ميستي
10-08-2002, 08:35 AM
:(مرحباً هازا الموضوع في احد المنتديات .. يمه خوفني :واو:
هذا كلام وجدته بااحد المنتديات وحبيت تقرين وجه نظر ذلك الشخص
أخوتي الاحبة في الله جميعاً ....
قرأت هذا المقال واعجبني ان اشارككم فيه لخطورته على اطفالنا الاحبة ...أقرأوه واعطوني رأيكم بما جاء فيه...
ثمة امر غريب وخطير لم ينتبه اليه الكثيرون رغم وضوحه كالشمس ...
عدنان ولينا
كلنا قد سمع هذه العبارة اما سابقا او في الآونة الاخيرة ، هل عرفتم ماذا أقصد ؟؟
نعم انه ذلك الفيلم الكرتوني الذي شغف حبه قلوب الملايين من اطفالنا بل وحتى قلوبنا نحن الكبار انه مسلسل الكارتون " عدنان ولينا" . لقد رأيت هذا الفيلم مرات ومرات ولكني في اخر مرة عرضته قناة Space Toon بدأت انظر اليه نظرة غريبة ومخيفة تختلف تماما عما كنت رأيته سابقا .. .. هل فهمتم شيئاً ؟؟؟
تعالوا اخبركم ما الخبر...
بعد متابعتي له وإصراري على نفسي على التركيز فيما يعرض فيه لكي اصل الى اليقين من ذلك الشك الذي راودني ودفعني الى الاهتمام بمتابعته وبعد ذلك وصلت لما هو آت وارجو من الاخوان مشاركتي في الموضوع الذي يبدو لي خطيرا ويكشف سرا غريبا مر علينا جميعا دون ادنى اهتمام وذلك بسبب جهلنا احيانا ولا مبالاتنا احيانا اخرى ولنبدأ من المقدمة التي تحكي باستمرار عند بداية كل حلقة ونصها ما يلي : (( في عام 2008 سيحل الدمار والخراب كوكب الارض ... الخ ويصور معها لقطات من الدمار الذي حل بالعالم وكأنها حروب مدمرة اشبه ماتكون بالحروب النووية وصواريخ ضخمة قد دمرت مساحات شاسعة من الارض وكأنها نهاية التاريخ ... هذه هي مقدمة الفيلم رغم انه قد ظهر في فترة بداية الثمانينيات الميلادية فهل يقصد المؤلف نبوءة معينة ؟؟ كما اني اكاد اجزم ان الفيلم ذو اصل يهودي او ان مؤلفه له علاقة بالاحداث التي تجري للعالم اليوم وقد قام باختراعه ليتمكن من تثبيت قاعدة ما او نظرة معينة في نفوس ابناء المسلمين الذين يخشون منهم مع العلم ان هذا الجيل المستهدف هو جيل النصر والتمكين باذن الله .. حيث نرى تكرر الفيلم كل 5 سنوات ويعود في الظهور من جديد وما نراه ايضا من المرتبة المتقدمة التي يحوزها الفيلم بين الافلام الاخرى فهو يتمركز في المراكز الاولى في قائمة الافلام المرغوبة والمحببة لدى الاطفال وحتى الكبار ايضا وهذا الامر يزيد الموضوع غرابة وغموضاً...
والكل يعرف ما هو تأثير الافلام الكرتونية لدى الاطفال وخاصة بعد ظهور العديد من الدراسات التي تشير الى ان هذه الافلام تشكل خطرا على عقائد العديد من المجتمعات وانها اسهل طريقة لغزو الشعوب واختراق الاجيال لانها تدخل في وجدان الطفل في فترة يكون خالي الذهن ولايعي مالذي يحدث ولا يدرك الضرر الناتج عما يتلقاه فيأخذ عقله الباطن بتخزين كل مايشاهده ويظل مدسوسا في داخل اعماقه ينمو معه كلما كبر وهنا يكمن السر الذي اعتقد ان مؤلفه اراده .. والذي نحن بصدد التوصل الى بعض تفاصيله ونطلب من الله العون.
لنبدأ اولا بالنظر الى الشخصيات الموجودة في الفيلم :
1. عدنان : الشخصية المعروفة
2. لينا المعروفة ايضا
3. عبسي : كالسابق ...
4. الخ ....
