Prime Evil
04-08-2002, 10:27 AM
إطلاق نار...!
بدأت قصتي أنا الشاب منذ سنتين سأسردها لكم فتابعوني تابعوا قصتي...
كلها بدأت عندما تعرفت على فتى وثقت فيه ودامت صداقتنا فترة طويلة... ولكن كل شيء تغير في لحظة...
ذاك اليوم المطير ذهبت عنده وظلينا نلعب PS2 وبعد قليل أحظر الشاي كنا مواصلين لفترة طويلة على لعبة gta4،،، وشربت الشاي....
أحسست بنعاس ،،، شربت المزيد من الشاي ،،، وازداد النعاس...
سقطت نائما ،،، بلا وعي !!!
بعد أربع ساعات صحوت مرعوبا ،،، تحسست جسدي ،،، شعرت بوخز الإبر ...
سألت صديقي " ماذا حصل لي؟ " أجاب " لقد كنت تعبا ونمت "...
سألته " هل كملت في اللعبة بعدي " رد عليّ " لا تعال لي غدا نكملها معا "...
ذهبت البيت ونمت بعمق ،،، اليوم الثاني استيقظت كالمجنون ...
أحسست أني فارغ من الداخل ،،، لا أستطيع التحكم بجسدي !!!
ذهبت زحفا إلى ولد عمي ،،، كنت أبكي كالمجنون...
قلت له " واحد نومني وحط في بلاء ،،، خذني للمستشفى ما اتحمل !!!"
فزع ابن عمي وقال لي " من هو ؟ " رديت " لا يهم الآن فقط خذني للمستشفى "
كنت أتلوى وأصرخ كالمجنون ،،، وصلنا للمستشفى ،،، أجروا على فحص...
بعد الفحص قال الدكتور اني حقنت بالهيرويين !!!
صرخت غير مصدقا " لا لا يمكن أن يحصل هذا "
قال الدكتور " زين انك قلت لولد عمك وأحضرك وما رجعت للي حقنه فيك وإلا صرت مدمن "
بقيت في المستشفى يوم واحد للعلاج ...
الدكتور قال لي " أنت قوي غيرك كان احتاج ثلاث أيام على الأقل للعلاج "...
رديت عليه " هذا أفضل شيء فيني إن الشيء ما يأثر فيني بسرعة "...
قال لي الدكتور " بس هذا هيرويين مو هين ولازم تنتبه ،،، المهم راح تأخذ ثلاث أيام نقاهة " رديت متعجبا " ليه ؟ " قال الدكتور " عشان نطمئن على حالتك "
قلت له " أنا مو قاعد هنا بأمشي وراي شيء أسويه "...
قفزت من السرير وخرجت مسرعا وعدت للمنزل...
بعدها ذهبت لصديقي أو من كان صديقي الذي حقن في المخدر...
تظاهرت إني بحاجة للهيروين وطلبت منه احضاره ،،، ذهب ليحضره...
عندما رجع كان مستعدا لحقني وعندما اقترب مني ركلته...
قال لي مرعوبا " ماذا ألا تريد الهيروين؟ " نهضت وأخرجت مسدسي وقلت له " هههه يا خاين ودع الدنيا، ماذا ظننت أني سأتي لك ! ذهبت للمستشفى وعالجوني وها أنا عدت "
بدأ ينتفض من شدة الخوف وقال " أ أ ألسنا بأصدقاء " رديت عليه " أي صداقة يا نرم يا نذل ،،، صل صلاتك الآخيرة انها نهايتك هاهاهااهاهها "
وبدأت بإطلاق النار نحوه ،،، بعد خمسة طلقات متوزعة في أنحاء الجسم كان قد فارق الحياة ،،، خرجت من عنده وعدت للبيت ...
لم يخيل لي أني سأقتله بهذه البرودة ولم يخيل لي أني سأسير في جنازته فيما بعد ولكن لا يهم فإنها قصتي وستسير كما أريد...
بعد يوم من الحادثة اشيع نبأ موته وبالقرب منه حقنة الهيروين التي كان سيعطيني اياها ،،، حزن والده كثيرا واحتار في سبب موته بإطلاق النار وبالقرب منه ابرة الهيروين...
دعوت للجنازة وحضرتها ،،، وطبعا كان أبوه هناك ولسبب ما كان غير مرتاح لوجودي...
