aslam
27-10-2002, 08:30 PM
أخواني الأعضاء والمتصفحين المتابعين لمنتدى المنتدى ........هاهو شهر رمضان يؤذن بالدخول ، نسأل الله تعالى أن يبلغنا ويبلغكم صيامه وقيامه وقد جاء عن رسولنا الكريم صلى الله عليه وسلم /
عن أبي هريرة: أن النبي -صلى الله عليه وسلم- قال لما حضر رمضان: "قد جاءكم شهر مبارك، افترض عليكم صيامه، تفتح فيه أبواب الجنة، وتغلق فيه أبواب الجحيم، وتغل فيه الشياطين، فيه ليلة خير من ألف شهر، من حرم خيرها فقد حرم" رواه أحمد والنسائي والبيهقي.
وعن عرفجة قال: كنت عند عتبة بن فرقد -وهو يحدث عن رمضان- قال: فدخل علينا رجل من أصحاب محمد -صلى الله عليه وسلم-، فلما رآه عتبة هابه فسكت. قال: فحدث عن رمضان. قال: سمعت رسول الله -صلى الله عليه وسلم- يقول في رمضان: "تغلق أبواب النار، وتفتح أبواب الجنة، وتصفد فيه الشياطين. قال: وينادي فيه ملك: يا باغي الخير أبشر، ويا باغي الشر أقصر، حتى ينقضي رمضان" رواه أحمد والنسائي وسنده جيد.
وعن أبي هريرة: أن النبي -صلى الله عليه وسلم- قال: "الصلوات الخمس، والجمعة إلى الجمعة، ورمضان إلى رمضان: مكفرات لما بينهن إذا اجتنبت الكبائر" رواه مسلم.
وعن أبي هريرة قال: قال رسول الله -صلى الله عليه وسلم-: "من صام رمضان إيمانًا واحتسابًا غفر له ما تقدم من ذنبه" رواه أحمد وأصحاب السنن
عن عبادة بن الصامت -رضي الله عنه- أن رسول الله-صلى الله عليه وسلم- قال يومًا وقد حضر رمضان: "أتاكم رمضان، شهر بركة، يغشاكم الله فيه؛ فينزل الرحمة ويحط الخطايا ويستجيب فيه الدعاء، ينظر الله تعالى إلى تنافسكم فيه، ويباهي بكم ملائكته؛ فأروا الله من أنفسكم خيرًا، فإن الشقي من حرم فيه رحمه الله عز وجلَّ" رواه الطبراني ورواته ثقات.
فيا أخواننا ...........
قاعدة قرآنية نتعلمها من تاريخنا الإسلامي .. " عجبا لأمة تصوم فلا تنتصر " .. درس من دروس الصيام .. أمة تصوم يكون النصر حليفها .. هذه هي القاعدة والعكس هو الاستثناء .. في رمضان نصر الله المؤمنين ببدر .. في رمضان كان فتح مكة .. كان انتصار حطين وعين جالوت .. كان العاشر من رمضان .
بداية دولة الإسلام كانت ببدر .. واكتمال الإسلام كان بفتح مكة وتحرير بيته الحرام من الأصنام وتحرير الجزيرة العربية من قتلة الأنبياء وخونة العهود اليهود أعداء الله ورسوله .
ويأتي رمضان هذا العام والأمة تواجه تحديات كبيرة .. يأتي هذا العام والصهاينة يشنون حربا شاملة ضد أهلنا في فلسطين السليبة .. حربا تستخدم فيها الأسلحة الخفيفة والمدرعات والمجنزرات والجرافات والطائرات .. حرب شاملة تبيد شعب فلسطين وأرضه .. حرب شاملة تقتلع زرعه وسكنه ولكن هيهات هيهات فنصر الله آت لا محالة إن شاء الله .
يأتي رمضان هذا العام والحلف الصهيوني الأمريكي يشن حربا لا هوادة فيها ضد الأمة العربية والإسلامية بادئين بأفغانستان .. يأتي رمضان وقد بدأ المكر السيئ يسفر عن أنيابه باستعدادهم لتوجيه الضربة القادمة إلى العراق .. يتلوها سوريا ولبنان .. ثم السودان ثم لا مانع من تتويج الضربة بمصر والسعودية .. كل الضربات موجهة لخدمة المصالح الصهيونية في المنطقة العربية والإسلامية .
