ولد بوظبي
05-09-2002, 03:16 PM
بسم الرحمن الرحيم
راح أحاول اني ما اطول عليكم و أنا متاكد انكم راح تموتون من الضحك إذا سمعتوا قصتي. (القصة حدثت فعلاً لي)
في يوم من الأيام و كعادتي كنت جالس أما شاشة الكمبيوتر و اتصفح مواقع الإنترنت و إذا بي أدخل على احدى مواقع الشات و لكن هذا الشات ليس كبقية مواقع الشات التي أعرفها فتعجبت لما يحدث داخل هذا الشات فالشباب يطلبون بنات باعمار محددة و مواصفات محددة. _المهم_ فقالت لنفسي خلني أدور لي على صديقة مثل بقيت اصدقائي فانا لا اعرف بنات
فكتبت في الشات ((أريد فتاة عمرها بين___و___سنة و مقيمة في الإمارات فدخلن علي بعض الفتيات ، فحصل الحض أن هنالك فتاة تقيم في مدينة قريبة من مدينتي.و أتفقنا أن نتواصل عبر الماسنجر.
وبدأت تحدثني عن نفسها و أنا كذلك و بعد مرور يومان طلبت منها سماع صوتها ، فوافقة بكل سرعة و أعطتني رقم موبايلها.
أتصلت و بصراحة كنت مرتبك و خائف لأني اول مرة أكلم فتاه بدأت بالسلام ثم السؤال عن الحال _فترت سكوت_ وقلت لها بتصل بعدين.
و جلسة أفكر في ذالك الصوت و بدأت أرسم شكلها في خيالي و و و..ألخ
و استمر الحال و انا اكلمها حوالي ساعتان و النصف متواصله يومياً . و بدأت الدراسة عندي ولكن هي الدراسة سوف تبدأ بعدنا بأسبوع فكنت أذهب بموبايلي إلى المدرسة و أكلمها في الفسحة و بعد الحصة الأخير.
(كانت تتدلع علي و كانت تغني لي و ان ذايب في ذاك الصوت )
و بعد فترة سألتها هل تأتين لمدينتي كثيراً فقالت ليس كثيراً فربما أتي يوم الإربعاء أنا و اختي لكي تسجل في جامعة مدينتكم. فأتفقنا ان نتقابل ولكن المشكلة انها سوف تاتي في الصباح فقلت لها لا تخافي سوف أدبر نفسي و في يوم الاربعاء ذهبت بـ ثلاثة كتب فقط و في الفسحة ذهبت لخلف المدرسة (و الله انها كانت أول مرة اهرب فيها من المدرسة) و أقفز من فوق السور و انا خائف و مرتبك .اوفق تكسي و اقوله يوديني الجامعة.
و اتصل على السائق و اقول له (خلاص أنته مافي أجي انا خلاص مدرسة)
و أروح الجامعة و يوم وصلت قالت لي و ينك قلت لها انا في المكان الفلاني قالت لي تعال عند باب الطالبات و اروح لباب الطالبات و تقول لي انته إلي لابس كذا وكذا قلت لها: نعم وينج انتي قالت شوف جدام على اليمين (المسافة كانت حوالي 20 متر) قالت لي انا إلي معطيتك ظهري .
:! :! :! :!
و أول ما اعتدلت :! أوفق مكاني و ارجع خطوه للخلف و اقول لها هذه انتي قالت هيه و الحمد لله كان فيه تكسي على يساري و بكل سرعة فتحت باب التكسي و هي تضحك هي و أختها و تقول لأختها ركب ركب التكسي و يتبادلن الضحك و اقول لها باي و اسكر الخط ، و أقول لسائق التكسي بسرعة رفيق بسرعة روح من هذا المكان .
أنا ميت من الضحك على عمري و على شكلها (متييييينه و قصيرة و تخرع وووألخ)
و اقول لعمري و الله و كليت المقلب يا ....
و تتصل الدبه و انا اسكر الخط و هي تتصل و انا اسكر و قلت و الله توبه بنتبه لدراستي وخلاااااااص.
و ياليت الشباب يآخذون العبرة من قصتي و لا تخدعهم الأصوات.:0)
و اتمنى أنكم تسامحوني على إلي سويته و أوعدكم ما راح أهرب من المدرسة مرة ثانية.
