المساعد الشخصي الرقمي

مشاهدة النسخة كاملة : موسوعة ابطال الديجيتال الجزء 1



animeksa007
24-10-2002, 07:11 PM
سوف أتحدث في هذه الموسوعة الآن منذ بداية القصة حتى لحظة القضاء على عدوهم الأول الخفاش وإذا أعجبكم الموضوع وطلبتم مني إكماله سوف أكمله.
كان هناك سبعة أولاد في المخيم الصيفي يستمتعون بوقتهم وهم:
1-أمجد في الصف الخامس الأبتدائي.
2-يامن في الصف السادس الأبتدائي.
3-سمر في الصف الخامس الأبتدائي.
4-مي في الصف الخامس الأبتدائي.
5-زين في الصف السادس الأبتدائي.
6-شادي في الصف الثالث الأبتدائي.
7-وسيم في الصف الأول الأبتدائي.
إلى أن حدث ذلك الشيء لقد سحبوا إلى عالم الديجيتال وفقدوا الوعي وأول من أفاق منهم هو أمجد الذي إلتقى مرافقه الأول (ورد) وعندما رآه أمجد تفاجأ وأصيب بالرعب ثم إلتقى أمجد بشادي ورأى مرافقه زبد ثم صعد أمجد على إحدى الأشجار يستطلع المكان فرأى وحش رقمي وهو المقص وهاجمهم المقص فهربوا منه وشاهدوا مكانا محاطاً بالأشعة فأختبؤا فيه وذهب المقص بعيدا ثم سمعوا صوتا يقول:(لقد ذهب الوحش) فخرجوا فرأو سمر ومرافقتها فلة ثم ظهر أمامهم أحد صغار الديجيتال وهو سكر وسمعوا صوتاً ينادي سكر وكان صاحب الصوت وسيم وجاء ورائه أخيه يامن وهو يحمل مرافقه رمح ثم سمعوا صوتاً خائفاً كان صاحب الصوت هو زين الذي كان خائفاً من مرافقه رمل ثم تعارفوا الأبطال وصغار الديجيتال ثم اكتشفوا أن هناك شخصاً مفقوداً وكانت مي التي صرخت طالبةً النجدة فأسرعوا الأبطال ومرافقيهم إلى مصدر الصوت وعندما وصلوا رأو مي التي يتبعها مرافقها حلم وورائهم المقص فهربوا منه واستمروا في الهرب حتى وصلوا إلى جرف صخري وعندما وصل المقص كاد أن يهاجم أمجد إلا أن مرافقه سارع إلى نجدته فسقط على الأرض فهاجم المقص الآخرين
إلا أن مرافقيهم تصدوا له فسقطوا على الأرض وكذلك المقص فسارع كل واحد من الأبطال إلى مساعدة مرافقه فنهض المقص على قدميه وحاصر الأولاد الذين لم يستطيعوا الفرار منه فأصروا مرافقي الأبطال على مهاجمة المقص وعندما أصبحوا بالقرب من المقص صدرت من الأدوات الرقمية أشعة ساعتهم بالأتصال بقاعدة الديجيتال التي أرسلت مرافقي المستوى الثاني للعبة فتصدوا للمقص وهم:
1-رعد(كرة اللهب).
2-كاسر(الماء الصاعق).
3-هديل(الدوامة الحارقة).
4-زهرة(الحبال المقيدة).
5-بحر(هجوم الأسماك).
6-هادر(أشعة الرعد).
7-صدى(كرة الهواء).
