المساعد الشخصي الرقمي

مشاهدة النسخة كاملة : تقرير..........(((الهروب)))



Leon Kenedy
17-08-2002, 03:04 PM
السلام عليكم

تحية كبيرة لـ أفضل أسرة في الكون (((بعد عائلتي طبعًا:D )))

إليكم التقرير الذي ينص على.......(((الهروب)))
وهناك فصلان رئيسيّان
وهذا التقرير سوف أقسمهم إلى أجزاء , 4 أجزاء
فصل 1:جزئين
فصل 2:جزئين

وإليكم التقرير:

فصل 1

سارة استيقظ و نظر حول خزانة المقشّة الصّغيرة أنها قد تحوّلت إلى ملجإ . ضوء صغير كان يتذبذب فوق رأسها كان لدى الدّهان الأزرق على الحوائط علامات حرق طفيفة على الأسوار المحيطة الضّيّقة . كان لديها مقشّة بين كلا مقبضي الباب, تبقيه ممسوك بشدّة و كانت الرّفوف المحيطة خاليةً : الدّكاترة كانوا يصبحون سوبرفلوس في محاولاتهم لمعالجة البلودج .

التقطت شاكوشها لأبيض و أسود المبلّط الأرضيّة و مرفوع نفسها . بينما (كما) استردّ سارة كونس سينسينيس ها أونليكريتيد فضولها تعجّب من لماذا الشّرطة لم تصب كلّ غول في الرّأس في جدًّا بداية ل يتشكّل للحشود . الموتى كانوا يتضاعفون في الأعداد و يدمّرون أي شيئ الذي اهتمّ بأدقّ التّفاصيل طريق في العمليّة .

ويبد سارة العرق من وجهها و جذب المقشّة من الباب و كان على وشك أن تغادر الخزانة . غنيّ الباب بدأ إلى جيجل, قرابة واحد واسوبينينج هو من بالخارج, لكنّ بعد لحظة توقّف . ثمّ هي انتقلت إلى تفادي الخزانة .

كان المدخل طويلاً و أزرق و كان النصف السّفليّ للأسوار ماء سارّ, بعض منهم غطّى في هوى للدّم . كانت هناك نافذة في كلّ نهاية, ضوء الشّمس تدفّق خلال ذلك الّذي إلى يسارها . سارة المشتّت الخفيف و بدأت المجيء أقرب إليه . تجاوزت عدّة أبواب خشبيّة, الكلّ بمقابض الحديد . يمكن أن تسمع تتأوّه و تبكي تجيء من داخل كلّ حجرة, ضحايا اللّسعة قُفِلُوا بالدّاخل, هم رُبِطُوا إلى أسرّتهم منذ لم تُكْتَشَف أيّ طريقة لإيقاف الفيروس .

سارة نظر خارج النّافذة و رأى بلدة هشّة و هادئة غشي في ضوء الشّمس . كثير من المباني في هذه المنطقة الحضريّة رُكِبَتْ من كلّ دخول ممكن, أو كانوا فظيعين, الظّلام, و ساكت . بعض النّاس قد حاولوا الهروب, لكنّ المشقّات التي واجهوها لعمله نحو هروب انتهت بالفشل .

المحافظ و الأغلال الرّئيسيّة دفعوا مدينة الفرو في دولة قانون المارشال و كوارينتاين . كلّ خروج ممكن, الطّريق أو فجوة بين مبنيين سُدَّ بعيدًا بطريقة أو بأخرى . كان النّظام عبقريًّا إلى حدّ ما, الأغلال قد استأجرت فرق بناء قليلة لهدم كلّ المباني في الإطار الخارجيّ للمدينة, تخلق حاجز تقوية عظيمة و ناهيك عنه قد سدّت الأفّ كلّ الطّرق و المداخل الأخرى بتكويم السّيّارات .

استمرّت في التّحديق في الكارثة التي كانت تنمو, الحشود الصّغيرة من الغيلان التي جابت الشّوارع .مدّة انتباهها رُكِّزَتْ تمامًا على كل شيئ لكنّ بيئتها داخل المستشفى حتّى وصلت يد دافئة قريبًا و انتزعت هير.

سارة صرخ و بكى بينما (كما) جذبها نحو نفسه في فالتيرليس و سرعة ممشيّة جيّدًا . أسقطت شاكوشها و تألّقت في عيون مهاجمها . ضحكت تقريبًا عندما رأت من كان, هو لم يكن حتّى غول, هو كان رجل .

“ أشلي, ماذا الجحيم هل أنت يعمل ذلك ل؟ أنت تحاول إعطاءني أزمة قلبيّة ؟سارة صاح .

أشلي, هيريد أشقر قصير, الرّجل المبنيّ المتوسّط و ذو العينين أخضر, مرتدي ملابس فريق التّحرّيات بهدوء محاولة الشّرح, هادئ أسفل سارة, وجدت طريقةً لعمل رحلة له . أنت حُجِبْتَ في الضّوء و لم يكن من الممكن أن أخبر إذا كنت دكتور آخر . يجب عليّ أن أكون حذر بشكل غير معقول بشأن من يلاحظني .

“ الرّماد, حاول التّبرير ماذا أنت رى المحاولة للشّرح, أنت رى يعني شيئًا لا ماذا هكذا في أيّ وقت .تمتمت بالظّهر إليه في نبرة أرجيهينسوف .

“ كانوا يعملون جري له, أصدقاء قليلون و أدرت سيّارة الدّوريّة التي كانت كامنة في المحطّة . كانوا جوننا يتبيّنه حيّ إذا تأكّدنا أنّ لا أحد يلاحظنا الذي باستخدامه . ستيف, داريون و أنا وجد مخرجًا . هناك طريق آخر الذي لن يُسَدّ بعيدًا حتّى توموروو .شرح .

أش تألّق في سارة, خطيب للحظة, وجهها قد أظهر علامةً إعانة و علامةً بعض تغيّر جنون الاضطهاد .

“ شيئ ما خطأ ؟ستيف سأل .

“ لا رماد, لكننيّ متر فقط قلق, ماذا إذا كانوا ملوّث ؟سألته .

“ استمع ذلك هو شيئ ما آخر يجب عليّ أن أشرح في السّيّارة, لكنّ ليس الآن, دعنا نسرع .طلب هير.

لفّت للتقاط شاكوشها . أش تأوّه قليلاً و دارت في اتّجاهه . ناول مسدّس بعض النّوع الخاصّ بها, هو كان فضّيًّا و بدا أن يكون نصف آليّ . درست وجهه و ابتسمت . المسدّس سيكون أكثر إفادة من أيّ نوع لمعركة ميديفال على الإطلاق .

* * *

كان سارة و أش الآن خارج المستشفى يفتّش لأي شيئ الذي سيحاول قتلهم . لحسن الحظّ, فقط صوت السكوت و ريح الصيف البارد صاحباهم .

صدم الشّارع و سارة اتّبع . كان فقط دقائق قليلة حتّى وصل في طريقة حليف, مظلم, مبتلّ, لكنّ طويل و عريض . سيّارة الدّوريّة أُوقِفَتْ في جدًّا نهاية كما لو كان مهجورًا .

“ سارة, استدع ثانيةً, المكان الأكثر أمنًا للإيت .أخبر هير.

يـــــــــــتبع التقرير ;-) :6 :0)
انتظر الرد

.............Leon Kenedy