المساعد الشخصي الرقمي

مشاهدة النسخة كاملة : أخبار سياسية رغم جرائمه ضد مسلمي أفغانستان والعراق .. بوش يزعم أنه صديق للإسلام والمسلمين



Pure Muslim11
11-09-2002, 09:45 AM
مفكرة الإسلام : رغم يديه الملطختين بدماء المسلمين الأبرياء في أفغانستان والعراق وفي كل مكان حتى داخل أمريكا نفسها ، إلا أن ذلك لم يمنع الرئيس الأمريكي بوش أن يطلق تصريحا يزعم فيه صداقته للإسلام والمسلمين .
فقد قال الرئيس الأمريكي بوش : أن التعصب الأعمى ضد المسلمين والعرب ' ليس من روحنا ولن يكون منا في المستقبل' ، وأثنى بوش على ‏الدين الإسلامي واصفا إياه كدين رحمة ومحبة .
‏وقال بوش خلال لقاءه قادة تنظيمات عرب ومسلمين أمريكيين في زيارة قام بها إلى ‏سفارة أفغانستان في واشنطن للإعراب عن تضامنه مع الشعب الأفغاني عشية الذكرى ‏السنوية الأولى لهجمات 11 سبتمبر التي قادت إدارته إلى شن الحرب ضد الإرهاب في ‏أفغانستان ' نثمن صداقتنا للمسلمين والعرب حول العالم'.
ووصف بوش قادة العرب والمسلمين الأمريكيين زعما بأنهم ' فخورون ببلادهم مثل كل ‏الأمريكيين وفخورون بجيشنا وبحلفائنا الذي يعملون معنا لتحرير أفغانستان على حد زعمه .
وزعم بوش أن القادة العرب والمسلمين الأمريكيين رغبوا في الحضور معه إلى السفارة الأفغانية 'لإظهار أن الأمريكيين لديهم تقاليد إيمانية إسلامية حية ومهمة ‏ومتفاعلة'.
وطالب مواطنيه الأمريكيين بان يتفهموا أن 'الأمريكيين من المسلمين يشاركونهم ‏نفس الحزن الذي نتشارك فيه جميعا لما حدث في بلادنا' .
وتابع بوش قائلا إن على جميع الأمريكيين إدراك أن وجه الإرهاب ليس الوجه الحقيقي ‏للإسلام المبني على المحبة لا الكره وعدونا هو الشبكة المتطرفة للإرهابيين ‏والحكومات التي تساندهم وليس الديانة الإسلامية ولا المسلمين الذين يحبون ‏عائلاتهم والساعين من اجل عالم أكثر سلاما وأمنا لأطفالهم ' .



عليه غضب الله والنبيين والناس اجمعين.....

ahmmed
11-09-2002, 07:16 PM
اخي العزيز كاتب المقال هل تعتقد ان هذا الكلب ومن مثله كان سيتجرىء

على العرب والمسلمين لو انهم كانوا يدا واحدة ضد عدوهم او انهم

استوعبوا قول الله سبحانه وتعالى

***************بسم الله الرحمن الرحيم****************

*************انهم لا يرقبون فيكم اللآ ولا ذمة***************

اي ان الكفار واهل الكتاب لا يهمهم اي شي من صلة او علاقة من اي نوع

مادمت مسلما ولكن المسلمين يحبون الكفار واهل الكتاب كانهم اوليائهم

في الحياة الدنيا وفي الاخرةوليس الحكام فقط بل طائفة كبيرة من

المسلمين.