ولكن المقص نهض على قدميه وحطم الجرف الصخري فسقطوا في البحر ولكن بحر استدعى الأسماك فشكلوا طوفاً فسقط الباقين فوقه ورأو المقص يسقط في البحر وعندما وصلوا إلى البر تعارفوا ثم قال لهم أمجد: أنه يذكر أنه رأى بحراً فساروا بجانب النهر حتى يصلوا إلى البحر وبعد قليل رأو البحر ولكنهم سمعوا صوتاً كان ذلك الصوت صوت رنين هاتف فأسرعوا إلى مصدر الصوت فرأوا كابينات هاتف فدخل كل واحد منهم في كابينة لكي يتصل بأهله وهناك ماأثار دهشتهم لم يستطع أحد منهم أن يتصل بأهله فجلسوا ليرتاحوا وعندما جلس كل واحد منهم عرفوا أن كل واحد منهم يحمل جهازاً وحاولوا تفسير مايحدث ولكنهم تركوا ذلك بعد أن يأكلوا الطعام ولكن المرافقين قالوا لهم:ألا يعطوهم شيئاً للأكل لأنهم سيتدبرون أمرهم إلا أمجد الذي أطعم مرافقه رعد وبعد قليل ظهر لهم وحش رقمي هو:سلحفاة الديجيتال(القرن الخانق والضغط المائي). هاجم مرافقي المستوى الثاني السلحفاة ولكنهم لم يقدروا على مهاجمتها لأنهم لم فقدوا طاقتهم لعدم أكل الطعام فقال أمجد لرعد:سنهاجم أنا وأنت فقط. فهاجموا ولكن سلحفاة الديجيتال أمسكت بأمجد الذي كاد أن يقضي على أمجد وأمسك برعد أيضاً فطلب أمجد المساعدة فأنطلقت أشعة من الجهاز الذي يحمله أمجد فأتى المقاتل صنديد من المستوى الثالث للعبة(كرة اللهب)وتمكن صنديد من التغلب على سلحفاة الديجيتال وطردها بعيداً ثم تابع الأصدقاء المسير وأثناء قال أمجد لرعد:كيف أتى صنديد فقال:إنه يأتي لحظة الخطر فظهر لهم وحش رقمي وهو ذو القرن(القرن الماسي والضربة البركانية) الذي يتعارك مع ذو القرن آخر فهربوا إلى الغابة وعندما وصلوا وجدوا بحيرة وسطها جزيرة عليها حافلة إنطلق الأولاد إليها لإستكشافها ولم يجدوا أحداً بداخلها فقرروا النوم فيها وأن يحرسهم أمجد ثم يامن ثم زين قام أمجد بالحراسة وفي أثناء الحراسة غفا قليلاً فقام ليغسل وجهه ولكنه أثناء المسير سار فوق ذيل وحش رقمي وتحرك الذيل وظهرت فقاعات خارج سطح الماء ثم عاد إلى مكان الحراسة وحرك النار قليلاً فطار خشب محترق فأصبح فوق ذيل الوحش الرقمي وهو:أفعى الديجيتال(لهب الجليد). فأزعجه ذلك فهاجمهم وسحب الجزيرة وسبح يامن في البحر مع مرافقه لنجدة أخيه وسيم وعندما وصل هاجم المرافقون أفعى الديجيتال التي لم تتأثر بهجماتهم فسحبت يامن وضغطت عليه بذيلها لكي تقضي عليه فأنطلقت أشعة من الجهاز الذي يحمله يامن فجاء من قاعدة الديجيتال من المستوى الثالث رماح(الماء الصاعق) تمكن رماح من القضاء على أفعى الديجيتال ثم أعادت أسماك الديجيتال الجزيرة بجنب اليابسة وتابع الأولاد مسيرتهم فوصلوا إلى صحراء قاحلة ساروا فيها فوصلوا إلى قرية لزهور الديجيتال اللاتي رحبن بهم وهناك حارس يحرس منابع الجبل دخل فيه مسنن أسود فأصبح شريراً وذهب الأبطال لشرب الماء من بئر القرية فخرج من البئر ألسنة لهب فجف البئر وذهبوا إلى البحيرة وشاهدوها قد جفت وأخبرتهم الزهور أن هناك الحارس شعلة الذي يحرس منابع المياه فأخرج أمجد منظاره ووجهه إلى الجبل فرأى أن قمة الجبل تحترق ورأى أن هناك وحشاً وهو:الوحش الملتهب(قبضة النار).يتحرك في طريق يؤدي إليهم فقال لهم أمجد:اهربوا فهربوا جميعا إلى سفينة داخل البحيرة فدخلوا فيها إلا هديل التي كانت تقول لهم أن يدخلوا السفينة فأسرعت سمر إليها لأخبارها بأن تهرب ولكن كانت المفاجأة! فقد وصل الوحش الملتهب إليها وهاجمها فأنجدت سمر هديل التي نهضت لمهاجمة الوحش الملتهب وهرع الباقين إلى مساعدتها ولكن هجماتهم لم تأثر فيه بل زادته قوة فإنطلقت أشعة من جهاز سمر لاستدعاء جارح من قاعدة الديجيتال من المستوى الثالث فتمكن جارح من مهاجمة الوحش الملتهب ولكن هناك ماأثار دهشة الأبطال والمرافقين فعندما هاجم جارح الوحش الملتهب خرج من جسمه مسنن أسود وعندما خرج أصبح هادئ فعرفوا أنه عندما دخل المسنن إلى جسمه أصبح شريراً فعاد الوحش الملتهب إلى الجبل وقدمت لهم الزهور طعامهم ثم أكمل الأولاد مسيرتهم فتعبوا فجلسوا في مكان عندها أخذ شادي حاسوبه وتفاجأ بأنه يعمل مع أن المدخرة فارغة ورأى أمجد دخاناً يتصاعد فتقدم إلى الأمام مع رعد فرأيا مصنع فنادوا البقية ليشاهدوه ثم ذهبوا إليه وقسموا أنفسهم إلى قسمين:
الأولى:أمجد وسمر وزين.
