aya brea 4000
28-10-2002, 11:55 PM
رزدنت ايفل 1 ريميك
هل أصابتك هذه اللعبة بصدمة؟ أم ملأتك قلبك بالخوف؟ ستخاف
يقول مخرج شركة كابكوم هيرويوكي كوبايشي : (إنها أكثر إثارة للخوف من اللعبة الأصلية) على البلاي ستيشن ولابد أن تعلموا أن كوبايشي عمل عام1995 في إخراج تلك النسخة الأصلية الأولى ذاتها من لعبة رزدنت إيفل لصالح شركه سوني. وقد أستمر في المساهمة في كل لعبة تتضمن رعبا ونضالا من أجل البقاء حيا أنتجتها شركة كابكوم منذ ذلك الحين بما فيها رزدنت ايفل 2 وديفل مي كراي ورزدنت ايفل3 وكود فيرونيكا. لكن ليس علينا بالضرورة أن نأخذ ما يقوله مأخذ الجد إذ لدينا فرصه لنمسك يد التحكم الخاصة بالجيم كيوب ونجرب رحله الرعب التي تخيف الناس إلى حد كبير .فأن نسخه هذه اللعبه ستجعلك تقطر عرقا كأنك تستيقظ من كابوس مملوء بالمسوخ.إنها رسوميات واقعيه مرعبه.أصوات شديده الوضوح ومفارقات رهيبه تملأ الجو توترا.وبكلمه واحده تقول هذة اللعبه ليست اللعبه القديمة ذاتها.
يتابع كوبايشي قائلا: ( كانت خطتنا الأساسية أن نحافظ على البنية الهيكلية الأساسية للعبة القديمة على البلاي ستيشن ونعيد تصميم كل شي ماعدا ذلك لقد غيرنا اللعبة كلها من منظور الحجم والنوعية) وهذا يعني إضافة أماكن جديده وأحاجي وألغاز جديده أيضا وكذلك تجديد الرسومات والأصوات تجديدا كاملا ويتابع كوبايشي: (لم يبق من اللعبه القديمة شيء لم تمسه يد التغيير)
تغير جذري في مجال الرسومات:
تلعب الرسومات الجيدة في معظم الحالات دورا مماثلا لأدوات الزينه مثل التي توضع على سطح كعكه الحلويات أما في لعبه رزدنت ايفل فان المرئيات تشكل أحد المكونات الرئيسية في توضيح اهم ما في هذه اللعبه: أجواءها المرعبه مما لا شك فيه أن كل الشخصيات وكل الأعداء يظهرون في صوره رائعه .ومن واقع اللعب الفعلي التفاصيل التي لاتحصى هي التي تجعلك تشعر كما لو أنك حقا جزء من المشهد.أضواء النيون الساطعة في مطبخ متعفن في القبو والحشرات الطائره تئز وهي تحوم حول اللحوم المتعفنة والممرات المظلمة التي تبيض فجأه بومضات شديده من الضوء ( وتتسائل أكان ذلك خيال الذي رأيته في النافذه شكل كائن ما..؟) والغبار الذي يغطي أرضيه السقف والذي يتطاير كنفثات الدخان وأنت تتجول فيها وتلك الكهوف الرطبه بقطرات الماء المتساقطه والمتجمعة في برك صغيره والضباب الذي يتحرك بطيئا في المقبره والأشجار والأعشاب البريه التي التي يتجاوز نموها الحدود الطبيعية وتتمايل مع هبوب الريح...
كل مشهد يضيف لمسة مميزه من الملامح المقبضه للنفس في تلك الاجواء الكئيبه.والفضل في ذلك يعود إلى الخلفيات الجديده ذات الرسومات المتحركه بدلا من الساكنه يسترسل كوبايشي قائلا: (ذلك هو الجزء الذي نجحنا في أن نحسن استغلاله إلى أقصى درجة فالكثير من الأشياء الساكنه فيما مضى أصبحت تتحرك ونحن أضفنا عناصر عده وجديده لنستفيد منها كالنوافذ والشموع ففي أحدى الغرف وضعنا شمعدانا متحركا ليبين مؤثرات الضوء والضل) لكن إذا كانت الواقعية هي الهدف المنشود فلماذا لا يجعلون اللعبة تعتمد الرسومات الثلاثيه الأبعاد؟ يجيب علينا كوبايشي : (يمكننا استخدام رسومات ثلاثيه الأبعاد بكل سهوله لكن هذه القدره لا تكفي وحدها هذه أحدى العاب الرعب دائما ما يقول لنا شينجي ميكامي (مخرج لعبه ريزدنت ايفل) إن هذه اللعبه ترتكز على الاستمتاع بأجوائها وإذا أردت أن تجسيد فكرة (الأستمتاع بالأجواء) فيمكنك أن تفعل هذا على نحو أفضل باستخدام رسوميات ثنائيه الابعاد) ولن يجادل أحد في النتائج فهذه اللعبة أوجدت معايير جديده في ميدان الرسوميات الواقعيه لم تتمكن من مجاراتها فيه أي لعبه أخرى.
