ابو فيصل احمد
31-07-2002, 10:49 PM
بسم اللة الرحمن الرحيم
والصلاة على اطيب المرسلين سيدنا وحبيبنا محمد صلى اللة علية وسلم وعلى صحبة اجمعين
الحمد للة
اليكم الدين الاسلامى الجديد كما تريدة امريكا :
الاهتمام ببناء الفرد المسلم على اساس مادى نفعى بعيدا عن عالم الروح والدين وان لا يلج هذا العالم الا فى امكنة وازمنة معينة ومحددة
العلاقة بين الانسان واللة يجب ان لا تخرج عن نطاق العلاقة الشخصية فما للة للة وما لقيصر لقيصر ويجب الا تدعم الدولة الدين ولا الدين الدولة فالدين لة عالم الاخرة اما الدولة فلها عالم الدنيا
يجب ان تقوم علاقة نفعية بين الدولة والفرد والفرد لا تقاس قيمتة الا بقدر النفع الذى ياتى بة
الاحتفاء وتلميع الشخصيات الدينية والفكرية وفتح ابواب الاعلام لها حتى تخرج علينا بفتاوى وافكار ليس لها من سلطان مثل جواز قتل الجندى الامريكى المسلم الافغانى وان الجهاد حرب دفاعية فى الاسلام
التقليل من اظهار المواد التى تبرز الجانب الجهادى والبطولى فى تاريخ الامة مع الاكثار من البرامج التى تشوة الصورة الحقيقية لتاريخنا
ان الدين /اللة هى حالة خاصة وعلاقة فردية من الانسان لا تبنى على اساس جماعى واذا كان لا بد منة فالتنفيس عن الاسئلة الحادة التى تختلج بداخلة ويتم التعبير عن ذلك عبر سلوك طقوسية وادعية روحانية
انشاء طبقة رجال الدين المستحدثة فى التركيب الطبقى فى الاسلام على غرار مثيلاتها من باقى الاديان ويكون نطاق عملها كما هو الحال فى الاخريات
انشاء وتدعيم جماعات تكون غارقة فى العمل الكهنوتى والطقوسى بحيث لا تتجاوز عقولهم ورؤيتهم للامور موطىء سجودهم
الاسلام كغيرة من الاديان علية ان يبقى فى نطاق الكهنوتية لا يحيد عنة حتى لا يصبح دين صاحب فكرة ونظام ولة طرق عملية فى تحويل الفكرة الى دولة الخلافة الاسلامية
واخير ا
ان الانظمة المتمردة علاجها الازالة من الوجود واحلال انظمة اقرب الى الخنوع عن سابقاتها فهى لا تؤمن باسلوب العصى ةالجزرة او شعرة معاوية وغيرها من المصطلحات انما بالقفز على هذة المسميات الى ( اخر الدواء الكى ) ويتم استئصال العضو الخبيث لكى لا يستشرى خطرة ويصبح نموذجا يحتدى بة
(على فكرة هذا اللى معور بطون الربع )
ودمتم
والصلاة على اطيب المرسلين سيدنا وحبيبنا محمد صلى اللة علية وسلم وعلى صحبة اجمعين
الحمد للة
اليكم الدين الاسلامى الجديد كما تريدة امريكا :
الاهتمام ببناء الفرد المسلم على اساس مادى نفعى بعيدا عن عالم الروح والدين وان لا يلج هذا العالم الا فى امكنة وازمنة معينة ومحددة
العلاقة بين الانسان واللة يجب ان لا تخرج عن نطاق العلاقة الشخصية فما للة للة وما لقيصر لقيصر ويجب الا تدعم الدولة الدين ولا الدين الدولة فالدين لة عالم الاخرة اما الدولة فلها عالم الدنيا
يجب ان تقوم علاقة نفعية بين الدولة والفرد والفرد لا تقاس قيمتة الا بقدر النفع الذى ياتى بة
الاحتفاء وتلميع الشخصيات الدينية والفكرية وفتح ابواب الاعلام لها حتى تخرج علينا بفتاوى وافكار ليس لها من سلطان مثل جواز قتل الجندى الامريكى المسلم الافغانى وان الجهاد حرب دفاعية فى الاسلام
التقليل من اظهار المواد التى تبرز الجانب الجهادى والبطولى فى تاريخ الامة مع الاكثار من البرامج التى تشوة الصورة الحقيقية لتاريخنا
ان الدين /اللة هى حالة خاصة وعلاقة فردية من الانسان لا تبنى على اساس جماعى واذا كان لا بد منة فالتنفيس عن الاسئلة الحادة التى تختلج بداخلة ويتم التعبير عن ذلك عبر سلوك طقوسية وادعية روحانية
انشاء طبقة رجال الدين المستحدثة فى التركيب الطبقى فى الاسلام على غرار مثيلاتها من باقى الاديان ويكون نطاق عملها كما هو الحال فى الاخريات
انشاء وتدعيم جماعات تكون غارقة فى العمل الكهنوتى والطقوسى بحيث لا تتجاوز عقولهم ورؤيتهم للامور موطىء سجودهم
الاسلام كغيرة من الاديان علية ان يبقى فى نطاق الكهنوتية لا يحيد عنة حتى لا يصبح دين صاحب فكرة ونظام ولة طرق عملية فى تحويل الفكرة الى دولة الخلافة الاسلامية
واخير ا
ان الانظمة المتمردة علاجها الازالة من الوجود واحلال انظمة اقرب الى الخنوع عن سابقاتها فهى لا تؤمن باسلوب العصى ةالجزرة او شعرة معاوية وغيرها من المصطلحات انما بالقفز على هذة المسميات الى ( اخر الدواء الكى ) ويتم استئصال العضو الخبيث لكى لا يستشرى خطرة ويصبح نموذجا يحتدى بة
(على فكرة هذا اللى معور بطون الربع )
ودمتم