الثانية:يامن وشادي ومي ووسيم.
وتوغلوا في أرجائه ثم أكتشفت المجموعة الأولى شيئاً عالقاً بين مسننات آلة فأقتربوا منه فكان ذلك الشيء وحشاً رقمياً آلياً هو:فولاذ(الشعاع الولبي والقاذف الآلي).سحب أمجد والبقية فولاذ ولكن يدا أمجد أفلتاه ففقد توازنه ورجع إلى الخلف فأصطدم بعتلة وتحركت إلى الإتجاه الآخر فدخل مسنن أسود إلى داخل فولاذ واستطاعوا أن يخرجوه من بين مسننات الآلة ولكنه لم ينهض فضربه رعد على رأسه وأفاق وأمسك بسمر ثم ألقاها عليهم ثم أطلق رعد كرة اللهب فوق فسقطت أعمدة على فولاذ فهربوا وأما عن المجموعة الثانية فقد اكتشفوا غرفة الطاقة فدخلها شادي ومرافقه وأما الباقين فقد تركوه اكتشف شادي باباً سرياً يؤدي إلى غرفة سرية بها كتابات غريبة فمسح شادي إحدى تلك الكتابات فإنطفئت الكهرباء وأما عن المجموعة الأولى بعد أن إنطفئت الكهرباء ساروا من دون أن يحدثوا أي صوت كي لايراهم فولاذ ولكنه رآهم فهاجمهم بعد أن أصلح شادي الخطأ الذي ارتكبه ووصلوا إلى ممر بجانبه رافعه فأطلق عليهم فولاذ الشعاع اللولبي فتعلقوا بأسوار الممر وبعد أن اقترب منهم قفز أمجد إلى الرافعه وحركها بإتجاه فولاذ فإلتقطته ورفعه وهربوا كي يخبروا الآخرين ولكن فولاذ قطع حبل الرافعه واتجه إليهم ذهب شادي إلى يامن ووسيم ومي كي يخبرهم بما إكتشفه وبعد قليل وصلت إليهم المجموعة الأولى فقال لهم أمجد:لقد وجدنا وحشاً.فظهر عليهم فولاذ وهاجمهم وهربوا إلا وسيم فجاء رماح ثم جاء صنديد ولكنهما لم يكونا ندين لفولاذ الذي تغلب عليهما فطلب هادر من شادي أن يعطيه طاقة ليتصل بالقاعدة فإتصل بالقاعدة وجاء من المستوى الثالث إعصار(الأشعة الساحقة) تمكن إعصار من إخراج المسنن الأسود من ركبة فولاذ وتأسف فولاذ عما فعله معهم ونصحهم نصيحة هي أن يذهبوا في المجاري فتابعوا سيرهم ويتبادلون الأغاني قال الأولاد:
رن الجرس حان الدرس اسمعواااا.ثم قالوا:أعطونا أغنيةً تبدأ بحرف الواو.
قال المرافقون:وردة جميلة في حديقتي لونها عطرها يبهج النفوس.حسناً أعطونا أغنيةً تبدأ بحرف السين.
سماؤنا تضحك للنجوم للقمر للغيوم تحلو السهرااااات تحلو معها الأمنيات.