5. ما يهمنا هنا هو الشخصية الاخطر .... جد لينا .... الشخصية التي أعطيت دورا من وراء الكواليس والذي اثار شكي وارجو ان اكون واهما .... وتعالو بنا سوية نتذكر صفاته التي وردت في الفيلم ...فهو شخصية غامضة ضخم الجثة هادئ الطباع لايتحدث الا نادرا جدا يعمل في صمت اسمر اللون اجلى الجبهة يسكن في جزيرة نائية لايعرفها احد اعور العين تبحث عنه لينا لتذهب معه لينا الى ((ارض الامل )) وانتبهوا جيدا الى المصطلح (( ارض الامل)) !!! الم يسبق ان سمعنا ان اليهود يعتبرون فلسطين ((ارض الميعاد))؟؟؟!!!
6. كما ان علام والذي يملك شعب القلعة ويضطهدهم يبحث عنه ليدله على سر لا يعرفه غيره .. كما انه يتكرر عرض صورة جد لينا دائما وهو مكبل بالحديد ولا يبوح بذلك السر الذي يعرفه وفي نهاية الحلقات يتمكن من التغلب على المجرم الذي يريد دمار العالم كما (يصور في الفيلم) ويملك القلعة ويمنح اهلها السعادة والحرية كما يجلب لهم الخير ويضغط على زر معين فتتحول الصحاري والاراضي المدمرة الى روضات وجنان جميلة ومزهرة وتبدأ السماء تمطر ويصعد هو وعدنان ولينا الى فتحة في السماء ثم يجلس تحت ظل شجرة في ارض جنة فسيحة بعد ان امرها بالاخضرار والانبات بعد ان لم تكن كذلك !!! الخ ...
الا ترون معي ان تلك الشخصية وما تقوم به من اعمال هي نفس الاعمال التي يقوم بها الاعور الدجال اللعين؟؟ والان تعالو نقارن بين الاعور الدجال وبين جد لينا ..
شديد الخلقة .. ضخم اسمر اللون .. اجلى الجبهة .. العين اليمنى عوراء ... عريض ذو عقلية جبارة .. عبقري .. كان يسكن في جزيرة نائية .. كان مكبلا بالحديد ... عند ظهوره اخر الزمان يأمر الارض فتنبت وفي حديث لرسول الله صلى الله عليه وسلم وصف فيه الدجال (انه يركب حمار ابتر بين اذنيه اربعون ذراعاً) عرفنا ان الدجال يركب حمار ابتر لونه احمر كما قال امير المؤمنين علي ابن ابي طالب كرم الله وجهه ، كما قال (له حمار احمر طوله ستون خطوة ، مد بصره..) هل المقصود في الحديث هو الحمار الذي نعرفه ام ان ذكر الحمار هنا للتشبيه بمركبة الدجال ؟؟ فمن غير المعقول ان يقول الرسول عليه افضل الصلاة والسلام لاصحابه ان الدجال سيركب طائرة لونها احمر !!!
اخوتي في الله ....
من اين جاء المؤلف بهذه الاوصاف المطابقة للدجال؟؟؟ وسؤال اخر امريكا الان تتحكم بالعالم باعتبارها القوة الوحيدة فيه .. واليهود هم المتحكمون في امريكا .. فمن الذي يتحكم باليهود؟؟؟ من هو زعيم اليهود الان ؟؟ من غير الدجال لعنه الله عليه ؟؟؟
ملاحظات اخيرة....
اعتقد ان المؤلف اراد ان يقول ان عدنان الذي يمتلك قوة خارقة وهو شخصية قوية ومحبوبة ويمتلك قدرات فوق قدرات البشر هو رمز لليهود... اما لينا الفتاة الجميلة التي يسعى عدنان دائما لانقاذها من الاخطار التي تواجهها وينجح في النهاية فهي ترمز الى فلسطين ... علام والمرأة التي معه وهم دائما يظلمون الناس ويتسمون بالهمجية قد يرمزون بهما الى العرب اللذين لايحترمون الغير والذين استولوا على فلسطين ويمنعون عنها الحياة الكريمة .. جد لينا يرمز الى الدجال ...
غريب هذا الربط في الاحداث اليس كذلك ؟؟ ولكنه منطقي ....
انا عن نفسي شاهدت الفيلم اكثر من مرة وفعلا هو كارتون محبب للكبار والصغار ولكن هذا الكلام جعلني اعيد النظر في كل احداثه مرارا وتكرارا..... انظرو الى خبث اليهود وليس هذا منهم ببعيد ابدا ... ماذا ترون انتم في هذا الموضوع ؟؟؟
هذا كلام وجدته بااحد المنتديات وحبيت تقرين وجه نظر ذلك الشخص
أخوتي الاحبة في الله جميعاً ....
