SWARD
01-08-2002, 01:18 PM
كشفت دراسة قام بها الدكتور فهد بن عبدالكريم تركستاني من جامعة أم القرى ان النساء يتسببن في 50% من الحوادث المرورية بالمملكة رغم انهن لا يقدن السيارات والنظام لم يسمح لهن بذلك. وأكد ان الكثير من السيدات يعبرن الشارع العام دون تحسب للسيارات العابرة التي عادة ما يقودها أصحابها بسرعة عالية مما يسبب الحوادث الشنيعة لهن ومنهن طالبات المدارس والسيدات المتجهات للأسواق والمجمعات من شارع لآخر بينهما طرق رئيسية.
وأشار الدكتور تركستاني إلى ان الكثير من السيدات يركبن السيارات الفارهة مع السائق الخاص الذي عادة ما يكون عالماً بأصول القيادة وأنظمة المرور لكن تدخل المرأة بطريق غير مباشر في القيادة من خلال اصدار أوامرها للسائق دون مقدمات أو المام بقواعد السير يؤدي ذلك لارتباك السائق وارتكابه الحادث الشنيع كذلك ومما يتعرض له سائقو سيارات الأجرة من بعض النساء اللاتي يأمرن السائق عند مشاهدة محل تجاري أو مجمع للأسواق فيه أزياء أو ملابس ملفتة بسرعة الوقوف أو الالتفاف له وهذا يسبب كذلك الحوادث المشار لها في الدراسة.
وتطرق في دراسته إلى الكثير من التصرفات من بعض السيدات والتي تسبب الحوادث منها فتح باب السيارة والخروج للتسوق دون توخي الحذر من السيارات السائرة في الطريق أو الوقوف في الأماكن المزدحمة لشراء بعض المستلزمات باصدار أمرها لسائقها مباشرة بالوقوف لعدم ضياعه حتى ولو أدى ذلك لمخالفة مرورية.
كذلك قد تدخل المرأة في جدل مع زوجها أحياناً اثناء قيادته السيارة وحوار طويل قد يفقده التركيز في القيادة ويتسبب في حادث مروري أو ان المرأة تهاتفه من منزلها على جواله وهو يقود السيارة وتطيل الحديث غير الضروري مما يفقده السيطرة، كذلك ويسبب الحادث المروري، وتطرق إلى بعض النساء المعاكسات في الطرق وما يسببه من زحام وملاحقة بعض الشباب لهن بسبب التبرج والمعاكسة وهذا فيه جوانب وصور عدة. وطالب الدارس في نهاية دراسته بضرورة تثقيف المرأة مرورياً وتعريفها بعض الأساسيات المرورية في الركوب مع السائق أو الزوج اثناء قيادته السيارة وكيفية التعامل مع أطفالها داخل المركبة.
وأشار الدكتور تركستاني إلى ان الكثير من السيدات يركبن السيارات الفارهة مع السائق الخاص الذي عادة ما يكون عالماً بأصول القيادة وأنظمة المرور لكن تدخل المرأة بطريق غير مباشر في القيادة من خلال اصدار أوامرها للسائق دون مقدمات أو المام بقواعد السير يؤدي ذلك لارتباك السائق وارتكابه الحادث الشنيع كذلك ومما يتعرض له سائقو سيارات الأجرة من بعض النساء اللاتي يأمرن السائق عند مشاهدة محل تجاري أو مجمع للأسواق فيه أزياء أو ملابس ملفتة بسرعة الوقوف أو الالتفاف له وهذا يسبب كذلك الحوادث المشار لها في الدراسة.
وتطرق في دراسته إلى الكثير من التصرفات من بعض السيدات والتي تسبب الحوادث منها فتح باب السيارة والخروج للتسوق دون توخي الحذر من السيارات السائرة في الطريق أو الوقوف في الأماكن المزدحمة لشراء بعض المستلزمات باصدار أمرها لسائقها مباشرة بالوقوف لعدم ضياعه حتى ولو أدى ذلك لمخالفة مرورية.
كذلك قد تدخل المرأة في جدل مع زوجها أحياناً اثناء قيادته السيارة وحوار طويل قد يفقده التركيز في القيادة ويتسبب في حادث مروري أو ان المرأة تهاتفه من منزلها على جواله وهو يقود السيارة وتطيل الحديث غير الضروري مما يفقده السيطرة، كذلك ويسبب الحادث المروري، وتطرق إلى بعض النساء المعاكسات في الطرق وما يسببه من زحام وملاحقة بعض الشباب لهن بسبب التبرج والمعاكسة وهذا فيه جوانب وصور عدة. وطالب الدارس في نهاية دراسته بضرورة تثقيف المرأة مرورياً وتعريفها بعض الأساسيات المرورية في الركوب مع السائق أو الزوج اثناء قيادته السيارة وكيفية التعامل مع أطفالها داخل المركبة.