ثم سمعوا صوت قطيع الدبق فإنتظروا ثم هاجموهم فإنطلقوا هاربين إلى السطح ثم توقفوا وتفاجأوا بأن قطيع الدبق يتراجع إلى الخلف ثم ساروا ووجدوا آلات بيع العصير فإنطلقت إليها مي وزهرة ثم أدخلت النقود ولكن لم يخرج عصير بل إنفتح نصف الآلة وبداخلها الدبق فنصحت زهرة مي بأن تهربان ولكن مي قالت أنه لن يستطيع مطاردتهم لأن الضوء قوي وبعد قليل غطت السحب ضوء الشمس فطاردوهم وهربوا كل في اتجاه فتوقفتا مي وزهرة للهجوم وتوقف الدبق في مكانه ثم هرب مسرعا وبعد قليل ظهر وحش رقمي هو الدبدوب الرقمي(الفقاعات الآسرة). فهاجمهما فهربتا منه في خندق ورأتاه يذهب إلى مدينة الألعاب وعندما وصلتا تفاجأتا بأن دبدوب حولهم إلى ألعاب فتجولتا في المدينة فرأتا صندوق داخل منزل داخله المرافقين فقالوا لهما أن يقاتلا دبدوب حتى يأخذا منه المفتاح فذهبتا للبحث عن دبدوب فطلب منهما أن تقبلا الهدية فرفضت مي فهاجمهما دبدوب وأراد أن يأسرهما ولكن الدبق ساعدهما ولكن الدبدوب أسر الدبق فطلبت مي صبارة من المستوى الثالث للعبة تصدت له صبارة وخرج من جسده مسنن أسود ثم تابعوا مسيرتهم فوصلوا إلى غابة فوجدوا بها بحيرة متجمدة فتزحلقت مي ووسيم ومرافقيهما فوقها ورأى الباقين دخان يتصاعد في الهواء فذهبوا إليه ووجدوا منابع مياه حارة وثلاجة فيها الكثير من البيض وأكلوه ثم تشاجر أمجد ويامن على صعود الجبل أو البقاء في مكانهم فتدخل زين ولكنه لم يجد حلاً فقرر أن يصعد الجبل وحده وعندما وصل إلى القمة رآها تتشقق وتخرج منها مسننات سوداء ثم أغلقت فأسرع زين إليها ولم يجد بها أي فتحة وبعد قليل أتى وحش رقمي هو:حصان الديجيتال(الضغط الهوائي).هبط على الجبل ليشرب الماء وزين يتأمله وهنا وقعت المفاجأة فقد أتى أحد المسننات السوداء فدخل في جسد الحصان فهاجم زين وبحر وهربا ووصلا إلى طريق مسدود وأطلق الحصان سلاحه ولكن كانت المفاجأة أن تصدى جارح للحصان وعدم إيذائه لزين وكان مع جارح أمجد وسمر هاجم الحصان جارح وهزمه وجاء صنديد وهزمه الحصان أيضا فقام زين بمحاولة شجاعة وهي أن يتعلق بظهر الحصان وإخراج المسنن الأسود قاوم زين من أجل إخراج المسنن الأسود ولكن زين سقط من ظهر الحصان فجاء من المستوى الثالث للعبة عاصف(سهام الديجيتال)وأنقذ زين وتغلب على الحصان وأخرج المسنن الأسود من جسده وشكر أمجد زين على شجاعته ثم تابع الثلاثة المسير نحو قمة الجبل وعندما وصلوا رأو أنهم في جزيرة نائية معزولة ثم وصل الباقين وتناقشوا في هذا الأمر ثم رسم أمجد خريطة للجزيرة.
وفي ناحية أخرى من الجزيرة كان هناك وحش رقمي هو:ليث الديجيتال(قبضة الشجاعة)هو طيب.وآخر هو:الغول الرقمي(قبضة الشر)هو شرير.وهما عدوان لدودان ويتقاتلان دائماً ثم ظهر الخفاش وهو قاسي القلب ولايرحم سيطر على ليث وجعله تابعاً له.