رغم كل هذه التحديات .. رغم كل هذا المكر .. فإنه ما كان – هذا المكر - لولا أن هذه الأمة فيها حياة .. سيبقى الأمل في النصر .. سيبقى الأمل طالما كانت هناك أمة مؤمنة .. أمة مسلمة .. أمة تصوم .. فعجبا لأمة تصوم فلا تنتصر .
الصوم إضافة للتقوى وخشية الله وسيلة كبرى لتحقيق غايات أكبر .. الصوم يزكي النفس ويسمو بها .. وتزكية النفس ضرورة لتجاوز الظروف الصعبة والمحن القاسية .. تزكية النفس تعلو بالإرادة وتربطها بالإيمان ..
أننا نعلم أن كثيراً من المسلمين المجاهدين الآن يحملون السلاح مدافعين عن الحوزة ومنافحين عن الملة يحدث هذا في أفغانستان في فلسطين في الشيشان في أرتيريا والفلبين وكشمير وفي جميع هذه البلاد توجد طوائف من أهل السنة والجماعة المشهود لهم بسلامة المعتقد، وبالورع والصلاح والتقوى، يُقاتلون عدواً كافراً خاسراً، يهودياً أو نصرانياً أو شيوعياً، أو غير ذلك من أمم الكفر وهؤلاء المجاهدون في أمس الحاجة إلى أن يكون إخوانهم المسلمون في مشارق الأرض ومغاربها معهم بالدعاء وبالنصرة بالمال، وبغيره من الوسائل التي يمتلكونها قبل أن يحل بغيرهم ما حل بهم والله المستعان
فالله الله الأستعداد بالدعاء المخلص لعل الله أن يعجل بنصره وتمكينه ، ولاننسى أخواننا الأسرى في أيدي الكفرة
،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،
اللهم عليك بالأمريكان وحلفائهم الصليبيين والمنافقين والروس واليهود والهندوس وبقية ملل الكفر المفسدين فإنهم لا يعجزونك، اللهم أرنا فيهم عجائب صنعك وعظيم مقدرتك، اللهم أرنا فيهم يوما أسود يشفي صدور قوم مؤمنين، اللهم اجعل ثأرنا على من ظلمنا، واخذل من خذلنا، وانصرنا على أعدائك أعداء الدين".. "اللهم اجعل دائرة السوء تدور عليهم، وردّ كيدهم إلى نحرهم، واجعل تدميرهم في تدبيرهم".
اللهم انصر أهلنا في فلسطين، اللهم فرج كربهم، وكن معهم ولا تكن عليهم، وانصر مجاهديهم، وسدد رميهم، وفك أسرهم إنك على كل شيء قدير
اللهم إنك تعلم أن طغاة الأرض في كل الأرض يتآمرون على إسلامنا، اللهم هدم بناءهم، وزلزل أركانهم، واجعلهم وأموالهم غنيمة للمسلمين... اللهم عليك باليهود والأمريكان ومن كانوا لهم أعوان، اللهم عليك باليهود والأمريكان ومن ارتضوا ذلهم، اللهم عليك باليهود والأمريكان ومن ساندهم
اللهم أحصهم عددا، واقتلهم بددا، ولا تغادر منهم أحدا يا رب العالمين.. اللهم إننا نبرأ إليك من ذل زعمائنا، ونبرأ لك من خزيهم ومن مواقفهم، اللهم إنا نبرأ منهم فلا تجمعنا معهم ولا توردنا وردهم فبئس الورد المورود
اللهم اجمعنا في زمرة محمد صلى الله عليه وسلم، وأوردنا حوضه، واسقنا بيده الشريفة، اللهم إنا نسألك الشهادة في سبيلك مقبلين غير مدبرين، اللهم إنا نسألك شهادة صادقة ننال بها من الأعداء".
