عبد الرحمن219
19-04-2001, 04:42 PM
يمشي ديجيتال بخطى متعثرة ويسقط على إثر صخرة وتلدغة بعوضة
في أنفة........تابع ديجيتال المشي وفي لحظة خاطفة
سمع صوت أحد يبكي.....أنه صوت طفل.......قد فقد
أهلة وذوية...أقترب وتقدم أكثر...فوجد الطفل...
وهو يرى في صدرة كتابة(فاينل فانتسي)..عزم ديجيتال على أن يعتني به ملء عينه ويربية تربية حربية وسمّاه(سكوال)
ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
مرّت الأعوام والسنين على السيطرة السلفرية/السعدانية وأصبح سكوال فتى قوي وقرر أن ينتقم فرحل دون إدراك ديجيتال........وصل سكوال إلى معسكر سيلفري وهو معلق نفسة على شجرة فهبط بسرعة وقطّع رؤوس الجنود الهابطين من
دبباتهم.......بعد ذلك أخذ قنبلة وفجرها جميعها.......
واصل سكوال المشوار وكان كلجاسوس وبينما هو مختبأ إذ يصطدم به شخص.....أستل سكوال سيفة على الفور وتعجّب (إذ أنه من زكساويا من لباسه)ودار الحوار التالي:
سكوال:من أنت؟
الشخص:ليجويد سوليد سنك
سكوال:ما الذي جاء بك هنا؟
ليجويد سوليد سنك:أنا جاسوس زكساويا...لقد صنعت سلفاريا أسلحة نوويةN وعلي إبطالها قبل أن تدمّر زكساويا
سكوال:أسلحة نوويةN!
ليجويد سوليد سنك:إن مفعولها طويل وهي من أقوى الأسلحة
ومجرّد صاروخ يدمّر زكساويا بالكامل لقد تطورت سلفاريا عسكريا!.
سكوال:رهيبة يا تسالي!...هل تتعاون معنا..
ليجويد سوليد سنك:على الرحب والسعة..(ناول سكوال خريطة مكان وجودة)..سوف تجد أغلى صاحب هو ديجيتال.
تنبّه أحد العسكريين السلفريين...
ليجويد سوليد سنك:أنتبة!
ويطلق العسكري رشّاشة......
يفترقا الأثنان و يأتي ليجويد سوليد سنك من خلف العسكري
ويمسك رقبته ويكسره ويسقط العسكري ميتا .........
ليجويد سوليد سنك:سكوال؟......أين ذهبت.
سكوال(بعيدا عن ليجويد سوليد سنك):سوف أعطي له وحده مهمته.
__________________________________________________
في سلفاريا:
بسبب ما تنفقه سلفاريا من أموال على الأسلحة وخاصة النووية,قام هناك تذمّر في أوساط الشعب السلفاري ومن
هنا ظهر متطرف في الجزء الشرقي من سلفاريا حيث قام بعصيان مسلّح في مدينة ميونخ وهو(Police)وحرّك الشعب وجعلوا بوليس زعيما لهم وانحلّت خريطة سلفاريا إلى الثلث
وغضب الرئيس سيلفر غضب شديييييييد ووقع الحرب على بوليس ولكنّه تفاجأ بمساندة زكساويا لهم وبعد مدّة أحست
سعدانيا بالخطر وقررت الإبتعاد عن الحروب فسحبت سعدانيا قوّاتها من جيليا وأعلنت الحياد وتركت سلفاريا وأقامت
صلح مع زكساويا دون أن تكون حليفتها........والآن
أصبحت سلفاريا مهددة بشكل كبير وعليها مواجهة المخاطر الثلاث(خطر بوليس من الشرق وخطر زكساويا من أقصى الشرق
والخطر الأحمر من جيليا من الغرب).
يتبع في الجزء الثالث.
في أنفة........تابع ديجيتال المشي وفي لحظة خاطفة
سمع صوت أحد يبكي.....أنه صوت طفل.......قد فقد
أهلة وذوية...أقترب وتقدم أكثر...فوجد الطفل...
وهو يرى في صدرة كتابة(فاينل فانتسي)..عزم ديجيتال على أن يعتني به ملء عينه ويربية تربية حربية وسمّاه(سكوال)
ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
مرّت الأعوام والسنين على السيطرة السلفرية/السعدانية وأصبح سكوال فتى قوي وقرر أن ينتقم فرحل دون إدراك ديجيتال........وصل سكوال إلى معسكر سيلفري وهو معلق نفسة على شجرة فهبط بسرعة وقطّع رؤوس الجنود الهابطين من
دبباتهم.......بعد ذلك أخذ قنبلة وفجرها جميعها.......
واصل سكوال المشوار وكان كلجاسوس وبينما هو مختبأ إذ يصطدم به شخص.....أستل سكوال سيفة على الفور وتعجّب (إذ أنه من زكساويا من لباسه)ودار الحوار التالي:
سكوال:من أنت؟
الشخص:ليجويد سوليد سنك
سكوال:ما الذي جاء بك هنا؟
ليجويد سوليد سنك:أنا جاسوس زكساويا...لقد صنعت سلفاريا أسلحة نوويةN وعلي إبطالها قبل أن تدمّر زكساويا
سكوال:أسلحة نوويةN!
ليجويد سوليد سنك:إن مفعولها طويل وهي من أقوى الأسلحة
ومجرّد صاروخ يدمّر زكساويا بالكامل لقد تطورت سلفاريا عسكريا!.
سكوال:رهيبة يا تسالي!...هل تتعاون معنا..
ليجويد سوليد سنك:على الرحب والسعة..(ناول سكوال خريطة مكان وجودة)..سوف تجد أغلى صاحب هو ديجيتال.
تنبّه أحد العسكريين السلفريين...
ليجويد سوليد سنك:أنتبة!
ويطلق العسكري رشّاشة......
يفترقا الأثنان و يأتي ليجويد سوليد سنك من خلف العسكري
ويمسك رقبته ويكسره ويسقط العسكري ميتا .........
ليجويد سوليد سنك:سكوال؟......أين ذهبت.
سكوال(بعيدا عن ليجويد سوليد سنك):سوف أعطي له وحده مهمته.
__________________________________________________
في سلفاريا:
بسبب ما تنفقه سلفاريا من أموال على الأسلحة وخاصة النووية,قام هناك تذمّر في أوساط الشعب السلفاري ومن
هنا ظهر متطرف في الجزء الشرقي من سلفاريا حيث قام بعصيان مسلّح في مدينة ميونخ وهو(Police)وحرّك الشعب وجعلوا بوليس زعيما لهم وانحلّت خريطة سلفاريا إلى الثلث
وغضب الرئيس سيلفر غضب شديييييييد ووقع الحرب على بوليس ولكنّه تفاجأ بمساندة زكساويا لهم وبعد مدّة أحست
سعدانيا بالخطر وقررت الإبتعاد عن الحروب فسحبت سعدانيا قوّاتها من جيليا وأعلنت الحياد وتركت سلفاريا وأقامت
صلح مع زكساويا دون أن تكون حليفتها........والآن
أصبحت سلفاريا مهددة بشكل كبير وعليها مواجهة المخاطر الثلاث(خطر بوليس من الشرق وخطر زكساويا من أقصى الشرق
والخطر الأحمر من جيليا من الغرب).
يتبع في الجزء الثالث.