وبعد قليل نزل الأولاد ووجدوا ليث فهاجمهم وهربوا منه ثم ظهر أمامهم الغول وحاصروهم فهاجموهم فتصدى لليث صنديد ورماح وصبارة وتصدى للغول جارح وإعصار وعاصف ثم كادوا أن يقضوا عليهما إلا أن الخفاش أسقط صخوراً عليهم ثم إختفى ليث والغول ثم ساروا ووجدوا منزلاً فدخلوا فيه وأكلوا طعاماً واستحموا واستمتعوا فيه إلا أن ناموا فعندما خمدوا إلى النوم ظهر الخفاش وليث والغول لقد جعلهم الخفاش يتخيلون كل ماحدث معهم وبعد قليل نهظ أمجد ورعد فإختبأ ليث والغول وعندما ذهبا إلى الحمام ظهر لهما الغول فهربا ثم ظهر لهما ليث وأصبحا محاصرين ثم ظهر لهما الخفاش وجعلهم يعودون إلى الحقيقة ثم جعل الأسرة تطير في الهواء وأخبرهم بأن المسننات السوداء لها أنواع ومن أنواعها أنها تجعل الوحوش الرقمية الطيبة شريرة وأنه غطى الجزيرة بالمسننات وفككها إلى أجزاء ثم أمر ليث بأن يقتل أمجد وفي هذه اللحظة سقط سرير أمجد وبه أداته الرقمية فأصبحت تحت ساق ليث وأصدرت أشعة أبطلت مفعول أشعة الخفاش ثم نهض ليث من غيبوبته وقام بمهاجمة الخفاش وهرب أمجد بأمر من ليث ثم سيطر الخفاش على ليث مرة ثانية
وقال أنه لم ينجح في القضاء عليهم ولكنه نجح في تفريقهم ثم سقط أمجد على إحدى الجزر الجليدية وتجول فيها ثم ظهر له وحش الجليد(كرات الثلج ورمية التجميد) الذي هاجمهم فهربا منه ثم سقط فوق وحش الجليد الثلج فطلب أمجد من رعد أن ينحني وعندما نهض وحش الجليد ركل أمجد رعد إلى وحش الجليد كي يلتصق بظهره ويخرج المسنن من جسده وفعلاً أخرجه فأخبرهما أنه رأى يامن وكاسر يسقطان على تلك الجزيرة وساعدهما بالوصول إليها وأما عن يامن وكاسر فقد كانا يبحثان عن وسيم في الجو البارد ولم يجداه فدخلا في كهف وجداه وأشعل كاسر النار وطلب من يامن أن ينتظره لأنه سيبحث عن وسيم ولم يجده بل رأى يامن يغطيه الثلج فأخذه إلى الكهف فرأى أن جسمه بارد جداً ويحتاج للدفء فخلع فراءه وغطا به يامن وفي الصباح شفي يامن وأصيب كاسر بالبرد وسمعا صوت أمجد ورعد يناديانهما فأخبر أمجد يامن أن الخفاش قد فرق كل واحد في جزيرة فعطس كاسر مرات كثيرة فطلب وحش الجليد منهم أن ينتظروه وتشاجر أمجد ويامن بسبب البحث عن وسيم حتى وصلا إلى جرف وتوقفا عنده فبكى يامن وتوقف أمجد عن ضربه فسقطا وتعلق أمجد بفرع وهو يمسك بيامن وأتيا رعد وكاسر ليساعداهما ولكن كبكوب(ضربة العظم وسحابة الجليد)هاجمهم ورأو أن به مسنن أسود فسقطوا وهناك كانت المفاجأة فلقد سقطوا على وحش الجليد الذي أنقذهم وتصدى لكبكوب ولكنه لم يفلح في إيقافه فجاء رماح وصنديد وأخرجوا جميعاً المسنن وحطم رماح المسننات التي تحرك الجزيرة ورأوها تعود إلى الجبل الذي فيه الخفاش.
سقط شادي في جزيرة بها آثار فدخلها ووجد بداخله كتابات يحاول أن يعرف معناها وسقطت مي بجزيرة أخرى فتوغلت بها وشاهدت طحلوب(الطحلب المتعفن).الذي كان يريد أن يسرق مامعها فطلب منها أن تعطيه بدل أن يأخذه منها فرفضت فألقى الكثير من الطحالب عليها ومستمر في ذلك فهربت وتوقفت عند شجرة لأنها تعبت فنزل طحلوب وأمسك بجهاز مي فأصدر أشعة جعلته طيب وتأسف من مي فقالت له هل رأيت مخلوقاً مثلي فأخبرها أنه في الجزيرة المقابلة لهذه الجزيرة فذهبت إليه وعندما وصلت بقيت عنده حتى ينتهي وبعد قليل انفجرت من الغضب فبكت هي وزهرة فرحلت مي إلى داخل الآثار ويتبعها هادر وبقيت زهرة مع شادي حينها قال شادي:أين مي ورجا أن لاتكون داخل الآثار لأنها متاهة معقدة جداً وبعد قليل قالت مي لهادر:لقد مررنا من هنا من قبل فأخبرها هادر بأنها في متاهة معقدة حاول شادي بأن يتصل بمي وفعلاً نجح وأخبرها كيف تخرج من المتاهة ولكن بعد قليل ظهر جامح(الأشعة الشمسية)وهو يطارد مي فهربت وأوصلهما شادي إلى مكان مغلق وبعد قليل تحطم الجدار فظهرت زهرة وشادي وجاءت صبارة وإعصار وتمكنا من إخراج المسنن من جسده ثم رأى الجهاز الذي يحملونه فأخبرهم بأن هذا الجهاز قادر على إبطال مفعول أشعة الخفاش ثم بعد قليل أتى ليث فهاجمهم إلا أن جامح تصدى له ولكنه لم يكن نداً لليث ثم أخرجا شادي ومي الجهاز ووجهاه على ليث فهرب ثم اتجها إلى الجبل الذي به الخفاش.
