westlife_005
24-08-2002, 03:09 AM
السمنة سبب رئيسي اللأ مراض القلب
أصبحت السمنه أكثر الظواهر شيوعاً في مشتمعنا وذلك لكثرة تناول الأطعمة مع قلة المجهود وكذلك الإنصراف عن ممارسة الرياضة والتمارين الخفيفة نظراً لتطور الحياة وتعيد السمنة الزائدة الوجهة السلبي
الآخرة لهذه التهمة الشاملة مشيرة إلى أن هناك نوعين من السمنة
1- السمنة بعد البلوغ ( (adult onset obesity وهذا النوع شائعالحدوث حيث يكون الوزن طبعياً في الطفولة وبداية مرحلة البلوغ ويزداد تتريجياً بين العشرين والأربعين من العمر وهذه السمنة تمثل إختلالاً في التوازن بين السعرات الحرارية المكتسبة عن طريق الغذاء والسعرات الحرارية المفقودة عن طريق المجهود وفي هذا النوع يزيد فقط حجم الخلاية الدهنية وليس عددها .
2- أما النوع الثاني وهي السمنة المبكرة هذه السمنة شائعة الحدوث وتبدأ منذ فتر الطفول وتزداد مع البلوغ وأثناء الحمل وفي هذا النوع يكون عدد الخلايا الدهنية كبيرة داعياً في الوقت نفسه إلى الإعتماد في تناول الأطعمة وكذلك التوازن في السعرات الحرارية التي تحتويها وممارسة التمارين الرياضية الحقيقية مثل : المشي والجري
ومحذرا في الوقت نفسه الأطعمة (المأكولات السريعة بين الوجبات)
مشيرا في الوقت نفسه إلى مضاعفة السمنه وهي كثيرا جداً ومنها مايتعلق بالتمثيل الغذائي مثل مرض البول السكري وإرتفاع الكلسترول والدهون الثلاثية والأحماض الأمينية وأشار إلى تأثير السمنى المفروطة
على القلب والأوعيت الدموية فإن هؤلاء الأشخاص يكونون أكثر تعرضاً لضغط الدم ومن ثم تضخم عضلة القلب نتيجة زيادة حجم الجهد المبذول في ضخ الدم حيث يكون هذا التضخم واضح في البطن الأيسر ويحدث هبوط في عضلة القلب واحتقان بالرئتين محذراً في الوقت نفسه من إمكانية حدوث قصور في الدورة الدموية للقلب مع زيادة الوزن
أصبحت السمنه أكثر الظواهر شيوعاً في مشتمعنا وذلك لكثرة تناول الأطعمة مع قلة المجهود وكذلك الإنصراف عن ممارسة الرياضة والتمارين الخفيفة نظراً لتطور الحياة وتعيد السمنة الزائدة الوجهة السلبي
الآخرة لهذه التهمة الشاملة مشيرة إلى أن هناك نوعين من السمنة
1- السمنة بعد البلوغ ( (adult onset obesity وهذا النوع شائعالحدوث حيث يكون الوزن طبعياً في الطفولة وبداية مرحلة البلوغ ويزداد تتريجياً بين العشرين والأربعين من العمر وهذه السمنة تمثل إختلالاً في التوازن بين السعرات الحرارية المكتسبة عن طريق الغذاء والسعرات الحرارية المفقودة عن طريق المجهود وفي هذا النوع يزيد فقط حجم الخلاية الدهنية وليس عددها .
2- أما النوع الثاني وهي السمنة المبكرة هذه السمنة شائعة الحدوث وتبدأ منذ فتر الطفول وتزداد مع البلوغ وأثناء الحمل وفي هذا النوع يكون عدد الخلايا الدهنية كبيرة داعياً في الوقت نفسه إلى الإعتماد في تناول الأطعمة وكذلك التوازن في السعرات الحرارية التي تحتويها وممارسة التمارين الرياضية الحقيقية مثل : المشي والجري
ومحذرا في الوقت نفسه الأطعمة (المأكولات السريعة بين الوجبات)
مشيرا في الوقت نفسه إلى مضاعفة السمنه وهي كثيرا جداً ومنها مايتعلق بالتمثيل الغذائي مثل مرض البول السكري وإرتفاع الكلسترول والدهون الثلاثية والأحماض الأمينية وأشار إلى تأثير السمنى المفروطة
على القلب والأوعيت الدموية فإن هؤلاء الأشخاص يكونون أكثر تعرضاً لضغط الدم ومن ثم تضخم عضلة القلب نتيجة زيادة حجم الجهد المبذول في ضخ الدم حيث يكون هذا التضخم واضح في البطن الأيسر ويحدث هبوط في عضلة القلب واحتقان بالرئتين محذراً في الوقت نفسه من إمكانية حدوث قصور في الدورة الدموية للقلب مع زيادة الوزن