنا بتلك المرأة هي وبناتها الثلاث. بسم الله نبدأ وبه نستعين :ـ
>
>اتصل عليها زوجها من خارج البلاد قائلا ( احذري ،فلو كان الذي في بطنك بنت
>فأنت طالق!! )
>
>فجعت الزوجة وهي على وشك الولادة ، فطفقت تذهب الى العرافين والسحرة
>والقارئين والأطباء محاولة إيجاد حل لهذه المعضلة، فكان لها أن تلد
>ولكنها وضعت
>أنثى
>
>ذهلت الزوجة فمستقبلها على وشك الانهيار والتدهور بسبب هذه الأنثى التي لا
>حول لها ولا قوة
>
>فكرت ، قررت ، وبحضرة إبليس اللعين أصدرت حكمها وهو وأد طفلتها.. ذهبت
>الى
>حديقة المنزل وحفرت بيديها قبر طفلتا، وبكل جفاف وضعتها وهي نائمة في
>الحفرة
>وردمت عليها التراب والدمعة حائرة في عيني الام
>
>اتصل الزوج يطمئن ، قالت له( لقد كان ذكرا ولكنه توفي )، ففرح الزوج قائلا
>
>( هذه علامة جيدة إذ يمكنك أن تضعي ذكرا في المستقبل )
>
>في المساء وبعد أن خلد الجميع للنوم،سمعت الزوجة صوتا يناديها باسمها،
>فقامت
>متفقدة بناتها ولكنهم نيام ( إذن من الذي يناديني ؟ ) هكذا باتت تتساءل
>،
>فتابعت الصوت إلى أن انتهى بها المطاف إلى القبر
>
>فجعت الام ( فلا يعقل أن يحدث ذلك...) وهكذا وبكل الرعب قررت نبش القبر.
>وإذا بها تفاجأ بابنتها حية ترزق صعقت الام لهول الحدث.. وصعقت اكثر عندما
>
>سمعتها وهي تتكلم.. نعم
>
>لقد تكلمت وهي في المهد.. قالت الطفلة بكل حزن وألم ( لماذا ؟ لماذا يا
>امي
>هكذا؟ الست ابنتك؟ ما ذنبي؟؟ ألست روحا ؟ ) وهكذا والأم تبكي بحرقة وبحسرة
>
>وهي تضم طفلتها إلي صدرها مقبلة إياها قبلا حارة ، وهي تقول ( إنه أبوك
>الذي وضع حياتي وحياة اخوتك مقابل أن أضحى بك ) فردت عليها ( وما ذنبي يا
>
>أماه )،وخرجت دموع من عيني الطفلة .. نعم بكت هذه الطفلة بدموع حقيقية
>
>فبكت معها الام قائله ( ماذا افعل ، كيف أتصرف ؟ ) . أشارت عليها الطفلة
>المعجزة بأن أمامها أحد حلين إما أن تدعها تعيش معها في نفس البيت أو أن
>تقوم الام بإرضاعها كل يوم واعادتها مرة أخرى للقبر
>
>فكرت الام بذلك فوجدت أن الحل الثاني هو الأنسب لهذا الوضع ، على الأقل في
>الوقت الراهن ، فاتفقتا ، وصارت الام ترضعها في كل ليلة و أهل البيت
>نيام . واستمرت على هذا الحال لمدة شهر... نعم شهر كامل ولم تتجرا الام
>على
>البوح بالسر العظيم...
>
>وفي يوم ومن شدة التعب نسيت الام أن تقوم بإرضاع طفلتها ، فعاد الصوت ذاته
>
>يناديها في ظلام الليل . ذعرت الام فهي تعتقد أن الجميع يسمع هذا الصوت...
>وفي الحقيقة هي وحدها من يستطيع سماعه... ذهبت الى القبر وكالعادة أخرجت
>طفلتها ولكنها هذه المرة لم ترضى أن ترضع من ثدي أمها ، ذهلت الام فحاولت
>في
>ابنتها فقد كانت الطفلة تبعد صدر أمهاعنها بقوة ، حاولت الام معرفة السبب
>من الطفلة ولكن عبثا فهي أي الطفلة لم تتحدث إلا في تلك المرة ولم تتكلم
>أبدا
>بعدها
>
>طفح الكيل بالأم فأرجعتها إلي الحفرة ، وهي في طريق عودتها الى الغرفة بدأ
>
>إبليس اللعين يوسوس لها ( لماذا هذا العناء؟ لماذا كل هذا الخوف؟؟)
>وهكذا حتى
>رأت أن في قتلها الحل الوحيد، فذهبت الى المطبخ محضرة السكين ومتجهة الى
>فلذة
>كبدها لتنهي حياتها!!!.
>
>وهكذا وبكل معنى القسوة نبشت القبر، فظهر لها وجه ابنتها وهي تنظر إليها
>ولم
>يرق قلبها حينها ، بل حملتها وأخرجتها من الحفرة تريد بذلك إنهاء ما سبق
>أن
>عزمت عليه.
>
>جحظت عيني الطفلة قائلة ( أمي!!؟ أتريدين قتلي ؟ أتريدين...( قطع عليها
>صوت أمها الذي لم يكن صوتها بل صوت الشيطان الذي بداخلها قائلة ( أخيرا
>تكلمتي ... لماذا لم تقبلي أن ترضعي؟؟ ما لذي جرى لك؟؟ ) قالت الطفلة (
>ألهذا السبب تريدين قتلي يا أماه؟؟ ) قالت الأم( لقد أتعبتني أيتها
>الصغيرة ، لماذا لا تريدين الرضاعة ألم تتصوري مقدار الذي أعانيه من أجلك؟
>
>
>اجابتهاالطفلة قائلة
>
>*********
>********
>*******
>******
>*****
>****
>***
>**
>*
>
>
>
>>>>>>>>>>>>>>>>>>>>>>>>
>*
>**
>***
>****
>*****
>******
>*******
>********
>*********
>.
>
>لانه خلاص مابي حليبك مليت منه ........................... نيدو طعمه اطيب
<<<<مالي شغل هههههه
خلااااااااص ماأتعودها0000
<<<<<<<مظلوم هو سامعها كذا يؤيؤيؤيؤيؤ
شفتو جريتكم مره ثانيه
ما ودك أزلقبك:D ":" :D