قرأت هذا المقال واعجبني ان اشارككم فيه لخطورته على اطفالنا الاحبة ...أقرأوه واعطوني رأيكم بما جاء فيه...
ثمة امر غريب وخطير لم ينتبه اليه الكثيرون رغم وضوحه كالشمس ...
عدنان ولينا
كلنا قد سمع هذه العبارة اما سابقا او في الآونة الاخيرة ، هل عرفتم ماذا أقصد ؟؟
نعم انه ذلك الفيلم الكرتوني الذي شغف حبه قلوب الملايين من اطفالنا بل وحتى قلوبنا نحن الكبار انه مسلسل الكارتون " عدنان ولينا" . لقد رأيت هذا الفيلم مرات ومرات ولكني في اخر مرة عرضته قناة Space Toon بدأت انظر اليه نظرة غريبة ومخيفة تختلف تماما عما كنت رأيته سابقا .. .. هل فهمتم شيئاً ؟؟؟
تعالوا اخبركم ما الخبر...
بعد متابعتي له وإصراري على نفسي على التركيز فيما يعرض فيه لكي اصل الى اليقين من ذلك الشك الذي راودني ودفعني الى الاهتمام بمتابعته وبعد ذلك وصلت لما هو آت وارجو من الاخوان مشاركتي في الموضوع الذي يبدو لي خطيرا ويكشف سرا غريبا مر علينا جميعا دون ادنى اهتمام وذلك بسبب جهلنا احيانا ولا مبالاتنا احيانا اخرى ولنبدأ من المقدمة التي تحكي باستمرار عند بداية كل حلقة ونصها ما يلي : (( في عام 2008 سيحل الدمار والخراب كوكب الارض ... الخ ويصور معها لقطات من الدمار الذي حل بالعالم وكأنها حروب مدمرة اشبه ماتكون بالحروب النووية وصواريخ ضخمة قد دمرت مساحات شاسعة من الارض وكأنها نهاية التاريخ ... هذه هي مقدمة الفيلم رغم انه قد ظهر في فترة بداية الثمانينيات الميلادية فهل يقصد المؤلف نبوءة معينة ؟؟ كما اني اكاد اجزم ان الفيلم ذو اصل يهودي او ان مؤلفه له علاقة بالاحداث التي تجري للعالم اليوم وقد قام باختراعه ليتمكن من تثبيت قاعدة ما او نظرة معينة في نفوس ابناء المسلمين الذين يخشون منهم مع العلم ان هذا الجيل المستهدف هو جيل النصر والتمكين باذن الله .. حيث نرى تكرر الفيلم كل 5 سنوات ويعود في الظهور من جديد وما نراه ايضا من المرتبة المتقدمة التي يحوزها الفيلم بين الافلام الاخرى فهو يتمركز في المراكز الاولى في قائمة الافلام المرغوبة والمحببة لدى الاطفال وحتى الكبار ايضا وهذا الامر يزيد الموضوع غرابة وغموضاً...
والكل يعرف ما هو تأثير الافلام الكرتونية لدى الاطفال وخاصة بعد ظهور العديد من الدراسات التي تشير الى ان هذه الافلام تشكل خطرا على عقائد العديد من المجتمعات وانها اسهل طريقة لغزو الشعوب واختراق الاجيال لانها تدخل في وجدان الطفل في فترة يكون خالي الذهن ولايعي مالذي يحدث ولا يدرك الضرر الناتج عما يتلقاه فيأخذ عقله الباطن بتخزين كل مايشاهده ويظل مدسوسا في داخل اعماقه ينمو معه كلما كبر وهنا يكمن السر الذي اعتقد ان مؤلفه اراده .. والذي نحن بصدد التوصل الى بعض تفاصيله ونطلب من الله العون.
لنبدأ اولا بالنظر الى الشخصيات الموجودة في الفيلم :
1. عدنان : الشخصية المعروفة
2. لينا المعروفة ايضا
3. عبسي : كالسابق ...
4. الخ ....
