المساعد الشخصي الرقمي

مشاهدة النسخة كاملة : شاب سعودي بالعليا يدهس عشيقته بالسياره حتى قطعها



عضو 32371
21-09-2002, 08:21 PM
شاب سعودي بالعليا يدهس عشيقته بالسياره حتى قطعها000!!!!!!!
سعودي بالعليا يدهس عشيقته بالسياره حتى قطعها



شاب في مقتبل العمر نهل من متاع الدنيا وكل ما طالته عيناه ويداه عاش حياة صاخبة لا تعرف الأخلاق ولا الدين بعد أن وصل إلى مرحلة التشبع ولم يعد يجد اللذة في شئ وبدأ يشعر بالتوهان والضياع وفقدان النفس والروح .. أتاه داعي الحق وعرف معنى الدين وحلاوة الإيمان عرف طريق الإستقرار والإطمئنان التزم بتعاليم الإسلام...عرف معنى الدين وحلاوة الإيمان عرف طريقه..طريق الإستقرار والإطمئنان التزم بتعاليم الإسلام ..وأطلق لحيته..وقصر ثوبه التزم بالفروض والواجبات.. ترك المحرمات ..دور اللهو..السينمات..اصدقاء السؤ..كل ذلك تركه إلا حاجة واحدة لم يتركها عشيقته أو حبيبته كما كان يسميها

يعلم أنها محرمة عليه ..حاول مرة وأكثر ولكن في كل مرة يعود اليها.. فالشيطان والنفس والهوى غلبوا عليه

كل ما بعد عنها اتاه هاجسها وذكرياتها معه كان يعشقها عشقا لا يوصف كانت ترافقه في أغلب أوقاته كانت رفيقته في مغامراته في المراقص والملاهي وفي دور السينما ..عشرة عمر كما يقال

لو بيده لكان تزوجها ولكن هنالك امور اكبر منه ومنها تقف ضد هذا الزواج

تعبت نفسيته وبدأ يعيش التناقض فهل الملتزم حقا يسقط هذه السقطة لا بد أن يكون قويا ..قوي الإرادة والعزيمة في هجر عشيقته.. فالأمر دين لا لعب...

هكذا قرر في جلسة مصارحة بينه وبين نفسه واتخذ قراره بإعلامها بتركها ..قرر ونفذ

خاطبها وتحدث اليها ..بينه وبينها فقط .. قال لها انه ملتزم الآن وتعاليم دينه تنهاه عن الإقتراب منها والعيش معها

كانت عشيقته تصغي اليه دون ان تتكلم .. تلقت منه ما قاله دون ان تتكلم كان يخاطبها وصوت الأسى ينبع من كلماته.. ولكن هكذا قرر ولابد أن يتخذ قراره

وهكذا حصل الفراق ..ارتاحت نفسه قليلا رغم بعض الحزن الذي احس به وهو يخاطبها بهذا الأسلوب ولكن غلب عليه جانب الراحة

استمر صاحبنا في هذا الهجر حتى كان يوم المفاجأة.؟!!

في يوم شتوي ماطر ركب سيارته وادار محرك السيارة التفت خلفه فجأة فكانت المفاجأة التي عقدت لسانه .. شاهد عشيقته قابعة في الكرسي الخلفي للسيارة الجمته المفاجأة سألها كيف دخلت ومن اتى بك ؟ لم تجبه بل احس ببصرها ينظر اليه بحزن اعاد السؤال كيف دخلت لم تجب اراد ان يغلظ عليها القول .. ولكن اصابه بعض اللين وبدأت الذكريات يسوقها له الشيطان فما كان منه إلا أن أجلسها بالكرسي الأمامي بجواره

وسار بالسيارة ..بدون هوادة إلى حيث لا يدري وكان الصمت والشيطان ثالثهما

بدأ يختلس النظر اليها وإلى جمالها تأجج الحب والعشق في قلبه مرة اخرى .. وبدأ داعي الشيطان والإيمان في قلبه يتصارعان .. كل ذلك وعشيقته صامته في حزنها

سار بالسيارة إلى طريق فرعي لا يوجد به أي عابر سبيل .. وهون من سرعته غلبه شيطان الهوى مد يده بتردد إلى معشوقته بدأ يداعبها استسلمت عشيقته لهذه المداعبة فقد اشتاقت اليها .. يأتيه داعي الإيمان فيسحب يده .. هكذا الصراع كل ذلك في ثوان معدودة

مد يده مرة أخرى وبدأ يداعبها ويقربها اليه اراد ان يقبلها في هذا اللحظة اتاه داعي الإيمان .. فما كان منه إلا أن اطبق بيده على عشيقته بكل قوته فلم يدري بنفسه إلا وكأنه قد كسر عنقها أحس بأنها ماتت أو في غيبوبة حدث كل ذلك بصورة سريعة جدا لم تبدي العشيقة أي مقاومة فقد كان الأمر مباغتا عليها..

