ادعوا لأسامة
04-11-2002, 10:09 PM
فضيحة جديدة لبني علمان : كاتب بجريدة الوطن: الشيخ الحواشي رأس الشر
. علي سعد الموسى البشري: الشيخ احمد الحواشي رأس الشر وعميل للقاعدة
هذا ماوجدناه في إحدى المقالات الأجنبية والتي تطرق الكاتب لكلام العميل على الموسى عليه من الله مايستحق وهذا نص مترجم للمقالة:
....انه يقول بناء على معلومات جاءته من مصادر استخباراتية كما يدعي ان: "الشّيخ الحواشي كان الأبّ الشريّر لهذا الامر بأكمله هنا. هو كان خلفه كلّه وهو ما زال هناك - لقد كان يعرف خمسة من الصبية...
بين جبال عسير التي يكسوها الضباب, لا يمكنك ان تهرب من تبجّح "أبّ شريّر" في خميس مشيط. أنارت الأشرطة المشعة البيضاء المسجد الكبير مع قدوم المساء. لكن المكبرات القويّة عوّضت عن ما إفتقرت إليه المئذنة من الطول عندما انطلق صوت الامام في وسط البلدة.
هذه الزاوية المحافظة من المملكة العربية السعودية التي منها خمسة من مختطفي 11 سبتمبر/أيلول. وطبقا لعلي الموسى، مصلح اكاديمي نشط،فان مسجد الشّيخ أحمد الحواشي كان نقطة حيوية في تجنيد الشباب للقاعدة.
انه يقول بناء على معلومات جاءته من مصادر استخباراتية كما يدعي ان: "الشّيخ الحواشي كان الأبّ الشريّر لهذا الامر بأكمله هنا. هو كان خلفه كلّه وهو ما زال هناك - لقد كان يعرف خمسة من الصبية(الذين شاركوا في التفجير) كان يصلّي معهم." انه شيئ غريب بأنّ شيخ مشبوه ما زال مسؤول عن مسجد بعد أكثر من سنة على الهجمات التي اودت بحياة أكثر من 3000 شخص في نيويورك وواشنطن وبينسلفانيا.
على أية حال، الدّكتور الموسى قال: "هو(الحواشي) كان هنا لـ25 سنة وله شعبية كبيرة جدا. وأعتقد بان المخابرات السعودية والمخابرات الأمريكية ما زالوا يبحثون عن دليل قوي يربطة باولئك الصبية!!!!"
الأكثر لفتا للنظر ما كان من تصميم مسؤولي وزارة الإعلام السعودية لمنع (الهيرالد) من محاولة مقابلة الشّيخ الحواشي أو أي شخص آخر في المنطقة التي لربّما يكون لديهم معلومات أو رأي حول ((((لماذا أبناء عسير تطوّعوا بمثل هذا العدد لتنفيذ عمليات أسامة بن لادن المميتة.
فقط للحصول على الترخيص للسفر إلى المنطقة تطلّب تعهّد أن لا نقترب من عوائل المختطفين.
وعند الوصول الى المنطقة، أصبح محظورا علينا مفاتحة الأكاديميين أو الشيوخ المحليّين. وكذلك تم منع التصوير. المقابلة مع الدّكتور الموسى سمح بها فقط بعد جولات من الصراخ , تم تذكير السعوديين فيها بتعهدهم بترتيب ذلك قبل تركنا مطار جدة للطيران جنوبا إلى . قال الدّكتور الموسى بعض رجال الدين المتشدّدين والأقل شهرة كانوا قد أزيلوا بشكل هادئ من وظائفهم.
وهناك قواعد جديدة تم إقتراحها بحيث لا يسلم ادهرة المسجد الا من تجاوز الاربعين!!!. لكنّه قال بأنّه ونظرا لقوة الشيوخ فانه لم يتم الاعلان عن هذه الاجراءات المعمولة اصلا لاعاقتهم!! في مقابلة سابقة في لوبي فندق البحيرة في أبها، وضّح الدّكتور الموسى بأنّ هناك مسجدين في خميس مشيط، حوالي 15 كيلومتر شرق أبها، كانا يستعملان لجذب الشباب إلى الإرهاب. "هناك الكثير من الشيوخ المشبوهين يعملون في هذه المنطقة.
والذين هم حداد الطبع وذوي نزعة راديكالية. والشيئ نفسه فيّ الجامعات نفسها. أصبحنا وهابيين أكثر wahabist، "مشيرا إلى القراءة(الفهم) الراديكالية المتشدددة للإسلام الذي يلتزم به أكثر السعوديين في حياتهم!!!. "نظامنا السياسي لا يعارض التوجهات الى تحديث المجتمع . ولكن النظام الديني يسيطر وهذا يعني اننا قد نصبح اكثر تشددا " " لقد أفسد(النظام الديني!!!) نظام التعليم بالكامل.
فمالم تكن متدين فلن تحصل على مكان في الجامعة، وهؤلاء الناس متحصّنون بشكل جيد لذا فانهم يخرجون اجيال جديدة تتبنى افكارهم. ونحن نحتاج لتغيير المنهج - الابتدائي والثانوي والجامعي - لكي يتعلّم طلابنا شيء ما في الحقيقة."