5. ما يهمنا هنا هو الشخصية الاخطر .... جد لينا .... الشخصية التي أعطيت دورا من وراء الكواليس والذي اثار شكي وارجو ان اكون واهما .... وتعالو بنا سوية نتذكر صفاته التي وردت في الفيلم ...فهو شخصية غامضة ضخم الجثة هادئ الطباع لايتحدث الا نادرا جدا يعمل في صمت اسمر اللون اجلى الجبهة يسكن في جزيرة نائية لايعرفها احد اعور العين تبحث عنه لينا لتذهب معه لينا الى ((ارض الامل )) وانتبهوا جيدا الى المصطلح (( ارض الامل)) !!! الم يسبق ان سمعنا ان اليهود يعتبرون فلسطين ((ارض الميعاد))؟؟؟!!!
6. كما ان علام والذي يملك شعب القلعة ويضطهدهم يبحث عنه ليدله على سر لا يعرفه غيره .. كما انه يتكرر عرض صورة جد لينا دائما وهو مكبل بالحديد ولا يبوح بذلك السر الذي يعرفه وفي نهاية الحلقات يتمكن من التغلب على المجرم الذي يريد دمار العالم كما (يصور في الفيلم) ويملك القلعة ويمنح اهلها السعادة والحرية كما يجلب لهم الخير ويضغط على زر معين فتتحول الصحاري والاراضي المدمرة الى روضات وجنان جميلة ومزهرة وتبدأ السماء تمطر ويصعد هو وعدنان ولينا الى فتحة في السماء ثم يجلس تحت ظل شجرة في ارض جنة فسيحة بعد ان امرها بالاخضرار والانبات بعد ان لم تكن كذلك !!! الخ ...
الا ترون معي ان تلك الشخصية وما تقوم به من اعمال هي نفس الاعمال التي يقوم بها الاعور الدجال اللعين؟؟ والان تعالو نقارن بين الاعور الدجال وبين جد لينا ..
شديد الخلقة .. ضخم اسمر اللون .. اجلى الجبهة .. العين اليمنى عوراء ... عريض ذو عقلية جبارة .. عبقري .. كان يسكن في جزيرة نائية .. كان مكبلا بالحديد ... عند ظهوره اخر الزمان يأمر الارض فتنبت وفي حديث لرسول الله صلى الله عليه وسلم وصف فيه الدجال (انه يركب حمار ابتر بين اذنيه اربعون ذراعاً) عرفنا ان الدجال يركب حمار ابتر لونه احمر كما قال امير المؤمنين علي ابن ابي طالب كرم الله وجهه ، كما قال (له حمار احمر طوله ستون خطوة ، مد بصره..) هل المقصود في الحديث هو الحمار الذي نعرفه ام ان ذكر الحمار هنا للتشبيه بمركبة الدجال ؟؟ فمن غير المعقول ان يقول الرسول عليه افضل الصلاة والسلام لاصحابه ان الدجال سيركب طائرة لونها احمر !!!
اخوتي في الله ....
من اين جاء المؤلف بهذه الاوصاف المطابقة للدجال؟؟؟ وسؤال اخر امريكا الان تتحكم بالعالم باعتبارها القوة الوحيدة فيه .. واليهود هم المتحكمون في امريكا .. فمن الذي يتحكم باليهود؟؟؟ من هو زعيم اليهود الان ؟؟ من غير الدجال لعنه الله عليه ؟؟؟
ملاحظات اخيرة....
اعتقد ان المؤلف اراد ان يقول ان عدنان الذي يمتلك قوة خارقة وهو شخصية قوية ومحبوبة ويمتلك قدرات فوق قدرات البشر هو رمز لليهود... اما لينا الفتاة الجميلة التي يسعى عدنان دائما لانقاذها من الاخطار التي تواجهها وينجح في النهاية فهي ترمز الى فلسطين ... علام والمرأة التي معه وهم دائما يظلمون الناس ويتسمون بالهمجية قد يرمزون بهما الى العرب اللذين لايحترمون الغير والذين استولوا على فلسطين ويمنعون عنها الحياة الكريمة .. جد لينا يرمز الى الدجال ...
غريب هذا الربط في الاحداث اليس كذلك ؟؟ ولكنه منطقي ....
انا عن نفسي شاهدت الفيلم اكثر من مرة وفعلا هو كارتون محبب للكبار والصغار ولكن هذا الكلام جعلني اعيد النظر في كل احداثه مرارا وتكرارا..... انظرو الى خبث اليهود وليس هذا منهم ببعيد ابدا ... ماذا ترون انتم في هذا الموضوع ؟؟؟