فجاءة نهض وقال لي : "أنت قتلت ابني أنت قتلته!"... وسط ذهول الناس رديت عليه "نعم أنا قتلته، أبنك خان الصداقة التي بيننا وكاد أن يوقعني في الإدمان"...
وقام بإطلاق النار نحوي،،، قمت بالقفز على الطاولة ثم على الكنب متفاديا العيارات النارية وقفزت عاليا في السماء نحو الجدار ضربت الجدار برجلي ونزلت هاويا للأسفل وموجها مسدسي نحوه وقمت بإطلاق النار إلى أن اسقطته صريعا ثم خرجت دون أن أدير ظهري لأحد...
ركبت السيارة وشغلت EminEm وظليت ألف وأدور بين الحواري والشوارع بسرعة هائلة...
أوقفني المرور وقال لي "الرخصة والإستمارة" أخرجت له الرخصة والإستمارة...
قال "علامك مسرع وتدور في الحواري" قلت له "لا ولا شيء بس متضايق شوي"...
تابع "ومشغل غربي ورافع الصوت كمان"... رديت "ويش فيها لو مشغل غربي؟"...
أجابني الشرطي "لا ما فيها شيء بس خذ القسيمة!"...
تعجبت أنا "400 ريال... ليه ومن متى؟!" رد عليّ "ليش تسرع؟ هذه هي قسيمة السرعة"...
أخذت القسيمة وانطلقت غاضبا بالسيارة،،، "400" قلت في نفسي... "على كذا كم يطلعون في اليوم في الشهر في السنة من هالقسايم لو مسكوا 50 يوميا بس في نقطة تفتيش واحدة فكم تطلع كل نقاط التفتيش في البلد ما يقل خمسة ملايين يمكن حتى 10 ملايين"... تسألت في نفسي "وين تروح كل هذي؟ وينها عن الشعب عن البلد؟"...
غريب الأمور لا تجري كما أشاء دائما... إنها قصتي وستجري كما أشاء وإلا سأنهيها هنا...
وقمت بتأدية حركة الموت بسيارتي... "سأنهيها هنا!" صرخت وأنا مؤديا حركة الموت بسيارتي وبسرعة هائلة...
=========
يتبع...
المهم ايش رأيكم أكمل وإلا لأ....
بدأت قصتي أنا الشاب منذ سنتين سأسردها لكم فتابعوني تابعوا قصتي...
كلها بدأت عندما تعرفت على فتى وثقت فيه ودامت صداقتنا فترة طويلة... ولكن كل شيء تغير في لحظة...
ذاك اليوم المطير ذهبت عنده وظلينا نلعب PS2 وبعد قليل أحظر الشاي كنا مواصلين لفترة طويلة على لعبة gta4،،، وشربت الشاي....
أحسست بنعاس ،،، شربت المزيد من الشاي ،،، وازداد النعاس...
سقطت نائما ،،، بلا وعي !!!
بعد أربع ساعات صحوت مرعوبا ،،، تحسست جسدي ،،، شعرت بوخز الإبر ...
سألت صديقي " ماذا حصل لي؟ " أجاب " لقد كنت تعبا ونمت "...
سألته " هل كملت في اللعبة بعدي " رد عليّ " لا تعال لي غدا نكملها معا "...
ذهبت البيت ونمت بعمق ،،، اليوم الثاني استيقظت كالمجنون ...
أحسست أني فارغ من الداخل ،،، لا أستطيع التحكم بجسدي !!!
ذهبت زحفا إلى ولد عمي ،،، كنت أبكي كالمجنون...
قلت له " واحد نومني وحط في بلاء ،،، خذني للمستشفى ما اتحمل !!!"
فزع ابن عمي وقال لي " من هو ؟ " رديت " لا يهم الآن فقط خذني للمستشفى "
كنت أتلوى وأصرخ كالمجنون ،،، وصلنا للمستشفى ،،، أجروا على فحص...
بعد الفحص قال الدكتور اني حقنت بالهيرويين !!!
صرخت غير مصدقا " لا لا يمكن أن يحصل هذا "
قال الدكتور " زين انك قلت لولد عمك وأحضرك وما رجعت للي حقنه فيك وإلا صرت مدمن "
بقيت في المستشفى يوم واحد للعلاج ...
الدكتور قال لي " أنت قوي غيرك كان احتاج ثلاث أيام على الأقل للعلاج "...
