سيدو
25-08-2002, 08:28 PM
شبكة الجهاد أون لاين / قامت طائرات حربية أميركية في وقت مبكر من صباح اليوم بإطلاق صواريخ على أحد المواقع شرقي أفغانستان بعد تعرض موقع عسكري أميركي لهجمات بالصواريخ وقذائف الهاون.
وقال متحدث عسكري أميركي في قاعدة بغرام الجوية إن طائرتين من طراز أي- 10 تم استدعاؤهما بعد إطلاق ثلاثة صواريخ على نقطة مراقبة لإحدى قواعد القوات الخاصة في إقليم كونار.
وأضاف المتحدث أن صاروخين من الصواريخ الثلاثة انفجرا وأن أقربهما سقط على قرب 100 متر من نقطة المراقبة. غير أنه لم يوضح عدد قذائف الهاون التي سقطت على الموقع .
وأوضح المتحدث أن دورية أرسلت إلى المكان الذي انطلقت منه الصواريخ غير أنه كان خاليا، ولم يذكر المتحدث ما إذا تم العثور على أي معدات أو تجهيزات في المكان.
ومن جهة أخرى أعلن المتحدث باسم الأمم المتحدة في كابل أن الوضع لا يزال متوترا في منطقة مزار شريف بعد أن شهدت المنطقة معارك خاضتها فصائل متنافسة وأوقعت خمسة قتلى وخمسة جرحى يوم الاثنين الماضي.
وأوضح سينغ للصحفيين أن "المعارك دارت على بعد 19 كيلومترا غربي مزار شريف في خودي برك".
وتم التفاوض الثلاثاء الماضي على وقف لإطلاق النار بإشراف اللجنة الأمنية في مزار شريف ووفد من المجلس الوطني للأمن جاء من كابل.
وأضاف المتحدث الأممي أن الوضع يبقى متوترا مع قيام كل معسكر بتعزيز قواته.
وفي المنطقة نفسها دارت مواجهات أخرى بين قوات المعسكرين استمرت ثلاث ساعات، وتشهد منطقة مزار شريف منذ أشهر حوادث بين قادة محليين بعضهم يؤيد القائد الأوزبكي الشيوعي عبد الرشيد دوستم وآخرين يؤيدون الزعيم الطاجيكي عطامحمد .
وقال متحدث عسكري أميركي في قاعدة بغرام الجوية إن طائرتين من طراز أي- 10 تم استدعاؤهما بعد إطلاق ثلاثة صواريخ على نقطة مراقبة لإحدى قواعد القوات الخاصة في إقليم كونار.
وأضاف المتحدث أن صاروخين من الصواريخ الثلاثة انفجرا وأن أقربهما سقط على قرب 100 متر من نقطة المراقبة. غير أنه لم يوضح عدد قذائف الهاون التي سقطت على الموقع .
وأوضح المتحدث أن دورية أرسلت إلى المكان الذي انطلقت منه الصواريخ غير أنه كان خاليا، ولم يذكر المتحدث ما إذا تم العثور على أي معدات أو تجهيزات في المكان.
ومن جهة أخرى أعلن المتحدث باسم الأمم المتحدة في كابل أن الوضع لا يزال متوترا في منطقة مزار شريف بعد أن شهدت المنطقة معارك خاضتها فصائل متنافسة وأوقعت خمسة قتلى وخمسة جرحى يوم الاثنين الماضي.
وأوضح سينغ للصحفيين أن "المعارك دارت على بعد 19 كيلومترا غربي مزار شريف في خودي برك".
وتم التفاوض الثلاثاء الماضي على وقف لإطلاق النار بإشراف اللجنة الأمنية في مزار شريف ووفد من المجلس الوطني للأمن جاء من كابل.
وأضاف المتحدث الأممي أن الوضع يبقى متوترا مع قيام كل معسكر بتعزيز قواته.
وفي المنطقة نفسها دارت مواجهات أخرى بين قوات المعسكرين استمرت ثلاث ساعات، وتشهد منطقة مزار شريف منذ أشهر حوادث بين قادة محليين بعضهم يؤيد القائد الأوزبكي الشيوعي عبد الرشيد دوستم وآخرين يؤيدون الزعيم الطاجيكي عطامحمد .