فتح باب السيارة وهي تسير ببطء والقاها بالخارج وسار عنها ونظر من مرآة السيارة إلى الخلف رأى عشيقته ملقاة على الشارع دون حراك يذكر

أوقف السيارة وعاد إلى الخلف مر بجوارها مرة اخرى رأى أنها اصيبت ببعض الكسور فقط خاف على نفسه فما كان منه إلا أن قاد سيارته بسرعة إلى الأمام وعبر بإطارات السيارة فوق جسدها ثم كرر ذلك مرتين ليتأكد من موتها..

عندما تأكد أنها قد هرست تحت إطارات السيارة احس بالراحة والإطمئنان فقد تأكد الآن انه لن يعود الى عشيقته الى ......................................... وأسم العشيقه هو






















هو


























سيجارة المالبورو


منقوووول :)

شادي
21-09-2002, 08:49 PM
بصراحه قهرتني وشدت اعصابي صحيح الموضوع حلو ومهم بس خفف تاني مره شويه من التوتر المصحوب بالقصه لا تزعل مني انا بحكي بصراحه وعلى العموم مشكور على القصه الحلوه

راعي الجي تي آر
21-09-2002, 09:20 PM
افففففف
والله خوفتني
حسبتها شي ثاني
بس والله انك فاجأتني
ههههه
حلوووووة منك
مشكوووووووووووور

الشرسة
22-09-2002, 06:52 AM
والله مت من الخوف

الله يسامحك علي العموم مشكور


الشرســـــــــــــــــة

1983
22-09-2002, 07:19 AM
:D :D :D


صراحة خوفتني يا أخوي

بس صراحة حلوة منك

الشاب خالد
22-09-2002, 04:59 PM
ماخفت:p :p :p

النايم
22-09-2002, 05:51 PM
هاهاهاهاهاهاها

حلوة التسحيبة :6 :6

MULHAM
22-09-2002, 07:23 PM
الرسالة الأصلية كتبت بواسطة الشاب خالد
ماخفت:p :p :p
me 2 :cool:

X MAJED X
22-09-2002, 07:37 PM
الرسالة الأصلية كتبت بواسطة MULHAM

me 2 :cool:
me3:0)

Chad
23-09-2002, 02:15 AM
كخخخخخخخخخخخخخ حلوه لولا إني قريتها من قبل":" ":" ":"

Mohammed
23-09-2002, 11:48 AM
و الله انك مبدع في الكتابه:0) :0)
بس المالبورو حمرا و لا بيضا:p :p :p

dreamer_girl
23-09-2002, 03:16 PM
:غضب: :غضب: :غضب: :غضب: :غضب:

هذا شكلي عقب ما قريت الموووضووووووووووع


تسلم لي اخوي على الموضوع الحلوووووووو

Mahdee87
23-09-2002, 03:27 PM
خخخخخخخخخخخخخخخ


حلوة منك

دلــــع
26-09-2002, 10:21 AM
والله قهرتني .0000انا خفت وقلت هذه حبيبتك كذا..تسوي فيها كذا
اهئء اهئ اهئ0000:" :" :"

sniper-vip
26-09-2002, 10:36 AM
الرسالة الأصلية كتبت بواسطة الشاب خالد
ماخفت:p :p :p


حقك ياقوي

:6

على العموم مشكووووووووور يامنتدى_منتدى

الميهاف
26-09-2002, 10:53 AM
:( :( :( :( :(





مشكووووووووووووووووووووووووووووور

ع

الموضوع الحلووووووووووووووووووووووو

يا

حلوووووووووووووووووووووووووووووووو

:D :p :)

عضو 32371
27-09-2002, 10:52 PM
مشكورين على الردود وابشركم تم القبض على صاحب الموتر وهو الان رهن التحقيق :6

انشاء الله يكون الموضوع مفيد والله الله يااخوان انتبهوا من التدخين ماوراه الا المصايب وهو الطريق الى ماهو اخطر

Fly_Batman
28-09-2002, 01:11 AM
الرسالة الأصلية كتبت بواسطة montada_montada
شاب سعودي بالعليا يدهس عشيقته بالسياره حتى قطعها000!!!!!!!
سعودي بالعليا يدهس عشيقته بالسياره حتى قطعها



شاب في مقتبل العمر نهل من متاع الدنيا وكل ما طالته عيناه ويداه عاش حياة صاخبة لا تعرف الأخلاق ولا الدين بعد أن وصل إلى مرحلة التشبع ولم يعد يجد اللذة في شئ وبدأ يشعر بالتوهان والضياع وفقدان النفس والروح .. أتاه داعي الحق وعرف معنى الدين وحلاوة الإيمان عرف طريق الإستقرار والإطمئنان التزم بتعاليم الإسلام...عرف معنى الدين وحلاوة الإيمان عرف طريقه..طريق الإستقرار والإطمئنان التزم بتعاليم الإسلام ..وأطلق لحيته..وقصر ثوبه التزم بالفروض والواجبات.. ترك المحرمات ..دور اللهو..السينمات..اصدقاء السؤ..كل ذلك تركه إلا حاجة واحدة لم يتركها عشيقته أو حبيبته كما كان يسميها