المصدر: مترجم بتصرف
http://www.smh.com.au/articles/2002...3538723198.html
منقول
. علي سعد الموسى البشري: الشيخ احمد الحواشي رأس الشر وعميل للقاعدة
هذا ماوجدناه في إحدى المقالات الأجنبية والتي تطرق الكاتب لكلام العميل على الموسى عليه من الله مايستحق وهذا نص مترجم للمقالة:
....انه يقول بناء على معلومات جاءته من مصادر استخباراتية كما يدعي ان: "الشّيخ الحواشي كان الأبّ الشريّر لهذا الامر بأكمله هنا. هو كان خلفه كلّه وهو ما زال هناك - لقد كان يعرف خمسة من الصبية...
بين جبال عسير التي يكسوها الضباب, لا يمكنك ان تهرب من تبجّح "أبّ شريّر" في خميس مشيط. أنارت الأشرطة المشعة البيضاء المسجد الكبير مع قدوم المساء. لكن المكبرات القويّة عوّضت عن ما إفتقرت إليه المئذنة من الطول عندما انطلق صوت الامام في وسط البلدة.
هذه الزاوية المحافظة من المملكة العربية السعودية التي منها خمسة من مختطفي 11 سبتمبر/أيلول. وطبقا لعلي الموسى، مصلح اكاديمي نشط،فان مسجد الشّيخ أحمد الحواشي كان نقطة حيوية في تجنيد الشباب للقاعدة.
انه يقول بناء على معلومات جاءته من مصادر استخباراتية كما يدعي ان: "الشّيخ الحواشي كان الأبّ الشريّر لهذا الامر بأكمله هنا. هو كان خلفه كلّه وهو ما زال هناك - لقد كان يعرف خمسة من الصبية(الذين شاركوا في التفجير) كان يصلّي معهم." انه شيئ غريب بأنّ شيخ مشبوه ما زال مسؤول عن مسجد بعد أكثر من سنة على الهجمات التي اودت بحياة أكثر من 3000 شخص في نيويورك وواشنطن وبينسلفانيا.
على أية حال، الدّكتور الموسى قال: "هو(الحواشي) كان هنا لـ25 سنة وله شعبية كبيرة جدا. وأعتقد بان المخابرات السعودية والمخابرات الأمريكية ما زالوا يبحثون عن دليل قوي يربطة باولئك الصبية!!!!"
الأكثر لفتا للنظر ما كان من تصميم مسؤولي وزارة الإعلام السعودية لمنع (الهيرالد) من محاولة مقابلة الشّيخ الحواشي أو أي شخص آخر في المنطقة التي لربّما يكون لديهم معلومات أو رأي حول ((((لماذا أبناء عسير تطوّعوا بمثل هذا العدد لتنفيذ عمليات أسامة بن لادن المميتة.
فقط للحصول على الترخيص للسفر إلى المنطقة تطلّب تعهّد أن لا نقترب من عوائل المختطفين.
وعند الوصول الى المنطقة، أصبح محظورا علينا مفاتحة الأكاديميين أو الشيوخ المحليّين. وكذلك تم منع التصوير. المقابلة مع الدّكتور الموسى سمح بها فقط بعد جولات من الصراخ , تم تذكير السعوديين فيها بتعهدهم بترتيب ذلك قبل تركنا مطار جدة للطيران جنوبا إلى . قال الدّكتور الموسى بعض رجال الدين المتشدّدين والأقل شهرة كانوا قد أزيلوا بشكل هادئ من وظائفهم.
وهناك قواعد جديدة تم إقتراحها بحيث لا يسلم ادهرة المسجد الا من تجاوز الاربعين!!!. لكنّه قال بأنّه ونظرا لقوة الشيوخ فانه لم يتم الاعلان عن هذه الاجراءات المعمولة اصلا لاعاقتهم!! في مقابلة سابقة في لوبي فندق البحيرة في أبها، وضّح الدّكتور الموسى بأنّ هناك مسجدين في خميس مشيط، حوالي 15 كيلومتر شرق أبها، كانا يستعملان لجذب الشباب إلى الإرهاب. "هناك الكثير من الشيوخ المشبوهين يعملون في هذه المنطقة.
والذين هم حداد الطبع وذوي نزعة راديكالية. والشيئ نفسه فيّ الجامعات نفسها. أصبحنا وهابيين أكثر wahabist، "مشيرا إلى القراءة(الفهم) الراديكالية المتشدددة للإسلام الذي يلتزم به أكثر السعوديين في حياتهم!!!. "نظامنا السياسي لا يعارض التوجهات الى تحديث المجتمع . ولكن النظام الديني يسيطر وهذا يعني اننا قد نصبح اكثر تشددا " " لقد أفسد(النظام الديني!!!) نظام التعليم بالكامل.
فمالم تكن متدين فلن تحصل على مكان في الجامعة، وهؤلاء الناس متحصّنون بشكل جيد لذا فانهم يخرجون اجيال جديدة تتبنى افكارهم. ونحن نحتاج لتغيير المنهج - الابتدائي والثانوي والجامعي - لكي يتعلّم طلابنا شيء ما في الحقيقة."
المصدر: مترجم بتصرف
http://www.smh.com.au/articles/2002...3538723198.html
منقول