اللهم كن مع إخواننا الأسرى لدى الكفرة والطواغيت ، اللهم فرج كربهم، ولقنهم حجتهم، وثبتهم في وجه أعدائهم يا رب العالمين
( قل هل تربّصون بنا إلاّ إحدى الحُسنييْن ونحن نتربّص بكم أن يُصيبكم الله بعذابٍ من عنده أو بأيْدينا فتربّصوا إنّا معكم متربِّصون )
عن أبي هريرة: أن النبي -صلى الله عليه وسلم- قال لما حضر رمضان: "قد جاءكم شهر مبارك، افترض عليكم صيامه، تفتح فيه أبواب الجنة، وتغلق فيه أبواب الجحيم، وتغل فيه الشياطين، فيه ليلة خير من ألف شهر، من حرم خيرها فقد حرم" رواه أحمد والنسائي والبيهقي.
وعن عرفجة قال: كنت عند عتبة بن فرقد -وهو يحدث عن رمضان- قال: فدخل علينا رجل من أصحاب محمد -صلى الله عليه وسلم-، فلما رآه عتبة هابه فسكت. قال: فحدث عن رمضان. قال: سمعت رسول الله -صلى الله عليه وسلم- يقول في رمضان: "تغلق أبواب النار، وتفتح أبواب الجنة، وتصفد فيه الشياطين. قال: وينادي فيه ملك: يا باغي الخير أبشر، ويا باغي الشر أقصر، حتى ينقضي رمضان" رواه أحمد والنسائي وسنده جيد.
وعن أبي هريرة: أن النبي -صلى الله عليه وسلم- قال: "الصلوات الخمس، والجمعة إلى الجمعة، ورمضان إلى رمضان: مكفرات لما بينهن إذا اجتنبت الكبائر" رواه مسلم.
وعن أبي هريرة قال: قال رسول الله -صلى الله عليه وسلم-: "من صام رمضان إيمانًا واحتسابًا غفر له ما تقدم من ذنبه" رواه أحمد وأصحاب السنن
عن عبادة بن الصامت -رضي الله عنه- أن رسول الله-صلى الله عليه وسلم- قال يومًا وقد حضر رمضان: "أتاكم رمضان، شهر بركة، يغشاكم الله فيه؛ فينزل الرحمة ويحط الخطايا ويستجيب فيه الدعاء، ينظر الله تعالى إلى تنافسكم فيه، ويباهي بكم ملائكته؛ فأروا الله من أنفسكم خيرًا، فإن الشقي من حرم فيه رحمه الله عز وجلَّ" رواه الطبراني ورواته ثقات.
فيا أخواننا ...........
قاعدة قرآنية نتعلمها من تاريخنا الإسلامي .. " عجبا لأمة تصوم فلا تنتصر " .. درس من دروس الصيام .. أمة تصوم يكون النصر حليفها .. هذه هي القاعدة والعكس هو الاستثناء .. في رمضان نصر الله المؤمنين ببدر .. في رمضان كان فتح مكة .. كان انتصار حطين وعين جالوت .. كان العاشر من رمضان .
بداية دولة الإسلام كانت ببدر .. واكتمال الإسلام كان بفتح مكة وتحرير بيته الحرام من الأصنام وتحرير الجزيرة العربية من قتلة الأنبياء وخونة العهود اليهود أعداء الله ورسوله .
ويأتي رمضان هذا العام والأمة تواجه تحديات كبيرة .. يأتي هذا العام والصهاينة يشنون حربا شاملة ضد أهلنا في فلسطين السليبة .. حربا تستخدم فيها الأسلحة الخفيفة والمدرعات والمجنزرات والجرافات والطائرات .. حرب شاملة تبيد شعب فلسطين وأرضه .. حرب شاملة تقتلع زرعه وسكنه ولكن هيهات هيهات فنصر الله آت لا محالة إن شاء الله .
يأتي رمضان هذا العام والحلف الصهيوني الأمريكي يشن حربا لا هوادة فيها ضد الأمة العربية والإسلامية بادئين بأفغانستان .. يأتي رمضان وقد بدأ المكر السيئ يسفر عن أنيابه باستعدادهم لتوجيه الضربة القادمة إلى العراق .. يتلوها سوريا ولبنان .. ثم السودان ثم لا مانع من تتويج الضربة بمصر والسعودية .. كل الضربات موجهة لخدمة المصالح الصهيونية في المنطقة العربية والإسلامية .