سقط زين في البحر وتعلق بصندوق وكان طول الوقت يتقيء فوبخ بحر الذي أكل كل الطعام فظهر صندوق كان زين يظن أن به طعام فظهر الغول وهاجمهما فجاء عاصف الذي حمل زين بعيداً ثم ذهب عاصف وغرق زين وحاول بحر أن يرفعه إلى السطح فرأى خيط سنارة وتلك السنارة كانت لسمر فأخذها ودورها حول زين ورفعه بمساعدة سمر وهديل وطلب بحر من سمر وهديل خدمة وهي أن يجعلا زين قائد الفريق وقادهم زين إلى منزل في ناس ولكنهم لم يصدقوا فلم يهتم برأيهم لأنه هو القائد وعندما اقتربوا ظهر لهم شخص يخبرهم بما يفعلونه في الحفل وأخبروه أنهم إذا خلعوا الأقنعة سيكون الحفل أفضل بكثير وعندما أظهروا أشكالهم الحقيقية أصابتهم نوبة من الرعب فقد كانوا وحوشاً رقمية وهم أبيض(الشر الخادع وسرعة الإتحاد).فقيدوهم ووضعوا بحر وهديل في قفص وسمر وزين لأكلهم ووضعوا عليهم ملح وفلفل وخدع بحر وهديل الحارس الذي كان يحرسهم فضرباه ضرباً مبرحاً وأخذا الطعام الذي كان بحوزته وبعد قليل اتحدت وحيدات الخلية واستعدوا لأكل سمر وزين فجاء عاصف وجارح وأنقذا سمر وزين تعارك عاصف وجارح ضد وحيد الخلية العملاق ولم يستطيعا هزيمته فجائت زين فكرة وهي قول عكس الجملة التي قالوها عند الإتحاد فهجم جارح وعاصف وتغلبا عليه ورحلا إلى الجبل.
كان ليث يريد أن يقضي على وسيم هو والغول فإختبئ وسيم ولكن ليث كان يبحث عنه وهدده الغول بأنه إذا لم يظهر سوف يقضي على صغير الديجيتال وبعد قليل وجد ليث وسيم وكاد أن يقضي عليه إلا أن هناك سيل من الماء آت بإتجاهه كان رماح هو الذي أطلق ذلك السيل فأنزل يامن وهاجم ليث وأخذ أمجد صغير الديجيتال من بين أذرع الغول وهناك مفاجأة له وهي أن صنديد خلفه (يقولون عيال خالي ليش صنديد مايدعس الغول برجله إذا دعسه بيموت)وتعارك صنديد مع الغول ثم جاءت مسننات الشر فدخلت جسد ليث فأصبح أكبر وأقوى فتغلب على رماح وصنديد وذهب ليث إلى وسيم ليقضي عليه وأتت صبارة من السماء موجههة على ليث كأنها صاروخ نووي فأسقطت ليث وجاء إعصار حاملاً مي وشادي وأخبرا أمجد بأن الأجهزة تبطل مفعول أشعة الخفاش فذهب أمجد إليه ووجه الجهاز عليه وساعده يامن فزال تأثير الخفاش عنه ورحل الغول فجلسوا في مكان فأخبرهم ليث أنهم هم أبطال الديجيتال وذهبوا إلى المكان الذي يوجد فيه الخفاش فدخلت مسننات الشر في جسده وأصبح قوياً وعملاقاً فهاجمهم وبعد قليل أتت سهام طائرة إلى الخفاش وأصابته فقال:جا الفاس بالراس.وجارح أصاب الخفاش فجاء صنديد ورماح وصبارة وإعصار فتغلب عليهم وأراد أن يقتل وسيم لأنه أصغرهم فنهضوا المقاتلين وبدؤوا الهجوم من جديد وتغلب عليهم مرة ثانية وحاول أن يقتل وسيم إلا أن عنقاء جائت وبذلت طاقتها كلها للقضاء على الخفاش فأطلقت شعاع الخير وقضي على الخفاش.
آمل أن يعجبكم الموضوع هيا الباقي عليكم أنا أنتظر منكم الردود على أحر من الجمر ومن أراد أن يضيف شيئا فليضف وسأكون شاكراً له.