يعلم أنها محرمة عليه ..حاول مرة وأكثر ولكن في كل مرة يعود اليها.. فالشيطان والنفس والهوى غلبوا عليه

كل ما بعد عنها اتاه هاجسها وذكرياتها معه كان يعشقها عشقا لا يوصف كانت ترافقه في أغلب أوقاته كانت رفيقته في مغامراته في المراقص والملاهي وفي دور السينما ..عشرة عمر كما يقال

لو بيده لكان تزوجها ولكن هنالك امور اكبر منه ومنها تقف ضد هذا الزواج

تعبت نفسيته وبدأ يعيش التناقض فهل الملتزم حقا يسقط هذه السقطة لا بد أن يكون قويا ..قوي الإرادة والعزيمة في هجر عشيقته.. فالأمر دين لا لعب...

هكذا قرر في جلسة مصارحة بينه وبين نفسه واتخذ قراره بإعلامها بتركها ..قرر ونفذ

خاطبها وتحدث اليها ..بينه وبينها فقط .. قال لها انه ملتزم الآن وتعاليم دينه تنهاه عن الإقتراب منها والعيش معها

كانت عشيقته تصغي اليه دون ان تتكلم .. تلقت منه ما قاله دون ان تتكلم كان يخاطبها وصوت الأسى ينبع من كلماته.. ولكن هكذا قرر ولابد أن يتخذ قراره

وهكذا حصل الفراق ..ارتاحت نفسه قليلا رغم بعض الحزن الذي احس به وهو يخاطبها بهذا الأسلوب ولكن غلب عليه جانب الراحة

استمر صاحبنا في هذا الهجر حتى كان يوم المفاجأة.؟!!

في يوم شتوي ماطر ركب سيارته وادار محرك السيارة التفت خلفه فجأة فكانت المفاجأة التي عقدت لسانه .. شاهد عشيقته قابعة في الكرسي الخلفي للسيارة الجمته المفاجأة سألها كيف دخلت ومن اتى بك ؟ لم تجبه بل احس ببصرها ينظر اليه بحزن اعاد السؤال كيف دخلت لم تجب اراد ان يغلظ عليها القول .. ولكن اصابه بعض اللين وبدأت الذكريات يسوقها له الشيطان فما كان منه إلا أن أجلسها بالكرسي الأمامي بجواره

وسار بالسيارة ..بدون هوادة إلى حيث لا يدري وكان الصمت والشيطان ثالثهما

بدأ يختلس النظر اليها وإلى جمالها تأجج الحب والعشق في قلبه مرة اخرى .. وبدأ داعي الشيطان والإيمان في قلبه يتصارعان .. كل ذلك وعشيقته صامته في حزنها

سار بالسيارة إلى طريق فرعي لا يوجد به أي عابر سبيل .. وهون من سرعته غلبه شيطان الهوى مد يده بتردد إلى معشوقته بدأ يداعبها استسلمت عشيقته لهذه المداعبة فقد اشتاقت اليها .. يأتيه داعي الإيمان فيسحب يده .. هكذا الصراع كل ذلك في ثوان معدودة

مد يده مرة أخرى وبدأ يداعبها ويقربها اليه اراد ان يقبلها في هذا اللحظة اتاه داعي الإيمان .. فما كان منه إلا أن اطبق بيده على عشيقته بكل قوته فلم يدري بنفسه إلا وكأنه قد كسر عنقها أحس بأنها ماتت أو في غيبوبة حدث كل ذلك بصورة سريعة جدا لم تبدي العشيقة أي مقاومة فقد كان الأمر مباغتا عليها..

فتح باب السيارة وهي تسير ببطء والقاها بالخارج وسار عنها ونظر من مرآة السيارة إلى الخلف رأى عشيقته ملقاة على الشارع دون حراك يذكر

أوقف السيارة وعاد إلى الخلف مر بجوارها مرة اخرى رأى أنها اصيبت ببعض الكسور فقط خاف على نفسه فما كان منه إلا أن قاد سيارته بسرعة إلى الأمام وعبر بإطارات السيارة فوق جسدها ثم كرر ذلك مرتين ليتأكد من موتها..

عندما تأكد أنها قد هرست تحت إطارات السيارة احس بالراحة والإطمئنان فقد تأكد الآن انه لن يعود الى عشيقته الى ......................................... وأسم العشيقه هو






















هو


























سيجارة المالبورو


منقوووول :)
تستاهل...:6
ومشكووور...على الموضوع...":"

سحاب الليل
29-09-2002, 08:17 PM
هذا يسمى لعب بالأعصاب




الحقيقه انا رحت مي عالم آخر