هل أصابتك هذه اللعبة بصدمة؟ أم ملأتك قلبك بالخوف؟ ستخاف
يقول مخرج شركة كابكوم هيرويوكي كوبايشي : (إنها أكثر إثارة للخوف من اللعبة الأصلية) على البلاي ستيشن ولابد أن تعلموا أن كوبايشي عمل عام1995 في إخراج تلك النسخة الأصلية الأولى ذاتها من لعبة رزدنت إيفل لصالح شركه سوني. وقد أستمر في المساهمة في كل لعبة تتضمن رعبا ونضالا من أجل البقاء حيا أنتجتها شركة كابكوم منذ ذلك الحين بما فيها رزدنت ايفل 2 وديفل مي كراي ورزدنت ايفل3 وكود فيرونيكا. لكن ليس علينا بالضرورة أن نأخذ ما يقوله مأخذ الجد إذ لدينا فرصه لنمسك يد التحكم الخاصة بالجيم كيوب ونجرب رحله الرعب التي تخيف الناس إلى حد كبير .فأن نسخه هذه اللعبه ستجعلك تقطر عرقا كأنك تستيقظ من كابوس مملوء بالمسوخ.إنها رسوميات واقعيه مرعبه.أصوات شديده الوضوح ومفارقات رهيبه تملأ الجو توترا.وبكلمه واحده تقول هذة اللعبه ليست اللعبه القديمة ذاتها.
يتابع كوبايشي قائلا: ( كانت خطتنا الأساسية أن نحافظ على البنية الهيكلية الأساسية للعبة القديمة على البلاي ستيشن ونعيد تصميم كل شي ماعدا ذلك لقد غيرنا اللعبة كلها من منظور الحجم والنوعية) وهذا يعني إضافة أماكن جديده وأحاجي وألغاز جديده أيضا وكذلك تجديد الرسومات والأصوات تجديدا كاملا ويتابع كوبايشي: (لم يبق من اللعبه القديمة شيء لم تمسه يد التغيير)
تغير جذري في مجال الرسومات:
تلعب الرسومات الجيدة في معظم الحالات دورا مماثلا لأدوات الزينه مثل التي توضع على سطح كعكه الحلويات أما في لعبه رزدنت ايفل فان المرئيات تشكل أحد المكونات الرئيسية في توضيح اهم ما في هذه اللعبه: أجواءها المرعبه مما لا شك فيه أن كل الشخصيات وكل الأعداء يظهرون في صوره رائعه .ومن واقع اللعب الفعلي التفاصيل التي لاتحصى هي التي تجعلك تشعر كما لو أنك حقا جزء من المشهد.أضواء النيون الساطعة في مطبخ متعفن في القبو والحشرات الطائره تئز وهي تحوم حول اللحوم المتعفنة والممرات المظلمة التي تبيض فجأه بومضات شديده من الضوء ( وتتسائل أكان ذلك خيال الذي رأيته في النافذه شكل كائن ما..؟) والغبار الذي يغطي أرضيه السقف والذي يتطاير كنفثات الدخان وأنت تتجول فيها وتلك الكهوف الرطبه بقطرات الماء المتساقطه والمتجمعة في برك صغيره والضباب الذي يتحرك بطيئا في المقبره والأشجار والأعشاب البريه التي التي يتجاوز نموها الحدود الطبيعية وتتمايل مع هبوب الريح...
كل مشهد يضيف لمسة مميزه من الملامح المقبضه للنفس في تلك الاجواء الكئيبه.والفضل في ذلك يعود إلى الخلفيات الجديده ذات الرسومات المتحركه بدلا من الساكنه يسترسل كوبايشي قائلا: (ذلك هو الجزء الذي نجحنا في أن نحسن استغلاله إلى أقصى درجة فالكثير من الأشياء الساكنه فيما مضى أصبحت تتحرك ونحن أضفنا عناصر عده وجديده لنستفيد منها كالنوافذ والشموع ففي أحدى الغرف وضعنا شمعدانا متحركا ليبين مؤثرات الضوء والضل) لكن إذا كانت الواقعية هي الهدف المنشود فلماذا لا يجعلون اللعبة تعتمد الرسومات الثلاثيه الأبعاد؟ يجيب علينا كوبايشي : (يمكننا استخدام رسومات ثلاثيه الأبعاد بكل سهوله لكن هذه القدره لا تكفي وحدها هذه أحدى العاب الرعب دائما ما يقول لنا شينجي ميكامي (مخرج لعبه ريزدنت ايفل) إن هذه اللعبه ترتكز على الاستمتاع بأجوائها وإذا أردت أن تجسيد فكرة (الأستمتاع بالأجواء) فيمكنك أن تفعل هذا على نحو أفضل باستخدام رسوميات ثنائيه الابعاد) ولن يجادل أحد في النتائج فهذه اللعبة أوجدت معايير جديده في ميدان الرسوميات الواقعيه لم تتمكن من مجاراتها فيه أي لعبه أخرى.