رغم كل هذه التحديات .. رغم كل هذا المكر .. فإنه ما كان – هذا المكر - لولا أن هذه الأمة فيها حياة .. سيبقى الأمل في النصر .. سيبقى الأمل طالما كانت هناك أمة مؤمنة .. أمة مسلمة .. أمة تصوم .. فعجبا لأمة تصوم فلا تنتصر .
الصوم إضافة للتقوى وخشية الله وسيلة كبرى لتحقيق غايات أكبر .. الصوم يزكي النفس ويسمو بها .. وتزكية النفس ضرورة لتجاوز الظروف الصعبة والمحن القاسية .. تزكية النفس تعلو بالإرادة وتربطها بالإيمان ..
أننا نعلم أن كثيراً من المسلمين المجاهدين الآن يحملون السلاح مدافعين عن الحوزة ومنافحين عن الملة يحدث هذا في أفغانستان في فلسطين في الشيشان في أرتيريا والفلبين وكشمير وفي جميع هذه البلاد توجد طوائف من أهل السنة والجماعة المشهود لهم بسلامة المعتقد، وبالورع والصلاح والتقوى، يُقاتلون عدواً كافراً خاسراً، يهودياً أو نصرانياً أو شيوعياً، أو غير ذلك من أمم الكفر وهؤلاء المجاهدون في أمس الحاجة إلى أن يكون إخوانهم المسلمون في مشارق الأرض ومغاربها معهم بالدعاء وبالنصرة بالمال، وبغيره من الوسائل التي يمتلكونها قبل أن يحل بغيرهم ما حل بهم والله المستعان
فالله الله الأستعداد بالدعاء المخلص لعل الله أن يعجل بنصره وتمكينه ، ولاننسى أخواننا الأسرى في أيدي الكفرة
،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،
اللهم عليك بالأمريكان وحلفائهم الصليبيين والمنافقين والروس واليهود والهندوس وبقية ملل الكفر المفسدين فإنهم لا يعجزونك، اللهم أرنا فيهم عجائب صنعك وعظيم مقدرتك، اللهم أرنا فيهم يوما أسود يشفي صدور قوم مؤمنين، اللهم اجعل ثأرنا على من ظلمنا، واخذل من خذلنا، وانصرنا على أعدائك أعداء الدين".. "اللهم اجعل دائرة السوء تدور عليهم، وردّ كيدهم إلى نحرهم، واجعل تدميرهم في تدبيرهم".
اللهم انصر أهلنا في فلسطين، اللهم فرج كربهم، وكن معهم ولا تكن عليهم، وانصر مجاهديهم، وسدد رميهم، وفك أسرهم إنك على كل شيء قدير
اللهم إنك تعلم أن طغاة الأرض في كل الأرض يتآمرون على إسلامنا، اللهم هدم بناءهم، وزلزل أركانهم، واجعلهم وأموالهم غنيمة للمسلمين... اللهم عليك باليهود والأمريكان ومن كانوا لهم أعوان، اللهم عليك باليهود والأمريكان ومن ارتضوا ذلهم، اللهم عليك باليهود والأمريكان ومن ساندهم
اللهم أحصهم عددا، واقتلهم بددا، ولا تغادر منهم أحدا يا رب العالمين.. اللهم إننا نبرأ إليك من ذل زعمائنا، ونبرأ لك من خزيهم ومن مواقفهم، اللهم إنا نبرأ منهم فلا تجمعنا معهم ولا توردنا وردهم فبئس الورد المورود
اللهم اجمعنا في زمرة محمد صلى الله عليه وسلم، وأوردنا حوضه، واسقنا بيده الشريفة، اللهم إنا نسألك الشهادة في سبيلك مقبلين غير مدبرين، اللهم إنا نسألك شهادة صادقة ننال بها من الأعداء".
اللهم كن مع إخواننا الأسرى لدى الكفرة والطواغيت ، اللهم فرج كربهم، ولقنهم حجتهم، وثبتهم في وجه أعدائهم يا رب العالمين
( قل هل تربّصون بنا إلاّ إحدى الحُسنييْن ونحن نتربّص بكم أن يُصيبكم الله بعذابٍ من عنده أو بأيْدينا فتربّصوا إنّا معكم متربِّصون )