أخوكم الصغير الظبياني
راح أحاول اني ما اطول عليكم و أنا متاكد انكم راح تموتون من الضحك إذا سمعتوا قصتي. (القصة حدثت فعلاً لي)
في يوم من الأيام و كعادتي كنت جالس أما شاشة الكمبيوتر و اتصفح مواقع الإنترنت و إذا بي أدخل على احدى مواقع الشات و لكن هذا الشات ليس كبقية مواقع الشات التي أعرفها فتعجبت لما يحدث داخل هذا الشات فالشباب يطلبون بنات باعمار محددة و مواصفات محددة. _المهم_ فقالت لنفسي خلني أدور لي على صديقة مثل بقيت اصدقائي فانا لا اعرف بنات
فكتبت في الشات ((أريد فتاة عمرها بين___و___سنة و مقيمة في الإمارات فدخلن علي بعض الفتيات ، فحصل الحض أن هنالك فتاة تقيم في مدينة قريبة من مدينتي.و أتفقنا أن نتواصل عبر الماسنجر.
وبدأت تحدثني عن نفسها و أنا كذلك و بعد مرور يومان طلبت منها سماع صوتها ، فوافقة بكل سرعة و أعطتني رقم موبايلها.
أتصلت و بصراحة كنت مرتبك و خائف لأني اول مرة أكلم فتاه بدأت بالسلام ثم السؤال عن الحال _فترت سكوت_ وقلت لها بتصل بعدين.
و جلسة أفكر في ذالك الصوت و بدأت أرسم شكلها في خيالي و و و..ألخ
و استمر الحال و انا اكلمها حوالي ساعتان و النصف متواصله يومياً . و بدأت الدراسة عندي ولكن هي الدراسة سوف تبدأ بعدنا بأسبوع فكنت أذهب بموبايلي إلى المدرسة و أكلمها في الفسحة و بعد الحصة الأخير.
(كانت تتدلع علي و كانت تغني لي و ان ذايب في ذاك الصوت )
و بعد فترة سألتها هل تأتين لمدينتي كثيراً فقالت ليس كثيراً فربما أتي يوم الإربعاء أنا و اختي لكي تسجل في جامعة مدينتكم. فأتفقنا ان نتقابل ولكن المشكلة انها سوف تاتي في الصباح فقلت لها لا تخافي سوف أدبر نفسي و في يوم الاربعاء ذهبت بـ ثلاثة كتب فقط و في الفسحة ذهبت لخلف المدرسة (و الله انها كانت أول مرة اهرب فيها من المدرسة) و أقفز من فوق السور و انا خائف و مرتبك .اوفق تكسي و اقوله يوديني الجامعة.
و اتصل على السائق و اقول له (خلاص أنته مافي أجي انا خلاص مدرسة)
و أروح الجامعة و يوم وصلت قالت لي و ينك قلت لها انا في المكان الفلاني قالت لي تعال عند باب الطالبات و اروح لباب الطالبات و تقول لي انته إلي لابس كذا وكذا قلت لها: نعم وينج انتي قالت شوف جدام على اليمين (المسافة كانت حوالي 20 متر) قالت لي انا إلي معطيتك ظهري .
:! :! :! :!
و أول ما اعتدلت :! أوفق مكاني و ارجع خطوه للخلف و اقول لها هذه انتي قالت هيه و الحمد لله كان فيه تكسي على يساري و بكل سرعة فتحت باب التكسي و هي تضحك هي و أختها و تقول لأختها ركب ركب التكسي و يتبادلن الضحك و اقول لها باي و اسكر الخط ، و أقول لسائق التكسي بسرعة رفيق بسرعة روح من هذا المكان .
أنا ميت من الضحك على عمري و على شكلها (متييييينه و قصيرة و تخرع وووألخ)
و اقول لعمري و الله و كليت المقلب يا ....
و تتصل الدبه و انا اسكر الخط و هي تتصل و انا اسكر و قلت و الله توبه بنتبه لدراستي وخلاااااااص.
و ياليت الشباب يآخذون العبرة من قصتي و لا تخدعهم الأصوات.:0)
و اتمنى أنكم تسامحوني على إلي سويته و أوعدكم ما راح أهرب من المدرسة مرة ثانية.
أخوكم الصغير الظبياني