رديت عليه " هذا أفضل شيء فيني إن الشيء ما يأثر فيني بسرعة "...
قال لي الدكتور " بس هذا هيرويين مو هين ولازم تنتبه ،،، المهم راح تأخذ ثلاث أيام نقاهة " رديت متعجبا " ليه ؟ " قال الدكتور " عشان نطمئن على حالتك "
قلت له " أنا مو قاعد هنا بأمشي وراي شيء أسويه "...
قفزت من السرير وخرجت مسرعا وعدت للمنزل...
بعدها ذهبت لصديقي أو من كان صديقي الذي حقن في المخدر...
تظاهرت إني بحاجة للهيروين وطلبت منه احضاره ،،، ذهب ليحضره...
عندما رجع كان مستعدا لحقني وعندما اقترب مني ركلته...
قال لي مرعوبا " ماذا ألا تريد الهيروين؟ " نهضت وأخرجت مسدسي وقلت له " هههه يا خاين ودع الدنيا، ماذا ظننت أني سأتي لك ! ذهبت للمستشفى وعالجوني وها أنا عدت "
بدأ ينتفض من شدة الخوف وقال " أ أ ألسنا بأصدقاء " رديت عليه " أي صداقة يا نرم يا نذل ،،، صل صلاتك الآخيرة انها نهايتك هاهاهااهاهها "
وبدأت بإطلاق النار نحوه ،،، بعد خمسة طلقات متوزعة في أنحاء الجسم كان قد فارق الحياة ،،، خرجت من عنده وعدت للبيت ...
لم يخيل لي أني سأقتله بهذه البرودة ولم يخيل لي أني سأسير في جنازته فيما بعد ولكن لا يهم فإنها قصتي وستسير كما أريد...
بعد يوم من الحادثة اشيع نبأ موته وبالقرب منه حقنة الهيروين التي كان سيعطيني اياها ،،، حزن والده كثيرا واحتار في سبب موته بإطلاق النار وبالقرب منه ابرة الهيروين...
دعوت للجنازة وحضرتها ،،، وطبعا كان أبوه هناك ولسبب ما كان غير مرتاح لوجودي...
فجاءة نهض وقال لي : "أنت قتلت ابني أنت قتلته!"... وسط ذهول الناس رديت عليه "نعم أنا قتلته، أبنك خان الصداقة التي بيننا وكاد أن يوقعني في الإدمان"...
وقام بإطلاق النار نحوي،،، قمت بالقفز على الطاولة ثم على الكنب متفاديا العيارات النارية وقفزت عاليا في السماء نحو الجدار ضربت الجدار برجلي ونزلت هاويا للأسفل وموجها مسدسي نحوه وقمت بإطلاق النار إلى أن اسقطته صريعا ثم خرجت دون أن أدير ظهري لأحد...
ركبت السيارة وشغلت EminEm وظليت ألف وأدور بين الحواري والشوارع بسرعة هائلة...
أوقفني المرور وقال لي "الرخصة والإستمارة" أخرجت له الرخصة والإستمارة...
قال "علامك مسرع وتدور في الحواري" قلت له "لا ولا شيء بس متضايق شوي"...
تابع "ومشغل غربي ورافع الصوت كمان"... رديت "ويش فيها لو مشغل غربي؟"...
أجابني الشرطي "لا ما فيها شيء بس خذ القسيمة!"...
تعجبت أنا "400 ريال... ليه ومن متى؟!" رد عليّ "ليش تسرع؟ هذه هي قسيمة السرعة"...
أخذت القسيمة وانطلقت غاضبا بالسيارة،،، "400" قلت في نفسي... "على كذا كم يطلعون في اليوم في الشهر في السنة من هالقسايم لو مسكوا 50 يوميا بس في نقطة تفتيش واحدة فكم تطلع كل نقاط التفتيش في البلد ما يقل خمسة ملايين يمكن حتى 10 ملايين"... تسألت في نفسي "وين تروح كل هذي؟ وينها عن الشعب عن البلد؟"...
غريب الأمور لا تجري كما أشاء دائما... إنها قصتي وستجري كما أشاء وإلا سأنهيها هنا...
وقمت بتأدية حركة الموت بسيارتي... "سأنهيها هنا!" صرخت وأنا مؤديا حركة الموت بسيارتي وبسرعة هائلة...
=========
يتبع...
المهم ايش رأيكم أكمل وإلا لأ....